السلام عليكم
فاليوم سوف نعمل مقارنة بين
حديث الغدير الشيعي
وحديث السني الصحيح
ولكن سوف نرا في هذا البحث التي سوف نضعها مدا طعن القوم في النبي
اذ جعلهو جبانن والعياذ بالله
جعلوا اشرف من في الكون جبنن على حساب حديث لكي يوهمون الامة في ولاية علي رضي الله عنه وهو بري كل البرء في هذا الطعن
ملاحظة سوف نسرد بعض الروايةات وليست بالكامل سوف نضع جميع الكتاب التي روة هذه الرواية ومن شا ان يقرأة كامله يرجع للمصدر
المبحث
فاليوم سوف نعمل مقارنة بين
حديث الغدير الشيعي
وحديث السني الصحيح
ولكن سوف نرا في هذا البحث التي سوف نضعها مدا طعن القوم في النبي

جعلوا اشرف من في الكون جبنن على حساب حديث لكي يوهمون الامة في ولاية علي رضي الله عنه وهو بري كل البرء في هذا الطعن
ملاحظة سوف نسرد بعض الروايةات وليست بالكامل سوف نضع جميع الكتاب التي روة هذه الرواية ومن شا ان يقرأة كامله يرجع للمصدر
المبحث
قال الشيعة : فلما وقف بالموقف , أتاه جبرئيل عليه السلام عن الله عز وجل فقال : يامحمد , ان الله عز وجل يقرئك السلام ويقول لك :انه قد دنى اجلك وانا مستقدمك على ما لابد منه ولا عنه محيص فاعهد عهدك وقدم وصيتك , واعمد الى ما عندك من العلم وميراث علوم الانبياء ومن قبلك , والسلاح والتابوت ,وجميع ماعندك من أيات الانبياء ,فسلمه الى وصيك وخليفتك ومن بعدك , حجتي : : الى اخر الرواية <<الاحتجاج>>((الطبرسي ج1 ص 69))
في الفقرة التالية : الرجاء الانتباة على الرواية وكيف جعل النبي

قال الشيعة : فخشى رسول الله <لحظ فخشى يعني خأف> من قومه واهل النفاق والشقااق ان يتفرقو ويرجعو الى جاهلية لما عرف من عداوتهم , ولما تنطوي عليه انفسهم لعلي من العداوة والبغضاء وسأل جبرئيل عليه السلام أن يسأل ربه العصمة من الناس ,وانتظر ان ياتيه جبرئيل بالعصمة من الناس عن الله جل اسمه فأخر ذلك الى بلغ مسجد الخيف فأتاه جبرئيل عليه السلام في مسجد الخيف فأمره بأن يعهد عهده ويقيم عليأ علما للناس يهتدون به , ولم يأته بالعصمة من الله جل جلاله بالذي اراد ,حتى بلغ كراع الغميم بين مكة والمدينة , فأتاه جبرئيل وأمره بالذي أتاه فبه من قبل الله ولم يأته بالعصمة فقال ياجبرئيل أني اخشى قومي ان يكذبوني ولا يقبلوا قولي في علي عليه السلام فسال جبرئيل كما سأل , بنزول اية العصمة فأخره ذلك فرحل , فلما بلغ غدير خم قبل الجحفة بثلاثة اميال أتاه جبرئيل عليه السلام وعلى خمس ساعات مضت من النهار بالزجر والانتهار والعصمة من الناس فقال يامحمد ان الله عز وجل يقرئك السلام ويقول لك <يا أيها النبي بلغ ما أنزل اليك من ربك في علي وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس> <الاحتجاج ج1 ص 69 و 70>
الان سوف نرا هذا الطعن في النبي على حساب مايسمونه ولاية
بئس القوم ....الذين ينسبون الى نبيهم المرسل تأخير البلاغ والتلكو والتردد في تنفيذ امر ربه خوفا ورعبن من الناس بئس القوم الذين يصفون نبيهم بالتسويف والمماطلة , والاشتراط على ربه لحمايته قبل تنفيذ امره وابلاغ رسالته ... بئس القوم الذين يفترون على نبيهم مراجعة ربه مرات خوفأ وفرطأ حتى يأتيه الزجر والانتهار .....
فأولا - ينزل جبريل عليه السلام بالامر _امر الحج والولاية والخلافة -على النبي



وثانيا : يعاود جبريل عليه السلام النزول على النبي


ثالثا :
في مسجد الخيف <بمنى> بعد الافاضة في ابام التشريق ,ينزل جبريل للمرة الثالة ,بالامر نفسه :أقامة علي علما للناس يهتدون به بولاية العهد له بالخلافة .. انظر لان جبريل لم يات بالعصمة المطلوبة المشروطة ,فا النبي لم يمتثل هنا في (منى) كذلك فامتنع عن تنفيذ امر به في زعم الصياغة الشيعية ... في الاساءة الثالثة ضد الرسول

رابعأ:
في طريق العودة من مكة الى المدينة في موضع يقال له <كراع الغميم> ينزل جبريل يأمر النبي للمرة الرابعة بالذي اتاه فيه من قبل الله ولم ياته بالعصمة المشروطة من قلب النبي الذي كرر ابداء خشيته من قومه وكرر طلب العصمة , رافضأ البلاغ بحجة التكذيب وعدم قبول قوله في تعيين علي للخلافة , مماطلا في تنفيذ أمر ربه المتكرر في النص الشيعي , المسيء ضد الرسول

خامسأ:
بعد جزء أخر طريق العودة عند موضع يقال له <غدير خم> ينزل جبريل على النبي بالزجر والانتهار , على حد التعبير الشيعي المسيء ضد الرسول


انتهى
سوف نسرد الرواية السنية الصحيحة التي لا تعطن في النبي

تعليق