إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حزب الله يخسر المعركة و ينتصر بالحرب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة الحسيني الياسري
    بسم الله الرحمن الرحيم
    مشكووووووره اختي فوالله انتم في قلوبنا ياحزب الله


    أشكر مشاعرك النبيلة تجاه حزب الله في لبنان .. دمت بألف خير

    تعليق


    • #32
      عين على العدو ...

      سرور تلّ أبيب لا يحجب قلقها: هزيمة حزب الله قد تحرّره


      اختلطت مشاعر الغبطة والقلق في المواقف الإسرائيلية إزاء نتيجة الانتخابات اللبنانية؛ فرحة بـ«هزيمة حزب الله»، وقلق من تداعيات هذه الهزيمة التي «قد تحرّر الحزب من قيوده، من دون أن تُسهم في إدخال تغيير كبير على الوضع في لبنان»
      محمد بدير
      صحيح أن نتائج الانتخابات اللبنانية جاءت وفقاً لأمنيات المسؤولين الإسرائيليين الذين سبق أن حذّروا من خطورة فوز المعارضة اللبنانية في الاستحقاق الانتخابي، لكن على الرغم من مشاعر الارتياح والسرور إزاء خسارة المعارضة، أبدى عدد من حكام تل أبيب تحفّظهم وقلقهم من تداعيات هذه النتائج. مصدر هذا القلق هو الاعتقاد السائد لدى المستويات السياسية والأمنية والإعلامية في الدولة العبرية أن خسارة المعارضة لن تُغيّر شيئاً في موازين القوى الفعلية في لبنان. ويرى هؤلاء أن فوز قوى «14 آذار» قد يحرّر حزب الله من بعض القيود العملانية من جهة، ويدفعه للمبادرة إلى نشاطات ضدّ إسرائيل من جهة ثانية.
      انطلاقاً من هذا المبدأ، يمكن تلمّس محاولة إسرائيلية لممارسة الضغط على دول المحور الأميركي ـــــ الغربي ـــــ العربي، وعلى القوى اللبنانية الحليفة لها، بغية تحريضها لمواصلة الهجوم على حزب الله بهدف استنزافه وشلّ قواه واستكمال «الهزيمة السياسية» لحزب الله بـ«هزيمة ميدانية».
      وعلى صعيد المواقف التي أطلقها المسؤولون الإسرائيليون، رأى الرئيس شمعون بيريز أن «نتائج الانتخابات لا تبدّل شيئاً في كون الحزب يبقى دولة ضمن الدولة، وجيشاً ضمن الجيش يمنع انتعاش الحياة الاقتصادية اللبنانية».
      بدوره، تطرّق وزير الدفاع إيهود باراك إلى نتائج الاقتراع، وقال، خلال اجتماع كتلة حزبه (العمل) في الكنيست، إن «انتصار المعسكر المعتدل في لبنان يُعدّ علامة إيجابية»، مستدركاً بالقول إنّه «مع ذلك، يجب رؤية كيفية تصرّف الحكومة الجديدة»، مشيراً إلى أن تل أبيب «ستتابع التطورات في لبنان وستقرر موقفها بناءً على سلوك الحكومة الجديدة».
      أما وزارة الخارجية الإسرائيلية، فقد أصدرت بياناً حدّد المطالب الإسرائيلية من الحكومة اللبنانية الجديدة، ورسم لها أجندتها السياسية والأمنية، حيث جاء فيه أن «أي حكومة (لبنانية) تتألّف، يجب أن تهتم بألا يكون لبنان قاعدة للعنف ضد إسرائيل وضد الإسرائيليين. على حكومة لبنان العمل على تعزيز الاستقرار والأمن على أراضيها، ووقف تهريب السلاح، وتطبيق قرارات الأمم المتحدة، وفي مقدمها القراران 1559 و1701». وخُتم بيان وزارة الخارجية بالقول إن «إسرائيل تعتبر الحكومة اللبنانية مسؤولة عن أي نشاط عسكري أو معاد ينطلق من أراضيها مهما كان شكله».
      وكان وزير النقل إسرائيل كاتس (الليكود) قد جدّد تأكيد ضرورة «تجريد حزب الله من سلاحه»، لافتاً إلى أن ذلك «يجب أن يكون شرطاً لتسليح الجيش اللبناني بأسلحة أميركية».
      في المقابل، رجّح رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، تساحي هنغبي (كديما)، أن يصعّد حزب الله الأوضاع على الجبهة مع إسرائيل على ضوء نتائج الانتخابات. وقال إن «القيود المفروضة على حزب الله، منذ حرب لبنان الثانية، قد تخف، ولذلك فإن النتيجة الفورية ستكون باتجاه التصعيد عند الحدود الشمالية».
      ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن مسؤولين سياسيين قولهم إن الانتخابات اللبنانية كانت «مواجهة بين المعتدلين والمتطرفين، ومن شأن نتائجها أن تبشّر بضعف القوى المتطرفة»، في إشارة إلى حزب الله.
      لكنّ عدداً من المسؤولين الإسرائيليين توقّعوا أن «تزيد إيران جهودها من أجل دفع سوريا وحزب الله وحماس إلى العمل على المس بالجهات المعتدلة في منطقتنا، كما أن حزب الله لن يصبح أكثر اعتدالاً بعد فشله في الانتخابات».
      ونقلت الإذاعة عن مصادر حكومية تقديرها أنّ «النتائج الإيجابية في لبنان ستبدو في نظر الأميركيين أنها تعزّز سياستهم باتجاه المصالحة» التي عبّر عنها الرئيس الأميركي باراك أوباما خلال خطابه في القاهرة يوم الخميس الماضي.
      وفي السياق، رأى عضو الكنيست عن «العمل» عامير بيريتس أن انتصار «المعسكر المقرّب من الغرب دليل على نضوج العملية التي بدأت في تموز 2006»، حين كان وزير دفاع دولة الاحتلال.
      كذلك رأت عضوة الكنيست ميري ريغف (الليكود) أن «خسارة حزب الله في الانتخابات كانت نتيجة مباشرة لحرب تموز 2006». وكشفت ريغف أنها تنوي المطالبة بعقد جلسة خاصة في لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست لمناقشة أبعاد خسارة حزب الله. تجدر الإشارة إلى أنّ ريغف شغلت منصب المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلي خلال عدوان تموز.





      أنا أموت و أفهم أشباه الرجال و العملاء لم هم فرحون لفوز قوى 14 حمار ؟؟

      صاروا يدافعون عن اليهود أكثر من اليهود أنفسهم !!!

      تعليق


      • #33
        سؤال هنا يطرح نفسه
        طيب نتفهم شعوركم حول الانتخابات اللبنانية رغم اني شخصيا لست مع اي طرف
        ولكن جيد ان تنتقدوا من يستند على المشروع الامريكي وان تحملوا ثقافة المقاومة له ولكن هل موقفكم من المشروع الامريكي في لبنان هو نفس موقفكم منه في العراق ؟
        اعني في العراق يحكم ائئتلاف ذو اغلبية شيعية طبعا بمساندة الاكراد ولكنهم يبقون هم الاغلبية في الواجهة.
        اعني كيف تجمعون بين هذه المتناقضات هجومكم على اتباع المشروع الامريكي في لبنان وصمتكم على اتباعه في العراق؟

        تعليق


        • #34
          ( و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم )

          تعليق


          • #35
            لكل مقامٍ مقال
            الوضع فى لبنان يختلف عن الوضع فى العراق
            فى العراق لو صرح أحد المرجعيات بلزوم الجهاد لكان الأمريكان و القوى الغربية يوزعون ككباب و شورما فى النجف و كربلاء
            فى العراق إنشاء الله سيرحلون بعد أن فشل مشروعهم هناك وسيكون إنشاء الله الحكم لنا !!!

            لا تفهمني غلط و ركز بكلامى جيداً نحن ضد قوى الأستكبار فى العالم التى تحاول الدخول إلى دولنا و تفرض رأيها علينا
            من تكون أنت لتدخل إلى بيوتنا و تلزمنا أن نتبع تعاليمك أذهب وعدل من بيتك أولاً نحن لنا دين يحكمنا
            هذا ما تقوم به أمريكا الان
            ولكن قد يكون منها فائدة إذا أزالت طاغية كصدام
            قد يضن البعض أنه لا خير بأبليس و لا فائدة منه ترجى و لكن أذا فكرت بالموضوع ستجد أن أبليس و الشيطان هو تذكرتك إلى الجنة و رضى الله
            حيث لا ينال رضا الله و المرتبه العالية لديه دون التفوق على الشيطان و الصعود على رأسه
            فالله خلق أبليس ليميز من يتبعه من الناس و من يدوس على رأسه صعوداً لله
            فالعاقل يجد فى كل شئ وسيلة إلى رضا الله

            تعليق


            • #36
              هل تتخيلون يا جماعة أنه وصل النفوذ الأمريكي إلى مناهج التربية الأسلامية فى بلدي !!! حيث هم قبل فترة كانوا يطالبون بتغير المنهج و مسح ايات الجهاد !!!
              من مقرر التربية الأسلامية فى الثنوية العامة !!!
              فمالذي يحدث بالبلاد الأسلامية الأخرى !!؟؟!

              تعليق


              • #37
                بصراحة إن الوهابية مصداق لـ:{كل من يرى الناس بعين طبعه}، يتهمون إيران بالتدخل في شؤون لبنان، ولكن العكس صحيح فالسعودية هي من تتحكم بلبنان وتريد مسح صورة حزب الله بمحاولات بندر بن سلطان الفاشلة كجبناء النهر البارد..

                وحتى لو إضطهد الشيعة في لبنان ولم يعطوا أي مقعد في البرلمان فستظل المقاومة رغم أنوف الحاقدين، وسنظل نحن الشيعة..

                تعليق


                • #38
                  صحيح كلامك أخى الكريم ..
                  حتى أمريكا تتهم أيران بالتدخل فى شؤون العراق !!!!
                  غير حالة هذه !!!
                  هم أتوى من ديارهم و أحتلوا البلد و عاثوا فيها فساداً و قتلاً و أغتصاباً و تعذيباً و أحرقوا البلاد و سرقوا خيراتها ويرفضون أقامة دولة شيعية !!
                  ثم يقولون أيران تتدخل بالعراق !!!!

                  وأمريكا و أسرائيل ملئت لبنان بالعملاء و الجواسيس و تخاف التدخل الأيراني !!!

                  تعليق


                  • #39
                    الدي اعرفه ان امريكا هي عدوة الاسلام ولا يمكن ان ياتي منها خير وان جاء ففي بطنه شر.
                    انظر الان الى حال العراق صار كل شارع فيه جماعة مسلحة تحكمه ويوميا الاقتتال والتفجيرات اهدا هو الخير الدي جاءت به امريكا
                    ثم لنفرض ان اسقاط امريكا لصدام هو خير لمادا ادن انتم تعترضون على من يستعين بامريكا او اسرائيل ضد ايران او حزب الله
                    رغم انني ضد الاستعانة بامريكا واسرائيل فهما اعدى اعداء امتنا
                    ولكن ان قبلتم بالتدخل الامريكي لاسقاط صدام فلمادا تعترضون على تدخلهم في لبنان لصالح حلفائهم.
                    انت اما ضد المشروع الامريكي او معه لا منزلة بين المنزلتين
                    لا يمكن ان تؤيد حزب الله بصفته مقاوما للمشروع الامريكي والاسرائيلي وفي نفس الوقت تؤيد الائتلاف العراقي الدي يشارك في العملية السياسية التي صنعها الامريكان
                    اما ان الامريكان سيخرجون فنعم ولكن بالقوة وليس ببوس اللحى.

                    تعليق


                    • #40
                      الاحتلال الامريكي للعراق مآله الفشل وهو في طريقه الى الزوال..

                      لم يخطر على بال امريكا انها ستواجه مشاكل في العراق بعد ( التحرير )!!!

                      كما انها لم تكن تعلم ما يجب عليها القيام به في اليوم الاول للاحتلال!!!

                      ادارة حمقاء غبية كان على رأسها المجرم والمجنون بوش الابن.. وهكذا اعداءنا كلهم ولله الحمد من الحمقى..

                      فامريكا هي التي اختارت ان تطلق على تواجد قواتها في العراق اسم ( قوات الاحتلال ) من خلال قرار مجلس الامن وكانت قبل ذلك ترى في ذلك ( قوات تحرير )!! اولا نذكر رسالة بوش ورسالة بلير الى الشعب العراقي ليلة الغزو؟

                      وامريكا هي التي اعتقدت انها ستواصل البقاء في العراق كقوة محتلة الى اجل غير مسمى وانها ستستقبل بالورود والرياحين وربما الياسمين تحت شعار التحرير!!!

                      فكما هي اخطأت في حساباتها لليوم الاول للاحتلال كذلك هي لم تحسب للممقاومة اي حساب..


                      اما الاعراب مثل وزير خارجية ال سعود فقد رأى في الاحتلال فرصة للتخلص من صدام حسين وهو نفسه الذي ما ان تغيرت موازين القوى على الارض والتي اتت بالشيعة الى الواجهة حتى ضاق صدره واطلق قولته النتنة القبيحة التي فضحت ال سعود مخاطبا الامريكان في البيت الاسود وبما معناه:
                      " الم نعمل سويا من اجل ابعاد الشيعة عن الحكم ( ويقصد بذلك قمع الانتفاضة الشعبية بعد تحرير الكويت ) فكيف لكم ان تسلموا العراق لايران على طبق من ذهب؟"


                      فواجهت امريكا في العراق مقاومة عسكرية شرسة كما واجهت مقاومة سياسية واعية تحسب لكل شيء حسابه حتى ادركت امريكا ان خياراتها للبقاء في العراق قد تبددت وان لا مناص من الهروب عاجلا وليس اجلا هو الحل!!


                      وللعلم فان احتلال العراق لم يكن بحد ذاته الهدف الاوحد بل انه كان تحركا عسكريا امريكيا لاستكمال الطوق على ايران تحت شعار الشرق الاوسط الجديد الذي اعلن عنه فيما بعد - اي بلا ثورة ولا بطيخ!! اي ان احتلال العراق كان خطوة الزامية للقضاء على الثورة الاسلامية في ايران وكل حلفاءها في المنطقة سوريا (ونذكر زيارة كولن باول) وحزب الله والمقاومة في فلسطين..

                      هذه كانت حسابات امريكا

                      وكان لسكان المنطقة حسابا اخر!!!

                      فخرجت امريكا من المنطقة ذليلة وهي بكل جبروت قوتها العسكرية
                      وبرز نجم ايران كقوة اقليمية لا تنازع! بفعل عقلها الراجح وسياستها الحكيمة

                      ولا تزال امريكا هي العدو ولا تزال امريكا هي الشيطان الاكبر ما بقيت على سياساتها العدوانية وما بقيت رأس الفتنة والاجرام ليس فقط في منطقتنا بل وفي كل انحاء العالم

                      وهكذا نجد اهل النخوة واهل الجهاد في هذه المنطقة شعارهم الموت لامريكا

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
                        الاحتلال الامريكي للعراق مآله الفشل وهو في طريقه الى الزوال..

                        لم يخطر على بال امريكا انها ستواجه مشاكل في العراق بعد ( التحرير )!!!

                        كما انها لم تكن تعلم ما يجب عليها القيام به في اليوم الاول للاحتلال!!!

                        ادارة حمقاء غبية كان على رأسها المجرم والمجنون بوش الابن.. وهكذا اعداءنا كلهم ولله الحمد من الحمقى..

                        فامريكا هي التي اختارت ان تطلق على تواجد قواتها في العراق اسم ( قوات الاحتلال ) من خلال قرار مجلس الامن وكانت قبل ذلك ترى في ذلك ( قوات تحرير )!! اولا نذكر رسالة بوش ورسالة بلير الى الشعب العراقي ليلة الغزو؟

                        وامريكا هي التي اعتقدت انها ستواصل البقاء في العراق كقوة محتلة الى اجل غير مسمى وانها ستستقبل بالورود والرياحين وربما الياسمين تحت شعار التحرير!!!

                        فكما هي اخطأت في حساباتها لليوم الاول للاحتلال كذلك هي لم تحسب للممقاومة اي حساب..


                        اما الاعراب مثل وزير خارجية ال سعود فقد رأى في الاحتلال فرصة للتخلص من صدام حسين وهو نفسه الذي ما ان تغيرت موازين القوى على الارض والتي اتت بالشيعة الى الواجهة حتى ضاق صدره واطلق قولته النتنة القبيحة التي فضحت ال سعود مخاطبا الامريكان في البيت الاسود وبما معناه:
                        " الم نعمل سويا من اجل ابعاد الشيعة عن الحكم ( ويقصد بذلك قمع الانتفاضة الشعبية بعد تحرير الكويت ) فكيف لكم ان تسلموا العراق لايران على طبق من ذهب؟"


                        فواجهت امريكا في العراق مقاومة عسكرية شرسة كما واجهت مقاومة سياسية واعية تحسب لكل شيء حسابه حتى ادركت امريكا ان خياراتها للبقاء في العراق قد تبددت وان لا مناص من الهروب عاجلا وليس اجلا هو الحل!!


                        وللعلم فان احتلال العراق لم يكن بحد ذاته الهدف الاوحد بل انه كان تحركا عسكريا امريكيا لاستكمال الطوق على ايران تحت شعار الشرق الاوسط الجديد الذي اعلن عنه فيما بعد - اي بلا ثورة ولا بطيخ!! اي ان احتلال العراق كان خطوة الزامية للقضاء على الثورة الاسلامية في ايران وكل حلفاءها في المنطقة سوريا (ونذكر زيارة كولن باول) وحزب الله والمقاومة في فلسطين..

                        هذه كانت حسابات امريكا

                        وكان لسكان المنطقة حسابا اخر!!!

                        فخرجت امريكا من المنطقة ذليلة وهي بكل جبروت قوتها العسكرية
                        وبرز نجم ايران كقوة اقليمية لا تنازع! بفعل عقلها الراجح وسياستها الحكيمة

                        ولا تزال امريكا هي العدو ولا تزال امريكا هي الشيطان الاكبر ما بقيت على سياساتها العدوانية وما بقيت رأس الفتنة والاجرام ليس فقط في منطقتنا بل وفي كل انحاء العالم



                        وهكذا نجد اهل النخوة واهل الجهاد في هذه المنطقة شعارهم الموت لامريكا



                        كلام صحيح .. أحسنت

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X