الظاهر بيكم واحد انشحن
اليكم الشحنة الاقوى لعد
وطبعاً هاي جديدة عليكم هنا قديمة علينا هناك
الى كل من يتشدق بأن عائشة بكر الرسول ص
اليكم ازواااااااااااااااااااج عائشة الواحد تلو الآخر
1- جبير بن مطعم
ام اربع او تسع سنين ....طلعت كذابه
وطلعت متزوجة بجبوري قبل الرسول ص
اليكم الدليل من كتبكم يا سنة عمر
ويروي ابن سعد أن رسول الله ( ص ) لما خطب عائشة من أبي بكر قال أبو بكر : يا رسول الله إني كنت أعطيتها مطعما لابنه جبير فدعني حتى أسلها منه . فاستسلها منهم فطلقها فتزوجها رسول الله ( 1 ) . .
1 ) طبقات ابن سعد ج 8 . ترجمة عائشة . . ( * )
على فكرة لا استلها ولا شي
هو طلقها حتى يزوجها للرسول عباله يحصل شي منصب...مااخذه باللين اخذه بقتل السيدة الزهراء بعد قتله للرسول ص
على يدي بنته وبنت صاحبة عمر ...هم عندي الدليل انهن القاتلات لا تستعجلون...
إن مطعما وجبير ولده كانا على ملة الشرك وهذا يدل على أن هذا الزواج كان قبل بعثة النبي واستمر حتى بعث وحتى توفيت خديجة وتزوج بعدها سودة بنت زمعة . لأن عائشة حسب الروايات هي الزوجة الثالثة في حياة الرسول . . ومرة أخرى يتجه الشك نحو تاريخ ميلاد عائشة . . ؟ كم كان عمرها حين تزوجت جبيرا . . ؟ وكم استمر هذا الزواج . . ؟
2- الرسول الاعظم محمد ص
يروي أبو داود عن أم سلمة : الرسول ( ص ) لما تزوج بها أقام عندها ثلاثا ثم قال : ليس بك على أهلك هوان إن شئت سبعت لك . . وكان رسول الله إذا تزوج البكر أقام عندها سبعا . وإذا تزوج الثيب أقام عندها ثلاثا ( 3 ) . .
3 ) كتاب النكاح . باب في المقام عند البكر . ( * )
وهذه الرواية تشير إلى أن الرسول تزوج أكثر من بكر فلو كان قد تزوج واحدة وهي عائشة كما تدعي لما كانت هناك حاجة أن يعلن أن من سنته الإقامة عند البكر سبعا وعند الثيب ثلاثا . فاعلان السنة إشارة إلى التكرار .
3- طلحة بن عبيد الله ....كان طلحة بن عبيد الله ( لعنة الله عليه ) يهوى عائشة ابنة عمّه ، وقد بلغت وقاحته به مبلغا أن يصرّح بأنه يترقّب موت رسول الله حتى يتزوّج محبوبته ! فقال لعنه الله : " أيحجبنا محمد عن بنات عمّنا ويتزوّج نساءنا من بعدنا ! لئن حدث به حدث لنتزوّجن نساءه من بعده .. لو قُبض النبي تزوجت عائشة " ! فآذى بكلامه رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كثيرا ، فنزلت الآية : " وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما ". ( الأحزاب: 53 ، وانظر الدر المنثور للسيوطي ج5 ص214 والتفسير الكبير ج25 ص325 ومعظم تفاسير المخالفين ) .
وفعلاً ...كان قد تزوجها في حرب الجمل لأنها بلا محرم!!!!!
وبسبب ذلك قالت :
قال الأمير أحمد حسين بهادر خان الهندي : وفي المعارف لابن قتيبة قال : توفِّيت عائشة سنة ثمان وخمسين ، فقيل لها : ندفنك عند رسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟ فقالت : إنّي قد أحدثت بعده ، ادفنوني مع أخواتي ، فدفنوها بالبقيع. تاريخ الأحمدي : 223 ، ط. بيروت ، نشر مركز الدراسات والبحوث العلميّة.
وقال ابن عبد ربِّه الأندلسي : وماتت عائشة في أيام معاوية ، وقد قاربت السبعين ، وقيل لها : تدفنين مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟ قالت : لا ، إني أحدثت بعده حدثاً فادفنوني مع إخوتي بالبقيع. العقد الفريد 4/331 ط. مكتبة النهضة المصرية بالقاهرة.
وغير ذلك من اسماء الرجال ...فهم رجال زنت معهم ..ولم تتزوج بهم....
ولدي وثيقة بنص الامام الحسن ع امثال صاحبها فهو زياد بن ابي سفيان:
اكتفي بهذا الدليل اولاً....
في حديث لعبد الرحمن بن القاسم قال : "أهدى معاوية لعائشة ثيابا وورقا وأشياء توضع في أسطوانها(اسطوانتها) ".. وعن عروة : "أن معاوية بعث إلى عائشة بمائة ألفاً.. وعن عطاء قال: "بعث معاوية إلى عائشة وهي بمكة بطوق قيمته مائة ألف فقبلته"...وفي رواية انه دخل المنكدر بن عبد الله على عائشة ، فقالت :" لك ولد ؟ قال : لا ، فقالت : لو كان عندي عشرة آلاف درهم لوهبتها لك ، قال : فما أمست حتى بعث إليها معاوية بمال ، فقالت : ما أسرع ما ابتليت ، وبعثت إلى المنكدر بعشرة آلاف درهم فاشترى منها جارية"...وقيل قضى معاوية عن عائشة ثمانية عشر ألف دينار، وما كان عليها من الدين الذي كانت تعطيه الناس... وكذلك كان الأمراء من البيت الأموي أيضا يبعثون إليها بالهدايا كما فعل عبد الله بن عامر والي البصرة فإنه بعث إليها بنفقة وكسوة...وفي قصة مرة بن أبي عثمان مولى عبد الرحمن ابن أبي بكر قال : "إن مرة صاحب نهر مرة أتى عبد الرحمن بن أبي بكر ، وكان مولاهم ، فسأله أن يكتب له إلى زياد في حاجة له ، فكتب : من عبد الرحمن إلى زياد ونسبه إلى غير أبي سفيان فقال : لا أذهب بكتابك هذا ، فيضرني ، قال : فأتى عائشة فكتبت له : " من عائشة أم المؤمنين إلى زياد بن أبي سفيان " قال : فلما جاء بالكتاب ، قال له : إذا كان غدا فجئني بكتابك ، قال ، وجمع الناس ، فقال : يا غلام اقرأه ، قال فقرأه : " من عائشة أم المؤمنين إلى زياد بن أبي سفيان " ، قال : فقضى له حاجته "... وقيل :" نهر مرة بن أبي عثمان ، ثم أورد القصة ...واكمل وقال : سر بذلك وأكرم مرة وألطفه ، وقال للناس : هذا كتاب أم المؤمنين إلي... إلى قوله... ثم أقطعه مائة جريب على نهر الابلة ، وأمر أن يحفر لها نهر ، فنسب إليه . .وكتبت إليه عائشة في وصاة(وصاية) برجل ، فوقع في كتابها : " هو بين أبويه " !!!
بالنهاية فهي طليقة الرسول ص وليست ارملته
كيف؟
اليكم الدليل:
اليكم الشحنة الاقوى لعد
وطبعاً هاي جديدة عليكم هنا قديمة علينا هناك
الى كل من يتشدق بأن عائشة بكر الرسول ص
اليكم ازواااااااااااااااااااج عائشة الواحد تلو الآخر
1- جبير بن مطعم
ام اربع او تسع سنين ....طلعت كذابه
وطلعت متزوجة بجبوري قبل الرسول ص
اليكم الدليل من كتبكم يا سنة عمر
ويروي ابن سعد أن رسول الله ( ص ) لما خطب عائشة من أبي بكر قال أبو بكر : يا رسول الله إني كنت أعطيتها مطعما لابنه جبير فدعني حتى أسلها منه . فاستسلها منهم فطلقها فتزوجها رسول الله ( 1 ) . .
1 ) طبقات ابن سعد ج 8 . ترجمة عائشة . . ( * )
على فكرة لا استلها ولا شي
هو طلقها حتى يزوجها للرسول عباله يحصل شي منصب...مااخذه باللين اخذه بقتل السيدة الزهراء بعد قتله للرسول ص
على يدي بنته وبنت صاحبة عمر ...هم عندي الدليل انهن القاتلات لا تستعجلون...
إن مطعما وجبير ولده كانا على ملة الشرك وهذا يدل على أن هذا الزواج كان قبل بعثة النبي واستمر حتى بعث وحتى توفيت خديجة وتزوج بعدها سودة بنت زمعة . لأن عائشة حسب الروايات هي الزوجة الثالثة في حياة الرسول . . ومرة أخرى يتجه الشك نحو تاريخ ميلاد عائشة . . ؟ كم كان عمرها حين تزوجت جبيرا . . ؟ وكم استمر هذا الزواج . . ؟
2- الرسول الاعظم محمد ص
يروي أبو داود عن أم سلمة : الرسول ( ص ) لما تزوج بها أقام عندها ثلاثا ثم قال : ليس بك على أهلك هوان إن شئت سبعت لك . . وكان رسول الله إذا تزوج البكر أقام عندها سبعا . وإذا تزوج الثيب أقام عندها ثلاثا ( 3 ) . .
3 ) كتاب النكاح . باب في المقام عند البكر . ( * )
وهذه الرواية تشير إلى أن الرسول تزوج أكثر من بكر فلو كان قد تزوج واحدة وهي عائشة كما تدعي لما كانت هناك حاجة أن يعلن أن من سنته الإقامة عند البكر سبعا وعند الثيب ثلاثا . فاعلان السنة إشارة إلى التكرار .
3- طلحة بن عبيد الله ....كان طلحة بن عبيد الله ( لعنة الله عليه ) يهوى عائشة ابنة عمّه ، وقد بلغت وقاحته به مبلغا أن يصرّح بأنه يترقّب موت رسول الله حتى يتزوّج محبوبته ! فقال لعنه الله : " أيحجبنا محمد عن بنات عمّنا ويتزوّج نساءنا من بعدنا ! لئن حدث به حدث لنتزوّجن نساءه من بعده .. لو قُبض النبي تزوجت عائشة " ! فآذى بكلامه رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كثيرا ، فنزلت الآية : " وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما ". ( الأحزاب: 53 ، وانظر الدر المنثور للسيوطي ج5 ص214 والتفسير الكبير ج25 ص325 ومعظم تفاسير المخالفين ) .
وفعلاً ...كان قد تزوجها في حرب الجمل لأنها بلا محرم!!!!!
وبسبب ذلك قالت :
قال الأمير أحمد حسين بهادر خان الهندي : وفي المعارف لابن قتيبة قال : توفِّيت عائشة سنة ثمان وخمسين ، فقيل لها : ندفنك عند رسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟ فقالت : إنّي قد أحدثت بعده ، ادفنوني مع أخواتي ، فدفنوها بالبقيع. تاريخ الأحمدي : 223 ، ط. بيروت ، نشر مركز الدراسات والبحوث العلميّة.
وقال ابن عبد ربِّه الأندلسي : وماتت عائشة في أيام معاوية ، وقد قاربت السبعين ، وقيل لها : تدفنين مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟ قالت : لا ، إني أحدثت بعده حدثاً فادفنوني مع إخوتي بالبقيع. العقد الفريد 4/331 ط. مكتبة النهضة المصرية بالقاهرة.
وغير ذلك من اسماء الرجال ...فهم رجال زنت معهم ..ولم تتزوج بهم....
ولدي وثيقة بنص الامام الحسن ع امثال صاحبها فهو زياد بن ابي سفيان:
اكتفي بهذا الدليل اولاً....
في حديث لعبد الرحمن بن القاسم قال : "أهدى معاوية لعائشة ثيابا وورقا وأشياء توضع في أسطوانها(اسطوانتها) ".. وعن عروة : "أن معاوية بعث إلى عائشة بمائة ألفاً.. وعن عطاء قال: "بعث معاوية إلى عائشة وهي بمكة بطوق قيمته مائة ألف فقبلته"...وفي رواية انه دخل المنكدر بن عبد الله على عائشة ، فقالت :" لك ولد ؟ قال : لا ، فقالت : لو كان عندي عشرة آلاف درهم لوهبتها لك ، قال : فما أمست حتى بعث إليها معاوية بمال ، فقالت : ما أسرع ما ابتليت ، وبعثت إلى المنكدر بعشرة آلاف درهم فاشترى منها جارية"...وقيل قضى معاوية عن عائشة ثمانية عشر ألف دينار، وما كان عليها من الدين الذي كانت تعطيه الناس... وكذلك كان الأمراء من البيت الأموي أيضا يبعثون إليها بالهدايا كما فعل عبد الله بن عامر والي البصرة فإنه بعث إليها بنفقة وكسوة...وفي قصة مرة بن أبي عثمان مولى عبد الرحمن ابن أبي بكر قال : "إن مرة صاحب نهر مرة أتى عبد الرحمن بن أبي بكر ، وكان مولاهم ، فسأله أن يكتب له إلى زياد في حاجة له ، فكتب : من عبد الرحمن إلى زياد ونسبه إلى غير أبي سفيان فقال : لا أذهب بكتابك هذا ، فيضرني ، قال : فأتى عائشة فكتبت له : " من عائشة أم المؤمنين إلى زياد بن أبي سفيان " قال : فلما جاء بالكتاب ، قال له : إذا كان غدا فجئني بكتابك ، قال ، وجمع الناس ، فقال : يا غلام اقرأه ، قال فقرأه : " من عائشة أم المؤمنين إلى زياد بن أبي سفيان " ، قال : فقضى له حاجته "... وقيل :" نهر مرة بن أبي عثمان ، ثم أورد القصة ...واكمل وقال : سر بذلك وأكرم مرة وألطفه ، وقال للناس : هذا كتاب أم المؤمنين إلي... إلى قوله... ثم أقطعه مائة جريب على نهر الابلة ، وأمر أن يحفر لها نهر ، فنسب إليه . .وكتبت إليه عائشة في وصاة(وصاية) برجل ، فوقع في كتابها : " هو بين أبويه " !!!
بالنهاية فهي طليقة الرسول ص وليست ارملته
كيف؟
اليكم الدليل:
تعليق