المشاركة الأصلية بواسطة خادم زهراء
اخي وانا ايضا سارد عليك بالحديث الصحيح الذي قاله الصادق
ان الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ولكن ورثوا علما
وهذا الحديث عام شامل لجميع الانبياء ومن بينهم النبي داود والنبي زكريا الذين ذكرتهم الاية واستشهدت بهما الزهراء متوهمةبا بان الميراث فيهما هو ميراث المال والدرهم والدينار
اما يكون الامام الصادق صادقا في قوله ان سليمان ورث داود علما وماورث منه مالا
وان يحيى ورث من زكريا علما وماورث منه مالا
فنكون فاطمة رض مخطئة في دعواها وتفسيرها للايتين
او تكون فاطمة مصيبة في تفسيرها للايتين ودعواها وراثة مال الرسول
فيكون الصادق مخطئا في علمه فلا يكون معصوما ولا عالما ولا اماما
وكلا الامران احلاهما مر عليكما لانهما متناقضان يضربان ببعضمهما العصمة والامامة
المشاركة الأصلية بواسطة خادم زهراء
المشاركة الأصلية بواسطة خادم زهراء
فمثلا
عموم القران ان المسلم لايجوز له الزواج باكثر من اربعة نسوة
لكن السنة خصصت هذا الحكم للرسول بان اجازت له الزواج بتسعة نسوة
ومثلا
حد الزنى على العموم الجلد واية الرجم المنسوخة التلاوة اتت على الشيخ والشيخة
فخصصت السنة الرجم على المحصن والجلد على البكر
فانك لاتجد الرجم في القران على المحصن
فهنا اذاً لانحتاج اية قرانية تخرح النبي من عموم ايات مواريث الناس
لان السنة قامت بذلك وخصصت ان الانبياء لايورثون بنص خديث الرسول عندنا ونص حديث الصادق عندكم
تعليق