بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
فالصحابي أبو موسى الأشعري رضى الله عنه واحد من عدة صحابة لم يذكروا بخير من قٍبل الشيعة ,, فجاء الإمام علي رضى الله عنه ولطم الشيعة الرافضة بتلك اللطمات والصفعات لعلهم يعقلون ...!!
فهل يُعقل من عاقل أن يقول بعد هذا إن الإمام علي رضى الله عنه وضع الأشعري رضى الله عنه ليحكم بالقرأن الكريم وهو يعلم علم اليقين بردته عن الإسلام وجحوده للإمامة التي هي أهم ركن عندهم من أركان الدين ..
فالشيعة جعلت عليآ عاجزآ طول حياته :
فأبو بكر رضى الله عنه سلب الخلافة والإمامة ولم يستطع الإمام علي رضى الله عنه أن يفعل شيئآ
وضربوا زوجته وأسقطوا جنينها ولم يستطع الإمام علي رضى الله عنه أن يفعل شيئآ ..
وسلبوا منه أرض فدك ولم يستطع الإمام علي رضى الله عنه أن يفعل شيئآ .
وجمع الصديق المصاحف ولم يعترض الإمام علي رضى الله عنه .
وجاء عمر رضى الله عنه وسلب الإمامة فلم يفعل الإمام علي رضى الله عنه أي شيء .
وأقام صلاة التراويح جماعة فلم يفعل الإمام علي رضى الله عنه أي شيء .
وجاء عثمان رضى الله عنه فأصبح الخليفة فلم يفعل الإمام علي رضى الله عنه أي شيء .
وحَرَقَ كل المصاحف ليجعلهم بمصحف واحد فلم يفعل الإمام علي رضى الله عنه أي شيء..
وعندما تسلم الإمام علي رضى الله عنه زمام الخلافة والسلطة بعث أبو موسى الأشعري رضى الله عنه ليحكم بكتاب الله وسنة رسوله وهو عاجزآ على أن يغير أي شيء ..
فهؤلاء الشيعة جعلوا أئمتهم عجزة لا يقوون على فعل أي شيء وإن تسلموا الخلافة والإمامة والسلطة لا لشيء ولكن لعجز علماءهم على قول الحق وهو إن الصحابة رضى الله عنهم كانوا مؤمنين ولا يوجد شيء أسمه الإمامة أو عصمة ..
إلى متى سيبقى التقليد الأعمى للعلماء وإن أخطأوا وإن أفسدوا
هذا الموضوع لمن يفكر بلا عصبية طائفية وبلا تقليد أعمى .
هدانا الله وهداكم
النابغه
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
فالصحابي أبو موسى الأشعري رضى الله عنه واحد من عدة صحابة لم يذكروا بخير من قٍبل الشيعة ,, فجاء الإمام علي رضى الله عنه ولطم الشيعة الرافضة بتلك اللطمات والصفعات لعلهم يعقلون ...!!
فهل يُعقل من عاقل أن يقول بعد هذا إن الإمام علي رضى الله عنه وضع الأشعري رضى الله عنه ليحكم بالقرأن الكريم وهو يعلم علم اليقين بردته عن الإسلام وجحوده للإمامة التي هي أهم ركن عندهم من أركان الدين ..
فالشيعة جعلت عليآ عاجزآ طول حياته :
فأبو بكر رضى الله عنه سلب الخلافة والإمامة ولم يستطع الإمام علي رضى الله عنه أن يفعل شيئآ
وضربوا زوجته وأسقطوا جنينها ولم يستطع الإمام علي رضى الله عنه أن يفعل شيئآ ..
وسلبوا منه أرض فدك ولم يستطع الإمام علي رضى الله عنه أن يفعل شيئآ .
وجمع الصديق المصاحف ولم يعترض الإمام علي رضى الله عنه .
وجاء عمر رضى الله عنه وسلب الإمامة فلم يفعل الإمام علي رضى الله عنه أي شيء .
وأقام صلاة التراويح جماعة فلم يفعل الإمام علي رضى الله عنه أي شيء .
وجاء عثمان رضى الله عنه فأصبح الخليفة فلم يفعل الإمام علي رضى الله عنه أي شيء .
وحَرَقَ كل المصاحف ليجعلهم بمصحف واحد فلم يفعل الإمام علي رضى الله عنه أي شيء..
وعندما تسلم الإمام علي رضى الله عنه زمام الخلافة والسلطة بعث أبو موسى الأشعري رضى الله عنه ليحكم بكتاب الله وسنة رسوله وهو عاجزآ على أن يغير أي شيء ..
فهؤلاء الشيعة جعلوا أئمتهم عجزة لا يقوون على فعل أي شيء وإن تسلموا الخلافة والإمامة والسلطة لا لشيء ولكن لعجز علماءهم على قول الحق وهو إن الصحابة رضى الله عنهم كانوا مؤمنين ولا يوجد شيء أسمه الإمامة أو عصمة ..
إلى متى سيبقى التقليد الأعمى للعلماء وإن أخطأوا وإن أفسدوا
هذا الموضوع لمن يفكر بلا عصبية طائفية وبلا تقليد أعمى .
هدانا الله وهداكم
النابغه
تعليق