المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
سبحان الله دائما ً الجاهل يرمي الناس بجهله !
المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
لم تكرر نفس الكلام في كل مداخلة !
هل موضوعك أصبح " عنز ولو طارت "
هل عاد إليك داء الببغاء مرة أخرى !؟
هل كلام علماءك كذب أيضا ً !؟
قلنا لك يا تائه باننا نقلنا لك تراجم + أقوال علماء
وأنت تصر على كلمة رواية !!!
يا لك من جاهل عنيد يا نابغة !
هل موضوعك أصبح " عنز ولو طارت "

هل عاد إليك داء الببغاء مرة أخرى !؟
هل كلام علماءك كذب أيضا ً !؟
قلنا لك يا تائه باننا نقلنا لك تراجم + أقوال علماء
وأنت تصر على كلمة رواية !!!
يا لك من جاهل عنيد يا نابغة !
إقتباس المحامي
ثم تعال ورد هذه التراجم برد علمي لا بتهريج يا نابغة
1- أبو موسى الأشعري عبد الله بن قيس بن سليم بن حضار بن حرب ابن عامر بن عنز بن بكر بن عامر بن عذر بن وائل بن ناجية بن الجماهر بن الأشعر ....... ولم يزل على البصرة إلى صدر من خلافة عثمان ثم لما دفع أهل الكوفة سعيد بن العاص ولوا أبا موسى وكتبوا إلى عثمان يسألونه أن يوليه فأقره فلم يزل على الكوفة حتى قتل عثمان ثم كان منه بصفين وفي التحكيم ما كان وكان منحرفا عن علي لأنه عزله ولم يستعمله وغلبه أهل اليمن في إرساله في التحكيم فلم يجزه وكان لحذيفة قبل ذلك فيه كلام ثم انفتل أبو موسى إلى مكة ومات بها وقيل إنه مات بالكوفة في داره بجانب المسجد وقيل سنة اثنتين وأربعين وقيل سنة أربع وأربعين وقيل سنة خمسين وقيل سنة اثنتين وخمسين ذكره محمد بن سعد عن الواقدي عن خالد بن الياس عن أبي بكر بن عبد الله بن أبي الجهم قال مات أبو موسى سنة اثنتين وخمسين قال محمد بن سعد وسمعت بعض أهل العلم يقول إنه مات قبل ذلك بعشر سنين اثنتين وأربعين
راجع /لاستيعاب - ابن عبد البر - ج 4 - ص 1762 -
2- ثم كانت وقعة الجمل وأرسل علي يدعو أهل الكوفة لينصروه ، فأمرهم أبو موسى بالقعود في الفتنة ، فعزله علي ، فأقام إلى أن كان التحكيم وخدعه عمرو بن العاص ، فارتد أبو موسى إلى الكوفة ، فتوفي فيها . وكان أحسن الصحابة صوتا في التلاوة ، خفيف الجسم ، قصيرا . وفي الحديث : سيد الفوارس أبو موسى .
راجع /الأعلام - خير الدين الزركلي - ج 4 - ص 114
1- كان أبو موسى مغفلا فقال إنا قد اتفقنا وقال أيها الناس إنا قد نظرنا في أمر هذه الأمة فلم نر أصلح لأمرها ولا ألم لشعثها من أمر قد أجمع رأيي ورأي عمرو عليه وهو أن نخلع عليا ومعاوية ويولي الناس أمرهم من أحبوا وإني قد خلعت عليا ومعاوية فاستقبلوا أمركم وولوا عليكم من رأيتموه أهلا . ثم تنحي . وأقبل عمرو فقام وقال إن هذا قد قال ما سمعتموه وخلع صاحبه وأنا أخلع صاحبه كما خلعه وأثبت صاحبي معاوية فإنه ولي ابن عفان والطالب بدمه وأحق الناس بمقامه . فقال سعد ما أضعفك يا أبا موسى عن عمرو ومكائده فقال أبو موسى فما أصنع وافقني علي أمر ثم نزع عنه فقال ابن عباس لا ذنب لك يا أبا موسى الذنب لمن قدمك في هذا المقام قال غدر فما أصنع فقال ابن عمر
انظروا إلى ما صار أمر هذه الأمة صار إلى رجل ما يبالي ما صنع وإني آخر ضعيف . وقال عبد الرحمن بن أبي بكر لو مات الأشعري قبل هذا اليوم لكان خيرا له . وقال أبو موسى الأشعري لعمرو لا وفقك الله غدرت وفجرت إنما مثلك ( كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ) . قال عمرو إنك مثلك ( كمثل الحمار يحمل أسفارا ) . فحمل شريح بن هانئ علي عمرو فضربه بالسوط وحمل ابن لعمرو علي شريح فضربه بالسوط أيضا وحجز الناس بينهما وكان شريح يقول بعد ذلك ما ندمت علي شيء ندامتي علي ضرب عمرو بالسوط ولم أضربه بالسيف . والتمس أهل الشام أبا موسى فهرب إلى مكة ثم انصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح إلى علي وكان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت سب عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر .
راجع / الكامل في التاريخ - ابن الأثير - ج 3 - ص 332 - 333
2- وكان عمرو قد عود أبا موسى أن يقدمه في الكلام لما له من الصحبة والسن فقال يا أبا موسى أعلمهم ان رأينا قد اتفق فقال إنا رأينا أمرا نرجوا الله أن يصلح به الأمة فقال له ابن عباس ويحك أظنه خدعك فاجعل له الكلام قبلك فأبى وقال أيها الناس إنا نظرنا في أمر الأمة فلم نر أصلح لهم مما اتفقنا عليه وهو أن نخلع عليا ومعاوية ويولى الناس أمرهم من أحبوا وانى قد خلعتهما فولوا من رأيتموه أهلا فقال عمرو ان هذا قد خلع صاحبه وقد خلعته كما خلعه وأثبت معاوية فهو ولى ابن عفان وأحق الناس بمقامه ثم غدا ابن عباس وسعد على أبي موسى باللائمة فقال ما أصنع غدرني ورجع باللائمة على عمرو وقال لا وفقك الله غدرت وفجرت وحمل شريح على عمرو فضربه بالسيف وضربه ابن عمر كذلك وحجز الناس بينهم فلحق أبو موسى بمكة وانصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح إلى على بالخبر فكان يقنت إذا صلى الغداة ويقول اللهم العن معاوية وعمرا وحبيبا وعبد الرحمن بن مخلد والضحاك بن قيس والوليد وأبا الأعور وبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت يلعن عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر
راجع / تاريخ ابن خلدون - ابن خلدون - ج 2 ق2 - ص 177 - 178
فوكل معاوية عمرو بن العاص ، وأراد علي أن يوكل عبد الله بن عباس - وليته فعل - ولكنه منعه القراء ممن ذكرنا وقالوا : لا نرضى إلا بأبي موسى الأشعري . وذكر الهيثم بن عدي في كتاب الخوارج له أن أول من أشار بأبي موسى الأشعري الأشعث بن قيس ، وتابعه أهل اليمن ، ووصفوه أنه كان ينهي الناس عن الفتنة والقتال ، وكان أبو موسى قد اعتزل في بعض أرض الحجاز . قال علي : فإني أجعل الأشتر حكما ، فقالوا : وهل سعر الحرب وشعر الأرض إلا الأشتر ؟ قال : فاصنعوا ما شئتم !
.
راجع / البداية والنهاية - ابن كثير - ج 7 - ص 306
دخل أبو موسى وأبو مسعود على عمار ، حيث بعثه علي إلى أهل الكوفة يستنفرهم ، فقالا : ما رأيناك أتيت أمرا أكره عندنا من إسراعك في هذا الأمر منذ أسلمت ؟ فقال عمار : ما رأيت منكما منذ أسلمتما أمراأكره عندي من إبطائكما عن هذا الأمر ، وكساهما حلة حلة ، ثم راحوا إلى المسجد .
الراوي: أبو وائل المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7103
خلاصة الدرجة: [صحيح]
ثم تعال ورد هذه التراجم برد علمي لا بتهريج يا نابغة
1- أبو موسى الأشعري عبد الله بن قيس بن سليم بن حضار بن حرب ابن عامر بن عنز بن بكر بن عامر بن عذر بن وائل بن ناجية بن الجماهر بن الأشعر ....... ولم يزل على البصرة إلى صدر من خلافة عثمان ثم لما دفع أهل الكوفة سعيد بن العاص ولوا أبا موسى وكتبوا إلى عثمان يسألونه أن يوليه فأقره فلم يزل على الكوفة حتى قتل عثمان ثم كان منه بصفين وفي التحكيم ما كان وكان منحرفا عن علي لأنه عزله ولم يستعمله وغلبه أهل اليمن في إرساله في التحكيم فلم يجزه وكان لحذيفة قبل ذلك فيه كلام ثم انفتل أبو موسى إلى مكة ومات بها وقيل إنه مات بالكوفة في داره بجانب المسجد وقيل سنة اثنتين وأربعين وقيل سنة أربع وأربعين وقيل سنة خمسين وقيل سنة اثنتين وخمسين ذكره محمد بن سعد عن الواقدي عن خالد بن الياس عن أبي بكر بن عبد الله بن أبي الجهم قال مات أبو موسى سنة اثنتين وخمسين قال محمد بن سعد وسمعت بعض أهل العلم يقول إنه مات قبل ذلك بعشر سنين اثنتين وأربعين
راجع /لاستيعاب - ابن عبد البر - ج 4 - ص 1762 -
2- ثم كانت وقعة الجمل وأرسل علي يدعو أهل الكوفة لينصروه ، فأمرهم أبو موسى بالقعود في الفتنة ، فعزله علي ، فأقام إلى أن كان التحكيم وخدعه عمرو بن العاص ، فارتد أبو موسى إلى الكوفة ، فتوفي فيها . وكان أحسن الصحابة صوتا في التلاوة ، خفيف الجسم ، قصيرا . وفي الحديث : سيد الفوارس أبو موسى .
راجع /الأعلام - خير الدين الزركلي - ج 4 - ص 114
فنزل ابو موسى حينئذ بالكوفة وسكنها فلما دفع اهل الكوفة سعيد بن العاص ولوا ابا موسى وكتبوا الى عثمان يسالونه ان يوليه فاقره عثمان على الكوفة الى ان مات وعزله علي رضي الله عنه عنها فلم يزل واجداً منها على علي حتى جاء منه ما قال حذيفة فقد روى فيه لحذيفة كلام كرهت ذكره والله يغفر له.
راجع / الاستيعاب - ابن عبدالبر الجزء الثاني
الآن تعال إلى أقوال علماءك
1- كان أبو موسى مغفلا فقال إنا قد اتفقنا وقال أيها الناس إنا قد نظرنا في أمر هذه الأمة فلم نر أصلح لأمرها ولا ألم لشعثها من أمر قد أجمع رأيي ورأي عمرو عليه وهو أن نخلع عليا ومعاوية ويولي الناس أمرهم من أحبوا وإني قد خلعت عليا ومعاوية فاستقبلوا أمركم وولوا عليكم من رأيتموه أهلا . ثم تنحي . وأقبل عمرو فقام وقال إن هذا قد قال ما سمعتموه وخلع صاحبه وأنا أخلع صاحبه كما خلعه وأثبت صاحبي معاوية فإنه ولي ابن عفان والطالب بدمه وأحق الناس بمقامه . فقال سعد ما أضعفك يا أبا موسى عن عمرو ومكائده فقال أبو موسى فما أصنع وافقني علي أمر ثم نزع عنه فقال ابن عباس لا ذنب لك يا أبا موسى الذنب لمن قدمك في هذا المقام قال غدر فما أصنع فقال ابن عمر
انظروا إلى ما صار أمر هذه الأمة صار إلى رجل ما يبالي ما صنع وإني آخر ضعيف . وقال عبد الرحمن بن أبي بكر لو مات الأشعري قبل هذا اليوم لكان خيرا له . وقال أبو موسى الأشعري لعمرو لا وفقك الله غدرت وفجرت إنما مثلك ( كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ) . قال عمرو إنك مثلك ( كمثل الحمار يحمل أسفارا ) . فحمل شريح بن هانئ علي عمرو فضربه بالسوط وحمل ابن لعمرو علي شريح فضربه بالسوط أيضا وحجز الناس بينهما وكان شريح يقول بعد ذلك ما ندمت علي شيء ندامتي علي ضرب عمرو بالسوط ولم أضربه بالسيف . والتمس أهل الشام أبا موسى فهرب إلى مكة ثم انصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح إلى علي وكان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت سب عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر .
راجع / الكامل في التاريخ - ابن الأثير - ج 3 - ص 332 - 333
2- وكان عمرو قد عود أبا موسى أن يقدمه في الكلام لما له من الصحبة والسن فقال يا أبا موسى أعلمهم ان رأينا قد اتفق فقال إنا رأينا أمرا نرجوا الله أن يصلح به الأمة فقال له ابن عباس ويحك أظنه خدعك فاجعل له الكلام قبلك فأبى وقال أيها الناس إنا نظرنا في أمر الأمة فلم نر أصلح لهم مما اتفقنا عليه وهو أن نخلع عليا ومعاوية ويولى الناس أمرهم من أحبوا وانى قد خلعتهما فولوا من رأيتموه أهلا فقال عمرو ان هذا قد خلع صاحبه وقد خلعته كما خلعه وأثبت معاوية فهو ولى ابن عفان وأحق الناس بمقامه ثم غدا ابن عباس وسعد على أبي موسى باللائمة فقال ما أصنع غدرني ورجع باللائمة على عمرو وقال لا وفقك الله غدرت وفجرت وحمل شريح على عمرو فضربه بالسيف وضربه ابن عمر كذلك وحجز الناس بينهم فلحق أبو موسى بمكة وانصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية فسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح إلى على بالخبر فكان يقنت إذا صلى الغداة ويقول اللهم العن معاوية وعمرا وحبيبا وعبد الرحمن بن مخلد والضحاك بن قيس والوليد وأبا الأعور وبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت يلعن عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر
راجع / تاريخ ابن خلدون - ابن خلدون - ج 2 ق2 - ص 177 - 178
وقلنا بأن إخيار أبو موسى الأشعري لم يكن من قبل أمير المؤمنين
وهذا ما ذكره ابن كثير

وهذا ما ذكره ابن كثير
فوكل معاوية عمرو بن العاص ، وأراد علي أن يوكل عبد الله بن عباس - وليته فعل - ولكنه منعه القراء ممن ذكرنا وقالوا : لا نرضى إلا بأبي موسى الأشعري . وذكر الهيثم بن عدي في كتاب الخوارج له أن أول من أشار بأبي موسى الأشعري الأشعث بن قيس ، وتابعه أهل اليمن ، ووصفوه أنه كان ينهي الناس عن الفتنة والقتال ، وكان أبو موسى قد اعتزل في بعض أرض الحجاز . قال علي : فإني أجعل الأشتر حكما ، فقالوا : وهل سعر الحرب وشعر الأرض إلا الأشتر ؟ قال : فاصنعوا ما شئتم !
.
راجع / البداية والنهاية - ابن كثير - ج 7 - ص 306
الآن تعال إلى كتابكم المقدس المعصوم الذي لا يخطيء أبدا ً
دخل أبو موسى وأبو مسعود على عمار ، حيث بعثه علي إلى أهل الكوفة يستنفرهم ، فقالا : ما رأيناك أتيت أمرا أكره عندنا من إسراعك في هذا الأمر منذ أسلمت ؟ فقال عمار : ما رأيت منكما منذ أسلمتما أمراأكره عندي من إبطائكما عن هذا الأمر ، وكساهما حلة حلة ، ثم راحوا إلى المسجد .
الراوي: أبو وائل المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7103
خلاصة الدرجة: [صحيح]
هذه الرواية تثبت لنا مدى إنحراف أبي موسى الأشعري عن أمير المؤمنين
ومحاولته اللف والدوران ومحاولته تأخير الأوامر الصادرة من أمير المؤمنين !

ولا تنسى أن تحضر ما طلبناه منك
المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
فكل هذه الروايات نقلها ابو مخنف وهو لا يؤخذ بحديثه .
فكل هذه الروايات نقلها ابو مخنف وهو لا يؤخذ بحديثه .
هات دليلك بأن كل ما نقلته لك من تراجم + أقوال علماء مصدره أبو مخنف
والأخ الكريم " صندوق العمل " كفى ووفى "
الآن يا نابغة إذهب إلى منتدياتكم وطبل على مزاجك
ولكن لا تنسى بان تضع رابط الحوار في منتديات يا حسين في منتدياتكم
والأخ الكريم " صندوق العمل " كفى ووفى "
الآن يا نابغة إذهب إلى منتدياتكم وطبل على مزاجك
ولكن لا تنسى بان تضع رابط الحوار في منتديات يا حسين في منتدياتكم

تعليق