هذا يدل على عدم فهمك للأحداث التي وقعت ,, وإعتزال الصحابي أبو موسى رضى الله عنه القتال لأنها فتنة بين المسلمين ..
فهو كان ممن يطالبون بعدم القتال بين المسلمين والإصلاح بينهما وهذا كان دوره في معركة الجمل ..
فهو كان ممن يطالبون بعدم القتال بين المسلمين والإصلاح بينهما وهذا كان دوره في معركة الجمل ..
(بيعة علي بن أبي طالب وحدوث الفتنة الثانية وآثارها الفكرية ومواقف المسلمين من هذه الأحداث) :-
وكان أبو موسى الأشعري صديقاً لمعاوية !! متوقفاً عن نصرة علي أيام الجمل وليس أبو موسى مع فضله من كبار الصحابة فليس بدرياً ولا أحدياً.. بل ولا رضوانياً
تعليق