اذا لم ترد أن تفهم فهذه مشكلتك،الرواية التي ذكرتها في الغسل صحيحة،وبالتالي فليس كل روايتين متعارضتين في الظاهر معناها ان واحدة صحيحة والأخرى خاطئة،هذا لا يقول به الا ناقص عقل،لأن الاختلاف أنواع وأنا أرى هذه المسألة من اختلاف التنوع أي أن المسألتين صحيحتين واختر ما تريد،ولكن لأن الشيعة ،وهذا لا أراه شخصيا،يتبعون الرواية التي تقول :افعلوا ما خالف العامة-أي أهل السنة- فبالطبع ستدافع عن المخالفة وهي المسح.
وكمثال للمعاندين الذين ربما يسألون عن معنى اختلاف التنوع نقول لهم كمثال بسيط:في الحج هناك هناك التعجل وهناك التأخر ،فاذا فعل واحد الأول وفعل الآخر الثاني سيكونان مختلفان في الفعل لكن فعلهما معا صحيح لأن الله تعالى في القرآن الكريم أجاز لنا الاثنين أيهما فعلت فلا حرج عليك.
أيضا بالنسبة لهذه المسألة فالرواية الواردة في الغسل صحيحة والواردة في المسح صحيحة،هل هذا تناقض في كلام الأئمة؟حاشا وكلا،وانما لبيان أن الوجهين صحيحين،وأنا أفعل الغسل شخصيا.
وأرى أن المسألة قد انتهت،وأن الامر فيه اختيار وجواز الوجهين.والسلام.
وكمثال للمعاندين الذين ربما يسألون عن معنى اختلاف التنوع نقول لهم كمثال بسيط:في الحج هناك هناك التعجل وهناك التأخر ،فاذا فعل واحد الأول وفعل الآخر الثاني سيكونان مختلفان في الفعل لكن فعلهما معا صحيح لأن الله تعالى في القرآن الكريم أجاز لنا الاثنين أيهما فعلت فلا حرج عليك.
أيضا بالنسبة لهذه المسألة فالرواية الواردة في الغسل صحيحة والواردة في المسح صحيحة،هل هذا تناقض في كلام الأئمة؟حاشا وكلا،وانما لبيان أن الوجهين صحيحين،وأنا أفعل الغسل شخصيا.
وأرى أن المسألة قد انتهت،وأن الامر فيه اختيار وجواز الوجهين.والسلام.
تعليق