إيرانيو الكويت: الموت للديكتاتور أحمدي نجاد
إيرانيو الكويت: الموت للديكتاتور أحمدي نجاد
كتب - شوقي محمود:
تظاهر نحو مئة شاب وفتاة من الايرانيين المقيمين في الكويت ومن المؤيدين للمرشح الاصلاحي السابق مير حسين موسوي صباح امس امام سفارة بلادهم في الدعية احتجاجا على ما وصفوه, "تزويرا لنتائج الانتخابات الرئاسية وسفكا للدماء في شوارع طهران". (راجع ص 4)
ورفع المتظاهرون, الذين كانوا يرتدون ملابس خضراء (شعار موسوي), لافتات كتب عليها: "اين اصواتنا واين ذهبت?", معتبرين ان السكوت عن حق السيد موسوي في الرئاسة "جناية".
واستبدل هؤلاء شعار الثورة الاسلامية "الموت لاميركا", باطلاق هتافات: "الموت للديكتاتور نجاد", و"حسين حسين حسين... انصر مير حسين", و"لن نرضى بالديكتاتور نجاد رئيسا لبلادنا بعد الاخفاقات التي تسبب بها في فترته الرئاسية السابقة".
وفيما طالب المحتجون باعادة الانتخابات ندد عدد كبير منهم في تصريحات متفرقة ب¯ "القمع والتعذيب والقتل الذي يتعرض له انصار موسوي في ايران", متسائلين "هل هذه الجمهورية الاسلامية, وفي ذمة من الشهداء الذين سقطوا في طهران?"
ونفى مصدر مسؤول في السفارة الايرانية تسلم السفير علي جنتي أي رسالة من المتظاهرين, رافضا التعليق على ما حدث.
وفيما تواجد امام السفارة قوات أمن حماية السفارات ودوريات للشرطة حضر الى مكان التجمع وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الامن العام اللواء ثابت المهنا الذي قال "مهمتنا ان نحافظ على أمن ومصالح البلاد والسفارة ولن نقبل أي تهديد لأمن الموقع", معربا عن تفهمه لاهداف التظاهرة ورمزيتها.
مصدر الخبر
http://www.dar-al-seyassah.com/news_...t=first%20page
إيرانيو الكويت: الموت للديكتاتور أحمدي نجاد
كتب - شوقي محمود:
تظاهر نحو مئة شاب وفتاة من الايرانيين المقيمين في الكويت ومن المؤيدين للمرشح الاصلاحي السابق مير حسين موسوي صباح امس امام سفارة بلادهم في الدعية احتجاجا على ما وصفوه, "تزويرا لنتائج الانتخابات الرئاسية وسفكا للدماء في شوارع طهران". (راجع ص 4)
ورفع المتظاهرون, الذين كانوا يرتدون ملابس خضراء (شعار موسوي), لافتات كتب عليها: "اين اصواتنا واين ذهبت?", معتبرين ان السكوت عن حق السيد موسوي في الرئاسة "جناية".
واستبدل هؤلاء شعار الثورة الاسلامية "الموت لاميركا", باطلاق هتافات: "الموت للديكتاتور نجاد", و"حسين حسين حسين... انصر مير حسين", و"لن نرضى بالديكتاتور نجاد رئيسا لبلادنا بعد الاخفاقات التي تسبب بها في فترته الرئاسية السابقة".
وفيما طالب المحتجون باعادة الانتخابات ندد عدد كبير منهم في تصريحات متفرقة ب¯ "القمع والتعذيب والقتل الذي يتعرض له انصار موسوي في ايران", متسائلين "هل هذه الجمهورية الاسلامية, وفي ذمة من الشهداء الذين سقطوا في طهران?"
ونفى مصدر مسؤول في السفارة الايرانية تسلم السفير علي جنتي أي رسالة من المتظاهرين, رافضا التعليق على ما حدث.
وفيما تواجد امام السفارة قوات أمن حماية السفارات ودوريات للشرطة حضر الى مكان التجمع وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الامن العام اللواء ثابت المهنا الذي قال "مهمتنا ان نحافظ على أمن ومصالح البلاد والسفارة ولن نقبل أي تهديد لأمن الموقع", معربا عن تفهمه لاهداف التظاهرة ورمزيتها.
مصدر الخبر
http://www.dar-al-seyassah.com/news_...t=first%20page
تعليق