بغداد/ الملف برس – خلود الزيادي
اكد النائب علي العلاق عضو البرلمان عن الائتلاف العراقي(الدعوة) ان رئيس الوزراء المعني الاول بشؤون حكومته وهو يعاني من مدة طويلة من ضعف الاداء في بعض الوزارت , والمشكلة التي تعيق عمله هي ان الكتل السياسية التي ينتمي اليها الوزرا ء كانت تتبنى وزراءها وتدافع عنهم وتعتقد ان اي نوع من انواع التوجيه والملاحظة من قبل رئيس الوزراء على اي وزير تعني الاشكال على الكتلة وإضعافها
http://almalafpress.net/index.php?d=175&id=87702
لكن حزب الدعوة خير من قام بهذا الدور دفاعا عن افسد الوزراء !!!
بل ان دولة رئيس الوزراء جير قناة الدولة (العراقية)لتنتج برنامجا مفبركا يلقتي بالمواطنين ليشيدوا بابلطاقة التموينية ومفرداتها القيمة !!
بهذه الصلافة والجرأة يتعاملون مع الناس وكاننا بعد مشاهدة البرنامج سنتذوق الشاي الفاسد على انه ارقى انواع الشاي !
والحليب المسرطن سيكون...صحة وعافية !!
والعتب على وكيل المرجعية امام جمعة الصحن الحسيني المطهر السيد الصافي الذي حمل كيس الحليب ليشهره على الملاء ويعلن الفضيحة دون ان يكلف المالكي نفسه عناء الامر بتشكيل لجنة تحقيق لذر الرماد في العيون !
لكنه كان يرى ان تجاوز المرجعية والجميع وليس بحاجة لاحد !
فالمواطنين اغبياء ومن يرفع صوته فهو ايراني كما قرر ذلك المندوب السامي البريطاني قبل قرن !
اكد النائب علي العلاق عضو البرلمان عن الائتلاف العراقي(الدعوة) ان رئيس الوزراء المعني الاول بشؤون حكومته وهو يعاني من مدة طويلة من ضعف الاداء في بعض الوزارت , والمشكلة التي تعيق عمله هي ان الكتل السياسية التي ينتمي اليها الوزرا ء كانت تتبنى وزراءها وتدافع عنهم وتعتقد ان اي نوع من انواع التوجيه والملاحظة من قبل رئيس الوزراء على اي وزير تعني الاشكال على الكتلة وإضعافها
http://almalafpress.net/index.php?d=175&id=87702
لكن حزب الدعوة خير من قام بهذا الدور دفاعا عن افسد الوزراء !!!
بل ان دولة رئيس الوزراء جير قناة الدولة (العراقية)لتنتج برنامجا مفبركا يلقتي بالمواطنين ليشيدوا بابلطاقة التموينية ومفرداتها القيمة !!
بهذه الصلافة والجرأة يتعاملون مع الناس وكاننا بعد مشاهدة البرنامج سنتذوق الشاي الفاسد على انه ارقى انواع الشاي !
والحليب المسرطن سيكون...صحة وعافية !!
والعتب على وكيل المرجعية امام جمعة الصحن الحسيني المطهر السيد الصافي الذي حمل كيس الحليب ليشهره على الملاء ويعلن الفضيحة دون ان يكلف المالكي نفسه عناء الامر بتشكيل لجنة تحقيق لذر الرماد في العيون !
لكنه كان يرى ان تجاوز المرجعية والجميع وليس بحاجة لاحد !
فالمواطنين اغبياء ومن يرفع صوته فهو ايراني كما قرر ذلك المندوب السامي البريطاني قبل قرن !
تعليق