إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرضا يقبل ولاية عهد الظالمين ويرفض الإمامة .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اخي الكريم
    ان الشيعة هنا في حيص بيص
    مرة يقولون ان الرضا رحمه الله لم يكن يريد الخلافة لان المامون كان يريد من ورائها تدجين الرضا واتباعه ومرة يقولون ان المامون ارغمه على قبول ولاية العهد بالتهديد
    ومرة اخرى يقولون انه قبل ولاية العهد لكي يرى هل ستستتب له الامور ام ان المامون سينكث بوعده
    على كل حال هدا تخبط واضح
    كما ان قضية مقتل الرضا بالسم فيها تخبط ايضا فمرة يقولون ان المامون هو من دس له السم ومرة الفضل بن سهل هو الفاعل.
    على كل حال هم ملزمون بتوضيح الامور بالدليل والحجة

    تعليق


    • #17
      أنتم تناقشون ******* من بني تلف فمهما كتب له سيظل على موقفه وهذا ليس غريب من الذي تفكيره بهذا الإنحطاط
      فهذا الذي يدعي المحبة سيظل يجادل لكي يطعن بالإمام الصادق عليه السلام
      ولكن هيهات لنواصب مثلكم أن تأخذ أي مأخذ على أئئمتنا الأطهار
      التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 25-06-2009, 11:52 PM.

      تعليق


      • #18
        يبدو ان صاحب الموضوع لا يعرف ان المأمون
        كان يتبع سنة عمر

        (لمدة شهرين والرضا يرفض حتى غضب المأمون وقال له (بالله اقسم لئن قبلت بولاية العهد وإلا ضربت عنقك) فقال له الامام الرضا(ع) على شرط اني لا أمر ولا انهي ولا أقضي ولا غير شيئاً مما هو قائم على اصوله)

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
          صندوق العمل ....
          المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
          ومن أعطاك أنت هذه المعلومة .. هل هو هدهد سليمان
          ما دامك تقول فيه إنشقاقات من البداية ليه الإمام استمر
          .. أليس من الأجدر الاقتداء بالحسن رضي الله عنه وحقن الدماء ؟

          الواقع هو الذي اثبت هذه النظرة مع قبول العقلاء لها يااعور.
          ثم ان الخليفة العباسي هو الذي تكفل باخماد تلك الانشقاقات ومهما يكن فالخليفة العباسي بسيطرته على مرافق الدولة العسكرية والامنية قادر على اخماد فتن هنا وهناك من اولاد عمكم عميان البصيرة.

          ما يحتاج تقبل .. فكثير من الحكام تولوا رغما عن شعوبهم (والمأمون أحدهم ) ثم إن الرضا من آل البيت الكرام وحب المسلمين لهم يخالط العصب والدم وسيقبل أشد من المأمون
          لو قرأت يااعور اول المقال لرأيت ان العباسيين يريدوا عباسي وليس علوي ، ثم ان تمردهم بمجرد تعيين الامام الرضا وليا للعهد اثبت ناصبيتهم فمن اين لك ان حب ال البيت يسري بعروقهم؟ يبدو ان كلب اصحاب الكهف قد صحى من نومه وجاء ليخبرك.

          والآن :
          وبعد أن أهدى العباسيون الإمامة ورفضها الإمام هل هم اغتصبوا حق الإمام أم أعطوه إياه وهو الذي رفضه

          اولا: ان الامام لم يرفضها بل حكّم عقله كيف ومتى يقبلها ، فما فائدة ان يقبل الامامة اليوم ويُقتل غداً.
          ثانيا: ان اغتصاب الامامة كان متوارثا عند العباسين الى ان ظهر المأمون بحبه لال البيت لكن الامام توفي قبل ان يتحقق له الامر ولم يدم الامر بعد المأمون.

          تعليق


          • #20
            يبدو ان صاحب الموضوع لا يعرف ان المأمون
            كان يتبع سنة عمر


            يا أستاذ .. إن كان يتبع سنة عمر فهل خفي على الإمام ...
            وهل يقبل هو أن يكون وليا لعهد المستن بسنة كاسر الضلع وقاتل المحسن الغاصب للحق ...........

            صندوق العمل
            ان تمردهم بمجرد تعيين الامام الرضا وليا للعهد اثبت ناصبيتهم فمن اين لك ان حب ال البيت يسري بعروقهم؟ يبدو ان كلب اصحاب الكهف قد صحى من نومه وجاء ليخبرك.


            أحسن ما فيك أنك ترفع ضغط أصحابك قبل أعدائك وسبق وأن قلت لك أن خالد هادئ لا يغضبه أمثالك لعلمي بك من قبل .. فيا صندوق العمل قل الطيب من الكلام ودع عنك أعور .. وكلب أهل الكهف و و و
            =========

            وأيضا تمردهم بمجرد التعيين يجعل الإمام يحكم عقله أيضا ولا يستمر مع أناس لا يريدونه خاصة وأن فيها ثورات وقتل وليست المسألة بهذه السهولة ومن الحكمة وهو وحيد أن يتنازل ... وهنا تكررت مسألة الحسن والحسين رضي الله عنهما التي سببت الصداع للإمامية فالحسن تنازل وهو قادر على اكتساح معاوية ( قوي يعني ) والحسين خرج وهو ضعيف ..
            فأيهما كان أصوب ؟
            فالوضع الطبيعي أن الحسن لا يتنازل لإنه أقوى من معاوية والحسين الوضع الطبيعي ألا يخرج لإن ليس معه قوة ..
            لكن الذي حصل العكس فالقوي تنازل والضعيف خرج ..
            فأيهما على صواب

            أما الرضا فسنتين ولي عهد ظالم وخرجت ثورات بسببه ( كما تقول ) ولم يحرك ساكنا .. ثم إن العباسيين كانوا يعلمون أن توليه الولاية معناها ذهاب ملك بني العباس لذا ثاروا قبل أن يموت المأمون ثم يؤول الملك للعلويين .

            أما حب آل محمد فيكفي أن تعرف أن صلاتي وصلاة كل المسلمين لا تقبل عند الله إذا لم نقل في تشهدنا الأخير اللهم صل على محمد وعلى آل محمد في التشهد الأخير ..

            لا تقبل لا تقبل ( هل تدرك معنى لا تقبل ) فكيف لا نحبهم ولهم هذه المكانة التي جعلت منهم ركنا من أركان الصلاة عندنا


            محب آل البيت
            خالد


            تعليق


            • #21
              خلي نشوف هالاعور شجابنا هالمرة

              المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
              المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
              يا أستاذ .. إن كان يتبع سنة عمر فهل خفي على الإمام ...
              وهل يقبل هو أن يكون وليا لعهد المستن بسنة كاسر الضلع وقاتل المحسن الغاصب للحق ...........

              صندوق العمل


              أحسن ما فيك أنك ترفع ضغط أصحابك قبل أعدائك وسبق وأن قلت لك أن خالد هادئ لا يغضبه أمثالك لعلمي بك من قبل .. فيا صندوق العمل قل الطيب من الكلام ودع عنك أعور .. وكلب أهل الكهف و و و
              =========

              اني شيخصني
              الذهبي سماكم عورين
              شسويلكم
              مشكلتكم وية الذهبي مو وياية

              وأيضا تمردهم بمجرد التعيين يجعل الإمام يحكم عقله أيضا ولا يستمر مع أناس لا يريدونه خاصة وأن فيها ثورات وقتل وليست المسألة بهذه السهولة ومن الحكمة وهو وحيد أن يتنازل ... وهنا تكررت مسألة الحسن والحسين رضي الله عنهما التي سببت الصداع للإمامية فالحسن تنازل وهو قادر على اكتساح معاوية ( قوي يعني ) والحسين خرج وهو ضعيف ..
              فأيهما كان أصوب ؟


              اولاً يااعور الامام الحسن قد خانه جيشه بفعل دنانير معاوية فلم يكن قادرا على مجابهة جيش معاوية
              راجع كتاباتي فيما نقلته من اخوك المنصف حسن المالكي.

              http://yahosein.com/vb/showthread.php?t=107334

              فالوضع الطبيعي أن الحسن لا يتنازل لإنه أقوى من معاوية والحسين الوضع الطبيعي ألا يخرج لإن ليس معه قوة ..
              لكن الذي حصل العكس فالقوي تنازل والضعيف خرج ..
              فأيهما على صواب

              الثنين صائبين
              فالامام الحسن عليه السلام اضطر للصلح (
              أما الحسن بن علي فقد كان مضطراً للصلح مع معاوية لتفرق جيشه وطعنهم له ومكاتبتهم خصمه)
              http://yahosein.com/vb/showthread.php?t=113760

              وصلحه أولى من القتال (
              فقد يعجز الحسن وأصحابه في قتالهم فيعد معذوراً ممدوحاً على ترك المجازفة لما فيه من المحافظة على البقية الباقية من المؤمنين وليتمكنوا من نشر العلم وممارسة المعارضة السلمية وبيان أخطاء النظام وكان يفعل هذا الصحابة الذين كانوا مع علي وبقوا إلى عهد بني أمية كأبي سعيد الخدري وزيد بن أرقم والبراء بن عازب وجابر بن عبد الله وغيرهم ممن لهم روايات في ذم الظلم الأموي وبيان السنن للناس ونحو ذلك.) نفس الرابط اعلاه.

              أما الامام الحسين فقتاله مع قلة العدد كي لايموت الدين وهاانت تشهد كيف اصبح الامام الحسين رمزاً لقوة الشيعة وانتشارهم.

              الم اقل لك انك اعور تحسبها بالعكس.



              أما الرضا فسنتين ولي عهد ظالم وخرجت ثورات بسببه ( كما تقول ) ولم يحرك ساكنا .. ثم إن العباسيين كانوا يعلمون أن توليه الولاية معناها ذهاب ملك بني العباس لذا ثاروا قبل أن يموت المأمون ثم يؤول الملك للعلويين .

              من هو الظالم؟
              اما الثورات فأصحاب الفتن كثيرة فقد قاموا على الامام علي عليه السلام
              فشلون يعني نبطّل؟

              بإخماد تلك الانشقاقات وبالتدرج في إفهامهم لهذه الخطوة كان الامام يعمل لتولي الخلافة لكن بطريق مخطط له ومحسوب.

              أما حب آل محمد فيكفي أن تعرف أن صلاتي وصلاة كل المسلمين لا تقبل عند الله إذا لم نقل في تشهدنا الأخير اللهم صل على محمد وعلى آل محمد في التشهد الأخير ..
              لا تقبل لا تقبل ( هل تدرك معنى لا تقبل ) فكيف لا نحبهم ولهم هذه المكانة التي جعلت منهم ركنا من أركان الصلاة عندنا

              هذا ليس دليل حب منك
              بل رغم انفك ورجلك فوق راسك وإذا ماتقولها كما هي بدون اضافة زوجات او صحابة تستقبلك جهنم من اوسع ابوابها.


              ولو كنتم تعرفوا قيمتهم هذه لما فضلتم عليهم من لو صليتم عليه في صلاتكم لبطلت.


              تعليق


              • #22
                ومنهم جيش الحسن الذين خانوه


                أرجو ألا تنس ( السلام عليك يا مذل المؤمنين )


                =========================



                الرضا رفض الإمامة وقبل ولاية عهد الظالم ........ ( هذا عند العقلاء ) ولا شأن لنا بمن عداهم


                أما الحسن والحسين ففعل كل واحد منهم عكس الاخر تماما

                فالحسن تنازل عن مكة والمدينة لشر خلق الله عندكم ( وهذا خطر كبير أن ينسف جهاد جده صلى الله عليه وسلم في غمضة عين .. ويسلم مفاتيح مكة والمدينة لكافر ... هذا فعل شنيع ( بناء على كلامكم أن معاوية كافر )

                أما الحسين .. فلعن الله من خذله وأسلمه بعد أن بايعوه ؟
                كان خروجه وهو ضعيف عكس تصرف أخيه مما يعني أن أحدهما صائب والآخر مخطئ ، فإن كان الحسن مصيبا في تسليم الخلافة لمعاوية .. فلماذا يطالب الحسين بها وأخوه هو الذي سلمها على قوة .

                وإن كان الحسين مصيبا في خروجه وهو ضعيف . فلماذا يسلم الحسن الخلافة وهي في يده وهو قوي .



                هل يجرؤ قلمك أن يخبرنا منهم الذين بايعوا وغدروا بالحسين ؟


                تصبحون بألف هداية

                تعليق


                • #23
                  يا أستاذ .. إن كان يتبع سنة عمر فهل خفي على الإمام ...
                  وهل يقبل هو أن يكون وليا لعهد المستن بسنة كاسر الضلع وقاتل المحسن الغاصب للحق ...........

                  وهل الامام(ع) سيتبع شخص لا يعرف سوى حب الرئاسة
                  ولا يتبع سنة جده سيد البشر(ص)

                  ولما لا يقبل

                  فهذا سيدك عمر بشورته العمرية
                  امر بضرب المتأخر بالبيعة

                  وهذا المأمون يتبعه
                  بان يهدده ان يقبل البيعة والا ضرب عنقه

                  فلماذا العجب

                  تعليق


                  • #24
                    موضوع رائع لم نجد اجابه الامام المكلف يرى نفسه لا قدره له

                    اذا ما دوره ان لم يكن له قدره جاء الامر اليه على طبق من ذهب فيقول لا طاقة لي بها


                    يبدو ان الشيعه تريد ان يكون الامر له بدون مشاكل مع الاخرين


                    ولا اعرف ان لم تكن من مهامه ان يتولى ويردع الناكثين اومن يريد النيل من امر الله واوامره ويبطل شرع الله ان لم تكن من مهامه فماذا يريد يريد كل العلم يقولون سمعنا واطعنا ثم يقبل ان يتولى عليهم لا يكفيه ان يقبل به ولو قليل ماهيك عن انه سيتولى امر دوله من المامون


                    الائمه يتخلون عن الولايه وشيعتهم يتحاربون عليها كما فى ايران

                    من يعقل هذه الامور ويتدارك نفسه قبل ان يموت على لعن امهات المؤمنين والخلفاء ومن تولونهم

                    موضوع رائع

                    وهنا ملاحظه

                    طعن الحسين هو من اجل انه صالح معاويه حتى انه سماه مذل المؤمنين من اجل ذلك

                    الله يقول

                    كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله


                    يبدو انه انقلب ايضا كل اصحاب علي بعد موته ورتدو ولم يبقى مع الحسن فئه قليله صابره يقاتل بها


                    التعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 26-06-2009, 03:18 AM.

                    تعليق


                    • #25
                      كلام ما يدخل العقل يهدده إن لم يقبل ولاية العهد ... والرضا خوفا من القتل قبل ..( يا فاضل هناك شيء اسمه جهاد الكلمة عند السلطان الجائر ) .. وما فعله الرضا أنه خاف على نفسه وقبل ولاية العهد بشرط ألا يغير من ظلم المأمون شيئا ولا يأمر ولا ينهى ولا ولا ولا .....
                      ( فأين الدين النصيحة لولاة الأمر ولعامة المسلمين ؟
                      وأين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟
                      وأين ( فاصدع بما تؤمر ) فهل صدع الرضا ؟ إن قلت نعم كذبت لإن الرضا صرح أنه لا يأمر ولا ينهى ولا يغير شيئا .
                      وإن قلت : لا ... فأين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدين النصيحة والصدع بالحق .. وكلمة حق عند سلطان جائر .
                      أم أنه لا يصدع إلا عند أناس خاصين اشتهروا بوضع الحديث .........

                      الزميل الكريم بحراني :

                      الإسلام محكم البناء شديد التماسك .. ومن وضع الأحاديث على لسان الأئمة رحمهم الله لم يحسن صياغة الكذب فجاءت أحاديثه كلها مصطدمة مع الآيات والأحاديث ... وهذا هو حال الكثير من الأحاديث المكذوبة على الأئمة رحمهم الله عندكم .

                      تعليق


                      • #26
                        كلام ما يدخل العقل يهدده إن لم يقبل ولاية العهد ... والرضا خوفا من القتل قبل ..( يا فاضل هناك شيء اسمه جهاد الكلمة عند السلطان الجائر ) .. وما فعله الرضا أنه خاف على نفسه وقبل ولاية العهد بشرط ألا يغير من ظلم المأمون شيئا ولا يأمر ولا ينهى ولا ولا ولا .....
                        ( فأين الدين النصيحة لولاة الأمر ولعامة المسلمين ؟
                        وأين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟
                        وأين ( فاصدع بما تؤمر ) فهل صدع الرضا ؟ إن قلت نعم كذبت لإن الرضا صرح أنه لا يأمر ولا ينهى ولا يغير شيئا .
                        وإن قلت : لا ... فأين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدين النصيحة والصدع بالحق .. وكلمة حق عند سلطان جائر .
                        أم أنه لا يصدع إلا عند أناس خاصين اشتهروا بوضع الحديث .........
                        مفاهيمك كلها غلط الحين رسول الله لمن جعل امير المؤمنين في فراشه وهاجر هل الرسول خائف وما جاهد ؟ حاشاه رسول الله من الخوف ولكن لو سقط الواء بالحرب انسحب الجيش وهو يمثل اللواء الشرعي للاسلام وكذلك موضوع الجبل ولمن اختبأ من المشركين مع خادم ابو بكر هل الرسول خائف منهم ؟
                        الموضوع مو موضوع خوف وجهاد الموضوع ان الامام يمثل الخليفه الشرعي والامتداد الصحيح لرسول الله ولو قتل وهو للحين ما عين خليفته ولا ارسل الاحكام يروح كل شي هباء منثور وكان الشيعه في ضياع بعد الامام الرضا
                        اذا الامام موسى الكاظم عليه السلام وهو اب الامام الرضا انسجن طلعوا لنا الواقفيه والي اخذوا الاخماس وقلوا سلسلة الامامه خلصت تبي الامام الرضا يستشهد وللحين ما عين ابنه الجواد ويوم استشهاد الامام الرضا الامام الجواد كان صبي حتى اهو اصغر الائمه وهو أخذ الخلافه واصغرهم وهو استشهد

                        وعن موضوع الخوف ما اعتقد نهائياً ان اهل البيت عندهم خوف واكبر مثال معركة كربلاء الامام الحسين ضحى بالصغير والكبير في سبيل الله

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
                          ومنهم جيش الحسن الذين خانوه
                          أرجو ألا تنس ( السلام عليك يا مذل المؤمنين )
                          هؤلاء هم الذين لايعرفوا معنى الامامة الا على حرف واحد ، فأتيتَ بشاهداً على صدق مدعاي ان الامام اضطر للصلح مع وجود مثل تلك النماذج التي باعت الامام مقابل حفنة دنانير .

                          الرضا رفض الإمامة وقبل ولاية عهد الظالم ........ ( هذا عند العقلاء ) ولا شأن لنا بمن عداهم
                          لالالا يااعور
                          كيف يرفض الامامة وهو إمام ؟
                          بل رفض تقليد الحكم الى ان تكون الظروف موآتية والا مافائدة تقليد الحكم وحصول انقلاب ثاني يوم؟

                          أما الحسن والحسين ففعل كل واحد منهم عكس الاخر تماما
                          فالحسن تنازل عن مكة والمدينة لشر خلق الله عندكم ( وهذا خطر كبير أن ينسف جهاد جده صلى الله عليه وسلم في غمضة عين .. ويسلم مفاتيح مكة والمدينة لكافر ... هذا فعل شنيع ( بناء على كلامكم أن معاوية كافر )
                          أما الحسين .. فلعن الله من خذله وأسلمه بعد أن بايعوه ؟
                          كان خروجه وهو ضعيف عكس تصرف أخيه مما يعني أن أحدهما صائب والآخر مخطئ ، فإن كان الحسن مصيبا في تسليم الخلافة لمعاوية .. فلماذا يطالب الحسين بها وأخوه هو الذي سلمها على قوة .
                          وإن كان الحسين مصيبا في خروجه وهو ضعيف . فلماذا يسلم الحسن الخلافة وهي في يده وهو قوي .
                          كل عمل حسب ظرفه وقد كتب في ذلك المالكي عن الامام علي والامام الحسن مايغنينا عن اعادته للعوران.

                          هل يجرؤ قلمك أن يخبرنا منهم الذين بايعوا وغدروا بالحسين ؟
                          اجدادك النواصب وبإقرار شيخ النواصب

                          منهاج السنة النبوية ، لابن تيمية ، الجزء 4، صفحة 366 - 368

                          http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2072

                          ( فصل :
                          قال الرافضي : وسمّوها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك ولم يسموا أخاها محمد بن أبي بكر مع عظم شأنه وقرب منزلته من أبيه وأخته عائشة أم المؤمنين فلم يسموه خال المؤمنين وسموا معاوية بن أبي سفيان خال المؤمنين لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأخت محمد بن أبي بكر وأبوه أعظم من أخت معاوية ومن أبيها .

                          والجواب : أن يقال أما قوله إنهم سموا عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك .
                          فهذا من البهتان الواضح الظاهر لكل أحد ، وما أدرى هل هذا الرجل وأمثاله يتعمدون الكذب ، أم أعمى الله أبصارهم لفرط هواهم حتى خفى عليهم أن هذا كذب ، وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء .

                          والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره .
                          ومنهم من يقول : إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم .
                          ومنهم من يقول : إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره .
                          ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين
                          وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين ) انتهى المراد .

                          والشكر للاخ مرآة التواريخ.

                          تعليق


                          • #28
                            وهذا هو حال الكثير من الأحاديث المكذوبة على الأئمة رحمهم الله عندكم .
                            في الحقيقة لا يوجد احد اكثر منكم كذبا على لسان الائمة(ع)
                            وبل حتى رسول الله(ص) لم يسلم من الكذب عليه

                            على كل حال دعنا نكمل موضوعك

                            عليك ان تفهم اولا لماذا طلب المأمون من الرضا(ع) الخلافة وولاياة العهد

                            المأمون بعد ان استقر على كرسي الخلافة
                            كانت هناك ثورات ضده من كل الجهات

                            فرأى ان اسلوب القتل والقمع الذي سلكه من كان قبله
                            لم ينفع في وقف الثورات

                            فاتبع منهج اخر وهو اثبات مشروعية خلافته
                            فاراد جعل الرضا(ع) الحاكم او ولي العهد

                            ولكن الامام(ع) رفض فهدده كما قلت سابقا
                            فقبل ولاية العهد على ان لا يغير شيئا

                            والهدف من جعل الامام(ع) ولي العهد هو
                            1-اثبات مشروعية خلافته
                            2-ووقف الثورات العلوية(فلا يعقل وجود ثورات علوية والرضا(ع) حاكم او ولي عهد)
                            3-ان يساوم بالرضا(ع) لارضاء ثورات بني العباس

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X