إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

صحابي / من السابقين الأولين المهاجرين ثم مات مرتداً ، فما مصيره ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة المستبصرالمهدوي

    بما أنها كذلك فأين الأدلة من الكتاب والسنة على صحة ذلك ؟؟؟


    سبحان الله


    قال السيد علي الميلاني : "لكن في المعنى الاصطلاحي بين العلماء من الشيعة والسنة ،
    هناك قيد الإسلام بالنسبة لصحابي رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ،
    إن لم يكن الشخص مسلما ، فلا يعترف بصحابيته ، وبكونه من أصحاب
    رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ،
    فهذا القيد متفق عليه ومفروغ منه
    ."


    - الصحابة - السيد علي الميلاني ص 11 :
    http://www.shiaweb.org/books/al-sahaba/pa2.html.



    حاول ان تطالب صاحبكم بدليل على قوله

    هل تريد حديث صحيح يقول فيه الرسول ان لفظ الصحابي الاصطلاحي
    يعني الصحابي الذي مات على الاسلام؟

    سبحان الله , لماذا العرب يتحدثون اللغة العربية
    وكيف يستنبطون الاحكام من الكتاب والسنة
    حتى علمائكم اتفقوا على هذا المبدأ

    السنة والشيعة متفقون على ذلك ويطالب بالدليل !!!!
    هل انت طرف ثالث من غير السنة والشيعة؟؟؟

    مثل الذي قال اريد نص من القران ان التفاح حلال!!!



    .


    التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 30-06-2009, 06:30 PM.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

      "لكن في المعنى الاصطلاحي بين العلماء من الشيعة والسنة ، هناك قيد الإسلام

      يعني من مات على غير الاسلام , فليس بصحابي , سواء في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ام بعد مماته.

      .
      يظهر أن التعريف الأصح عند الحافظ ابن حجر ، ليس فيه فرق مع المعنى اللغوي إلا في قيد الإسلام ، إنه من لقي النبي مؤمنا به ومات على الإسلام
      في هذا التعريف الذي هو أصح ، يكون المنافق من الصحابة ، إذن ، يكون المنافق صحابيا ، ويؤيدون هذا التعريف بما يروونه عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من أنه قال في حق عبد الله بن أبي المنافق المعروف : فلعمري لنحسنن صحبته ما دام بين أظهرنا ، فيكون هذا المنافق صحابيا ، وهذا موجود في الطبقات لابن سعد وغيره من الكتب فإذن ، يكون التعريف الأصح عاما ، يعم المنافق والمؤمن بالمعنى الأخص ، يعم البر والفاجر ، يعم من روى عن رسول الله ومن لم يرو عن رسول الله ، يعم من عاشر رسول الله ولازمه ومن لم يعاشره ولم يلازمه ، لأن المراد والمقصود والمطلوب هو مجرد الالتقاء برسول الله ، ولذا يقولون بأن مجرد رؤية رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) محققة للصحبة ، مجرد الرؤية ! يقول الحافظ ابن حجر : وهذا التعريف مبني على الأصح المختار عند المحققين ، كالبخاري وشيخه أحمد بن حنبل ومن
      الطبقات الكبرى 2 / 65 ، السيرة النبوية لابن هشام 3 / 305 ، وغيرهما

      عن

      - الصحابة - السيد علي الميلاني ص 11
      التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 30-06-2009, 06:43 PM.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة المستبصرالمهدوي


        1 ـ ما هي الأدلة من الكتاب والسنة على هذا التعريف الذي يشترط الموت على الإسلام ؟؟؟


        هاك ادلة بسيطة من كتاب الله
        {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ }آل عمران19

        {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }آل عمران85

        هاتين الايتين المحكمتين تشير بوضوح ان الله لايقبل من المرتد عن الاسلام شيئا مهما كبر او صغر
        وعبيد الله بن جحش مات مرتدا على غير الاسلام فاذا لم يقبل الله منه فكيف تطلب منا ان نقبل منه ونعتبره صحابيا
        فنحن تركناه وما قبلنا منه لان الله لم يقبل منه

        تعليق


        • #19
          بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
          اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
          اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً ،
          وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
          السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

          الأخ / alhamaly
          لم تأت يجديد عما سبق ولم تجب على المشاركة كاملة
          ومن الواضح أن هذا التعريف مجرد آراء لا تستند إلى أدلة لا من القرآن الكريم ولا من السنة النبوية المطهرة

          ولم تجب على السؤالين السابقين

          1 ـ هل الصحابي عبيد الله بن جحش عندك قد مات على الإسلام أم على الردة ؟؟؟
          2 ـ لما لم يشترط هؤلاء الأئمة الموت على الإسلام في تعريفهم للصحابي ؟؟؟

          وسواء كان القول من السيد علي الميلاني أو من غيره فالفيصل في ذلك هو الدليل
          ولا فرق بين طرف أول أو ثاني أو ثالث أو عاشر فالأهم هو الدليل الصحيح

          *****
          وأضيف سؤالاً عاماً للحوار

          هل منعت صحبة عبيد الله بن جحش للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وكونه من السابقين الأولين المهاجرين من الردة ؟؟؟
          وهل ستنفعه هذه الصحبة الشريفة التي ضيع حقها وخالفها ؟؟؟

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
            هاك ادلة بسيطة من كتاب الله
            {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ }آل عمران19

            {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }آل عمران85

            هاتين الايتين المحكمتين تشير بوضوح ان الله لايقبل من المرتد عن الاسلام شيئا مهما كبر او صغر
            وعبيد الله بن جحش مات مرتدا على غير الاسلام فاذا لم يقبل الله منه فكيف تطلب منا ان نقبل منه ونعتبره صحابيا
            فنحن تركناه وما قبلنا منه لان الله لم يقبل منه
            بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
            اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
            اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً ،
            وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
            السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

            الأخ / السيد مومن

            ليس هناك علاقة بين الآيتين الكريمتين وتعريف الصحابي الذي اشترط الموت على الإسلام
            فهلا وضحت لنا أكثر دلالة هاتين الآيتين الكريمتين على التعريف الإصطلاحي للصحابي

            وهل أفهم من كلامك أنه قد ثبت عندك ردة الصحابي عبيد الله بن جحش

            تعليق


            • #21
              هذا الكلام يكون مقبولاً وصحيحاً
              إذا ثبت صحته بالكتاب والسنة
              فهل ثبت ذلك
              ؟؟؟

              يهاجر إلى الحبشة مع المسلمين بأمر رسول الله ويقول هل تثبت صحبته ..
              لكن لم تبين لنا رأيك في الصحابي عبيد الله بن جحش
              هل هو عندك مات مسلماً أم مرتداً ؟؟؟

              ولم تجب على سؤالي السابق

              لما لم يشترط هؤلاء الأئمة الموت على الإسلام في تعريفهم للصحابي ؟؟؟


              عبيد الله كان من المهاجرين السابقين للإسلام ، فمات مرتدا فهدمت سيئة الكفر حسنة الإسلام وخبر ردته لا يخفى فقد ذكر في الروض الأنف :

              ...... فأما ورقة بن نوفل فاستحكم في النصرانية ، واتبع الكتب من أهلها ، حتى علم علما من أهل الكتاب وأما عبيد الله بن جحش ، فأقام على ما هو عليه من الالتباس حتى أسلم ، ثم هاجر مع المسلمين إلى الحبشة ، ومعه امرأته أم حبيبة بنت أبي سفيان مسلمة فلما قدمها تنصر وفارق الإسلام حتى هلك هنالك نصرانيا .

              قال ابن إسحاق : فحدثني محمد بن جعفر بن الزبير ; قال كان عبيد الله بن جحش - حين تنصر - يمر بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم هنالك من أرض الحبشة ، فيقول فقحنا وصأصأتم أي أبصرنا وأنتم تلتمسون البصر ولم تبصروا بعد وذلك أن ولد الكلب إذا أراد أن يفتح عينيه لينظر صأصأ لينظر . وقوله فقح فتح عينيه .

              قال ابن إسحاق : وخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعده على امرأته أم حبيبة بنت أبي سفيان بن حرب .

              قال ابن إسحاق : وحدثني محمد بن علي بن حسين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث فيها إلى النجاشي عمرو بن أمية الضمري . فخطبها عليه النجاشي ; فزوجه إياها ، وأصدقها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعمائة دينار فقال محمد بن علي : ما نرى عبد الملك بن مروان وقف صداق النساء على أربعمائة دينار إلا عن ذلك . وكان الذي أملكها للنبي صلى الله عليه وسلم خالد بن سعيد بن العاص



              http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=rwd1137



              ثم ماذا بعد ؟

              تعليق


              • #22
                بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
                اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
                اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً ،
                وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
                السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

                إلى أن يأت الإخوة من أهل السنة بأدلة على صحة تعريفهم للصحابي
                أذكر هنا الأدلة التي تبين عدم اشتراط الموت على الإسلام في تعريف الصحابي

                1 ـ قال الله عز وجل بسم الله الرحمن الرحيم
                ( فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ (61))
                ـ سورة الشعراء ـ
                ( قال أبو جفر: يقول جل ثناؤه لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: يا محمد، لا تعجبن من هؤلاء اليهود الذين همُّوا أن يبسطوا أيديهم إليك وإلى أصحابك، ونكثوا العهدَ الذي بينك وبينهم، غدرًا منهم بك وبأصحابك، فإن ذلك من عاداتهم وعادات سَلَفهم، ومن ذلك أنَّي أخذت ميثاق سلفهم على عهد موسى صلى الله عليه وسلم على طاعتي، وبعثت منهم اثنى عشر نقيبًا وقد تُخُيِّرُوا من جميعهم ليتحسَّسُوا أخبار الجبابرة، ووعدتهم النصرَ عليهم، وأن أورثهم أرضَهم وديارهم وأموالهم، بعد ما أريتهم من العِبَر والآيات- بإهلاك فرعون وقومِه في البحر، وفلق البحر لهم، وسائر العبر- ما أريتهم، فنقضوا مِيثاقهم الذي واثقوني ونكثوا عهدي، فلعنتهم بنقضهم ميثاقهم. فإذْ كان ذلك من فعل خيارهم مع أياديَّ عندهم، فلا تستنكروا مثله من فعل أرَاذلهم.)
                ـ تفسيرالطبري ج 10 ـ
                ( أَمَرَ اللهُ تَعَالَى مُوسَى ، عَلَيهِ السَّلاَمُ ، بِأَنْ يَأْتِيَهُ مَعَ جَمَاعَةٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، يَعْتَذِرُونَ إِليهِ عَنْ عِبَادَةِ العِجْلِ ، وَوَاعَدَهُمْ مَوْعِداً . فَاخْتَارَ مُوسَى سَبْعِينَ رَجُلاً مِمَّنْ لَمْ يَعْبُدُوا العِجْلَ ، وَذَهَبَ مَعَهُمْ . فَلَمَّا أَتَوُا المَكَانَ المَوْعُودَ ، قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى : يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللهَ عِيَاناً وَجَهْرَةً ، فَأَنْتَ كَلَّمَتُهُ فَاجْعَلْنَا نَرَاهُ . فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ فَمَاتُوا ، كَمَا جَاءَ فِي آيةِ أُخْرَى )
                ـ أيسر التفاسير لأسعد حومد ج 1 ـ
                ( وبنو إسرائيل : الذين كانوا أصحاب موسى المخصوصين بالإنجاء قد سألوه بقرة يعبدونها ، واتخذوا العجل ، وطلبوا رؤية الله جهرة )
                ـ الكشاف ج 5 ـ

                فهؤلاء أصحاب سيدنا موسى عليه السلام كما قال عنهم الزمخشري وكما ذكر القرآن الكريم حالهم في آيات كثيرة وقد وصفهم القرآن الكريم بأنهم أصحاب سيدنا موسى عليه السلام

                ***

                2 ـ
                1751 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ
                لَمَّا خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أُحُدٍ رَجَعَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَتْ فِرْقَةٌ نَقْتُلُهُمْ وَقَالَتْ فِرْقَةٌ لَا نَقْتُلُهُمْ فَنَزَلَتْ
                { فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ }
                وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّهَا تَنْفِي الرِّجَالَ كَمَا تَنْفِي النَّارُ خَبَثَ الْحَدِيدِ
                4223 - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ قَالَا حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَدِيٍّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
                { فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ }
                رَجَعَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أُحُدٍ وَكَانَ النَّاسُ فِيهِمْ فِرْقَتَيْنِ فَرِيقٌ يَقُولُ اقْتُلْهُمْ وَفَرِيقٌ يَقُولُ لَا فَنَزَلَتْ
                { فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ }
                وَقَالَ إِنَّهَا طَيْبَةُ تَنْفِي الْخَبَثَ كَمَا تَنْفِي النَّارُ خَبَثَ الْفِضَّةِ
                6097 - حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُطَرِّفٍ حَدَّثَنِي أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ
                قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ مَنْ مَرَّ عَلَيَّ شَرِبَ وَمَنْ شَرِبَ لَمْ يَظْمَأْ أَبَدًا لَيَرِدَنَّ عَلَيَّ أَقْوَامٌ أَعْرِفُهُمْ وَيَعْرِفُونِي ثُمَّ يُحَالُ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ
                قَالَ أَبُو حَازِمٍ فَسَمِعَنِي النُّعْمَانُ بْنُ أَبِي عَيَّاشٍ فَقَالَ هَكَذَا سَمِعْتَ مِنْ سَهْلٍ فَقُلْتُ نَعَمْ فَقَالَ أَشْهَدُ عَلَى أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ لَسَمِعْتُهُ وَهُوَ يَزِيدُ فِيهَا فَأَقُولُ إِنَّهُمْ مِنِّي فَيُقَالُ إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ فَأَقُولُ سُحْقًا سُحْقًا لِمَنْ غَيَّرَ بَعْدِي وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ سُحْقًا بُعْدًا يُقَالُ سَحِيقٌ بَعِيدٌ سَحَقَهُ وَأَسْحَقَهُ أَبْعَدَهُ وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ شَبِيبِ بْنِ سَعِيدٍ الْحَبَطِيُّ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ يُونُسَ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَرِدُ عَلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَهْطٌ مِنْ أَصْحَابِي فَيُحَلَّئُونَ عَنْ الْحَوْضِ فَأَقُولُ يَا رَبِّ أَصْحَابِي فَيَقُولُ إِنَّكَ لَا عِلْمَ لَكَ بِمَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ إِنَّهُمْ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ الْقَهْقَرَى
                6098 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ ابْنِ الْمُسَيَّبِ أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ عَنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
                أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ رِجَالٌ مِنْ أَصْحَابِي فَيُحَلَّئُونَ عَنْهُ فَأَقُولُ يَا رَبِّ أَصْحَابِي فَيَقُولُ إِنَّكَ لَا عِلْمَ لَكَ بِمَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ إِنَّهُمْ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ الْقَهْقَرَى
                وَقَالَ شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ كَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يُحَدِّثُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُجْلَوْنَ وَقَالَ عُقَيْلٌ فَيُحَلَّئُونَ وَقَالَ الزُّبَيْدِيُّ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
                ـ صحيح البخاري ج 6 ، ج 14 ، ج 20 ـ
                ***
                4983 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ قَيْسٍ قَالَ قُلْتُ لِعَمَّارٍ
                أَرَأَيْتُمْ صَنِيعَكُمْ هَذَا الَّذِي صَنَعْتُمْ فِي أَمْرِ عَلِيٍّ أَرَأْيًا رَأَيْتُمُوهُ أَوْ شَيْئًا عَهِدَهُ إِلَيْكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَا عَهِدَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا لَمْ يَعْهَدْهُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً وَلَكِنْ حُذَيْفَةُ أَخْبَرَنِي عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَصْحَابِي اثْنَا عَشَرَ مُنَافِقًا فِيهِمْ ثَمَانِيَةٌ
                { لَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ }
                ثَمَانِيَةٌ مِنْهُمْ تَكْفِيكَهُمُ الدُّبَيْلَةُ وَأَرْبَعَةٌ
                لَمْ أَحْفَظْ مَا قَالَ شُعْبَةُ فِيهِمْ
                ـ صحيح مسلم ج 13 ـ
                ***
                22229 - حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ قَيْسٍ قَالَ
                قُلْتُ لِعَمَّارٍ أَرَأَيْتُمْ صَنِيعَكُمْ هَذَا الَّذِي صَنَعْتُمْ فِيمَا كَانَ مِنْ أَمْرِ عَلِيٍّ رَأْيًا رَأَيْتُمُوهُ أَمْ شَيْئًا عَهِدَ إِلَيْكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَمْ يَعْهَدْ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا لَمْ يَعْهَدْهُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً وَلَكِنَّ حُذَيْفَةَ أَخْبَرَنِي عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي أَصْحَابِي اثْنَا عَشَرَ مُنَافِقًا مِنْهُمْ ثَمَانِيَةٌ لَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ
                تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي نضرة - وهو المنذر بن مالك العبدي - فمن رجال مسلم
                ـ مسند أحمد ج 5 ـ

                فهؤلاء الصحابة الذين ارتدوا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم ينف عنهم وصف الصحبة بعد ردتهم
                وأيضاً المنافقين الذين كانوا في الصحابة لم ينف عنهم وصف الصحبة مع نفاقهم


                تعليق


                • #23
                  لا تكثر من الكلام فقط قل المطلوب كذا
                  بلا أحاديث واستشهادات مردود عليها قبل أن نخلق .فقط المطلوب بوضوح وباختصار

                  تعليق


                  • #24
                    بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
                    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
                    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً ،
                    وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
                    السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

                    من الواضح أن الأخ / خالد
                    لم يقرأ جيداً ما قلته بل قد نقله هو
                    وقد قلت
                    ( هذا الكلام يكون مقبولاً وصحيحاً
                    إذا ثبت صحته بالكتاب والسنة
                    فهل ثبت ذلك ؟؟؟
                    فأتي هو بكلام مضحك وضحك هو وقال
                    ( يهاجر إلى الحبشة مع المسلمين بأمر رسول الله ويقول هل تثبت صحبته )
                    لقد قلتُ ( صحته ) وليست ( صحبته )
                    فاقرأ جيداً أولاً ثم اضحك !!!!!!!!!!!!!

                    وردة الصحابي عبيد الله بن جحش من شكك فيها هو الأخ / السيد مومن
                    فاقرأ جيداً بعد ذلك !!!!!!!!
                    وهل ستتفقون على ردته أم هناك مشككين في هذا الأمر ؟؟؟!!!!

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
                      لا تكثر من الكلام فقط قل المطلوب كذا
                      بلا أحاديث واستشهادات مردود عليها قبل أن نخلق .فقط المطلوب بوضوح وباختصار
                      بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
                      اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
                      اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً ،
                      وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
                      السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

                      لما لا ترينا هذه الردود أم أنها كمشاركتك السابقة ؟؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #26
                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        في عنوانك سألت سؤالا بسيطا .. جوابه :
                        من مات مرتدا فهو في النار ، وإن كان صحابيا في السابق فالآيات عامة في الصحابة ومن وردت آثار في ردته خرج من العموم يا مستبصر ، ومن بقي على الإسلام شملته الآيات العامة . وعبيدالله ارتد وبموته مرتدا انتقض إسلامه مهما كانت أعماله قبلها ، فالكفر سيئة عظيمة تهدم الإسلام كما أن الإسلام حسنة عظيمة تهدم الكفر .

                        ثم ماذا بعد ؟
                        ---------

                        تعليق


                        • #27
                          ثم أذكر لنا من هم هؤلاء و لم لا يبقى منهم إلا القليل ؟؟

                          عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال (( ترد عليَّ أمتي الحوض وأنا أذود الناس عنه كما يذود الرجل إبل الرجل عن إبله، قالوا: يا نبي الله أتعرفنا؟ قال: نعم لكم سيما ليست لأحد غيركم تردون عليّ غراً محجلين من آثار الوضوء. وليُصدَّن عني طائفة منكم فلا يصلون، فأقول: يارب هؤلاء من أصحابي فيجبني ملك فيقول: وهل تدري ما أحدثوا بعدك؟)
                          صحيح مسلم بشرح النووي جـ3 ص برقم (247) كتاب الطهارة.

                          عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال بينما أنا ( نائم ) فإذا بزُمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل بيني وبينهم فقال هلمَّ، فقلت أين؟ قال: إلى النار والله، قلت وما شأنهم؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقري. ثم إذا زُمرة، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلـمّ، قلت أين؟ قال: إلى النـار . قلت: مـا شأنهـم؟ قـال إنـهم ارتدوا بعدَك على أدبارهم القهقـري، فـلا أراه يخلص منهم إلا مثـل همل النعـم ))
                          صحيح البخاري جـ 5 كتاب الرقاق برقم (6215).


                          من منهم إلى النار ؟؟
                          ومن هم بعدد همل النعم الذي خلصوا منهم ؟؟

                          تعليق


                          • #28
                            يهاجر إلى الحبشة مع المسلمين بأمر رسول الله ويقول هل تثبت صحبته )
                            لقد قلتُ ( صحته ) وليست ( صحبته )
                            فاقرأ جيداً أولاً ثم اضحك !!!!!!!!!!!!!



                            أعلم أنك قلت هذا لكنك شككت في صحة تعريف الصحابي لذا اختصرت عليك المسافة فظننتك فطنا لذا اعتذر وأسحب كلامي السابق .

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
                              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                              في عنوانك سألت سؤالا بسيطا .. جوابه :
                              من مات مرتدا فهو في النار ، وإن كان صحابيا في السابق فالآيات عامة في الصحابة ومن وردت آثار في ردته خرج من العموم يا مستبصر ، ومن بقي على الإسلام شملته الآيات العامة . وعبيدالله ارتد وبموته مرتدا انتقض إسلامه مهما كانت أعماله قبلها ، فالكفر سيئة عظيمة تهدم الإسلام كما أن الإسلام حسنة عظيمة تهدم الكفر .

                              ثم ماذا بعد ؟
                              ---------
                              اخ خالد هذا عن من ثبت ارتداده ولكن هناك صحابة لم يثبت ارتدادهم هل هم في الجنة ام في النار ؟؟؟

                              تعليق


                              • #30
                                الله أعلم

                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                اللهم صل على محمد وآل محمد
                                العضو المحترم صوت الهداية
                                قلت :"ولكن هناك صحابة لم يثبت ارتدادهم هل هم في الجنة ام في النار ؟؟؟


                                أي شخص لم يثبت أنه ارتد عن دين الله هو مسلم ونحسبه في الجنة إن شاء الله والحساب على الله نحن لا نعرف من في الجنة ومن في النار قال تعالى:"إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلم لمن يشاء"
                                يعني أي جريمة مهما كانت عدا الردة والشرك يمكن أن يغفرها الله إذا تاب صاحبها والتوبة من الأعمال الخفية التي تكون بين الإنسان وربه لهذا لا نتخل في الأمر وحساب العباد على الله .
                                والله أعلم .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X