هل عمر بن الخطاب ناصبي ؟
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعياحسنتم
فما الدليل على ذلك ؟
والدليل .. قُلناه ولكنك لم تنتبه أيها الحبيب .. فنُعيده :
المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتقل هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين ؟!
فما هوَ : النصب !!
هوَ نصب العداء ،
وما هوَ العداء !!
هو التخطّي والتجاوز .
فمن يُخالِف ........... ؟؟و أهل البيت عليهم السلام ،
فتجاوز قول رسولنا الأكرم، وتجاوز على مولاتنا الكوثر
.
وتخطّى سيدنا عليّ.
فلعنة الله على النواصِب إلى يوم الدين ......
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نعم ناصبي و لعنة الله عليه و هو من أسس نصب العداء لآل محمد
قال أسلمت بلسانه و لم يؤمن بها قلبه
فمنذ عهد رسول الله و هو ناصبي
حاول قتل النبي بالعقبة
ثم قال عنه يهجر
ثم أنكر بخبخته للامام علي في غدير خم
ثم ضرب الزهراء عليها السلام و أسقط جنينها و أحرق دارها و اغتصب حقها
و اغتصب الخلافة من أمير المؤمنين علي (ع)
حتى جاء أبو لؤلؤة رضوان الله عليه و خلص البشرية منه
فلعنة الله عليه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعيفما حُكم مَن يُنكِر و يُشكِّك مظلومية الزهراء عليها السلام ؟
فكان مِن الأجدر أن يكون سؤالك عن حُكم مَن يُنكِر ( أو ) يُشكِّك ؟؟
فلِمَن يُنكِر حُكم .. ولِمَن يُشكِّك حُكم آخر ؟؟
فمَن يُنكِر : يكون جَحَد ما هوَ معلوم بالتواتُر .. فيُمكِنه أن يُنكِر القُرآن ذاته .
أمّا مَن يُشكِّك : فهوَ إمّا جاهِل ( أي معلوماته خاطِئة ) أو ضال ( للإشتباه ) .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعييا اخي :
مَن يُشكِّك تعمُدا فهو في حُكم المُنكر
يا حبيبنا .. وهذه هيَ الطامة الكُبرى ؟؟
ألا توضَع النِقاط فوف حروفِها الصحيحة !!
فهل أنت قُلت يُشكِّك ( تعمُداً ) ؟؟
جديدة هذا قولك : ( تعمُّداً ) .. أليس كذلِك ؟!
ولمّا جئتنا الآن بالنُقطة الجديدة فوضعتها فوق حرفها الصحيح .. فالآن نُجيبك على جديدك بعد تدقيقه .. فنقول :
بل مَن شكَّك (( تعمُداً )) .. يكون ( أكبر إثماً ) مِمّن يُنكِر .. لأنه أصبح أكبرَ فِتنة وتضليلا وإغراضا ؟!
والكافِر في النار .. أمّا المُنافِق : ففي ( الدرك الأسفل ) مِنها ،
فهل علِمت الفارق في الحُكم بعدما وضِعت النِقاط فوق حروفها الصحيحة ؟!
تحياتنا ..........
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بيت العروسالناصبي هو مَن عرف مقام آل البيت ع وتيقنه ومِن ثم يُصِرّ على ظلمهم وعنادهم
وهذا ما حصل لـ عمر كما في الروايات المعتمدة والمتواترة في كتب المسلمين
فإعلم ( حقّ ) الإسم .. تعرِف ( حقيقة ) المُسمّى ،
فلعنة الله على الكافرين .........
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عمر ..مؤسس دولة الإسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
إخواني ..قالت إحدى الأخوات :
"نعم ناصبي و لعنة الله عليه و هو من أسس نصب العداء لآل محمد
قال أسلمت بلسانه و لم يؤمن بها قلبه
فمنذ عهد رسول الله و هو ناصبي
حاول قتل النبي بالعقبة
ثم قال عنه يهجر
ثم أنكر بخبخته للامام علي في غدير خم
ثم ضرب الزهراء عليها السلام و أسقط جنينها و أحرق دارها و اغتصب حقها
و اغتصب الخلافة من أمير المؤمنين علي (ع)
حتى جاء أبو لؤلؤة رضوان الله عليه و خلص البشرية منه
عمر أسلم مع النبيوتحمل معه أعباء الدعوة في الوقت الذي كان فيه علي
لا يزال طفلاً ..تحمل الضرب والإهانة والحصار والذل من أجل الدعوة ..
القول بأنه حاول قتل النبيفي العقبة ..قول زور لا دليل عليه ..والسؤال ..لماذا سكت عليه النبي
؟
لماذا لم يقم عليه الحد؟
أما مسألة ضرب الزهراء وقتلها فلا دليل عليها أيضاً ..
طيب ماهو رأي أمير المؤمنينفي عمر ..تعالوا نراجع نهج البلاغة ..قال عليه السلام لعمر عند خروجه لملاقاة الروم مجاهداً:":"وقد توكل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة وستر العورة والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون ..إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم ليس بعدك مرجع يرجعون إليهفابعث إليهم رجلا محربا واحفز معه أهل البلاء والنصيحة فإن أظهر الله فهذا ما تحب وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين" صدق أمير المؤمنين
..هذه رواية كاملة كما هي في نهج البلاغة ..هل هذا قول مبغض ؟!!
هذا قول من يوطد دعائم دولة يؤمن بها ويسعى لرفعتها ..هذا قول رجل لرجل يحترمه ويخاف عليه ..لا قول رجل لرجل يبغضه ويناصبه العداء لأنه قتل زوجته وغصب حقه ..
ولقد كان علييسمع ويطيع لعمر ..وعلي كما نعرف لايطيع فاسق ..ولو كلن عمر فاسقاً لاعتزل علي مجلسه ..وها هو دليل السمع والطاعة من فم أمير المؤمنين
في نهج البلاغة
:":"دعوني والتمسوا غيري فإنا مستقبلون أمراله وجوه وألوان لاتقوم القلوب ولا تثبت عليه العقول وإن الآفاق قد غامت والمحجة تنكرت واعلموا أني إن أجبتكم ركبت بكم ما أعلم ولم أصغ إلى قول القائل وعتب العاتب وإن تركتموني فأنا كأحدكم ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أميرا"صدق أمير المؤمنين..من هنا نجد أن علي
رغم خلافه مع الخلفاء فإنه كان يسمعهم ويطيعهم لأنهم ولاة الأمور الشرعيين الذين ولاهم الناس طبقاً لقاعدة الشورى ..
إخواني لن نعد مناقب إبن الخطاب فكفى ما قاله أمير المؤمنين علي..
آجركم الله .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق