كرار احمد انت تدافع عن عمر ام لا؟
X
-
هل عمر بن الخطاب ناصبي ؟
نعم
والدليل على ذلك أن أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه ( الإمام المعصوم عند الشيعة ) قد قبل أن يزوج ابنته أم كلثوم لعمر بن الخطاب رضوان الله عليه
فهنا نحن امام خيارين :
الأول عمر رضوان الله عليه حسن الخلق ومؤمن لذلك رضي علي كرم الله وجهه أن يزوجه ابنتهوهذا ما جرى وما حدث .
الثاني : عمر بن الخطاب رضوان الله عليه ناصبي ( وهذا مستحيل ) وهنا يكون أمير المؤمنين قد أخطأ بتزويجه ابنته ومعنى ذلك على العصمة السلامالتعديل الأخير تم بواسطة عبدالله السوري الحسيني; الساعة 04-07-2009, 07:05 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
غلط
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الأخت الغالية الحاجة ليلى ..تحية طيبة معطرة من عند الله .
لا عمر لم يؤسس لظلم أهل البيت ..ولا دليل على ذلك ولو عايزة نقول الكرم ده بدليل نقوله ..لا أساس لهذه الأقاويل مطلقاً وأنا أؤكد لك هذا وأريد أن أعرف كيف ظلم آل محمد ؟
انتظرك ..في حفظ الله ورعايته .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهنا نتطرق إلى بعض ما ورد في مصادر العامة في مسألة مظلومية الزهراء (عليها السلام) من قبل عمر بن الخطاب فحسب ، ليكون بيانا واضحاً لطالبي الحق :1 ـ التهديد باحراق بيت الزهراء (سلام الله عليها) :
بعض الأخبار والروايات تقول بأن عمر بن الخطاب قد هدّد بالاحراق، منها ما يرويه ابن أبي شيبة ـ من مشايخ البخاري المتوفى سنه 235 هـ ـ في كتاب (المصنّف) بسنده عن زيد بن اسلم ، وزيد عن أبيه اسلم وهو مولى عمر ، يقول : حين بويع لابي بكر بعد رسول الله ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله ، فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلمّا بلغ ذلك عمر بن الخطّاب ، خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله، والله ما أحد أحبّ الينا من أبيك ، وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي ان اجتمع هؤلاء النفر عندك ان أمرتهم ان يحرّق عليهم البيت . (المصنف لابن أبي شيبة 7 / 432) .
وفي تاريخ الطبري بسند آخر : أتى عمر بن الخطّاب منزل علي ، وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال : والله لأحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ الى البيعة ، فخرج عليه الزبير مصلتا سيفه ، فعثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه . (تاريخ الطبري 3 / 202) .
2 ـ مجيء عمر بقبس أو بفتيلة من النار :
روى البلاذري المتوفى سنة 224 في (أنساب الأشراف 1 / 586) بسنده : إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقّته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة : يا بن الخطّاب ، أتراك محرّقاً عَلَيّ بابي ؟! قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك .
وفي (العقد الفريد/ لابن عبد ربّه 5 / 13) المتوفى سنة 328 : وأمّا علي والعباس والزبير ، فقعدوا في بيت فاطمة حتّى بعث إليهم أبو بكر (ولم يكن عمر هو الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب) ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ، فلقيته فاطمة فقالت : يا بن الخطّاب ، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم ، أو تدخلوا ما دخلت فيه الأمّة .
وروى أبو الفداء المؤرخ المتوفى سنة 732 هـ في (المختصر في أخبار البشر الخبر) إلى: وإن أبوا فقاتلهم ، ثمّ قال : فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار . (المختصر في أخبار البشر 1 / 156 ) .
3 ـ اسقاط جنينها :
نقل الشهرستاني في (الملل والنحل 1 / 59) ، والصفدي في (الوافي بالوفيات 6 / 17). عن ابراهيم بن سيّار النظّام المعتزلي المتوفى سنة 231 هـ أنه قال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين .
4 ـ مصادرة ملك الزهراء (عليها السلام) وتكذيبها :
أخرج البزّار وأبو يعلى وابن أبي حاتم وابن مردويه عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت الآية ((وآت ذا القربى حقّه)) دعا رسول الله فاطمة فأعطاها فدكاً . (الدر المنثور في التفسير بالمأثور 4 / 177) .
فكانت فدكا ملكا للزهراء في حياة رسول الله (ص) وغصبها أبو بكر ، وعمر أيّده ومنعه من ارجاعها بعد مطالبة الزهراء (عليها السلام) لها .
وهذا المقدار يكفي لأن تموت الزهراء (عليها السلام) وهي واجدة على أبي بكر وعمر .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
صرح أبو بكر قبيل وفاته:
((إني لا آسي على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهنَ ووددت أني تركتهن, وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن, وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (صلى الله عليه وآله ) فأما الثلاث اللاتي وددت أني تركتهن
فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوا على الحرب...))
(تاريخ الطبري2/ 617).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السورينعم
والدليل على ذلك أن أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه ( الإمام المعصوم عند الشيعة ) قد قبل أن يزوج ابنته أم كلثوم لعمر بن الخطاب رضوان الله عليه
فهنا نحن امام خيارين :
الأول عمر رضوان الله عليه حسن الخلق ومؤمن لذلك رضي علي كرم الله وجهه أن يزوجه ابنتهوهذا ما جرى وما حدث .
الثاني : عمر بن الخطاب رضوان الله عليه ناصبي ( وهذا مستحيل ) وهنا يكون أمير المؤمنين قد أخطأ بتزويجه ابنته ومعنى ذلك على العصمة السلام
أي زواج هذا أيها الإمّعة ؟؟
كذَبتم وربكم العظيم .. فلعنة الله على الكاذبين ،
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمداللهم صل على محمد وآل محمد ،
الأخت الغالية الحاجة ليلى ..
تحية طيبة معطرة من عند الله .
لا عمر لم يؤسس لظلم أهل البيت ..ولا دليل على ذلك ولو عايزة نقول الكلام ده بدليل نقوله ..
لا أساس لهذه الأقاويل مطلقاً وأنا أؤكد لك هذا وأريد أن أعرف كيف ظلم آل محمد ؟
انتظرك ..
في حفظ الله ورعايته .
قُل : هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين ؟!
فكُلنا لك آذان صاغية .. فأتِنا بالدليل ،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعيوهنا نتطرق إلى بعض ما ورد في مصادر العامة في مسألة مظلومية الزهراء (عليها السلام) من قبل عمر بن الخطاب فحسب ، ليكون بيانا واضحاً لطالبي الحق :1 ـ التهديد باحراق بيت الزهراء (سلام الله عليها) :
بعض الأخبار والروايات تقول بأن عمر بن الخطاب قد هدّد بالاحراق، منها ما يرويه ابن أبي شيبة ـ من مشايخ البخاري المتوفى سنه 235 هـ ـ في كتاب (المصنّف) بسنده عن زيد بن اسلم ، وزيد عن أبيه اسلم وهو مولى عمر ، يقول : حين بويع لابي بكر بعد رسول الله ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله ، فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلمّا بلغ ذلك عمر بن الخطّاب ، خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله، والله ما أحد أحبّ الينا من أبيك ، وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي ان اجتمع هؤلاء النفر عندك ان أمرتهم ان يحرّق عليهم البيت . (المصنف لابن أبي شيبة 7 / 432) .
وفي تاريخ الطبري بسند آخر : أتى عمر بن الخطّاب منزل علي ، وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال : والله لأحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ الى البيعة ، فخرج عليه الزبير مصلتا سيفه ، فعثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه . (تاريخ الطبري 3 / 202) .
2 ـ مجيء عمر بقبس أو بفتيلة من النار :
روى البلاذري المتوفى سنة 224 في (أنساب الأشراف 1 / 586) بسنده : إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقّته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة : يا بن الخطّاب ، أتراك محرّقاً عَلَيّ بابي ؟! قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك .
وفي (العقد الفريد/ لابن عبد ربّه 5 / 13) المتوفى سنة 328 : وأمّا علي والعباس والزبير ، فقعدوا في بيت فاطمة حتّى بعث إليهم أبو بكر (ولم يكن عمر هو الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب) ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ، فلقيته فاطمة فقالت : يا بن الخطّاب ، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم ، أو تدخلوا ما دخلت فيه الأمّة .
وروى أبو الفداء المؤرخ المتوفى سنة 732 هـ في (المختصر في أخبار البشر الخبر) إلى: وإن أبوا فقاتلهم ، ثمّ قال : فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار . (المختصر في أخبار البشر 1 / 156 ) .
3 ـ اسقاط جنينها :
نقل الشهرستاني في (الملل والنحل 1 / 59) ، والصفدي في (الوافي بالوفيات 6 / 17). عن ابراهيم بن سيّار النظّام المعتزلي المتوفى سنة 231 هـ أنه قال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين .
4 ـ مصادرة ملك الزهراء (عليها السلام) وتكذيبها :
أخرج البزّار وأبو يعلى وابن أبي حاتم وابن مردويه عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت الآية ((وآت ذا القربى حقّه)) دعا رسول الله فاطمة فأعطاها فدكاً . (الدر المنثور في التفسير بالمأثور 4 / 177) .
فكانت فدكا ملكا للزهراء في حياة رسول الله (ص) وغصبها أبو بكر ، وعمر أيّده ومنعه من ارجاعها بعد مطالبة الزهراء (عليها السلام) لها .
وهذا المقدار يكفي لأن تموت الزهراء (عليها السلام) وهي واجدة على أبي بكر وعمر .
وجدت كذبه منتشره في اغلب المنتديات الشيعيه وهي
ـ اسقاط جنينها :
نقل الشهرستاني في (الملل والنحل 1 / 59) ، والصفدي في (الوافي بالوفيات 6 / 17). عن ابراهيم بن سيّار النظّام المعتزلي المتوفى سنة 231 هـ أنه قال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين
هل هكذا انتم تكذبون دائماً لتوهمو الناس انكم على حق
النص كاملاً
وهنا بصف الشهرستاني فئه ضاله عن الحق ويذمهم وهم
النظامية
أصحاب إبراهيم بن سيار بن هانئ النظام قد طالع كثيراً من كتبالفلاسفة وخلط كلامهم بكلام المعتزلة وانفرد عن أصحابه بمسائل: الأولى مها: أنهزاد على القول بالقدر خيره وشره منا قوله: إن الله تعالى لا يوصف بالقدرة علىالشرور والمعاصي وليست هي مقدورة للباري تعالى خلافاً لأصحابه فإنهم قضوا بأنه غيرقادر عليها لكنه لا يفعلها لأنها قبيحة.
ومذهب النظام: أن القبح إذا كان صفة للقبيح وهو المانع من الإضافةإليه فعلاً ففي تجويزك وقوع القبيح منه قبح أيضاً فيجب أن يكون مانعاً ففاعل العدللا يوصف بالقدرة على الظلم.
وزاد أيضاً على هذا الإختباط فقال: إنما يقدر على فعل ما يعلم أنفيه صلاحا لعباده ولا يقدر على أن يفعل بعباده في الدنيا ما ليس في صلاحهم هذا فيتعلق قدرته بما يتعلق بأمور الدنيا وأما أمور الآخرة فقال: لا يوصف الباري تعالىبالقدرة على أن يزيد في عذاب أهل الجنة ولا أن يخرج أحداً من أهل الجنة وليس ذلكمقدوراً له.
وقد ألزم عليه: إن يكون الباري تعالى مطبوعاً مجبوراً على مايفعله فإن القادر على الحقيقة: من يتخير بين الفعل والترك فأجاب: إن الذيألزمتموني في القدرة يلزمكم في الفعل فإن عندكم يستحيل إن يفعله وإن يفعله وإن كانمقدوراً فلا فرق.
وإنما أخذ هذه المقالة من قدماء الفلاسفة حيث قضوا بأن الجواد لايجوز أن يدخر شيئا لا يفعله فما أبدعه وأوجده هو المقدور ولو كان في علمه تعالىومقدوره ما هو أحسن وأكمل مما أبدعه: نظاماً وترتيباً وصلاحاً
لفعله.
الثانية: قوله في الإرادة: إن الباري تعالى ليس موصوفاً بها علىالحقيقة فإذا وصف بها شرعاً في أفعاله فالمراد بذلك: أنه خالقها ومنشئها على حسبما علم وإذا وصف بكونه مريداً لأفعال العباد فالمعنى به أنه آمر بها وناه عنها.
وعنه أخذ الكعبي مذهبه في الإرادة.
الثالثة: قوله: إن أفعال العباد كلها حركات فحسب والسكون حركةاعتماد والعلوم والإرادات حركات النفس ز لم يرد بهذه الحركة حركة النقلة وإنماالحركة عنده مبدأ تغير ما كما قالت الفلاسفة: من إثبات حركات في الكيف والكموالوضع والأين والمتى إلى أخواتها.
الرابعة: وافقهم أيضاً في قولهم: إن الإنسان في الحقيقة هوالنفس والروح والبدن آلتها وقالبها.
غير أنه تقاصر عن إدراك مذهبهم فمال إلى قول الطبيعيين منهم: إنالروح جسم لطيف مشابك للبدن مداخل للقالب بأجزائه مداخلة المائية في الورد والهنيةفي السمسم والمينة في اللبن وقال: إن الروح هي التي لها: قوة واستطاعة وحياةومشيئة وهي مستطيعة بنفسها والاستطاعة قبل الفعل.
الخامسة: حكى الكعبي عنه أنه قال: إن كل ما جاوز حد القدرة منالفعل فهو من فعل الله تعالى بإيجاب الخلقة أي إن الله تعالى طبع الحجر طبعاً وخلقهخلقة إذا دفعته اندفع وإذا بلغت قوة الدفع مبلغها عاد الحجر إلى مكانه طبعاً.
وله في الجواهر وأحكامها خبط ومذهب يخالف.
السادسة: وافق الفلاسفة في نفي الجزء الذي لا يتجزأ.
وأحدث القول بالطفرة لما ألزم مشى نملة على صخرة من طرف إلى طرفأنها قطعت ما لا يتناهى فكيف يقطع ما يتناهى ما لا يتناهى قال: تقطع بعضها بالمشيوبعضها بالطفرة وشبه ذلك بحبل شد على خشبة معترضة وسط البئر طوله خمسون ذراعاً علقعليه معلاق فيجر به الحبل المتوسط فإن الدلو يصل إلى رأس البئر وقد قطع مائة ذراعبحبل طوله خمسون ذراعاً في زمان واحد وليس ذلك إلا أن بعض القطع بالطفرة ولم يعلمأن الطفرة قطع مسافة أيضاً موازية لمسافة فالإلزام لا يندفع عنه وإنما الرق بينالمشي والطفرة يرجع إلى سرعة الزمان وبطئه.
السابعة: قال: إن الجواهر مؤلفة من أعراض اجتمعت ووافق هشام بنالحكم في قوله: أن الألوان والطعوم والروائح أجسام فتارة يقضي بكون الأجسامأعراضاً وتارة يقضي بكون الأعراض أجساماً لا غير.
الثامنة: من مذهبه: أن الله تعالى خلق الموجودات دفعة واحدة علىما هي عليه الآن: معادن ونباتاً وحيواناً وإنساناً ولم يتقدم خلق آدم عليه السلامخلق أولاده غير أن الله تعالى أكمن بعضها في بعض فالتقدم والتأخر إنما يقع فيظهورها من مكامنها دون حدوثها ووجودها.
وإنما أخذ هذه المقالة من أصحاب الكمون والظهور من الفلاسفة.
وأكثر ميله - أبداً - إلى تقرير.
التاسعة: قوله في إعجاز القرآن: إنه من حيث الإخبار عن الأمورالماضية والآتية ومن جهة صرف الدواعي عن المعارضة ومنع العرب عن الاهتمام به جبراًوتعجيزاً حتى لو خلاهم لكانوا قادرين على أن يأتوا بسورة من مثله: بلاغة وفصاحةونظماً.
العاشرة: قوله في الإجماع: إنه ليس بحجة في الشرع وكذلك القياسفي الأحكام الشرعية لا يجوز أن يكون حجة وإنما الحجة في قول الإمام المعصوم.
الحادية عشرة: ميله إلى الرفض ووقيعته في كبار الصحابة قال:أولاً: لا إمامة إلا بالنص والتعيين ظاهراً أو مكشوفاً وقد نص النبي صلى اللهعليه وسلم على علي رضي الله عنه في مواضع وأظهره إظهاراً لم يشتبه على الجماعة إلاأن عمر كتم ذلك وهو الذي تولى بيعة أبي بكر يوم السقيفة.
ونسبه إلى الشك يوم الحديبية في سؤاله الرسول عليه السلام حينقال: ألسنا على الحق أليسوا على الباطل قال: نعم قال عمر: فلم نعطي الدنية فيديننا قال: هذا شك وتردد في الدين ووجدان حرج في النفس مما قضى وحكم.
وزاد في الفرية فقال: إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقتالجنين من بطنها وكان يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها وما كان في الدار غير عليوفاطمة والحسن والحسين.
وقال: تغريبه نصر بن لحجاج من المدينة إلى البصرة وإبداعهالتراويح ونهيه عن متعة الحج ومصادرته العمال.
كل ذلك أحداث.
ثم وقع في أمير المؤمنين عثمان وذكر أحداثه: من رده الحكيم بنأمية إلى المدينة وهو طريد رسول الله عليه السلام ونفيه أبا ذر إلى الربذة وهو صديقرسول الله وتقليده الوليد بن عقبه الكوفة وهو من أفسد الناس ومعاوية الشام وعبدالله بن عامر البصرة وتزويجه مروان بن الحكم ابنته وهم أفسدوا عليه أمره وضربه عبدالله بن مسعود على إحضار المصحف وعلى القول الذي شاقه به.
كل ذلك أحداثه.
ثم زاد على خزيه ذلك بأن عاب علياً وعبد الله بن مسعود لقولهما:أقول فيها برأيي وكذب ابن مسعود في روايته: السعيد من سعد في بطن أمه والشقي منشقي في بطن أمه وفي روايته: انشقاق القمر وفي تشبيهه الجن بالزط وقد أنكر الجنرأساً.
إلى غير ذلك من الوقيعة الفاحشة في لصحابة رضي الله عنهم أجمعين.
الثانية عشرة: قوله في المفكر قبل ورود السمع: أنه إذا كانعاقلاً متمكناً من النظر يجب عليه تحصيل معرفة الباري تعالى بالنظر والاستدلال.
وقال بتحسين العقل وتقبيحه في جميع ما يتصرف فيه من أفعاله.
وقال: لا بد من خاطرين أحدهما يأمر بالإقدام والآخر بالكف ليصحالاختيار.
الثالثة عشرة: قد تكلم في مسائل العد والوعيد.
وزعم أن من خان في مائة وتسعين درهماً بالسرقة أو الظلم لم يفسقبذلك حتى تبلغ خيانته نصاب الزكاة وهو مائتا درهم فصاعداً فحينئذ يفسق وكذلك فيسائر نصب الزكاة وقال في المعاد: إن الفضل على الأطفال كالفضل على البهائم.
ووافقه الأسواري في جميع ما ذهب إليه وزاد عليه بأن قال: إن اللهتعالى لا يوصف بالقدرة على ما علم أنه لا يفعله ولا على ما أخبر أنه لا يفعله: معأن الإنسان قادر على ذلك لأن قدرة العبد صالحة للضد ين ومن المعلوم أن أحد الضد ينواقع في المعلوم أنه سيوجد دون الثاني.
والخطاب لا ينقطع عن أبي لهب وإن أخبر الرب تعالى بأنه: سيصلىناراً ذات لهب.
ووافقه أبو جعفر الإسكافي وأصحابه من المعتزلة.
وزاد عليه بأن قال: إن الله تعالى لا يقدر على ظلم العقلاء وإنمايوصف بالقدرة على ظلم الأطفال والمجانين.
وكذلك الجعفران: جعفر بن مبشر وجعفر بن حرب وافقاه وما زادا عليهإلا أن جعفر بن مبشر قال: في فساق الأمة من هو شر من الزنادقة والمجوس وزعم أنإجماع الصحابة على حد شارب الخمر كان خطأ إذ المعتبر في الحدود: النص والتوقيف.
وزعم أن سارق الحبة الواحدة فاسق منخلع عن الإيمان.
وكان محمد بن شبيب وأبو شمر وموسى بن عمران: من أصحاب النظام إلاأنهم خالفوه في الوعيد وفي المنزلة بين المنزلتين: وقالوا: صاحب الكبيرة لايخرج من الإيمان بمجرد ارتكاب الكبيرة.
وكان ابن مبشر يقول في الوعيد: إن استحقاق العقاب والخلود فيالنار بالفكر يعرف قبل ورود السمع.
وسائر أصحابه يقولون: التخليد لا يعرف إلا بالسمع.
ومن أصحاب النظام: الفضل الحدثي وأحمد بن خابط.
قال الرواندي: إنهما كانا يزعمان أن للخلق خالقين: أحدهما قديموهو الباري تعالى والثاني محدث وهو المسيح عليه السلام لقوله إذ تخلق من الطينكهيئة الطير ".
وكذبه لكعبي في رواية الحدثي خاصة لحسن اعتقاده فيه.
فهل تاخذون دينكم من هولاء؟
ممن يعيبون علياً مثلاً
اعوذ بالله منكم ومن فريتكم
واقول لو كان الفاروق ناصبي لما زوجه علي ابنته ام كلثوم
وهذا ما لم تستطيعو نفيه وهذه مشكله كبيره يصعب حلها عندكم
ان كان ناصبي فسيكون ان علي اكثر نصبا منه لانه كافئ الناصبي وزوجه ابنته
اليس كذلك؟
هل من جواب منطقي؟
اكيد لا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهنا نتطرق إلى بعض ما ورد في مصادر العامة في مسألة مظلومية الزهراء (عليها السلام) من قبل عمر بن الخطاب فحسب ، ليكون بيانا واضحاً لطالبي الحق :1 ـ التهديد باحراق بيت الزهراء (سلام الله عليها) :
بعض الأخبار والروايات تقول بأن عمر بن الخطاب قد هدّد بالاحراق، منها ما يرويه ابن أبي شيبة ـ من مشايخ البخاري المتوفى سنه 235 هـ ـ في كتاب (المصنّف) بسنده عن زيد بن اسلم ، وزيد عن أبيه اسلم وهو مولى عمر ، يقول : حين بويع لابي بكر بعد رسول الله ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله ، فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلمّا بلغ ذلك عمر بن الخطّاب ، خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله، والله ما أحد أحبّ الينا من أبيك ، وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي ان اجتمع هؤلاء النفر عندك ان أمرتهم ان يحرّق عليهم البيت . (المصنف لابن أبي شيبة 7 / 432) .
وفي تاريخ الطبري بسند آخر : أتى عمر بن الخطّاب منزل علي ، وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال : والله لأحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ الى البيعة ، فخرج عليه الزبير مصلتا سيفه ، فعثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه . (تاريخ الطبري 3 / 202) .
2 ـ مجيء عمر بقبس أو بفتيلة من النار :
روى البلاذري المتوفى سنة 224 في (أنساب الأشراف 1 / 586) بسنده : إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقّته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة : يا بن الخطّاب ، أتراك محرّقاً عَلَيّ بابي ؟! قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك .
وفي (العقد الفريد/ لابن عبد ربّه 5 / 13) المتوفى سنة 328 : وأمّا علي والعباس والزبير ، فقعدوا في بيت فاطمة حتّى بعث إليهم أبو بكر (ولم يكن عمر هو الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب) ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ، فلقيته فاطمة فقالت : يا بن الخطّاب ، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم ، أو تدخلوا ما دخلت فيه الأمّة .
وروى أبو الفداء المؤرخ المتوفى سنة 732 هـ في (المختصر في أخبار البشر الخبر) إلى: وإن أبوا فقاتلهم ، ثمّ قال : فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار . (المختصر في أخبار البشر 1 / 156 ) .
3 ـ اسقاط جنينها :
نقل الشهرستاني في (الملل والنحل 1 / 59) ، والصفدي في (الوافي بالوفيات 6 / 17). عن ابراهيم بن سيّار النظّام المعتزلي المتوفى سنة 231 هـ أنه قال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين .
4 ـ مصادرة ملك الزهراء (عليها السلام) وتكذيبها :
أخرج البزّار وأبو يعلى وابن أبي حاتم وابن مردويه عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت الآية ((وآت ذا القربى حقّه)) دعا رسول الله فاطمة فأعطاها فدكاً . (الدر المنثور في التفسير بالمأثور 4 / 177) .
فكانت فدكا ملكا للزهراء في حياة رسول الله (ص) وغصبها أبو بكر ، وعمر أيّده ومنعه من ارجاعها بعد مطالبة الزهراء (عليها السلام) لها .
وهذا المقدار يكفي لأن تموت الزهراء (عليها السلام) وهي واجدة على أبي بكر وعمر .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعيوهنا نتطرق إلى بعض ما ورد في مصادر العامة في مسألة مظلومية الزهراء (عليها السلام) من قبل عمر بن الخطاب فحسب ، ليكون بيانا واضحاً لطالبي الحق :1 ـ التهديد باحراق بيت الزهراء (سلام الله عليها) :
بعض الأخبار والروايات تقول بأن عمر بن الخطاب قد هدّد بالاحراق، منها ما يرويه ابن أبي شيبة ـ من مشايخ البخاري المتوفى سنه 235 هـ ـ في كتاب (المصنّف) بسنده عن زيد بن اسلم ، وزيد عن أبيه اسلم وهو مولى عمر ، يقول : حين بويع لابي بكر بعد رسول الله ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله ، فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلمّا بلغ ذلك عمر بن الخطّاب ، خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله، والله ما أحد أحبّ الينا من أبيك ، وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي ان اجتمع هؤلاء النفر عندك ان أمرتهم ان يحرّق عليهم البيت . (المصنف لابن أبي شيبة 7 / 432) .
وفي تاريخ الطبري بسند آخر : أتى عمر بن الخطّاب منزل علي ، وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال : والله لأحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ الى البيعة ، فخرج عليه الزبير مصلتا سيفه ، فعثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه . (تاريخ الطبري 3 / 202) .
2 ـ مجيء عمر بقبس أو بفتيلة من النار :
روى البلاذري المتوفى سنة 224 في (أنساب الأشراف 1 / 586) بسنده : إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقّته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة : يا بن الخطّاب ، أتراك محرّقاً عَلَيّ بابي ؟! قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك .
وفي (العقد الفريد/ لابن عبد ربّه 5 / 13) المتوفى سنة 328 : وأمّا علي والعباس والزبير ، فقعدوا في بيت فاطمة حتّى بعث إليهم أبو بكر (ولم يكن عمر هو الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب) ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار ، فلقيته فاطمة فقالت : يا بن الخطّاب ، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم ، أو تدخلوا ما دخلت فيه الأمّة .
وروى أبو الفداء المؤرخ المتوفى سنة 732 هـ في (المختصر في أخبار البشر الخبر) إلى: وإن أبوا فقاتلهم ، ثمّ قال : فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار . (المختصر في أخبار البشر 1 / 156 ) .
3 ـ اسقاط جنينها :
نقل الشهرستاني في (الملل والنحل 1 / 59) ، والصفدي في (الوافي بالوفيات 6 / 17). عن ابراهيم بن سيّار النظّام المعتزلي المتوفى سنة 231 هـ أنه قال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين .
4 ـ مصادرة ملك الزهراء (عليها السلام) وتكذيبها :
أخرج البزّار وأبو يعلى وابن أبي حاتم وابن مردويه عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت الآية ((وآت ذا القربى حقّه)) دعا رسول الله فاطمة فأعطاها فدكاً . (الدر المنثور في التفسير بالمأثور 4 / 177) .
فكانت فدكا ملكا للزهراء في حياة رسول الله (ص) وغصبها أبو بكر ، وعمر أيّده ومنعه من ارجاعها بعد مطالبة الزهراء (عليها السلام) لها .
وهذا المقدار يكفي لأن تموت الزهراء (عليها السلام) وهي واجدة على أبي بكر وعمر .
فعدتها وهذا يدل على انكم تريدون اثبات كذبه بكذبه
وهذا لا يستقيم
وقولك
بعض الأخبار والروايات تقول بأن عمر بن الخطاب قد هدّد بالاحراق، منها ما يرويه ابن أبي شيبة ـ من مشايخ البخاري المتوفى سنه 235 هـ ـ في كتاب (المصنّف) بسنده عن زيد بن اسلم ، وزيد عن أبيه اسلم وهو مولى عمر ، يقول : حين بويع لابي بكر بعد رسول الله ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله ، فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلمّا بلغ ذلك عمر بن الخطّاب ، خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله، والله ما أحد أحبّ الينا من أبيك ، وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي ان اجتمع هؤلاء النفر عندك ان أمرتهم ان يحرّق عليهم البيت . (المصنف لابن أبي شيبة 7 / 432) .
لونته باللون الاحمر
ورضا الله فوق رضى الجميع
وعلي لم يرجع فدك للورثه اذاًوفق مقياسكم علي اكثر ظلماً من ابي بكر
ولا توجد مظلوميه ولا اي شيئ وكلها افتراءات من المجوس لهدم الاسلام
وشكراً
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ناصبي عُمر بن الخطاب بلا شك في ذلك لعنة الله عليه
من آذى مولاتي الصديقة فاطمة (ع) إذن هو ناصبي
من اتهم أشرف الخلق بالهجر بلا شك فهو ناصبي
لعنة الله عليه وعلى من والاه ومن اتخذه إلهاً من دون اللهالتعديل الأخير تم بواسطة غدير الولاء; الساعة 07-07-2009, 02:24 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السورينعم
والدليل على ذلك أن أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه ( الإمام المعصوم عند الشيعة ) قد قبل أن يزوج ابنته أم كلثوم لعمر بن الخطاب رضوان الله عليه
فهنا نحن امام خيارين :
الأول عمر رضوان الله عليه حسن الخلق ومؤمن لذلك رضي علي كرم الله وجهه أن يزوجه ابنتهوهذا ما جرى وما حدث .
الثاني : عمر بن الخطاب رضوان الله عليه ناصبي ( وهذا مستحيل ) وهنا يكون أمير المؤمنين قد أخطأ بتزويجه ابنته ومعنى ذلك على العصمة السلام
أثبت الزواج أولا ثم اعزف على هذا الوتر النشااااز
متمسكين بقشة و تظنون أنها ستنجيكم من الحجة الدامغة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق