ولكن اختر اي اجابه تساعدك فالكل له اجابات تختلف عن اجابة الاخر
اذا كان قلبك مريض بالحقد فشفاء غليلك صعب جدا
تمت الاجابة عن سؤالك في ::
اليوم, 05:37 PM صوت الهـداية vbmenu_register("postmenu_1323827", true);
عضو نشط جداً
رقم العضوية : 66381 تاريخ التّسجيل: Mar 2009 المشاركات: 1,021 آخر تواجد: اليوم 06:32 PM الجنس: ذكر الإقامة: النجف الاشرف
شوف يا دكتور جراح الذي يقاتل اخوه المؤمن هو باغ واثم ويجب قتاله ان فشلت محاولات الاصلاح
اما معاوية فهو كافر لانه حار ب الامام علي
فالامام علي له خصوصية لايشترك معه فيها غيره وقد اثبت رسول الله له هذه الخصوصية
1- معاداة علي هي معاداة لله
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 94 )
- حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو الحسين أخبرني حماد بن سلمة عن علي بن زيد إبن جدعان عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب قال : أقبلنا مع رسول الله (ص) في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر الصلاة جامعة فأخذ بيد علي ( ر ) فقال ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ألست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فهذا ولي من أنا مولاه اللهم وال من والاه اللهم عاد من عاداه ، صحيح - الصحيحة
ومن يعادي الله فهو كافر :: قال تعالى :: مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ
2- بغض علي هو نفاق
صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي ( ر ) - رقم الحديث : ( 113 )
- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح و حدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال : قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي (ص) إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع :
هل حدثت كل هذه الامور صدفة .. ام انه صراع الحق مع الباطل الذي لازال مستمرا؟؟؟؟ - ابو سفيان جد يزيد حارب النبي محمد جد الحسين - معاوية ابو يزيد حارب الامام علي ابو الامام الحسين - يزيد بن معاوية حارب الامام الحسين عليه السلام - شيعةواتباع ابو سفيان ومعاوية ويزيد يحاربون شيعة واتباع النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم والامام علي والامام الحسين
تمت الاجابة عن سؤالك في ::
اليوم, 05:37 PM صوت الهـداية vbmenu_register("postmenu_1323827", true);
عضو نشط جداً
رقم العضوية : 66381 تاريخ التّسجيل: Mar 2009 المشاركات: 1,021 آخر تواجد: اليوم 06:32 PM الجنس: ذكر الإقامة: النجف الاشرف
شوف يا دكتور جراح الذي يقاتل اخوه المؤمن هو باغ واثم ويجب قتاله ان فشلت محاولات الاصلاح
اما معاوية فهو كافر لانه حار ب الامام علي
فالامام علي له خصوصية لايشترك معه فيها غيره وقد اثبت رسول الله له هذه الخصوصية
1- معاداة علي هي معاداة لله
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 94 )
- حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو الحسين أخبرني حماد بن سلمة عن علي بن زيد إبن جدعان عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب قال : أقبلنا مع رسول الله (ص) في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر الصلاة جامعة فأخذ بيد علي ( ر ) فقال ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ألست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فهذا ولي من أنا مولاه اللهم وال من والاه اللهم عاد من عاداه ، صحيح - الصحيحة
ومن يعادي الله فهو كافر :: قال تعالى :: مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ
2- بغض علي هو نفاق
صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي ( ر ) - رقم الحديث : ( 113 )
- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح و حدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال : قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي (ص) إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق .
هل حدثت كل هذه الامور صدفة .. ام انه صراع الحق مع الباطل الذي لازال مستمرا؟؟؟؟ - ابو سفيان جد يزيد حارب النبي محمد جد الحسين - معاوية ابو يزيد حارب الامام علي ابو الامام الحسين - يزيد بن معاوية حارب الامام الحسين عليه السلام - شيعةواتباع ابو سفيان ومعاوية ويزيد يحاربون شيعة واتباع النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم والامام علي والامام الحسين
وسئلتك سؤال ولم تجيبي عليه
هل فقط الامام علي له هذه الخصوصيه
يعني لو قاتل معاويه غير علي لكان الان مسلم مؤمن؟
ولماذا لم تجيب؟
ولكن الشيعه يقتل بعضهم البعض اي فيهم الباغي وفيهم الذي بغي عليه
من فيهم الكافر؟
الشيعه يتقاتلون مع بعض في العراق وايران من فيهم الكافر؟
ام جميعهم مسلمون؟
ام جميعهم كفار؟
ام لا ينطبق القول سوى على الامام علي وسواه يمشي يعني نعبره؟
هل اكون كافر؟
ان قتلته مع سبق الاصرار والترصد
ولان الشيعه يتقاتلون في كل مكان في العراق وايران
هل فيهم كفار؟
ام جميعهم مسلمين ولكنهم مجتهدين؟
عندما تقتله متعمدا مع سبق الاصرار والترصد تستحق حطب جهنم ، وتكون كافرا كفر عملي لااعتقادي لان القتل العمد لايُخرج من دائرة الاسلام.
اما القتال في الحروب والجماعات فيجوز القتال دون التكفير المخرج من الملة كما بيّن ذلك عالمكم الدكتور المسعري :
قتال الطوائف الممتنعة د. محمد المسعري.
ولعلّك، أيها القارئ الفطن، تلاحظ أيضاً أننا:
(أ) وسعنا جداً الأنواع المأذون لها بعدم الالتزام بكل أو بعض أحكام الإسلام،
(ب) وضيقنا جداً تعريف الامتناع فلم نعتبر إلا الامتناع بالقوة المسلحة فقط، ولم ندخل فيه العصيان المدني أو الامتناع السلمي، وما شابه ذلك.كل ذلك خروجاً من خلاف الفقهاء، وسداً لأبواب القتال وسفك الدما، فلا يقع قتال، ولا تسفك دماء، إلا في الأحوال المجمع عليها، والتي لا مناص منها حفاظاً على نظام الدولة الإسلامية، وحرمات المسلمين، ومنعاً لـ«الفتنة »، التي هي سيادة الكفر والشرك، والتي هي عند الله أكبر وأشد من القتل.
ونسارع فنقول أن مذهبنا في مسألة حرمة الدماء والأموال هو: أن الإنسانية تعصم الدم والمال، فليس الكفر هادراً للدماء، ولا هو مُحِلٌّ للأموال، وإنما تهدر الدماء، ويجوز سفكها فقط في الأحوال المستثناة، المنصوص عليه شرعاً، (وهي تعود في مجملها إلى المحاربة، فعلاً أو حكماً، أو ارتكاب جرائم مخصوصة)، وليس الإسلام عاصماً للدماء، فبعض المسلمين يجوز قتلهم، وتجوز مصادرة أموالهم، ولكن الإسلام يزيد تلك الحرمات غلظة وتأكيداً، فقط لا غير.
فنحن لا نوافق جمهور الشافعية والظاهريين، وبعض الحنابلة، وكثير من (الجهاديين ) المعاصرين على: (أن الكفر يهدر الدم، والإسلام أو العهد يعصمه )، وهي قاعدة باطلة مغلوطة، ومع ذلك فقد طوَّل في الاحتجاج لها، حتى كاد أن يستوعب الأدلة، الأخ المجاهد (رفاعي طه) في كتابه: (إماطة اللثام، عن بعض أحكام ذروة سنام الإسلام ). وليس هذا موضع تفنيد استدلاله نقطة نقطة، ودليلاً دليلاً، وهو ما سنقوم به في موضع آخر. ولكن يكفيك ها هنا أن ترى أمرين:
أولهما: أن مذهبنا أحوط وأسلم،سداً لأبواب القتال وسفك الدماء، فلا يقع قتال، ولا تسفك دماء، إلا في حالة الضرورة التي لا محيص عنها، وبعد قيام الحجة والبراهين التي لا مهرب لمجادل أو محاجج منها.
وثانيهما: أن مذهبنا أدق وأضبط، فلا يفلت من القتل والقتال من كان مستحقاً له، برغم من انتسابه إلى الإسلام، سواء كان انتسابه حقيقياً فعلياً، أو ظاهراً إسمياً.لأنه لم تعد هناك حاجة لربط القتل والقتال بالكفر حصراً، ولا موجب للدخول في متاهة مباحث التكفير، وموانعة، ذلك البحر المتلاطم الذي قل أن ينجو من دخله، بل تلك المتاهة الملعونة، التي تورط فيها الكثيرون لأنهم انطلقوا من القاعدة الباطلة المغلوطة: (أن الكفر يهدر الدم، والإسلام أو العهد يعصمه ).
تعليق