السيد الخوئي ينسف كل الروايات التي ذكرت الأئمة بالاسم:




ومع ذلك نقول للسيد الخوئي:أهل العامة لا توجد عندهم رواية فيها :"الأئمة اثنا عشر" بهذا اللفظ ومن يقول العكس يثبث لي من كتب السنة.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه . .

تحية خاصة للأخ فائق عبد الجليل
وجزاك الله كل الخير على جهودك ...
وتحية للأخ الفاضل محمد بن الصدوق أعزه الله .

إقتباس الأخ فائق عبد الجليل
فماهى طبيعة مشاركة صندوق ياناس؟؟ يسود الصفحات فقط اقول لة اين النص الصريح على الامام الجواد يأتينى بحديث باطل ولن اقول باطل سأتواضع-مجارات وتسامحآ منى معك بل واشفاقآ على حالك-بأنه ضعيف -مع ان كل الدلائل تدل على انها روايات مصنوعة بدليل عقلى وهو تفرق الشيعة بل واقطاب واصحاب الائمة عقب وفاة كل امام !!
الان تريد ان تأتى بنص علية ام ستعلن افلاسك امام الناس؟؟
كن منهجيآ وهات حديث ينص علية من رسول الله ص تسويد وتكثير صفحات كلنا نجيدة..

صدقت والله العظيم ...
فإنه يكثر من النسخ واللصق في كل المواضيع لعله يظن أن هذا هو منهجية الحوار ...

فالمدعو صندوق الجهل إستشهد بكتاب بحارالأنوار للمجلسي
فلينظر كل من يجييد النسخ واللصق ..

إقتباس صندوق الجهل
الرواية الأولى
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 36 ص 195 :
وحدثنا أبي وابن المتوكل وماجيلوبه وأحمد بن علي بن إبراهيم وابن ناتانة والهمداني رضي الله عنهم جميعا ، عن علي ، عن أبيه ، عن بكر بن صالح ، عن عبد الرحمان بن سالم ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال أبي لجابر بن عبد الله الانصاري ، إن لي إليك حاجة فمتى يخف عليك أن أخلو بك فأسألك عنها ؟ قال له جابر : في أي الا وقات شئت ، فخلا به أبي عليه السلام فقال له : يا جابر أخبرني عن اللوح الذي رأيته في يدي امي فاطمة ( 1 ) بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وما أخبرتك به امي أن في ذلك اللوح مكتوبا ، قال جابر : اشهد بالله إني دخلت على امك فاطمة في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله اهنئها ( 2 ) بولادة الحسين عليه السلام فرأيت في يدها لوحا أخضر ظننت انه زمرد ( 3 ) ، ورأيت فيه كتابا أبيض شبه نور الشمس ( 4 ) ، فقلت لها : بأبي أنت وامي يا بنت رسول الله ما هذا اللوح ؟ فقالت : هذا اللوح أهداه الله عزوجل إلى رسوله فيه اسم أبي واسم بعلي واسم ابني وأسماء الاوصياء من ولدي ، فأعطانيه أبي ليسرني بذلك ( 5 ) ، قال جابر : فأعطتنيه امك فاطمة فقرأته وانتسخته ، فقال أبي عليه السلام فهل لك يا جابر أن تعرضه علي ؟ قال : نعم فمشى معه أبي عليه السلام حتى انتهى إلى منزل جابر ، فأخرج إلى أبي صحيفة من رق ، قال جابر : فاشهد بالله إني هكذا رأيته في اللوح مكتوبا : بسم الله الرحمان الرحيم هذا كتاب من الله العزيز العليم ( 6 ) لمحمد نوره وسفيره وحجابه ودليله ، نزل به الروح الامين من عند رب العالمين ، عظم يا محمد أسمائي واشكر نعمائي ، ولا تجحد آلائي ، إني أنا الله لا إله إلا أنا ، قاصم الجبارين ( 7 ) ومذل الظالمين وديان ..... إلخ )

فلو عدنا في نفس الكتاب ونفس الجزء والصفحة التي سبقتها فماذا نجد ...
بحار الأنوار للمجلسي ج 36 - ص 193-194
الرواية الثانية :
الطالقاني، عن الحسن بن إسماعيل، عن سعيد بن محمد بن نصر القطان عن عبيدالله بن محمد السلمي، عن محمد بن عبد الرحيم (5)، عن محمد بن سعيد بن محمد، عن العباس بن أبي عمرو، عن صدقة بن أبي موسى، عن أبي نضرة قال: لما احتضر أبو جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام عند الوفاة دعا بابنه الصادق صلى الله عليه وآله ليعهد إليه عهدا (6)، فقال له أخوه زيد بن علي: لو امتثلت في بمثال الحسن والحسين لرجوت أن لا تكون أتيت منكرا (7)، فقال له: يا أبا الحسين إن الامانات ليست بالمثال ولا العهود بالرسوم، و إنما هي امور سابقة عن حجج الله عزوجل، ثم دعا بجابر بن عبد الله فقال له: يا جابر حدثنا بما عاينت من الصحيفة (8)، فقال له جابر: نعم يا باجعفر، دخلت إلى مولاتي فاطمة بنت محمد رسول الله صلى الله عليه وآله لاهنئها بمولد الحسن عليه السلام (1)، فإذا بيدها صحيفة بيضاء من درة (2)، فقلت: يا سيدة النسوان ما هذه الصحيفة التي أراها معك ؟ قالت: فيها أسماء الائمة من ولدي، قلت: لها ناوليني لانظر فيها، قالت: يا جابر لولا النهي لكنت أفعل، لكنه قد نهي أن يمسها إلا نبي أو وصي نبى أو أهل بيت نبي، ولكنه مأذون لك أن تنظر إلى باطنها من ظاهرها، قال جابر: فقرأت فإذا (3): أبو القاسم محمد بن عبد الله المصطفى امه آمنة (4)، أبو الحسن علي بن أبي طالب المرتضى امه فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف، أبو محمد الحسن بن علي البر، أبو عبد الله الحسين بن علي التقي، امهما فاطمة بنت محمد، أبو محمد علي بن الحسين العدل امه شهربانويه بنت يزدجرد (5)، أبو جعفر محمد بن بن علي الباقر امه ام عبد الله بنت الحسن بن علي بن أبي طالب، أبو عبد الله جعفر بن محمد الصادق امه ام فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر، أبو إبراهيم موسى بن جعفر (6) امه جارية اسمها حميدة، أبو الحسن علي بن موسى الرضا امه جارية واسمها نجمة، أبو جعفر محمد بن علي الزكي امه جارية اسمها خيزران، أبو الحسن علي بن محمد الامين امه جارية اسمها سوسن، أبو محمد الحسن بن علي الرقيق (7) امه جارية اسمها سمانة وتكنى ام الحسن، أبو القاسم محمد بن الحسن هو حجة الله القائم (8) امه جارية اسمها نرجس - صلوات الله عليهم أجمعين - قال الصدوق رحمه الله: جاء هذا الحديث هكذا بتسمية القائم عليه السلام، والذي أذهب إليه النهي عن تسميته (9). ج: عن صدقة بن أبي موسى مثله (10).

ما التعارض بين الروايتان :
أولآ :
الرواية الأولى ( قال جابر : اشهد بالله إني دخلت على امك فاطمة في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله اهنئها بولادة الحسين عليه السلام )
الرواية الثانية ( فقال له جابر: نعم يا باجعفر، دخلت إلى مولاتي فاطمة بنت محمد رسول الله صلى الله عليه وآله لاهنئها بمولد الحسن عليه السلام )
طبعآ التعارض واضح ... هل ذهب جابر ليهنئها بولادة الحسن أم الحسين عليهما السلام ...
ثانيآ :
الرواية الأولى ( فأعطانيه أبي ليسرني بذلك ، قال جابر : فأعطتنيه امك فاطمة فقرأته وانتسخته ، قال جابر : فأعطتنيه امك فاطمة فقرأته وانتسخته )
الرواية الثانية ( قلت: لها ناوليني لانظر فيها، قالت: يا جابر لولا النهي لكنت أفعل، لكنه قد نهي أن يمسها إلا نبي أو وصي نبى أو أهل بيت نبي، ولكنه مأذون لك أن تنظر إلى باطنها من ظاهرها، )
الرواية الأولى : أخذ جابر الكتاب ونسخه
الرواية الثانية : لم يأخذ الكتاب لأنه لا يجوز مس هذا الكتاب إلا نبي أو وصي نبى أو أهل بيت نبي
فكيف يجوز له مسه في الرواية الأولى أما الثانية فهو منهي عن لمسه
يا سبحان الله ....

ثالثآ :
الرواية الأولى ( وإني فضلتك على الانبياء ، وفضلت وصيك على الاوصياء وأكرمتك بشبليك بعده وبسبطيك حسن وحسين ( 3 ) ، فجعلت حسنا معدن علمي بعد انقضاء مدة أبيه ، وجعلت حسينا خازن وحيي وأكرمته بالشهادة ، و ختمت له بالسعادة ، فهو أفضل من استشهد ، وأرفع الشهداء درجة ، جعلت كلمتي التامة معه ( 4 ) ، والحجة البالغة عنده ، بعترته اثيب واعاقب ، أولهم علي سيد العابدين وزين أولياء الماضين ، وابنه شبيه جده المحمود محمد الباقر لعلمي والمعدن لحكمي ، سيهلك المرتابون في جعفر ، الراد عليه كالراد علي ، حق القول مني لاكرمن مثوى جعفر ، ولاسرنه في أشياعه وأنصاره وأوليائه ، انتجبت بعده موسى وانتجبت بعده فتنة عمياء حندس ( 5 ) ، لان خيط فرضي لا ينقطع ( 6 ) وحجتي لاتخفى ، وأن أوليائي لا يشقون ، ألا ومن جحد واحدا منهم فقد جحد نعمتي ، ومن غير آية من كتابي فقد افترى علي ، وويل للمفترين الجاحدين عند انقضاء مدة عبدي موسى وحبيبي وخيرتي ، إن المكذب بالثامن مكذب بكل أوليائي ، وعلي وليي وناصري ، ومن أضع عليه أعباء النبوة و أمنحه بالاضطلاع بها ، يقتله عفريت مستكبر ، يدفن بالمدينة التي بناها العبد الصالح إلى جنب شر خلقي ، حق القول مني لاقرن عينه بمحمد ابنه وخليفته من بعده ، فهو وارث علمي ومعدن حكمي وموضع سري وحجتي على خلقي ، جعلت الجنة مثواه ... إلخ
الرواية الثانية ( قال جابر: فقرأت فإذا (3): أبو القاسم محمد بن عبد الله المصطفى امه آمنة (4)، أبو الحسن علي بن أبي طالب المرتضى امه فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبدمناف، أبو محمد الحسن بن علي البر، أبو عبد الله الحسين بن علي التقي، امهما فاطمة بنت محمد، أبو محمد علي بن الحسين العدل امه شهربانويه بنت يزدجرد (5)، أبو جعفر محمد بن بن علي الباقر امه ام عبد الله بنت الحسن بن علي بن أبي طالب، أبو عبد الله جعفر بن محمد الصادق امه ام فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر، أبو إبراهيم موسى بن جعفر (6) امه جارية اسمها حميدة، أبو الحسن علي بن موسى الرضا امه جارية واسمها نجمة، أبو جعفر محمد بن علي الزكي امه جارية اسمها خيزران، أبو الحسن علي بن محمد الامين امه جارية اسمها سوسن، أبو محمد الحسن بن علي الرقيق (7) امه جارية اسمها سمانة وتكنى ام الحسن، أبو القاسم محمد بن الحسن هو حجة الله القائم (8) امه جارية اسمها نرجس )
ستجد أيضآ إن جابر يقرأ ما جاء بالصحيفة
فالرواية الأولى تجده يتكلم عن صفات الإئمة
والرواية الثانية تجده يتكلم عن أسماء أمهات الإئمة ...
عزيزي صندوق الجهل
هل تريد المزيد من الروايات من نفس الكتاب ....
وللأمانة هذا رابط الكتاب
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1315.html

أجمل شيء في الرواية الثانية أن الإمام جعفر الصادق هو حفيد الخليفة أبو بكر الصديق رضى الله عنه ..

هدانا الله وهداكم
النابغه

المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق

ما شاء الله على الأدب أهذا ما تعلمتم من أخلاق أئمةأهل البيت؟فعلا أهل البيت والله برآء منك .
وسيتم رفع شكوى الى المشرفين في هذا الأسلوب المنحط في التعامل مع الأخ فائق عبد الجليل الذي يمثل فعلا أخلاق أهل البيت.

يامنحط من اعطاك الحق لتصف اسلوبي بالمنحط فتكون شتيمة توجهها لي وانت لاناقة لك بها ولا مطي ؟
تم كتابة موضوع فيك يامغتاظ ومحروق الدم ياناصبي.

ما التعارض بين الروايتان :
أولآ :
الرواية الأولى ( قال جابر : اشهد بالله إني دخلت على امك فاطمة في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله اهنئها بولادة الحسين عليه السلام )
الرواية الثانية ( فقال له جابر: نعم يا باجعفر، دخلت إلى مولاتي فاطمة بنت محمد رسول الله صلى الله عليه وآله لاهنئها بمولد الحسن عليه السلام )
طبعآ التعارض واضح ... هل ذهب جابر ليهنئها بولادة الحسن أم الحسين عليهما السلام ...

سواء كان الامام الحسن او الحسين عليهما السلام لاتعارض في ذلك ، فهذا قد يكون من التصحيف ، ولك في موضوع عبدالله الحمار اسوة حسنة.

ثانيآ :
الرواية الأولى ( فأعطانيه أبي ليسرني بذلك ، قال جابر : فأعطتنيه امك فاطمة فقرأته وانتسخته ، قال جابر : فأعطتنيه امك فاطمة فقرأته وانتسخته )
الرواية الثانية ( قلت: لها ناوليني لانظر فيها، قالت: يا جابر لولا النهي لكنت أفعل، لكنه قد نهي أن يمسها إلا نبي أو وصي نبى أو أهل بيت نبي، ولكنه مأذون لك أن تنظر إلى باطنها من ظاهرها، )
الرواية الأولى : أخذ جابر الكتاب ونسخه
الرواية الثانية : لم يأخذ الكتاب لأنه لا يجوز مس هذا الكتاب إلا نبي أو وصي نبى أو أهل بيت نبي
فكيف يجوز له مسه في الرواية الأولى أما الثانية فهو منهي عن لمسه
يا سبحان الله ....

ليس مهما إن مسه او لم يمسه المهم انه عرف محتواه واستنسخه ولاتعارض إن نسخ محتواه من بطنه او من ظهره ولاتعارض في فهم اخذه جابر او اؤذن له بالنظر اليه .

استشكالك هذا والذي يليه مبني على حادثتين مختلفة يلقي جابر الانصاري مشاهداته ، فلايوجد تعارض بين القولين اذ الاختلاف بالتفصيل ، والتفصيل لاينقض بل يُعامل بالمعنى الجمعي.

فقد يختصر جابر ويقول فاخذت الكتاب وقد يُفصل فيقول سُمح لي بقراءته من الظهر، فالمعنى واحد وهو اني بدأت اتلقى مافيه. ونفس الكلام يُقال على تفصيل تسمية الامهات.

المهم من الروايتين ، ان تسمية الائمة منصوص عليها وهي محل اشتراك بينهما وهذا هو مايخصنا اياً كانت منهما القوية وايا كانت ضعيفة فالمشترك يقوي بعضه بعضا.

المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق

السيد الخوئي ينسف كل الروايات التي ذكرت الأئمة بالاسم:

- صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي ج 2 ص 448 :
سؤال 1409 : قد نسأل من قبل زيدية أو واقفية أو اسماعيلية مثلا ما هو دليلكم القطعي على امامة الائمة من بعد الامام علي عليه السلام إلى الامام الحجة عليه السلام هل هناك اجماع كاشف عن قول المعصوم السابق يثبت اللاحق ، فما هو طريقكم فأرشدونا ولو إلى مظانه ، وهل هناك أخبار متواترة على الامامة ؟

الخوئي : عندنا اجماع ونصوص نبوية ، وغير نبوية من أولئك الائمة الابرار واحدا بعد واحد أيضا مذكورة في أحاديث الاصول . التبريزي : يضاف إلى جوابه ( قدس سره ) : ويدل عليه أيضا قول النبي صلى الله عليه وآله المروي بطريقي العامة والخاصة أن الائمة من بعدي اثنا عشر ، وهذا ينافي مذهب الزيدية والاسماعيلية والواقفية وأمثالهم .

---
اقول انا صندوق العمل

جملة السيد الخوئي قدس صحيحة بفرض نفي حصول تواتر للروايات الشيعية التي تورد اسماء الائمة تباعاً ، فهذه الروايات صحيحة وإن كانت قليلة لغاية مقصودة وهي ان لاتشيع بين العوام فتشكل خطر على حياة الائمة فبقيت محصورة عند المقربين خاصة الخاصة.

صندوق حبيبى هد اعصابك مو حلو بحقك تتنرفز وتغضب الى هذا الحد

تقول لى :

ملاحظة :
لم اكن اريد اهانة هذا الحمار لكن اسلوبه واستهزاءه هو الذي عم عليه.



--

عمومآ اخلاقى لاتسمح ان انزل الى هذا المستوى من الاسلوب التافه لكن اطلب من اخوانى الاعزاء من اهل السنه -محمد بن الصدوق - والنابغة- ان ينجروا مع هذا الرجل حتى لايجدو حجة عليكم ونخسركم هنا فى الدفاع عن عقيدتنا الحقة فالحلم الحلم وبارك الله بكما..


يقول الاخ صندوق: جئتك بروايتين


وانا اجبتة فى الحديث الاول وقلت لة الحديث ضعيف جدآ فية مجهول وهو عبدالرحمن بن سالم وفية بكر بن صالح وهو ضعيف فلاعبرة بالحديث اذن ولايحتج به ((الى الان كلامى منهجى والا فأنت تعلم عن نظرتى لهذة الاحاديث المحبوكة)) لكنى متسامح معك وقاعد امشى معك منهجيآ وبينت علل الحديث الآنف ..


نأتى الان الى الحديث الاخر وهذا اسنادة:وعن علي بن ابى حمزة ( 1 ) عن جعفر بن محمد

ثم مكتوب فى الحاشية: علي بن ابى حمزة مولى الأنصار الكوفى ، روى عن ابى عبد الله الصادق وابى الحسن موسى عليهما السلام ، وصنف كتبا عدة منها كتاب جامع في ابواب الفقه . رجال النجاشي ص 188 .

يعنى الرجل هذا لم يوثق ثم لا ادرى كيف تثق بكتاب محذوف الاسانيد مثل الاحتجاج هذا ..! وصاحبة الطبرسى متوفى حسب علمى فى القرن الخامس !

بعد ان لاحظت توترك الشديد لن اجاريك بهذا وهل المناقشة العلمية تستفزك الى هذا الحد ام السبب فى التوتر انكم كنتم تظنون الامامة والتنصيص من المسلمات ! لا يا اخى اصحو من سباتكم..!

ثم انا لا ادرى سر الغضب منك؟! طلبى فى غاااااااااااااااااية البساطة ..! ومع بساطتة لم اجد دليلا الى الان من رسول الله ص بسند صحيح إمامى .. والله العظيم طلبى فى غاية البساااااااااطة ..

يابايخ اسلوبك قد رُد عليك فمن ايدك الله يزيدك.

نرجع للموضوع .فإشكالك اذن على سند الرواية.

طيب

هناك مبنين في الاخذ بالرواية حجيّة الخبر الثقة وحجية الخبر الموثوق

عند التعامل مع حجيّة الخبر الموثوق لايُؤثر ضعف السند على الرواية لان صحتها تعتمد على القرائن الاخرى.

مثال ذلك كما اورده الاخ مرآة التواريخ في موضوعه القيّم :

ميزان الاعتدال - الذهبي - ج 1 - ص 289 ، لكن سمّاه أيوب بن صالح بن عائذ ، وهو وهم منه أو من الناسخ ، أو الطابع :
( 1083 - أيوب بن صالح بن عائذ [ خ ، م ] الكوفي .
عن الشعبي .
وعنه جرير ابن عبد الحميد ، والمحاربي ، وآخرون .
وثقه أبو حاتم وغيره . وأما أبو زرعة فسرد اسمه في كتاب الضعفاء .
وكان من المرجئة ، قاله البخاري ، وأورده في الضعفاء لارجائه . والعجب من البخاري يغمزه وقد احتجَّ به !! ، لكن له عنده حديث ، وعند مسلم له حديث آخر ، فإنه مقل .) انتهى

فهذا البخاري يضعّف السند بنفسه ثم يورد له.
واورد الالباني مقال لراوي اخر في نفس الموضوع :

تمام المنة - محمد ناصر الألباني - ص 358
رابعا : أن ثابت بن محمد الزاهد - وإن روى له البخاري - فقد ذكره هو نفسه في "الضعفاء" !! ، وضعفه غيره من قبل حفظه ، ولذلك قال الحافظ في " التقريب " : " صدوق يخطئ " .

اذن السند ليس كل شيء في قبول الرواية اذ كما قلت ان حجية الخبر الموثوق لاتعتمد على السند كما بيّن ذلك احد علمائنا :-

.ويظهر من الكليني رحمه الله تعالى في مقدمة الكافي أنه يأخذ بالخبر الموثوق الصدور الذي قامت القرينة الداخلية على صحته وثبوته .

بخلاف حجية مبنى الخبر الثقة الذي يعتمد اساسا على السند.

وفي هذا يقول السيد فضل الله :

س: ثمة وقفة هنا سماحة السيد، قلت: "إن النظرية الشيعية تقبل خبر الثقة حتى ولو لم يكن شيعيا ولو جاء خبر ثقة سني وكان يروي عن رسول الله (ص) فنحن نأخذ به"، والسؤال هنا: إذا كانت النظرية الشيعية تقبل خبر الثقة أيا كان مذهبه، فما سبب خلو كتب الرواية لدى الشيعة (تقريبا) من أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- التي يرويها أمثال أبي بكر، أو عمر، أو عثمان، أو عائشة، أو أبي هريرة رضي الله عنهم؟

ج: لقد قلنا إننا نؤكد الخبر الموثوق به نوعا، وقد يأخذ البعض بخبر الثقة، وربما كان بعض العلماء يشككون في وثاقة بعض الأخبار، وقد يكون الشخص ثقة عند البعض وغير ثقة عند آخرين، كما أن الشخص الذي هو ثقة عند السنة قد لا يكون ثقة عند الشيعة؛ لأن مسألة الوثاقة قضية تنطلق من معطيات دراسة الشخصية، أو دراسة نفس المضمون المتعلق بالخبر؛ لأننا نعتقد أنه لابد من دراسة السند في وثاقة الراوي، ودراسة المضمون في طبيعة الرواية.
وعلى كل حال فالمسألة ليست بالنحو الذي يطرحه السؤال.
....

ننتهي الى :

ان السند هو ليس الاعتماد الوحيد عند الشيعة في قبول المرويات ، فقد نقبل برواية للخطبة الشقشقية وفيها سنّي ضعيف ولكن لان الادلة العقلية تقول لايوجد مايدعو هذا الراوي للكذب ضد مذهبه فنقبل بحديثه في حين قد لانقبل به في موضع اخر.

فالمسالة تخضع للاطمئنان من صحة الصدور وفق القرائن الاخرى المنفصلة والعقلية ، وهذا مثلا هو اساس القاعدة التي تقول ان الحديث الضعيف يتقوى بغيره ويصح او يُحسّن لو بلغ حداً متواترا .

الشيء الاخير

نحن نأخذ معتقداتنا على قواعدنا لاقواعد اهل السنة فلاتلزمونا بقواعدكم في اعتماد معتقداتنا.

فى الغد بإذن الله

سأتفرغ للرد

الان انا تعب قليلا واريد ان ارتاح..ولن اقول اننى كتبت ثلاث مرات وحصل خطأ فى الجهاز فى ارسال المشاركات مما ولد عندى نوع من الاحباط ولا اعرف ما المشكلة التى صادفتنى لكنى بالغد افصل الرد بحول الله

مع االاسف
حبيت اضحك عليك اشوية قبل ماانام وانت تردد كالببغاء السند السند

يقال: يضحك كثيرآ من يضحك أخيرآ

وانا الى الان مستمر بالضحك مع بعض الاسى !


أما ا سبب الضحك فمعلوم ! حيث انك خاوى الوفاض وافلاسك فاق صندوقك وفاض ! بلا تدقيق منى عليك او جمل اعتراض !

يعنى الحوار معك بالنسبة لى نزهة برية او بحرية اتسلى بها فيك !

سألتك (عن هذة الامامة التى اوصلتموها الى اعلى منزلة من النبوة)) ! هل تملك عليها دليلا؟ -وضربت لك بالجواد رحمة الله-إنموذجآ- فشرقت وغربت ثم فى النهاية أتيت بحديثين ضعيفين متهالكين لاتقوم بة حجة من كتاب محذوف الاسانيد اسمة ((الاحتجاج)) وصاحبة الطبرسى المتوفى فى القرن الخامس ..! وفجأة صار صندوق العمل يتكلم عن مايسمى الاطمئنان والوثوق للخبر .. ((أنت بالاول اثبت صحة سند ثم بعديييييييييييييييييييين نتكلم عن الوثوق مالتك!!)) وراجع كليات السبحانى ص 22 لتعرف ان للخبر الموثوق شروطآ صارمة اهما معرفة اضبطية الرواة وهذا ما استشكل علية السبحانى بانتفاءة زائد اضطراب الروايات للسبب ذاتة -فراجع

والسيد الخوئى يقول: إن قلنا ان الخبر ضعيف فمعناه انه ليس بحجة ولو لأجل ان بعض رواتة مهمل او مجهول![[ المعجم ص 14]]
بينما صندوق العمل يتكلم عن وثوق الخبر ..!

مع ان عدم اشتراط العدالة عندكم من المتفق علية ! وراجع كتب علماءك لست بحاجة الى اعطاء ك دروس مجانية..! وهذا يفتح الباب على مصراعية لمناقشة ماهية الوثاقة عندكم بالضبط؟ هل هى التى عرفها الطوسى بعدم الكذب وفقط وقد رد علية المحقق الحلى فى معارج الاصول ام ماذا تعنى الوثاقة؟ هى العدالة؟؟ لا ! كل العلماء عندكم قالوا لاتلازم بين الوثاقة والعدالة ! اذن منهم هؤلاء الرواة؟؟؟ ماحالهم بالضبط؟؟

أما شعورى بالأسى الذى نوهت عنه فى االبداية هو انى اتقدم بتعزيتك قائلا لك أعظم الله أجرك ياصديقى فى إمامتك -التى لم ينزل بها الله قرآنآ ولا تفوه بها رسولنا المصطفى - حتى حار بها اقطاب الامامية من اصحاب الائمة ذاتهم , يا اخى مات مات دليلك الواهى وكأنك سفهت كلام الشيخ الطوسى فى كلامة المتين الذى فى اصل موضوعى ! والذى قال: ان الامام يجب ان ينص علية وهذا مانحن نبحث عنه بشكل صريح صحيح ولم نجدة!
فواعجبآ لهؤلاء القوم-هداهم الله- لايتبعون الا الظن ومتشابه القول -عصمنا الله من الزلل


هل الامامة التى اعلى من النبوة عندكم بهذا الضعف؟ حديث صحيح لله يامحسنين !!!

بارك الله فيك أخي صندوق العمل وقد رددته ردا وافيا وربما تفاجأ من الرد

لذا حاول التهويش ثم استدرك باحثا عن السند


لا أظن محاورك يبحث عن حقيقة وإنما الجدل الذي يتبعه جمهور للتصفيق


لذا أضع هذا الرد لمن أراد حقا


وليتفحص السند كما يشاء أيضا


- ومن النص على إمامة محمد بن علي الجواد (ع)، الصحيحة التي نقلها في الكافي أيضاً


عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن معمر بن خلاد ، قال : سمعت الرضا (ع) ، وذكر شيئاً فقال : ( ما حاجتكم إلى ذلك؟ هذا أبو جعفر أجلسته مجلسي وصيرته مكاني. وقال: إنّا أهل بيت يتوارث أصاغرنا عن أكابرنا القذة بالقذة ) - ( الكافي : 1 / 320 ) .

نضيف روايتين


الصحيحة التي رواها الصدق بإسناده عن عبدالله بن جندب عن موسى بن جعفر (ع) أنه قال : تقول في سجدة الشكر: ( اللهم إني أشهدك وأشهد ملائكتك وأنبياءك ورسلك وجميع خلقك أنك أنت الله ربي والإسلام ومحمداً نبيي وعليا والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد وموسى بن جعفر وعلي بن موسى ومحمد بن علي وعلي بن محمد والحسن بن علي والحجة بن الحسن أئمتي بهم أتولى ومن أعدائهم أتبرأ ) ، ( الوسائل : 7 / 15 ).


والصحيحة الأُخرى التي رواها الكليني عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد البرقي عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري عن أبي جعفر الثاني (ع) قال : ( أقبل أمير المؤمنين (ع) ومعه الحسن بن علي وهو متكئ على يد سلمان فدخل المسجد الحرام فجلس ، إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس ، فسلم على أمير المؤمنين ، فرد (ع) فجلس ، ثم قال : يا أمير المؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القوم ركبوا من أمرك ما قضي عليهم وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم، وإن تكن الأُخرى علمت أنك وهم شرع سواء! فقال له أمير المؤمنين (ع) : سلني عما بدا لك ، قال : أخبرني عن الرجل إذا نام أين تذهب روحه ؟ وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل كيف يشبه ولده الأعمام والأخوال؟ فالتفت أمير المؤمنين (ع) إلى الحسن ، فقال : يا أبا محمد أجبه! قال : فأجابه الحسن ، فقال الرجل : أشهد أن لا إله إلا الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أن محمداً رسول الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصي رسول الله والقائم بحجته ـ أشار إلى أمير المؤمنين ـ ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته ـ أشار إلى الحسن ـ ، وأشهد أن الحسين بن علي وصي أخيه والقائم بحجته بعده ، وأشهد على علي بن الحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن الحسين ، وأشهد على جعفر بن محمد أنه القائم بأمر محمد ، وأشهد على موسى أنه القائم بأمر جعفر بن محمد، وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن موسى ، وأشهد على علي بن محمد أنه القائم بأمر محمد بن علي ، واشهد على الحسن بن علي أنه القائم بأمر علي بن محمد ، وأشهد على رجل من ولد الحسن لا يكنّى ولا يسمّى حتى يظهر أمره فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً ، والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، ثم قام فمضى ، فقال أمير المؤمنين : يا أبا محمد اتبعه! فانظر أين يقصد ؟ فخرج الحسين بن علي (ع) ، فقال: ما كان إلا أن وضع رجله خارجاً من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض الله ، فرجعت إلى أمير المؤمنين فأعلمته ، فقال : يا أبا محمد أتعرفه ؟ قلت : الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم . قال هو الخضر ) - ( الكافي : 1 / 525 ).

اولا ليس بن معمر بن خلاد انما عن معمر بن خلاد


الحديث لايفى بالغرض ..على بن موسى ليس نبى يوحى الية ليحدد لنا من هو الامام ومن هو الغير امام

نريد النص من رسول الله ص

الرضا ليس مصدر من مصادر التشريع

غيرة !

شكرا على أخلاق أهل السنة وفي مقدمتهم العزيز فائق عبد الجليل.
متابع