من يعرف احدى تنظيمات "حزب الله" يعرف تماما انهم يستخدمون اسلوب "الغاية تبرر الوسيلة" و يستخدمون الدين تمرير مصالحهم السياسية. و ها هو احد قادتهم في الكويت يتبرا و يطعن بالشيخ المجاهد المسجون حسن شحاتة مع ان تنظيم "حزب الله" في لبنان يتحمل مسؤولية ما يحصل لشيعة مصر من تعسف و اعتقالات باعطائه المبرر للنظام المصري للتضييق على الشيعة و ملاحقتهم بعد القبض على ما عرف بخلية "حزب الله" في مصر. و بدل الوقوف الى جانب شيعة مصر او السكوت على اضعف الايمان و عدم الطعن بهم لتبرئة انفسهم اليكم ما قاله صالح جوهر إمام وخطيب مسجد الإمام الحسين في ميدان حولي في الكويت:
قاطعت شحاتة.. لسبه الصحابة
الكويتي صالح جوهر: لا تربطني علاقة بالتنظيم الشيعي في مصر
كتب أحمد زكريا: الكويتي إمام وخطيب مسجد الإمام الحسين في ميدان حولي صالح جوهر استهجن ورود اسمه في التحقيقات المصرية، في قضية تنظيم شيعي يروج للمذهب الشيعي في مصر: «هذا محض افتراء.. فأنا لم أدع المصري حسن شحاتة الى لقاء مسؤول مكتب مرشد الثورة الإيرانية في سورية»، مضيفاً «علاقتي بشحاتة انقطعت منذ 2001.. لأنني نصحته بالكف عن السب.. فالشيعة ليس لديهم السب والشتم لكنه لم يأخذ بنصيحتي ولذا قطعت علاقتي به» .
وكانت نيابة أمن الدولة المصرية باشرت التحقيق مع عدد من المتشيعين بتهمة الارتباط بدول عدة منها إيران وسورية، وذكرت وسائل الإعلام ان على رأس هؤلاء الداعية الشيعي حسن شحاتة المعروف عنه سبه الصحابة وأم المؤمنين السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق.
قاطعت شحاتة.. لسبه الصحابة
الكويتي صالح جوهر: لا تربطني علاقة بالتنظيم الشيعي في مصر
كتب أحمد زكريا: الكويتي إمام وخطيب مسجد الإمام الحسين في ميدان حولي صالح جوهر استهجن ورود اسمه في التحقيقات المصرية، في قضية تنظيم شيعي يروج للمذهب الشيعي في مصر: «هذا محض افتراء.. فأنا لم أدع المصري حسن شحاتة الى لقاء مسؤول مكتب مرشد الثورة الإيرانية في سورية»، مضيفاً «علاقتي بشحاتة انقطعت منذ 2001.. لأنني نصحته بالكف عن السب.. فالشيعة ليس لديهم السب والشتم لكنه لم يأخذ بنصيحتي ولذا قطعت علاقتي به» .
وكانت نيابة أمن الدولة المصرية باشرت التحقيق مع عدد من المتشيعين بتهمة الارتباط بدول عدة منها إيران وسورية، وذكرت وسائل الإعلام ان على رأس هؤلاء الداعية الشيعي حسن شحاتة المعروف عنه سبه الصحابة وأم المؤمنين السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق.
الشيخ حسن شحاتة يفقد اداركة واحساسة من جراء تعذيب الامن المصري
كتب أحمد الخطيب ١٥/ ٧/ ٢٠٠٩
هشام بدوى
بدأت نيابة أمن الدولة العليا، أمس، التحقيق مع تنظيم مصرى جديد بتهمة الدعوة إلى المذهب الشيعى فى مصر والارتباط بعدة دول منها إيران وسوريا، وتلقى أموال منها.
وتؤكد المعلومات التى تنفرد «المصرى اليوم» بكشفها أن النيابة بدأت التحقيق مع المجموعة وتضم ١٢ متهماً، تردد أنهم يمثلون أول مجموعة من المتهمين فى قضية «المد الشيعى»، الذين يبلغ عددهم، بحسب مصادر غير رسمية، نحو ٣٠٠ متهم.
وقالت مذكرة تحريات مباحث أمن الدولة فى القضية التى حملت رقم ٦٢٤ حصر أمن دولة عليا، إن عدد المتهمين الذين بدأ التحقيق معهم ١٢ متهماً على رأسهم الشيخ حسن محمد شحاتة موسى، وهو شيعى المذهب، كان يعمل فى السابق خطيباً لمسجد كوبرى الجامعة ومقدماً للبرنامج الشهير «أسماء الله الحسنى»، الذى قدمه التليفزيون المصرى قبل سنوات قليلة،
إضافة إلى ١١ متهماً آخرين هم: إبراهيم إبراهيم عبدالجيد وماهر رضوان عبده حسانين خطاب وعباد المنجى محمد عبدالحميد من مدينة أكتوبر وإبراهيم عباس عبدالكريم عبدالغنى خضر ومحمد فرحات على محمد وفرحات على محمد وعمران منصور مسلم عمران وعبدالرؤوف عبداللطيف عبدالرحمن وشعبان محمد عبدالحميد حسين وأحمد محمود محمد طريح من أبوالنمرس، وجميعهم يتبعون محافظة ٦ أكتوبر. وأخيراً محمد فاروق محمد السيد من «المنيب» بالجيزة.
وأشارت المذكرة إلى اعتناق حسن شحاتة وباقى المجموعة أفكاراً متطرفة مخالفة لصحيح الدين الإسلامى منها الادعاء بأحقية سيدنا على بن أبى طالب فى الخلافة عقب وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، وبطلان خلافة صحابته، وممارسة العبادات بأسلوب يخالف صحيح الدين، بأداء الصلاة على قطعة من الحجر تسمى «الشقفة» وتكون من أرض كربلاء التى استشهد فيها الإمام الحسين بن على، وعدم جواز رفع الأذان أو أداء الصلاة إلا خلف إمام من آل البيت أو من ينوب عنه بإذنه.
وأكدت المذكرة أن شحاتة، المتهم بقيادة المجموعة، عقد عدة لقاءات تنظيمية وتثقيفية فى منازل أعضاء المجموعة، من أجل الدعوة وتكوين أنصار للمذهب الشيعى فى مصر.
واتهمت المذكرة شحاتة بالسفر إلى سوريا بدعوة من صالح جوهر، كويتى الجنسية، لمقابلة مسؤول المكتب الشيعى لمرشد الثورة الإيرانية، على خامنئى، فى سوريا، الذى بدوره وجه له الدعوة لزيارة المقدسات الشيعية فى إيران وسافر بالفعل إلى إيران وأقام بها لمدة شهرين تعرف خلالهما على العديد من العناصر والقيادات الشيعية هناك.
وأشارت التحريات إلى تلقى شحاتة دعماً مالياً هائلاً من القيادات الشيعية فى الخارج للإنفاق على المصريين الشيعة والدعوة إلى المذهب الشيعى، وقام بالفعل بإيداع تلك الأموال فى بعض فروع البنوك الأجنبية والوطنية داخل مصر.
ووجهت النيابة للمتهمين تهمة ازدراء الأديان، وشملت التحقيقات التى جرت أمس كلاً من حسن شحاتة و٤ متهمين فقط ومن المتوقع أن تستمر عدة أيام.
صرح مصدر بالمجلس الاعلى لرعاية آل البيت لـ "الكرار" ان الشيخ حسن شحاته ومن معه تعرضوا لتعذيب شديد مما دفع جهاز امن الدولة لمنع المحامين الشيعة واخرين تابعين لمنظمات حقوقية من حضور التحقيقات!!! وبالتالى عدم مقابلة الضحايا والاكتفاء بدور الاستاذ منتصر الزيات
وقد عبر المصدر عن خشيته من ان يكون الشيخ شحاته فقد عقله بفعل التعذيب الشديد بعد ان التقاه عدد من المحامين قبل ان يتم منعهم !!! وتاكد الجميع ان الشيخ حسن شحاته فى حالة غير طبيعية حيث بدا عدم معرفته باحد وراح يهزى بكلمات !!! وعللت زوجته ذلك باثار الاعتقال السابق خاصة اطرافه!! حيث من المحتمل ان تعرض فترة كبيرة للتعليق
وخلال ساعات سوف تنشر تصريحات هامة لاسيما بموقع اليوم السابع كما سيصدر بيانا شاملا عن السيد محمد الدرينى واعتزاله العمل العام وتفرغه للتاليف وملاحقة المتورطين فى ملف التعذيب وباقى قضاياه الداخلية ولاخارجية
وعلم موقع الكرار انه قد تم اخطار وزير الداخلية اليوم بطلب الاعتراف بالطائفة الشيعية تقدم به المحامى سيد مفتاح باسم الدكتور احمد راسم النفيس بينما تجرى جهودا لاعلان جمعية شيعة مصر واقامة 41 قضية على عدة جهات حكومية
كتب أحمد الخطيب ١٥/ ٧/ ٢٠٠٩
هشام بدوى
بدأت نيابة أمن الدولة العليا، أمس، التحقيق مع تنظيم مصرى جديد بتهمة الدعوة إلى المذهب الشيعى فى مصر والارتباط بعدة دول منها إيران وسوريا، وتلقى أموال منها.
وتؤكد المعلومات التى تنفرد «المصرى اليوم» بكشفها أن النيابة بدأت التحقيق مع المجموعة وتضم ١٢ متهماً، تردد أنهم يمثلون أول مجموعة من المتهمين فى قضية «المد الشيعى»، الذين يبلغ عددهم، بحسب مصادر غير رسمية، نحو ٣٠٠ متهم.
وقالت مذكرة تحريات مباحث أمن الدولة فى القضية التى حملت رقم ٦٢٤ حصر أمن دولة عليا، إن عدد المتهمين الذين بدأ التحقيق معهم ١٢ متهماً على رأسهم الشيخ حسن محمد شحاتة موسى، وهو شيعى المذهب، كان يعمل فى السابق خطيباً لمسجد كوبرى الجامعة ومقدماً للبرنامج الشهير «أسماء الله الحسنى»، الذى قدمه التليفزيون المصرى قبل سنوات قليلة،
إضافة إلى ١١ متهماً آخرين هم: إبراهيم إبراهيم عبدالجيد وماهر رضوان عبده حسانين خطاب وعباد المنجى محمد عبدالحميد من مدينة أكتوبر وإبراهيم عباس عبدالكريم عبدالغنى خضر ومحمد فرحات على محمد وفرحات على محمد وعمران منصور مسلم عمران وعبدالرؤوف عبداللطيف عبدالرحمن وشعبان محمد عبدالحميد حسين وأحمد محمود محمد طريح من أبوالنمرس، وجميعهم يتبعون محافظة ٦ أكتوبر. وأخيراً محمد فاروق محمد السيد من «المنيب» بالجيزة.
وأشارت المذكرة إلى اعتناق حسن شحاتة وباقى المجموعة أفكاراً متطرفة مخالفة لصحيح الدين الإسلامى منها الادعاء بأحقية سيدنا على بن أبى طالب فى الخلافة عقب وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، وبطلان خلافة صحابته، وممارسة العبادات بأسلوب يخالف صحيح الدين، بأداء الصلاة على قطعة من الحجر تسمى «الشقفة» وتكون من أرض كربلاء التى استشهد فيها الإمام الحسين بن على، وعدم جواز رفع الأذان أو أداء الصلاة إلا خلف إمام من آل البيت أو من ينوب عنه بإذنه.
وأكدت المذكرة أن شحاتة، المتهم بقيادة المجموعة، عقد عدة لقاءات تنظيمية وتثقيفية فى منازل أعضاء المجموعة، من أجل الدعوة وتكوين أنصار للمذهب الشيعى فى مصر.
واتهمت المذكرة شحاتة بالسفر إلى سوريا بدعوة من صالح جوهر، كويتى الجنسية، لمقابلة مسؤول المكتب الشيعى لمرشد الثورة الإيرانية، على خامنئى، فى سوريا، الذى بدوره وجه له الدعوة لزيارة المقدسات الشيعية فى إيران وسافر بالفعل إلى إيران وأقام بها لمدة شهرين تعرف خلالهما على العديد من العناصر والقيادات الشيعية هناك.
وأشارت التحريات إلى تلقى شحاتة دعماً مالياً هائلاً من القيادات الشيعية فى الخارج للإنفاق على المصريين الشيعة والدعوة إلى المذهب الشيعى، وقام بالفعل بإيداع تلك الأموال فى بعض فروع البنوك الأجنبية والوطنية داخل مصر.
ووجهت النيابة للمتهمين تهمة ازدراء الأديان، وشملت التحقيقات التى جرت أمس كلاً من حسن شحاتة و٤ متهمين فقط ومن المتوقع أن تستمر عدة أيام.
صرح مصدر بالمجلس الاعلى لرعاية آل البيت لـ "الكرار" ان الشيخ حسن شحاته ومن معه تعرضوا لتعذيب شديد مما دفع جهاز امن الدولة لمنع المحامين الشيعة واخرين تابعين لمنظمات حقوقية من حضور التحقيقات!!! وبالتالى عدم مقابلة الضحايا والاكتفاء بدور الاستاذ منتصر الزيات
وقد عبر المصدر عن خشيته من ان يكون الشيخ شحاته فقد عقله بفعل التعذيب الشديد بعد ان التقاه عدد من المحامين قبل ان يتم منعهم !!! وتاكد الجميع ان الشيخ حسن شحاته فى حالة غير طبيعية حيث بدا عدم معرفته باحد وراح يهزى بكلمات !!! وعللت زوجته ذلك باثار الاعتقال السابق خاصة اطرافه!! حيث من المحتمل ان تعرض فترة كبيرة للتعليق
وخلال ساعات سوف تنشر تصريحات هامة لاسيما بموقع اليوم السابع كما سيصدر بيانا شاملا عن السيد محمد الدرينى واعتزاله العمل العام وتفرغه للتاليف وملاحقة المتورطين فى ملف التعذيب وباقى قضاياه الداخلية ولاخارجية
وعلم موقع الكرار انه قد تم اخطار وزير الداخلية اليوم بطلب الاعتراف بالطائفة الشيعية تقدم به المحامى سيد مفتاح باسم الدكتور احمد راسم النفيس بينما تجرى جهودا لاعلان جمعية شيعة مصر واقامة 41 قضية على عدة جهات حكومية
تعليق