ذكر السيد الحسني في الفكر المتين الجزء الثالث
المورد الاول :
التعليق الاول :
عدم تمامية ما ذكره السيد الاستاذ (قدس سره) في ثالثا لان فيه التعارض او الاختلاف والتناقض حيث يشير في بداية العبارة الى انه لا توجد اصناف اصلا لما استعملوه بصيغة الجمع (اوامر - نواهي) وانه عبارة عن نوع كلي واحد لكنه بعد هذا الكلام مباشرة اشار الى ان الاوامر له اصناف وعلى الاقل له صنفان
فكيف نجمع بين ليس له اصناف وبين له اصناف قد لا تزيد على اثنين
يرد على على كلام السيد الحسني :
لو رجع السيد الحسني الى ما ذكره السيد الصدر الثاني قس ثالثا حيث قال : ان بعض او كل ما استعملوه بصيغة الجمع ليس له اصناف ............................. وانظروا الى ما ذكره وما فهمه السيد الحسني من الكلام
ثم ان جملة ليس له اصناف فاصناف جمع أي اكثر من اثنين وهذا واضح اما عبارة لا تزيد على اثنين ليس بجمع وهذا ايضا واضح
فيمكن الجمع بين العبارتين مادام انه ليس هناك جمع
التعليق الثاني :
ان كلامه (قدس سره) فيه مصادرة او انه اخص من المدعى حيث ان الكلام في بداية البحث فهو شامل للمادة والصيغة معا .................................
بينما السيد الاستاذ خص الكلام بلحاظ الصيغة (الهيئة فقط) فذكر فقط الجملة الانشائية والجملة الخبرية المستعملة في مقام الانشاء
يرد عليه :
نجد هذا الكلام غريب عن الموضوع لو كان السيد الحسني ملتفت الى ما ذكره السيد الصدر
فالكلام ليس عن المادة والصيغة معا او الصيغة فقط وانما اثار السيد الصدر اشكال كما يعبر عنه شكلي في استعمالات العنوان أي الاوامر بصيغة الجمع
فما ذكره السيد الصدر لا يدخل ضمن ما اورده السيد الحسني من الصيغة والمادة معا او الصيغة فقط ؟
التعليق الثالث:
قوله (قدس سره) لان اصنافه قد لا تزيد على اثنين – ظاهر في التقليل والاحتمال ولا يدل على القطع واليقين وهذا يعني ان الاحتمال الاخر وهو ان اصنافه قد تزيد على اثنين وارد ومحتمل ايضا ................. ومن هنا يكون كلام السيد الاستاذ (قدس سره) غير تام
يرد عليه :
1- نسال السيد الحسني هل هناك قسم ثالث غير الجملة الانشائية والجملة الخبرية المستعملة في مقام الانشاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبيبي لا يوجد قطعا فيبطل ما احتمله السيد الحسني !!!!!!!!!!!!!!
2- نحتمل انه قد حصل خطا مطبعي وهذا كثيرا ما يحصل وهو باضافة (قد) قتكون العبارة الصحيحة (لان اصنافه لا تزيد على اثنين)
وانتهى الحال فلا مجال للاحتمال
اذن فكلام السيد الحسني غير تام
التعليق الرابع :
لو تنزلنا عما سبق وسلمنا بوجود صنفين فقط فلا يتم ما ذكره (قدس سره) فيكفي في مقام بيانها اللفظ المفرد
وذلك لانه لو كان يكفي في مقام بيانها اللفظ المفرد وهي في مورد المثنى لانها صنفان حسب الفرض فانه يكفي اللفظ المفرد في البيان حتى في موارد الجمع فلا فرق من هذه الناحية بين المثنى والجمع .....................
يرد عليه :
لو التفت السيد الحسني الى قول السيد الصدر : ما استعملوه بصيغة الجمع ليس له اصناف أي (جمع) بل هو نوع كلي واحد ولو كان ما ذكره السيد الحسني فيكون مثلا مبحث الامران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المورد الثاني :
التعليق الخامس :
كلام السيد الاستاذ (قدس سره) ظاهر في وجود خلط بين البحوث اللغوية وما يبحث عنها في علم الاصول حسب الضابطة للمسالة الاصولية وبين البحوث المنطقية ولا ادري من اين اتى (قد سره) بالقاعدة التي مفادها (انه لا يصح التعبير بالجمع (بصيغة الجمع) الا اذا كان بينها جامع ذاتي ماهوي أي تكون من مقولة واحدة وجنس واحد) .............................
يرد عليه :
1- ان السيد الصدر الثاني ذكر لا جامع بين المادة والهيئة لكي يصح التعبير عنه بالجمع لانهما من مقولتين مختلفتين .....................
فمن اين اتيت بهذا الكلام ايها السيد الحسني (انه لا يصح التعبير بالجمع (بصيغة الجمع) الا اذا كان بينها جامع ذاتي ماهوي أي تكون من مقولة واحدة وجنس واحد)
ام انك تتقول على السيد الشهيد مالم يقله ؟؟؟؟
2- كيف عرفت (الا اذا كان بينهما جامع ذاتي ماهوي) بينما هناك جامع ذاتي وجامع عرضي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3- عندما قال السيد الشهيد (لا جامع بين المادة والهيئة .............) فالمادة من سنخ والهيئة من سنخ اخر فلابد من تصور جامع بينهما وهذا واضح لمن درس الحلقة الثالثة بصورة صحيحة
فلا يصح ما ذكرته من وجود خلط بين البحوث اللغوية .......................
4- فاذا صح الجامع بين الاصناف (المادة والهيئة) فيمكن الجمع فتكون اوامر او نواهي ولكن لا جامع بينهما كما ذكره سيدنا الاستاذ (قدس سره)
التعليق السادس :
.................................................. ....
فاي مانع واي محذور في امكان رجوع الكلام الى الفرض الثالث أي يكون الاشتراك بين المادة والصيغة في عرضي خارج عن الذات
يرد عليه :
عذرا عذرا ايها السيد الحسني فعن ماذا تتكلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نعم المجتمع وصل الى حالة من الجهل لكن تبقى هنا وهناك ثلة لديها البعض اليسير واليسير من العلم
فماذكرته غير صحيح لانه لا جامع ذاتي ولا عرضي بين المقولات
واما ماذكرته من تعليق على السيد الشهيد فهو يرد عليك (ظاهر في وجود خلط بين البحوث اللغوية وما يبحث عنها في علم الاصول حسب الضابطة للمسالة الاصولية وبين البحوث المنطقية)
ثم انك تقول لم اعثر على قاعدة ........................
والان قد عثرت عليها يا سيدنا العزيز
فعذرا عذرا كلامك غير تام
التعليق السابع :
.................................... فكيف استعملت يا سيدي الاستاذ صيغة المثنى وصيغة الجمع في اشياء لا جامع بينها فلا يصح التعبير عنها بالجمع لانها من مقولتين مح\ختلفتين ومن مقولات مختلفة
يرد عليه :
الغريب ان يصدر هكذا كلام من السيد الحسني ؟
فلو رجع الى كلام السيد الشهيد فهو واضح فهو تكلم اولا عن المادة والهيئة (فهما مثنى) ثم تكلم عن قاعدة معروفة وهي لا جامع بين المقولات
أي ان السيد الشهيد تكلم عن المادة والهيئة وانتهى كلامه
ثم بدا بكلام جديد عن قاعدة وهي لا جامع بين المقولات
حينئذ
ما اورده السيد الحسني في هذا المورد غير تام جملة وتفصيلا
المورد الثالث:
التعليق الثامن :
قوله (قدس سره) : (والمفروض ان تلك المادة لا تدل على الحصتين ......................)
غير تام وذلك لا مكان تصور جامع عرضي بينهما ....................... وقد بينا في بعض التعليقات السابقة انه لا علاقة للجامع الذاتي ولزوم تحققه مع امكان وصحة استعمال اللفظ فيه بل ان الوضع والعلاقة الوضعية ناشئة من القرن الاكيد بين اللفظ والمعنى سواء كان المعنى حقيقيا ذاتيا او عرضيا ام كان اعتباريا فيصح الاستعمال تبعا لذلك
يرد عليه :
1- اثبتنا سابقا انه لا يتصور جامع بين المادة والهيئة سواء كان ذاتيا او عرضيا لانهما من مقولتين مختلفتين فيكون كلام السيد الحسني غير تام
2- الغريب ان يذكر السيد الحسني هذا الكلام (انه لا علاقة للجامع الذاتي .................... ويقول قد اثبتنا في بعض التعليقات السابقة )
نقول له ايها السيد الحسني اين التعليقات التي ذكرتها سابقا وتعليقاتك موجودة فاينها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3- والغريب ان يذكر السيد الحسني هذا الكلام ( انه لا علاقة للجامع الذاتي ولزوم تحققه مع امكان وصحة استعمال اللفظ فيه بل ان الوضع والعلاقة الوضعية ناشئة من القرن الاكيد بين اللفظ والمعنى سواء كان المعنى حقيقيا ذاتيا او عرضيا ام كان اعتباريا فيصح الاستعمال تبعا)
نقول كلامك لو صح التعبير خارج عن الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟ فالكلام في استعمال العنوان بصيغة الجمع (المادة والهيئة) لا بين اللفظ والمعنى كما تفضلت حتى يصح الاستعمال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليق التاسع :
ان قوله (قدس سره) : (والمفروض ان تلك ..............) فيه مصادرة لان المقام في اثبات انه يوجد جامع للمادة والهيئة كي يصح الاستعمال او لا يوجد جامع فاي مفروض يتحدث عنه السيد الاستاذ هذا مع الاخذ بنظر الاعتبار النقاش الذي ذكرناه بخصوص الجامع وهل يشترط فيه ان يكون جامعا ذاتيا ماهويا او لا .........
يرد عليه :
1- لا توجد مصادرة في المقام لو رجع السيد الحسني الى المورد الثاني لوجد ان السيد الشهيد اثبت انه لا يوجد جامع بين المادة والهيئة ....................
فكلام السيد الحسني غير تام ؟؟؟؟؟؟؟؟
2- أي نقاش الذي ذكرته بخصوص الجامع فالسيد الشهيد لم يتطرق الى هكذا كلام كما ذكرته انت
لانه ثابت ان لا جامع سواء كان ذاتيا او عرضيا بين المقولات
فهذا الكلام الذي ذكرته هو من عندك ايها السيد الحسني وغير موجود في منهج الاصول راجع المورد الثاني
مضافا الى اننا قد اثبتنا عدم تمامية ما ذكره السيد الحسني من تعليقات
المورد الرابع :
التعليق العاشر :
ان قوله (الجمع هيئة تكثيرية لمفرد واحد هو مادته) يعني انه يبني على الجمع وكذا المثنى يدل على مفاده ومعناه على نحو تعدد الدال والمدلول (مادة + هيئة) ......................
يرد عليه :
الظاهر ان السيد الحسني قد اتعب نفسه في كتابة هذا التعليق والفرضيات التي كتبها والغريب والعجيب ان يصدر هكذا كلام فالامر واضح وبسيط
بل ارجعوا الى الحلقة الثانية في موضوع تعدد الدال والمدلول لتجدوا كيف كتب السيد الحسني هكذا كلام ؟؟؟؟؟؟؟؟
حيث يقول السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) : الدال والمدلول : هي افادة مجموعة من المعاني بمجموعة من الدوال وبازاء كل دال واحد من تلك المعاني
ونقول : فالمادة تدل على معنى وهو مفهوم اسمي اما الهيئة فتدل على النسبة التكثيرية مثلا : الزيدون المحمدون لا يراد بزيد بما هو جزئي بل بما هو طبيعي حتى يصح جمعه فالتفتوا الى هذه المغالطة من قبل السيد الحسني فهناك محمد ومحمد ومحمد فالجمع محمدون وليس محمد بما هو جزئي فنقول جاء المحمدون وهكذا
اما ان يقول السيد الحسني ان المادة ليس لها معنى فقط الهيئة فيكون الزيدون والمحمدون فقط وفقط جمع اما المعنى فليس لهما معنى فقط يدلان على الجمع فهما متساويان بالجمع وليس لهما معنى
وهذا غريب بل وعجيب من قبل السيد الحسني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليق الحادي عشر :
بعد البيان في التعليق السابق وابطال مبنى السيد الاستاذ (قدس سره) ...............
وعلى هذا فلا يتم ما اورده السيد الاستاذ
يرد عليه :
لقد ابطلنا ما ذهبت اليه ايها السيد الحسني فكلام السيد الصدر هو التام لكنك ايها السيد الحسني قد اتيت بفتح جديد في علم الاصول ان المادة ليس لها معنى فقط الهيئة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الى جميع الاعضاء ممنوع السب والشتم والموضوع للاطلاع
المورد الاول :
التعليق الاول :
عدم تمامية ما ذكره السيد الاستاذ (قدس سره) في ثالثا لان فيه التعارض او الاختلاف والتناقض حيث يشير في بداية العبارة الى انه لا توجد اصناف اصلا لما استعملوه بصيغة الجمع (اوامر - نواهي) وانه عبارة عن نوع كلي واحد لكنه بعد هذا الكلام مباشرة اشار الى ان الاوامر له اصناف وعلى الاقل له صنفان
فكيف نجمع بين ليس له اصناف وبين له اصناف قد لا تزيد على اثنين
يرد على على كلام السيد الحسني :
لو رجع السيد الحسني الى ما ذكره السيد الصدر الثاني قس ثالثا حيث قال : ان بعض او كل ما استعملوه بصيغة الجمع ليس له اصناف ............................. وانظروا الى ما ذكره وما فهمه السيد الحسني من الكلام
ثم ان جملة ليس له اصناف فاصناف جمع أي اكثر من اثنين وهذا واضح اما عبارة لا تزيد على اثنين ليس بجمع وهذا ايضا واضح
فيمكن الجمع بين العبارتين مادام انه ليس هناك جمع
التعليق الثاني :
ان كلامه (قدس سره) فيه مصادرة او انه اخص من المدعى حيث ان الكلام في بداية البحث فهو شامل للمادة والصيغة معا .................................
بينما السيد الاستاذ خص الكلام بلحاظ الصيغة (الهيئة فقط) فذكر فقط الجملة الانشائية والجملة الخبرية المستعملة في مقام الانشاء
يرد عليه :
نجد هذا الكلام غريب عن الموضوع لو كان السيد الحسني ملتفت الى ما ذكره السيد الصدر
فالكلام ليس عن المادة والصيغة معا او الصيغة فقط وانما اثار السيد الصدر اشكال كما يعبر عنه شكلي في استعمالات العنوان أي الاوامر بصيغة الجمع
فما ذكره السيد الصدر لا يدخل ضمن ما اورده السيد الحسني من الصيغة والمادة معا او الصيغة فقط ؟
التعليق الثالث:
قوله (قدس سره) لان اصنافه قد لا تزيد على اثنين – ظاهر في التقليل والاحتمال ولا يدل على القطع واليقين وهذا يعني ان الاحتمال الاخر وهو ان اصنافه قد تزيد على اثنين وارد ومحتمل ايضا ................. ومن هنا يكون كلام السيد الاستاذ (قدس سره) غير تام
يرد عليه :
1- نسال السيد الحسني هل هناك قسم ثالث غير الجملة الانشائية والجملة الخبرية المستعملة في مقام الانشاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبيبي لا يوجد قطعا فيبطل ما احتمله السيد الحسني !!!!!!!!!!!!!!
2- نحتمل انه قد حصل خطا مطبعي وهذا كثيرا ما يحصل وهو باضافة (قد) قتكون العبارة الصحيحة (لان اصنافه لا تزيد على اثنين)
وانتهى الحال فلا مجال للاحتمال
اذن فكلام السيد الحسني غير تام
التعليق الرابع :
لو تنزلنا عما سبق وسلمنا بوجود صنفين فقط فلا يتم ما ذكره (قدس سره) فيكفي في مقام بيانها اللفظ المفرد
وذلك لانه لو كان يكفي في مقام بيانها اللفظ المفرد وهي في مورد المثنى لانها صنفان حسب الفرض فانه يكفي اللفظ المفرد في البيان حتى في موارد الجمع فلا فرق من هذه الناحية بين المثنى والجمع .....................
يرد عليه :
لو التفت السيد الحسني الى قول السيد الصدر : ما استعملوه بصيغة الجمع ليس له اصناف أي (جمع) بل هو نوع كلي واحد ولو كان ما ذكره السيد الحسني فيكون مثلا مبحث الامران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المورد الثاني :
التعليق الخامس :
كلام السيد الاستاذ (قدس سره) ظاهر في وجود خلط بين البحوث اللغوية وما يبحث عنها في علم الاصول حسب الضابطة للمسالة الاصولية وبين البحوث المنطقية ولا ادري من اين اتى (قد سره) بالقاعدة التي مفادها (انه لا يصح التعبير بالجمع (بصيغة الجمع) الا اذا كان بينها جامع ذاتي ماهوي أي تكون من مقولة واحدة وجنس واحد) .............................
يرد عليه :
1- ان السيد الصدر الثاني ذكر لا جامع بين المادة والهيئة لكي يصح التعبير عنه بالجمع لانهما من مقولتين مختلفتين .....................
فمن اين اتيت بهذا الكلام ايها السيد الحسني (انه لا يصح التعبير بالجمع (بصيغة الجمع) الا اذا كان بينها جامع ذاتي ماهوي أي تكون من مقولة واحدة وجنس واحد)
ام انك تتقول على السيد الشهيد مالم يقله ؟؟؟؟
2- كيف عرفت (الا اذا كان بينهما جامع ذاتي ماهوي) بينما هناك جامع ذاتي وجامع عرضي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3- عندما قال السيد الشهيد (لا جامع بين المادة والهيئة .............) فالمادة من سنخ والهيئة من سنخ اخر فلابد من تصور جامع بينهما وهذا واضح لمن درس الحلقة الثالثة بصورة صحيحة
فلا يصح ما ذكرته من وجود خلط بين البحوث اللغوية .......................
4- فاذا صح الجامع بين الاصناف (المادة والهيئة) فيمكن الجمع فتكون اوامر او نواهي ولكن لا جامع بينهما كما ذكره سيدنا الاستاذ (قدس سره)
التعليق السادس :
.................................................. ....
فاي مانع واي محذور في امكان رجوع الكلام الى الفرض الثالث أي يكون الاشتراك بين المادة والصيغة في عرضي خارج عن الذات
يرد عليه :
عذرا عذرا ايها السيد الحسني فعن ماذا تتكلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نعم المجتمع وصل الى حالة من الجهل لكن تبقى هنا وهناك ثلة لديها البعض اليسير واليسير من العلم
فماذكرته غير صحيح لانه لا جامع ذاتي ولا عرضي بين المقولات
واما ماذكرته من تعليق على السيد الشهيد فهو يرد عليك (ظاهر في وجود خلط بين البحوث اللغوية وما يبحث عنها في علم الاصول حسب الضابطة للمسالة الاصولية وبين البحوث المنطقية)
ثم انك تقول لم اعثر على قاعدة ........................
والان قد عثرت عليها يا سيدنا العزيز
فعذرا عذرا كلامك غير تام
التعليق السابع :
.................................... فكيف استعملت يا سيدي الاستاذ صيغة المثنى وصيغة الجمع في اشياء لا جامع بينها فلا يصح التعبير عنها بالجمع لانها من مقولتين مح\ختلفتين ومن مقولات مختلفة
يرد عليه :
الغريب ان يصدر هكذا كلام من السيد الحسني ؟
فلو رجع الى كلام السيد الشهيد فهو واضح فهو تكلم اولا عن المادة والهيئة (فهما مثنى) ثم تكلم عن قاعدة معروفة وهي لا جامع بين المقولات
أي ان السيد الشهيد تكلم عن المادة والهيئة وانتهى كلامه
ثم بدا بكلام جديد عن قاعدة وهي لا جامع بين المقولات
حينئذ
ما اورده السيد الحسني في هذا المورد غير تام جملة وتفصيلا
المورد الثالث:
التعليق الثامن :
قوله (قدس سره) : (والمفروض ان تلك المادة لا تدل على الحصتين ......................)
غير تام وذلك لا مكان تصور جامع عرضي بينهما ....................... وقد بينا في بعض التعليقات السابقة انه لا علاقة للجامع الذاتي ولزوم تحققه مع امكان وصحة استعمال اللفظ فيه بل ان الوضع والعلاقة الوضعية ناشئة من القرن الاكيد بين اللفظ والمعنى سواء كان المعنى حقيقيا ذاتيا او عرضيا ام كان اعتباريا فيصح الاستعمال تبعا لذلك
يرد عليه :
1- اثبتنا سابقا انه لا يتصور جامع بين المادة والهيئة سواء كان ذاتيا او عرضيا لانهما من مقولتين مختلفتين فيكون كلام السيد الحسني غير تام
2- الغريب ان يذكر السيد الحسني هذا الكلام (انه لا علاقة للجامع الذاتي .................... ويقول قد اثبتنا في بعض التعليقات السابقة )
نقول له ايها السيد الحسني اين التعليقات التي ذكرتها سابقا وتعليقاتك موجودة فاينها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3- والغريب ان يذكر السيد الحسني هذا الكلام ( انه لا علاقة للجامع الذاتي ولزوم تحققه مع امكان وصحة استعمال اللفظ فيه بل ان الوضع والعلاقة الوضعية ناشئة من القرن الاكيد بين اللفظ والمعنى سواء كان المعنى حقيقيا ذاتيا او عرضيا ام كان اعتباريا فيصح الاستعمال تبعا)
نقول كلامك لو صح التعبير خارج عن الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟ فالكلام في استعمال العنوان بصيغة الجمع (المادة والهيئة) لا بين اللفظ والمعنى كما تفضلت حتى يصح الاستعمال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليق التاسع :
ان قوله (قدس سره) : (والمفروض ان تلك ..............) فيه مصادرة لان المقام في اثبات انه يوجد جامع للمادة والهيئة كي يصح الاستعمال او لا يوجد جامع فاي مفروض يتحدث عنه السيد الاستاذ هذا مع الاخذ بنظر الاعتبار النقاش الذي ذكرناه بخصوص الجامع وهل يشترط فيه ان يكون جامعا ذاتيا ماهويا او لا .........
يرد عليه :
1- لا توجد مصادرة في المقام لو رجع السيد الحسني الى المورد الثاني لوجد ان السيد الشهيد اثبت انه لا يوجد جامع بين المادة والهيئة ....................
فكلام السيد الحسني غير تام ؟؟؟؟؟؟؟؟
2- أي نقاش الذي ذكرته بخصوص الجامع فالسيد الشهيد لم يتطرق الى هكذا كلام كما ذكرته انت
لانه ثابت ان لا جامع سواء كان ذاتيا او عرضيا بين المقولات
فهذا الكلام الذي ذكرته هو من عندك ايها السيد الحسني وغير موجود في منهج الاصول راجع المورد الثاني
مضافا الى اننا قد اثبتنا عدم تمامية ما ذكره السيد الحسني من تعليقات
المورد الرابع :
التعليق العاشر :
ان قوله (الجمع هيئة تكثيرية لمفرد واحد هو مادته) يعني انه يبني على الجمع وكذا المثنى يدل على مفاده ومعناه على نحو تعدد الدال والمدلول (مادة + هيئة) ......................
يرد عليه :
الظاهر ان السيد الحسني قد اتعب نفسه في كتابة هذا التعليق والفرضيات التي كتبها والغريب والعجيب ان يصدر هكذا كلام فالامر واضح وبسيط
بل ارجعوا الى الحلقة الثانية في موضوع تعدد الدال والمدلول لتجدوا كيف كتب السيد الحسني هكذا كلام ؟؟؟؟؟؟؟؟
حيث يقول السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) : الدال والمدلول : هي افادة مجموعة من المعاني بمجموعة من الدوال وبازاء كل دال واحد من تلك المعاني
ونقول : فالمادة تدل على معنى وهو مفهوم اسمي اما الهيئة فتدل على النسبة التكثيرية مثلا : الزيدون المحمدون لا يراد بزيد بما هو جزئي بل بما هو طبيعي حتى يصح جمعه فالتفتوا الى هذه المغالطة من قبل السيد الحسني فهناك محمد ومحمد ومحمد فالجمع محمدون وليس محمد بما هو جزئي فنقول جاء المحمدون وهكذا
اما ان يقول السيد الحسني ان المادة ليس لها معنى فقط الهيئة فيكون الزيدون والمحمدون فقط وفقط جمع اما المعنى فليس لهما معنى فقط يدلان على الجمع فهما متساويان بالجمع وليس لهما معنى
وهذا غريب بل وعجيب من قبل السيد الحسني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليق الحادي عشر :
بعد البيان في التعليق السابق وابطال مبنى السيد الاستاذ (قدس سره) ...............
وعلى هذا فلا يتم ما اورده السيد الاستاذ
يرد عليه :
لقد ابطلنا ما ذهبت اليه ايها السيد الحسني فكلام السيد الصدر هو التام لكنك ايها السيد الحسني قد اتيت بفتح جديد في علم الاصول ان المادة ليس لها معنى فقط الهيئة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الى جميع الاعضاء ممنوع السب والشتم والموضوع للاطلاع
تعليق