ثم أغمي على رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل بلال وهو يقول: الصلاة رحمك الله، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وصلى بالناس، وخفف الصلاة. ثم قال: ادعوا لي علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد، فجاءا فوضع صلى الله عليه وآله يده على عاتق علي عليه السلام، والاخرى على اسامة ثم قال: انطلقا بي إلى فاطمة. فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها، فإذا الحسن والحسين عليهما السلام يبكيان ويصطرخان وهما يقولان: أنفسنا لنفسك الفداء ووجوهنا لوجهك الوقاء. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله من هذان يا علي
؟ قال: هذان ابناك الحسن والحسين. فعانقهما وقبلهم
--
كتاب الامالى للشيخ الصدوق ص صفحات 732 و735
--
سيأتى شيعى ويقولى لكن هل تحققت من سندها ؟ اقول له اذن صنفوا كتبا وانتقوا ماصح وارفضوا ماسواه وريحوا انفسكم وارتاحو
والسلام عليكم
واتمنى هالمرة مايشتكى ذو الفقارك على
لانى قاعد امارس حقى كما انكم تمارسون حقكم
وهذة رواياتكم وكتبكم تصف رسول الله بالخرف حيث لايعرف من الحسن والحسين !
فاذا كان عمر على خطأ رأى ابن تيمية وهو حر برأية ان القائل هو عمر فها نحن نردها لكم ومن كتبكم بشكل اوضح لايحتمل اللبس


--
كتاب الامالى للشيخ الصدوق ص صفحات 732 و735
--
سيأتى شيعى ويقولى لكن هل تحققت من سندها ؟ اقول له اذن صنفوا كتبا وانتقوا ماصح وارفضوا ماسواه وريحوا انفسكم وارتاحو
والسلام عليكم
واتمنى هالمرة مايشتكى ذو الفقارك على
لانى قاعد امارس حقى كما انكم تمارسون حقكم
وهذة رواياتكم وكتبكم تصف رسول الله بالخرف حيث لايعرف من الحسن والحسين !
فاذا كان عمر على خطأ رأى ابن تيمية وهو حر برأية ان القائل هو عمر فها نحن نردها لكم ومن كتبكم بشكل اوضح لايحتمل اللبس
تعليق