ثواب الأعمال: عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): مدمن الخمر كعابد الوثن والناصب لآل محمد(صلى الله عليه وآله) شر منه، قلت: جعلت فداك ومن شر من عابد الوثن؟ فقال: إن شارب الخمر تدركه الشفاعة يوماً وان الناصب لو شفع أهل السماوات والأرض لم يشفعوا.
ثواب الأعمال: عن أبي جعفر(عليه السلام) قال: لو أن كل ملك خلقه الله عز وجل وكل نبي بعثه الله و كل صدّيق و كل شهيد شفعوا في ناصب لنا أهل البيت أن يخرجه الله (عز وجل) من النار ما أخرجه الله أبداً، والله(عز و جل) يقول في كتابه: }ماكثين فيه أبداً{ - سفينة البحار ج 8 ص251.
ـ محمد بن علي بن الحسين في( العلل): عن محمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال، عن الحسن بن علي، عن عبد الله بن بكير، عن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبدالله(عليه السلام)- في حديث- قال: وإياك أن تغتسل من غسالة الحمام، ففيها تجتمع غسالة اليهودي والنصراني والمجوسي والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم، فإن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه. – وسائل الشيعة ج1 ص220 و علل الشرايع ص292.
ـ محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن علي بن محبوب، عن عدة من أصحابنا، عن محمد بن عبد الحميد، عن حمزة بن أحمد، عن أبي الحسن الأول(عليه السلام) قال: سألته أو سأله غيري عن الحمام، قال: أدخله بمئزر، وغضّ بصرك، ولا تغتسل من البئر التي يجتمع فيها ماء الحمام، فإنه يسيل فيها ما يغتسل به الجنب، وولد الزنا والناصب لنا أهل البيت، وهو شرهم. – وسائل الشيعة ج1 ص219 والتهذيب للطوسي ج1 ص 373.
ـ محمد بن يعقوب، عن الحسين بن محمد، ومحمد بن يحي، عن علي بن محمد بن سعد، عن محمد بن سالم، عن موسى بن عبد الله بن موسى، عن محمد بن علي بن جعفر، عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام)- في حديث – قال: من اغتسل من الماء الذي قد أغتسل فيه، فأصابه الجذام فلا يلومن إلا نفسه. فقلت لأبي الحسن(عليه السلام): إن أهل المدينة يقولون: إن فيه شفاء من العين، فقال: كذبوا يغتسل فيه الجنب من الحرام، والزاني، والناصب الذي هو شرهما وكل من خلق الله، ثم يكون فيه شفاء من العين؟! – وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج6 ص503.
ـ وعن محمد بن يحي، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن رجل، عن أبي الحسن(عليه السلام) – في حديث – أنه قال: لا تغتسل من غسالة ماء الحمام فإنه يغتسل فيه من الزنا، ويغتسل فيه من ولد الزنا، والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم. وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج6 ص498.
ـ وعن بعض أصحابنا، عن ابن جمهور، عن محمد بن القاسم، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله(عليه السلام) قال: لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمّام فإن فيها غسالة ولد الزنا، وهو لا يطهر إلى سبعة آباء، وفيها غسالة الناصب وهو شرّهما إن الله لم يخلق خلقاً شرّاً من الكلب، وإن الناصب أهون على الله من الكلب. – وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج3 ص14.
ـ الصادق(عليه السلام): ولو أن أهل السماوات السبع والأرضين السبع والبحار السبع شفعوا في ناصبيّ ما شفعوا فيه – البحار ج68 ص126 وسفينة البحار 8/252- بحار ج72 ص131 وسفينة البحار 8/252.
ثواب الأعمال: عن أبي جعفر(عليه السلام) قال: لو أن كل ملك خلقه الله عز وجل وكل نبي بعثه الله و كل صدّيق و كل شهيد شفعوا في ناصب لنا أهل البيت أن يخرجه الله (عز وجل) من النار ما أخرجه الله أبداً، والله(عز و جل) يقول في كتابه: }ماكثين فيه أبداً{ - سفينة البحار ج 8 ص251.
ـ محمد بن علي بن الحسين في( العلل): عن محمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال، عن الحسن بن علي، عن عبد الله بن بكير، عن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبدالله(عليه السلام)- في حديث- قال: وإياك أن تغتسل من غسالة الحمام، ففيها تجتمع غسالة اليهودي والنصراني والمجوسي والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم، فإن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه. – وسائل الشيعة ج1 ص220 و علل الشرايع ص292.
ـ محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن علي بن محبوب، عن عدة من أصحابنا، عن محمد بن عبد الحميد، عن حمزة بن أحمد، عن أبي الحسن الأول(عليه السلام) قال: سألته أو سأله غيري عن الحمام، قال: أدخله بمئزر، وغضّ بصرك، ولا تغتسل من البئر التي يجتمع فيها ماء الحمام، فإنه يسيل فيها ما يغتسل به الجنب، وولد الزنا والناصب لنا أهل البيت، وهو شرهم. – وسائل الشيعة ج1 ص219 والتهذيب للطوسي ج1 ص 373.
ـ محمد بن يعقوب، عن الحسين بن محمد، ومحمد بن يحي، عن علي بن محمد بن سعد، عن محمد بن سالم، عن موسى بن عبد الله بن موسى، عن محمد بن علي بن جعفر، عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام)- في حديث – قال: من اغتسل من الماء الذي قد أغتسل فيه، فأصابه الجذام فلا يلومن إلا نفسه. فقلت لأبي الحسن(عليه السلام): إن أهل المدينة يقولون: إن فيه شفاء من العين، فقال: كذبوا يغتسل فيه الجنب من الحرام، والزاني، والناصب الذي هو شرهما وكل من خلق الله، ثم يكون فيه شفاء من العين؟! – وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج6 ص503.
ـ وعن محمد بن يحي، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن رجل، عن أبي الحسن(عليه السلام) – في حديث – أنه قال: لا تغتسل من غسالة ماء الحمام فإنه يغتسل فيه من الزنا، ويغتسل فيه من ولد الزنا، والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم. وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج6 ص498.
ـ وعن بعض أصحابنا، عن ابن جمهور، عن محمد بن القاسم، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله(عليه السلام) قال: لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمّام فإن فيها غسالة ولد الزنا، وهو لا يطهر إلى سبعة آباء، وفيها غسالة الناصب وهو شرّهما إن الله لم يخلق خلقاً شرّاً من الكلب، وإن الناصب أهون على الله من الكلب. – وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج3 ص14.
ـ الصادق(عليه السلام): ولو أن أهل السماوات السبع والأرضين السبع والبحار السبع شفعوا في ناصبيّ ما شفعوا فيه – البحار ج68 ص126 وسفينة البحار 8/252- بحار ج72 ص131 وسفينة البحار 8/252.
تعليق