إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

انظر الى كذب البخاري على شيخة الحميدي !!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انظر الى كذب البخاري على شيخة الحميدي !!!!!!

    أنّ صحيح البخاري يأتي بعد كتاب الله عزّ وجل من حيث المرتبة ، وأنه لا يجـوز الطـعن في صاحب الصحيح ، وأنّ كل ما في الصحيح ، صحيح ! وهذا من مسلّمات الأمور ، التي لا تُقبل المناقشة فيها .
    وقد قالوا في البخاري من حيث حفظه - الذي هو محور بحثنا - :

    1 - كان يحفظ وهو صبي سبعين ألف حديث سرداً!
    2 – كان ينظر في الكتاب مرّة واحدة ، فيحفظ ما فيه من نظرة واحدة !
    3 - أنّه حفظ الحديث في صغره وهو ابن عشر سنين .

    4 - كان حسن المعرفة ، حسن الحفظ .
    وقال البخاري عن نفسه :
    5 - أُلهمت حفظ الحديث ... لما طَعنتُ في ست عشرة سنة ، حفظت كُتب ابن المبارك وَوَكيع !
    وقد قيل للبخاري :
    6 - تحفظ جميع ما أدخلت في المصنّف ؟
    فقال : لا يخفى علي جميع ما فيه .
    وقال البخاري يوماً :
    7 - رُبَّ حديث سمعته بالبصرة كتبته بالشام ، ورُبّ حديث سمعته بالشام كتبته بمصر .
    وذلك من شدّة ذكائه وسعة حفظه ! ونحن نعلم بأن المسافة بين البصرة والشام مسافة كبيرة ،تمتدّ لأيام وليالي إلى أن يصل المسافر إلى تلك البلدة ، ولكنه لم يكن ينسى ما سمعه من حديث بالبصرة ، فيقوم بكتابته بالشام ! كما ادّعى ذلك ، أي أنه كان كثير الحفظ وأنه كان حافظاً ولا
    ينسى ما كان يسمعه .
    8 - وقد أقرّ له الناس بالحفظ .
    ويقول البخاري عن نفسه أيضاً :
    9 - أحفظ مائة ألف حديث صحيح ، وأحفـظ مائتي ألف حديث غير صحيح .

    اذن لنرئ ذلك .............................
    قال البخاري : الحميدي إمام في الحديث .
    وقال الحاكم : كان البخاري إذا وجد الحديث عنه، لا يحوجه إلى غيره من الثقة به – ويعني بذلك أن البخاري إذا حدّثه الحميدي بحديث ، لا يراجع .. ولا يسأل غيره عن صحة الحديث أو سقمه ، وذلك من الثقة التامـة بالحميدي - .
    قال ابن حجـر : جَـزَمَ كل من ترجم البخـاري بأن الحميدي من شيوخه في الفقه والحديث (1
    (1) المسند للحميدي ، ج 1 ، ص 6 ، المقدمة ، طبع بيروت .
    سوف نذكر بعض الأحاديث التي رواها البخاري في صحيحه ، عن شيخه الحميدي ، و سنقارنها مع ما ذكره الحميدي في مسنده
    ولنرى هل أن البخاري روى الحديث عن شيخه الحميدي كما سمعه منه ؟ !
    وهل أن البخـاري كان مُتقنـاً في حفظه ! وكتابته للحديث كما [ادّعى] أهل العامة له ذلك
    الحديث الاول: إنما الأعمال بالنيات ..
    قال الحميدي :
    حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول : سمعت عمـر بن الخطاب على المنـبر يُخبر بذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إنّما الأعمال بالنيّات ، وإنّما لكل امرئ ما نوى ، ( فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ) (1) ، ومن كانت هجرته إلى دنيا يُصيبها أو إلى امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه (2) .
    (1) ما بين القوسين لم يذكره البخاري في صحيحه .
    (2) المسند للحميدي المتوفى سنة 219 هـ ، ج 1 ، ص 16- 17 ، حديث رقم 28 ، أحاديث عمر بن الخطاب الطبعة الأولى 1409 هـ بيروت .
    وقال البخاري :
    حدثنا الحميدي عبدالله بن الزبير قال : حدثنا سفيان قال : حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال : أخبرني محمد بن ابراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب ... قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إنّما الأعمال بالنيّات ، وإنّما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها
    فهجرته إلى ما هاجر إليه (1) .
    أقول
    إِنّ هذا الحديث افتتح به البخاري كتـابه الصحيح ، وقد رواه بالإسناد كما في المسند للحميدي ، غير أنه لم يذكر (فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ) .
    فطالما أن البخاري يقول : حدثنا الحميدي ! فلا عذر لـه بإسقاط تلك الجملة برمّتها ، وذلك لأنه أخذ الحديث من الحميدي مباشرة ، وبما أن هذه الجملة موجودة في رواية شيخ البخاري – أي الحميدي – إذن .. فالإسقاط كان من البخاري .. أي انه نسي هذه الجملة !!
    فكيف يقول البخاري ويجزم أهل العامة بأنه كان حافظاً ؟!
    ويقول : رُبّ حديث سمعته بالبصرة كتبته بالشام و رُبّ حديث سمعته بالشام كتبته بمصر !!
    (1) صحيح البخاري لمحمد بن اسماعيل البخاري المتوفى سنة 256 هـ ، كتاب كيف كان بدء الوحي ، باب بدء الوحي ، طبعة دار الجيل ، الشركة المتحدة ، الكويت .الحديث الحديث الثاني : سترون ربكم ...
    قال الحميدي :
    حدثنا سفيان قال حدثنا اسماعيل بن أبي خالد قال سمعت قيساً يقول سمعت جرير بن عبدالله يقول : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أربع عشرة من الشهر فقال :هل ترون هذا القمر ؟ فإنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامّون في رؤيته ، فمن استطاع منكم أن لا يُغلب على صلاة قبل طلوع الشمس ولا قبل غروبها فليفعل (1) .
    وقال البخاري :
    حدثنا الحميدي قال حدثنا مروان بن معاوية قال حدثنا اسماعيل عن قيس عن جرير قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فنظر إلى القمر ليلة – يعني البدر – فقال : إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر ، لا تضامّون في رؤيته ، فإن استطعـتم أن لا تُغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا، ثم قرأ : { وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبـل الغروب } سورة ق آية 39 ، قال اسماعيل : افعلـوا لا تفوتَنّكم (2) .
    أقول : أولاً : قال الحميدي :… كنا عند رسول الله .
    (1) ج 2 ، ص350 ، حديث رقم 799 ، أحادث جرير بن عبدالله البجلي .
    (2)كتاب مواقيت الصلاة ، باب فضل صلاة العصر .
    وقال البخاري : كنا عند النبي !
    اعلم أخي الكريم : أن كلمة الرسول لا يجوز عكسه إلى ( نبي ) لأن كل رسول نبي ، وليس كل نبي رسول .
    ثانياً : لقد قرأت ما ذكره البخاري فإنه روى هذا الحديث أيضاً بالمضمون ! وليس بالنص كما سمعه من شيخه الحميدي ، ونلاحظ أنه قد زاد على رواية شيخه كلمات تختلف عمّا في مسند ( شيخه ) ! هذا بالإضافة إلى أنه ذكر آية كريمة في آخر الرواية ! في حين أننا لا نجد هذه الآية في رواية شيخه ! وكأن البخاري يقلّب الرواية يميناً وشمالاً ، ويزيد عليها ما يشاء وكيفما يشاء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!





  • #2
    قاتل الله سمرة ...!!
    قال الحميدي :

    حدثنا سفيان حدثنا عمرو بن دينار قال : أخبرني طاووس سمع ابن عباس يقول : بلغ عمر بن الخطاب أن سَمُرة باع خمراً ، فقال :
    قاتل الله سَمُرة
    ، ألم يعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

    لعـن الله اليهود حُرّمت عليهم الشحوم فجَمَلوها فباعوها (1) أي : أذابوها - فتح الباري لابن حجر
    وقال البخاري :
    حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا عمرو بن دينار قال : أخبرني طاووس أنه سمع ابن عباس رضي الله عنهما يقول: بَلَغَ عمر أن فلاناً باع خمراً ، فقال :
    قاتل الله فلاناً
    ألم يعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : قتل الله اليهود حُرّمت عليهم الشحوم فجَمَلوها فباعوها
    (2)

    وجاء في صحيح البخاري أيضاً :
    ... عن جابر بن عبدالله (رض) أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول عام الفتح وهو بمكة : إن الله ورسوله حرم بيع الخمر (3)
    (1)ج 1 ، ص 9 ، حديث رقم 13 ، أحاديث عمر بن الخطاب .
    (2)كتاب البيوع ، باب لا يذاب شحم الميتة
    (3) كتاب المغازي ، باب حدثنا محمد بن بشار .
    البخاري يتستر على الصحابي ! سَمُرة !
    أقول :
    أولاً : لاحظ أن البخاري ..لم يصرّح باسم (سمرة)! كما في رواية شيخه الحميدي ، بل قال إن (فلاناً)! أي أنه تصرّف في الرواية ، وقام بحذف اسم هذا الصحابي العدل !! وهو سمرة بن جندب!
    ثانياً : إن كان البخاري قد نسي اسم سمرة فتلك مصيبة، وإن كان قد تعمَّد إخفاء اسمه فالمصيبة أعظم!
    ثالثاً : يقول عمر بن الخطاب – كما في رواية الحميدي ( لعن الله اليهود ) - في حين أننا لم نقرأ في روايـة البخاري كلمة ( اللعن ) .. لماذا ؟!!
    وذلك كي لا يشمل اللعن هذا الصحابي العدل !! .
    وقول عمر كما في رواية الحميدي : ألم يعلم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: ( لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها ) فكذلك سمرة ! تحايل على حكم الله ، فقام ببيع الخمر المحرّم ! فتشابه عمله بعمل اليهود ، و بذلك يشمله ما يشمل اليهود .
    ثم نلاحظ أن الصحابة فيما بينهم يتلاعنون ، ولو لم يكن سمرة مستحقاً اللعن لما لعنه عمر !
    وهذا اللعن نستنتج منه بأن ليس جميع الصحابة عدولاً، بل فيهم من يستحق اللعن والطعن فيه، كما في هذه الرواية
    رابعاً : من هو سمرة هذا ؟! الذي أراد البخاري أن يُخفي اسمه! لعلّه يُخرجه من وحل التاريخ إن استطاع ذلك ، ولكن الحميدي وغيره قد كشفوا أمره _ أي أمر سمرة _ هذا بالإضافة إلى أن البخاري أيضاً انكشف لنا وعلمنا ما يحمله في قلبه تجاه من يخالف ويعادي الإمام علي عليه السلام ، ومن يكن على هذا النمط لا تسكن النفس إليه ، ولنذكر الشيء اليسير عن هذا الصحابي العدل ! الذي كان يبيع الخمر! وفي زمن عمر بن الخطاب! الذي كان معروفا عنه الشدّة و الغِلظة .
    المحاولة الثانية
    محاولة إخراج سمرة من نار جه
    قال الذهبي في كتابه " سير أعلام النبلاء " :
    هو سمرة بن جندب بن هلال الفزاري
    عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعشرة _ في بيت _ من أصحابه : آخركم موتاً في النار، فيهم سمرة بن جندب
    قال أبو نظرة : فكان سمرة آخرهم موتاً .
    عن أنس بن حكيم قال : كنت أمرّ بالمدينة، فألقى أبا هريـرة، فلا
    يبدأ بشيء حتى يسألني عن سمرة، فإذا أخبرته بحياته فرح فقال : إنا كنا عشرة في بيت فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجوهنا ثم قال :
    آخركم موتاً في النار ، فقد مات ثمانية ، فليس شيء أحب إليّ من الموت .
    عن ابن طاووس ... قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة وسمرة بن جندب وآخر: آخركم موتاً في النار، فمات الرجل قبلهما، فكان إذا أراد الرجل أن يغيظ أبا هريرة يقول : مات سمرة فَيُغشى عليه ويُصْعق ، فمات قبل سمرة
    !!!!!!!

    تعليق


    • #3
      احسنت اخ فاضل

      بانتظار تعقيب الزملاء المخالفين

      تعليق


      • #4
        احسنت
        البخاري بوكذا وكذا هههههه

        تعليق


        • #5
          ولماذا حاول البخاري إخفاء اسم سمرة طالما أن عمر قد صرح باسمه؟!!
          ثم أين الأمانة في النقل ؟!

          وأين حفظ البخاري المزعوم ؟ !
          وأقول : إن الشيء بالشيء يذكر .
          عندما قال النبي الأكرم قبل وفاته : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده، قال عمر : إن النبي غلبه الوجع ، وفي رواية : قال عمر : أهجر استفهموه ، وفي رواية : هَجَرَ رسول الله (1)
          ألا يحق للمسلم أن يشك في قول عمر ! وأن ما نقله البخاري ليس صحيحاً ، بل قام بتخفيف الكلمة الجارحة كي يخفف بذلك على عمر .. وليخرجه من ورطته بقوله الجارح للرسول الأكرم ، وبمحضر جمع من الصحابة!
          لماذا لا يشك المسلم بأن عمر قد قال :
          إن الرجل ليهجر !! أو دعوا الرجل إنه ليهجر؟!!
          دعوا الرجل أي : ( النبي ) و لا تهتموا لأمره ولا تُلَبُّوا طلبه فانه يهذي من إثر الوجع ! دعوه و شأنه !
          فطالما أن البخاري قد قام بحذف اسم الصحـابي !! سمرة وذلك ليخفف الوطأة عليه ، فإن عمر أولى من سمـرة وذلك بالتخفيـف عنه
          (1)راجع صحيح البخاري ،كتاب العلم باب كتابة العلم ، و كتاب الجهاد والسير باب جوائز الوفد ، و كتاب الجزية و الموادعة باب إخراج اليهود من جزيرة العرب ، و كتاب المغازي باب مرض النبي ، و كتاب الاعتصام باب كراهية الخلاف .لترى بامّ عينيك كيف ان البخاري يحاول أن يهذّب كلام عمر الجارح الذي وجهه للنبي الأكرم !
          وتهذيب كلامه الجارح الذي وَجّهَهُ للرسول الأكرم !
          فمهما حاول البخاري أن يطمس تلك الحقائق ، فإنه لن يستطيع ذلك ، وإنها واضحة كالشمس الساطعة في رابعة النهار لمن أراد الحقيقة ، ولمن ترك التعصّب جانباً .
          فكم يا ترى من منقبة جاءت في حق أهل البيت وحاول البخاري طمسها أو بترها ؟!
          وكم من فضيلـة لأهـل البيت عليهم السلام قـام البخاري ببتر كلمة منها أو جملة ؟!
          هذا إن لم يكـن الحديث برمّته قد قـام بحذفه ، ولم يدوّنه في صحيحه !
          وبما أن البخاري يقوم بتقطيع الحديث ، وتقديم شطر منه على آخر، أو حذف أجزاء منه، فإن هذه الأمور تسلب الثقة في صحيحه ، ويعتبر ذلك خيانة بحق الحديث والنقـل، لأنه يعتبر قلبـاً للحقائق وتضليلاً للقارئ !
          ثم ألا يجعل ما ذكرناه عاملاً يساهم في ضعف ووهن صحيح البخاري ؟!
          ولماذا يزيف الواقع ويحاول منع الحق من الظهور ؟!
          ثم أليس من المحتمل وجود نقاط مُهِمّة ودقيقة في الحديث قبل الحذف؟! أما بعد الحذف فالروايـة بالمضمون والمعنى قـد تجعل الحديث
          ضعيفاً ولا أهمية له ،كما لو أنه نقل بالنص الأول ، وكما سمعه من شيخه الحميدي ؟!
          ألا يدلّنا ذلك على خيانة البخاري في النقل ؟!
          أليس من الأفضل والأسلم لو كان البخاري قد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما مضمونه ومعناه كذا وكذا مثلاً ! وذلك كي لا يشمله الكذب على رسول الله طالما لم يحفظ ما حدّثه به شيخه ؟
          فالبخاري يروي بالمعنى ! هذا بالإضافة إلى تعصبه الشديد لمذهبه ، ولمن يواليه كسَمُرة ، ويقوم بتقطيع بعض الأحاديث وحذف أجزاء منه، وذلك حسب ما تملي عليه رغباته وأهواؤه .
          أعيد وأكرر ...
          إن هذه الرواية _ أي رواية أن سمرة باع خمراً _ قد أخذها البخاري من شيخه الحميدي مباشرة ( وبنفس السند !! ) فقام البخاري بإخفاء اسم سمرة ! وذلك كي لا تُمس كرامة هذا الصحابي !! ولئلا يعرف الناس بأمره المشين !
          فكيف بالبخاري .. إذا سمع حديثاً من غير الحميدي ؟! فحتماً سيكون البتر والحذف إلى ما شاء الله !!
          وفي الختام أقول :
          مهما بترت وحذفت ، ومهما أخفيت و [ هذّبت ] محاولاً تغطيـة الحقائق ، فلن تستطيع إقناع المسلم المدرك الواعي بتلاعبك بألفاظ الحديث ، فأمرك مكشوف لمن له قلب سليم .
          على كل حال :
          إنّ أهل العامة عندما رأوا أن البخاري ليس بحافظ ! وأنه يروي بالمضمون والمعنى ! و انه يبتر من الحديث ما شاء !
          وانه يقوم بحذف بعض الأحـاديث و لا يذكرها في صحيحه أبدا ، لذا فإنّهم قد جوّزوا الرواية بالمعنى، و قالوا بجواز الاختصار في الرواية أيضاً ، وذلك لكي يستمروا على ما هم عليه من التمسك بهذا الكتاب (الصحيح) ! حيث أنه يلائم أهواءهم واتجاهاتهم ونهجهم .
          وآخر دعوانـا أن الحمـد لله رب العالمين ، والصلاة و السلام على سيد المرسلين و اله الطيبين الطاهرين الرجاء من المشرف عدم التحرير اي الحذف




          تعليق


          • #6


            سؤال : هل اختلاف نص الرواية يعتبر تدليسا؟

            سؤال : هل اختلاف نص الرواية عن المروي عنه تعتبر كذبا؟



            .




            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly


              سؤال : هل اختلاف نص الرواية يعتبر تدليسا؟

              سؤال : هل اختلاف نص الرواية عن المروي عنه تعتبر كذبا؟



              .




              فطالما أن البخاري يقول : حدثنا الحميدي ! فلا عذر لـه بإسقاط تلك الجملة برمّتها ، وذلك لأنه أخذ الحديث من الحميدي مباشرة ، وبما أن هذه الجملة موجودة في رواية شيخ البخاري – أي الحميدي – إذن .. فالإسقاط كان من البخاري .. أي انه نسي هذه الجملة !!
              فكيف يقول البخاري ويجزم أهل العامة بأنه كان حافظاً ؟!
              ويقول : رُبّ حديث سمعته بالبصرة كتبته بالشام و رُبّ حديث سمعته بالشام كتبته بمصر !! افهمت

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة fadil2
                فطالما أن البخاري يقول : حدثنا الحميدي ! فلا عذر لـه بإسقاط تلك الجملة برمّتها ، وذلك لأنه أخذ الحديث من الحميدي مباشرة ، وبما أن هذه الجملة موجودة في رواية شيخ البخاري – أي الحميدي – إذن .. فالإسقاط كان من البخاري .. أي انه نسي هذه الجملة !!
                فكيف يقول البخاري ويجزم أهل العامة بأنه كان حافظاً ؟!
                ويقول : رُبّ حديث سمعته بالبصرة كتبته بالشام و رُبّ حديث سمعته بالشام كتبته بمصر !! افهمت

                هناك عدة احتمالات ...
                1- ان الحميدي اخبر البخاري بذلك الحديث كاملا ولكن البخاري لم يسمع كامل الحديث.
                2- ان يكون الحميدي روى الحديث منقوصا , وورى موضع الاستشهاد فقط ولم يروي كامل الحديث. وهذا جائز في رواية الاحاديث.
                3 - ان يكون الحميدي روى الحديث بالمعنى فقط.
                4- ربما البخاري روى موضع الاستشهاد من الحديث ولم يرويه كله.

                وربما هناك احتمالات اخرى. . . فكيف تحكم مع وجود هذه الاحتمالات!!!

                .

                تعليق


                • #9
                  سبحان الله على هل التبرير اخ كلام لم يستند على شي لذا هو مردود
                  التعديل الأخير تم بواسطة fadil2; الساعة 03-08-2009, 03:57 PM.

                  تعليق


                  • #10

                    هذه الشبهات تم الرد عليها في الموضوع , فلماذا التكرار هل لديك شيء جديد؟

                    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=99634
                    الأخ alhamaly اقرا هذا الرابط في الرد على تلك الشبهات السخيفة.

                    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=99634

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
                      هذه الشبهات تم الرد عليها في الموضوع , فلماذا التكرار هل لديك شيء جديد؟

                      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=99634
                      الأخ alhamaly اقرا هذا الرابط في الرد على تلك الشبهات السخيفة.

                      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=99634
                      البخاري يتستر على الصحابي ! سَمُرة !
                      أقول :
                      أولاً : لاحظ أن البخاري ..لم يصرّح باسم (سمرة)! كما في رواية شيخه الحميدي ، بل قال إن (فلاناً)! أي أنه تصرّف في الرواية ، وقام بحذف اسم هذا الصحابي العدل !! وهو سمرة بن جندب!
                      ثانياً : إن كان البخاري قد نسي اسم سمرة فتلك مصيبة، وإن كان قد تعمَّد إخفاء اسمه فالمصيبة أعظم!
                      ثالثاً : يقول عمر بن الخطاب – كما في رواية الحميدي ( لعن الله اليهود ) - في حين أننا لم نقرأ في روايـة البخاري كلمة ( اللعن ) .. لماذا ؟!!
                      وذلك كي لا يشمل اللعن هذا الصحابي العدل !! .
                      وقول عمر كما في رواية الحميدي : ألم يعلم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: ( لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها ) فكذلك سمرة ! تحايل على حكم الله ، فقام ببيع الخمر المحرّم ! فتشابه عمله بعمل اليهود ، و بذلك يشمله ما يشمل اليهود .
                      ثم نلاحظ أن الصحابة فيما بينهم يتلاعنون ، ولو لم يكن سمرة مستحقاً اللعن لما لعنه عمر !
                      وهذا اللعن نستنتج منه بأن ليس جميع الصحابة عدولاً، بل فيهم من يستحق اللعن والطعن فيه، كما في هذه الرواية
                      رابعاً : من هو سمرة هذا ؟! الذي أراد البخاري أن يُخفي اسمه! لعلّه يُخرجه من وحل التاريخ إن استطاع ذلك ، ولكن الحميدي وغيره قد كشفوا أمره _ أي أمر سمرة _ هذا بالإضافة إلى أن البخاري أيضاً انكشف لنا وعلمنا ما يحمله في قلبه تجاه من يخالف ويعادي الإمام علي عليه السلام ، ومن يكن على هذا النمط لا تسكن النفس إليه ، ولنذكر الشيء اليسير عن هذا الصحابي العدل ! الذي كان يبيع الخمر! وفي زمن عمر بن الخطاب! الذي كان معروفا عنه الشدّة و الغِلظة .
                      المحاولة الثانية
                      محاولة إخراج سمرة من نار جه
                      قال الذهبي في كتابه " سير أعلام النبلاء " :
                      هو سمرة بن جندب بن هلال الفزاري
                      عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعشرة _ في بيت _ من أصحابه : آخركم موتاً في النار، فيهم سمرة بن جندب
                      قال أبو نظرة : فكان سمرة آخرهم موتاً .
                      عن أنس بن حكيم قال : كنت أمرّ بالمدينة، فألقى أبا هريـرة، فلا
                      يبدأ بشيء حتى يسألني عن سمرة، فإذا أخبرته بحياته فرح فقال : إنا كنا عشرة في بيت فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجوهنا ثم قال :
                      آخركم موتاً في النار ، فقد مات ثمانية ، فليس شيء أحب إليّ من الموت .
                      عن ابن طاووس ... قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة وسمرة بن جندب وآخر: آخركم موتاً في النار، فمات الرجل قبلهما، فكان إذا أراد الرجل أن يغيظ أبا هريرة يقول : مات سمرة فَيُغشى عليه ويُصْعق ، فمات قبل سمرة
                      !!!!!!!رد على الشبهة السخيفة وانظر كيف يدافع عن السخفاء امثال سمرة

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
                        هذه الشبهات تم الرد عليها في الموضوع , فلماذا التكرار هل لديك شيء جديد؟

                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=99634
                        الأخ alhamaly اقرا هذا الرابط في الرد على تلك الشبهات السخيفة.

                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=99634
                        إن هذه الرواية _ أي رواية أن سمرة باع خمراً _ قد أخذها البخاري من شيخه الحميدي مباشرة ( وبنفس السند !! ) فقام البخاري بإخفاء اسم سمرة ! وذلك كي لا تُمس كرامة هذا الصحابي !! ولئلا يعرف الناس بأمره المشين !

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة fadil2
                          سبحان الله على هل التبرير اخ كلام لم يستند على شي لذا هو مردود
                          هل هناك خطا في احد الاحتمالات ....
                          ام ان عندك احتمال اخر تريد اضافته؟؟؟

                          فلم توضح ماهو سبب ردها؟؟


                          .

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X