إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تهديد شديد اللهجة في كتاب الله قد حضيت به زوجة نبي !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم ؛
    وبصراحه كنت أتمنى من صاحب الموضوع أن يكون أكثر جرأه ويخرج ما في نفسه ولا يتقي أبدا
    والسؤال للجميع ..
    ماذا تقولون أنتم في من نزلت فيهن الآيات الكريمه ..
    هل هن مؤمنات في اعتقادكم أم هن غير ذلك ..؟

    تعليق


    • #17
      الموضوع لا تقية فيه واضح جدا وباستدلال من كتاب الله

      أم أنك ستكذب كلام رب العالمين ؟!

      و هذه الآيات الكريمة نزلت في عائشة و حفصة فقط لأنهما المتظاهرتان !!

      ( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ () عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا )

      و أجيبك على سؤالك هذا
      ماذا تقولون أنتم في من نزلت فيهن الآيات الكريمه ..
      هل هن مؤمنات في اعتقادكم أم هن غير ذلك ..؟


      لا ليستا من المؤمنات

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
        الموضوع لا تقية فيه واضح جدا وباستدلال من كتاب الله

        أم أنك ستكذب كلام رب العالمين ؟!

        و هذه الآيات الكريمة نزلت في عائشة و حفصة فقط لأنهما المتظاهرتان !!

        ( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ () عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا )

        و أجيبك على سؤالك هذا


        لا ليستا من المؤمنات
        ولماذا لم يستبدله الله بخير منهن ..

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
          لو

          لو تفيد امتناع قيام النبي بذلك
          وهذه ما لم يقل بها الله عز وجل في
          { يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفًا {32} وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا {33} وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا {34} }



          # بل هي مدح #






          جاء في تفسير البيان للطبرسي:
          ثم أظهر سبحانه فضيلتهن على سائر النسوان بقوله «يا نساء النبي لستن كأحد من النساء» قال الزجاج لم يقل كواحدة من النساء لأن أحدا للنفي العام و قال ابن عباس معناه ليس قدركن عندي كقدر غيركن من النساء الصالحات أنتن أكرم علي فأنا بكن أرحم و ثوابكن أعظم لمكانكن من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)






          المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق


          يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين، وكان ذلك علي الله يسيرا، ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين واعتدنا لها رزقا كريما) الاحزاب 30، 31.

          بل على العكس أكد أنها من تفعل الفاحشة سيكون عذابها ضعفين

          فهل يقع تهديد رب العزة والجلالة أم لا ؟

          فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنْ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ

          جاء في تفسير البيان للطبرسي:
          وروى محمد بن أبي عمير عن إبراهيم ابن عبد الحميد عن علي بن عبد الله بن الحسين عن أبيه عن علي بن الحسين زين العابدين أنه قال له رجل إنكم أهل بيت مغفور لكم قال: فغضب وقال نحن أحرى أن يجري فينا ما أجرى الله في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم من أن نكون كما تقول إنا نرى لمحسننا ضعفين من الأجر ولمسيئنا ضعفين من العذاب ثم قرأ الآيتين


          - ان كان فيها ذم , لكان وقع على ال البيت ومنهم علي بن الحسين رحمه الله
          - ان كان سيقع التهديد , فسيقع على ال البيت من ذرية رسول الله رضي الله عنهم بحسب التفسير لديكم




          احترقت الشبهة احرق الله قلوب مبغضي ال بيت رسول الله.






          .


          التعديل الأخير تم بواسطة الحواري; الساعة 16-08-2009, 04:08 AM.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ALKAREEM
            ولماذا لم يستبدله الله بخير منهن ..
            بل استبدلهما بخير منهما و اقرأ عن أمهات المؤمنين

            تعليق


            • #21
              ثم أظهر سبحانه فضيلتهن على سائر النسوان بقوله «يا نساء النبي لستن كأحد من النساء»

              { يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفًا {32} وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا {33} وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا {34} }


              الأفضلية بشروطها !
              ان اتقيتين !!!!!!

              جاء في تفسير البيان للطبرسي:
              وروى محمد بن أبي عمير عن إبراهيم ابن عبد الحميد عن علي بن عبد الله بن الحسين عن أبيه عن علي بن الحسين زين العابدين أنه قال له رجل إنكم أهل بيت مغفور لكم قال: فغضب وقال نحن أحرى أن يجري فينا ما أجرى الله في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم من أن نكون كما تقول إنا نرى لمحسننا ضعفين من الأجر ولمسيئنا ضعفين من العذاب ثم قرأ الآيتين


              كلام غير منطقي أبدا فأهل البيت عليهم السلام هم ( أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا )
              أي أن روايتك مغلوطة !
              و ازواج النبي لسن من أهل بيت النبي و لكنهن من سكان البيت فقط !
              ان كان فيها ذم , لكان وقع على ال البيت ومنهم علي بن الحسين رحمه الله
              - ان كان سيقع التهديد , فسيقع على ال البيت من ذرية رسول الله رضي الله عنهم بحسب التفسير لديكم

              و التهديد القرآني جاء مخصص لنساء النبي فقط و ليس لأهل البيت فلا تتحاذق جدا
              قال الله عز وجل ( يا نساء النبي ) فقط ! فأين أنت ذاهب بتأويلاتك ؟
              احترقت الشبهة احرق الله قلوب مبغضي ال بيت رسول الله



              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة الحواري









                جاء في تفسير البيان للطبرسي:

                ثم أظهر سبحانه فضيلتهن على سائر النسوان بقوله «يا نساء النبي لستن كأحد من النساء» قال الزجاج لم يقل كواحدة من النساء لأن أحدا للنفي العام و قال ابن عباس معناه ليس قدركن عندي كقدر غيركن من النساء الصالحات أنتن أكرم علي فأنا بكن أرحم و ثوابكن أعظم لمكانكن من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)

                .



                كعادة الوهابية البتر والتدليس حتى آيات كتاب الله يبترونها وهذا تتمة تفسير الآية ليتضح أن الله سبحانه اشترط عليهم التقوى:
                ___________

                «إن اتقيتن» الله شرط عليهن التقوى ليبين سبحانه أن فضيلتهن بالتقوى لا باتصالهن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) «فلا تخضعن بالقول» أي لا ترققن القول و لا تلن الكلام للرجال و لا تخاطبن الأجانب مخاطبة تؤدي إلى طمعهم فتكن كما تفعل المرأة التي تظهر الرغبة في الرجال «فيطمع الذي في قلبه مرض» أي نفاق و فجور عن قتادة و قيل من في قلبه شهوة للزنا عن عكرمة و قيل أن المرأة مندوبة إذا خاطبت الأجانب إلى الغلظة في المقالة لأن ذلك أبعد من الطمع في الريبة «و قلن قولا معروفا» أي مستقيما جميلا بريئا من التهمة بعيدا من الريبة موافقا للدين و الإسلام

                _________

                والتقوى لم تتسم بها عائشة وحفصة بل تظاهرتا على رسول الله

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق


                  الأفضلية بشروطها !
                  ان اتقيتين !!!!!!



                  كلام غير منطقي أبدا فأهل البيت عليهم السلام هم ( أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا )
                  أي أن روايتك مغلوطة !
                  و ازواج النبي لسن من أهل بيت النبي و لكنهن من سكان البيت فقط !

                  و التهديد القرآني جاء مخصص لنساء النبي فقط و ليس لأهل البيت فلا تتحاذق جدا
                  قال الله عز وجل ( يا نساء النبي ) فقط ! فأين أنت ذاهب بتأويلاتك ؟



                  هذا ليس كلامه هو

                  بل كلام عالمكم ومفسر القران الشيعي الامامي الطبرسي

                  فهم منكم واليكم سواء انكرت ام قبلت

                  فهذا في كتبكم انتم

                  واما التهديد فلم يقع .... فهذا دليل على التقوى من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم







                  .
                  التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الفضل; الساعة 16-08-2009, 01:46 PM.

                  تعليق


                  • #24

                    ( إن اتقيتن ) أي خفتن الله . فبين أن الفضيلة إنما تتم لهن بشرط التقوى ، لما منحهن الله من صحبة الرسول وعظيم المحل منه ، ونزول القرآن في حقهن .
                    http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=33&ayano=32

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
                      هذا ليس كلامه هو

                      بل كلام عالمكم ومفسر القران الشيعي الامامي الطبرسي

                      فهم منكم واليكم سواء انكرت ام قبلت

                      فهذا في كتبكم انتم

                      واما التهديد فلم يقع .... فهذا دليل على التقوى من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم







                      .




                      أين الدليل على أنه قول عالمنا ؟

                      الذي نعرفه تماما أن النسخ يعني تدليس و بتر و هذا لا يؤخذ به

                      و التهديد وقع بطلاق حفصة و نزول الآيات الكريمة فهل تعتقدون بأن الله كان يمازح عائشة و حفصة بقوله عز من قال

                      ( وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ () عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا )
                      لا بل كان كلام الله تهديد و تقريع شديد للمتظاهرتان الكاذبتان على رسول الله المتهمتان اياه بما ليس فيه !

                      تعليق


                      • #26
                        عن ابن عباس عن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم قال إن كنا في الجاهلية ما نعدّ للنساء أمراً حتى أنزل الله تعالى فيهن ما أنزل وقَسَم لهن ماقسم قال فبينما أنا في أمر أأتمره إذ قالت لي امرأتي لو صنعت كذا وكذا فقلت لها ومالك أنت ولما ههنا وما تكلفك في أمر أريده فقالت لي عجباً لك يا ابن الخطاب ما تريد أن تراجَع أنت وإن ابنتك لتراجع رسول الله حتى يظلّ يومه غضبان فآخذ ردائي ثم أخرج مكاني حتى أدخل على حفصة فقلت لها يا بنية إنك لتراجعين رسول الله حتى يظل من يومه غضبان فقالت حفصة والله إنا لنراجعه فقلت تعلمين أني أحذرك عقوبة الله وغضب رسوله يا بنية لا يغرنك هذه التي قد أعجبها حُسنها و حب رسول الله إياها ثم خرجت حتى أدخل على أم سلمة لقرابتي منها فكلمتها فقالت لي أم سلمة عجباً لك يا ابن الخطاب قد دخلت في كل شيء حتى تبتغي أن تدخل بين رسول الله وبين أزواجه قال فأخذتني أخذاً كسرتني عن بعض ما كنت أجد فخرجت من عندها .


                        لما علم عمر أن رسول الله اعتزل نسائه وطلقهن فقال لهن عسى ربه إن طلقكن فأنزلها الله قرآناً يتلى كما روى (م 3675) وأنّب ابنته وجاء واستأذن على رسول الله فإذا رسول الله في مشربة له فإذا رسول الله مضطجع على حصير وليس عليه إلا إزار وإذا الحصير قد أثر في جنبه ولا يوجد في خزانته إلا نحو قبضة من شعير فبكى عمر قال ما يبكيك يا ابن الخطاب قال يا نبي الله وما لي لا أبكي وهذا الحصير قد أثر في جنبك وهذه خزانتك لاأرى فيها إلا ما أرى وذاك قيصر وكسرى في الثمار والأنهار وأنت رسول الله وصفوته فقال يا ابن الخطاب ألا ترضى أن تكون لنا الآخرة ولهم الدنيا قلت فإن طلقتهن فإن الله معك وملائكته وجبريل وميكائيل و أنا وأبو بكر والمؤمنون معك فنزلت الآية ” عسى ربه أن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكاراً ” (التحريم 5) قال عمر وكانت عائشة وحفصة تظاهران على سائر نساء النبي وهجرهن تسعاً وعشرين يوماً .

                        ( د 2283) (الإحسان 4262) عن عمر قال أن النبي صلى الله عليه وسلم طلق حفصة ثم راجعها وذلك أن عمر دخل عليها وهي تبكي فقال لها ما يبكيك لعل رسول الله طلقك إذا كان طلقك مرة ثم راجعك من أجلي والله لئن طلقك مرة أخرى لا أكلمك أبداً .
                        (س ص 2007) عن قيس بن زيد أن النبي طلق حفصة فدخل عليها خالاها قدامة وعثمان بن مظعون أخوي زينب بنت مظعون أم حفصة فبكت وقالت والله ما طلقني عن شبع

                        _ فيه جواز تطليق الصوّامة القوّامة وقد يكون لعدم مطاوعتها لزوجها !!!

                        صوامة قوامة ولا تطيع زوجها و تتظاهر عليه بالكذب فما فائدة صيامها وقيامها ؟!

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                          بل استبدلهما بخير منهما و اقرأ عن أمهات المؤمنين
                          وماذا أقرأ عن أمهات المؤمنيين ..
                          أنت تقولين بأنهن لسن مؤمنات وتحتجين بالآيه الكريمه ..

                          قال تعالى ؛ ( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ () عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا )
                          وسألتك أنا ..
                          لماذا لم يستبدله الله خيرا منهن ان كن كما تزعمين أنت بلسانك بأنهن لسن مؤمنات ..
                          وأجبت بأن الله استبدله ...
                          لا أدري ان كان ردك مجرد لغو أم أخذتك العزه بالأثم ..
                          هل استبدل الله نساء النبي ان كان استبدل فمن بمن ..
                          ولماذا توفي النبي وهن أمهات المؤمنيين .. وهل عجز الله عن استبدالهن بنساء

                          مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارً

                          تعليق


                          • #28
                            ( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ () عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مسلمات مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا )


                            فهل تكذبون الله في قوله أيضا
                            فقد استبدل الله عز وجل النبي صلى الله عليه و آله و سلم بزوجات هن كذلك
                            وأجبت بأن الله استبدله ...
                            لا أدري ان كان ردك مجرد لغو أم أخذتك العزه بالأثم ..
                            هل استبدل الله نساء النبي ان كان استبدل فمن بمن ..
                            ولماذا توفي النبي وهن أمهات المؤمنيين .. وهل عجز الله عن استبدالهن بنساء

                            طبعا قد استبدل الله عز وجل نبيه بزوجات مؤمنات خيرمن عائشة وحفصة اللتان أغضبتا رسول الله وكذبتا عليه

                            و يكفي أمهات المؤمنين الأخريات بقين على تقواهن وايمانهن بالله ورسوله ولم يغضبن الله ولا رسوله بفعل ولا بقول

                            ألا يكون فيهن تعويض من الله واستبدال عن تلكم المتظاهرتان

                            ولماذا توفي النبي وهن أمهات المؤمنيين .. وهل عجز الله عن استبدالهن بنساء
                            توفي عنهن و هن امهات المؤمنين لأنهن فضلن البقاء معه و لا فضل لهن في ذلك أبدا فما لقب ام المؤمنين الا لتحريم الزواج بهن لا أكثر كرامة لرسول الله و نصر من الله عز وجل لنبيه ضد كلمة المنافقين

                            فمثلا لو طُلقت احداهن من رسول الله لا تكون من أمهات المؤمنين لأنها بمقدورها الزواج !

                            أي هذا لا علاقة له بما اقترفته عائشة وحفصة من ذنب عظيم أغضب الله ورسوله

                            و البديل لهما موجود فهما مجرد زوجتين عاصيتين خرجتا من دائرة الايمان الى المعصية والاساء ة الى رسول الله بينما النبي له من الزوجات المؤمنات ما يعوضنه عن هاتين العاصييتن الكاذبتين

                            و أما بقاء عائشة و حفصة على زواجهما برسول الله لا فضيلة فيه لهما بعد ما أحدثوا من معاصي و اساءات فهما اختارتا البقاء والا لكان الطلاق نصيب كل منهما كما طلقت حفصة الآثمة !

                            أي لا يوجد ما يمنع حدوث ذلك

                            التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 16-08-2009, 03:21 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              اختلف في سبب نزول صدر هذه السورة ، فقيل : نزلت في شأن مارية وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد حرمها ، فنزل قوله : ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك ) الآية

                              وقال ابن جرير : حدثنا سعيد بن يحيى ، حدثنا أبي ، حدثنا محمد بن إسحاق ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس قال : قلت لعمر بن الخطاب من المرأتان ؟ قال : عائشة ، وحفصة .وكان بدء الحديث في شأن أم إبراهيم القبطية ، أصابها النبي - صلى الله عليه وسلم - في بيت حفصة في نوبتها فوجدت حفصة ، فقالت : يا نبي الله ، لقد جئت إلي شيئا ما جئت إلى أحد من أزواجك في يومي ، وفي دوري ، وعلى فراشي . قال : " ألا ترضين أن أحرمها فلا أقربها ؟ " . قالت : بلى . فحرمها ، وقال : " لا تذكري ذلك لأحد " . فذكرته لعائشة فأظهره الله عليه ، فأنزل الله : ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك


                              اذن النزول كان في شأن مارية و قد حرمها رسول الله على نفسه رضا لحفصة وأمرها أن لا تخبر أحد ؟
                              ولكن حفصة لا تستطيع اخفاء شيئا عن شريكتها في المتظاهرة !



                              ومع هذا و بعد أن حرم النبي على نفسه مارية عصت حفصة قول رسول الله و سارعت باخبار عائشة !

                              فأظهر الله عز وجل لنبيه الكريم مؤامرة الزوجتان المتظاهرتان و أخبره بما افترتاه
                              و لا حدود لسوء أخلاق عائشة مع رسول الله


                              هكذا أورد هذا الحديث ها هنا بهذا اللفظ ، وقال في كتاب " الأيمان والنذور " : حدثنا الحسن بن محمد ، حدثنا الحجاج ، عن ابن جريج ، قال : زعم عطاء ، أنه سمع عبيد بن عمير ، يقول : سمعت عائشة تزعم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يمكث عند زينب بنت جحش ، ويشرب [ ص: 161 ] عندها عسلا فتواصيت أنا ، وحفصة أن أيتنا دخل عليها النبي - صلى الله عليه وسلم - فلتقل : إني أجد منك ريح مغافير ; أكلت مغافير ؟ فدخل على إحداهما النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالت ذلك له ، فقال : " لا بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ، ولن أعود له " . فنزلت : ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك ) ؟ إلى : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) لعائشة ، وحفصة ، ( وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا )لقوله : " بل شربت عسلا " . وقال إبراهيم بن موسى ، عن هشام : " ولن أعود له ، وقد حلفت ، فلا تخبري بذلك أحدا


                              ولا ندري أيهما الرواية الصحيحة التي لا كذب فيها
                              هل هي التي في شأن مارية أم التي في زينب بنت جحش و العسل ؟!

                              ومما يدل على أن عائشة وحفصة رضي الله عنهما ، هما المتظاهرتان الحديث الذي رواه الإمام أحمد في مسنده حيث قال : حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور ، عن ابن عباس ، قال : لم أزل حريصا على أن أسأل عمر عن المرأتين من أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - اللتين قال الله تعالى : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) حتى حج عمر وحججت معه ، فلما كان ببعض الطريق عدل عمر وعدلت معه بالإداوة . فتبرز ، ثم أتاني ، فسكبت على يديه فتوضأ ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، من المرأتان من أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - اللتان قال الله تعالى : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) ؟ فقال عمر : واعجبا لك يا ابن عباس - قال الزهري : كره - والله ما سألته عنه ولم يكتمه قال : هي حفصة وعائشة . قال : ثم أخذ يسوق الحديث .


                              و عمر يعترف على ابنته المتظاهرة العاصية
                              المهم أن الرواية تؤكد سوء أخلاق المتظاهرتان و عصيانهما وكذبهما على رسول الله

                              وقال الطبراني ، حدثنا إبراهيم بن نائلة الأصبهاني ، حدثنا إسماعيل البجلي ، حدثنا أبو عوانة ، عن أبي سنان ، عن الضحاك ، عن ابن عباس في قوله : ( وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا )قال : دخلت حفصة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في بيتها وهو يطأ مارية فقال لها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا تخبري عائشةحتى أبشرك ببشارة ، فإن أباك يلي الأمر من بعد أبي بكر إذا أنا مت " . فذهبت حفصة فأخبرت عائشة فقالت عائشة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : من أنبأك هذا ؟ قال : ( نبأني العليم الخبير ) فقالت عائشة : لا أنظر إليك حتى تحرم مارية فحرمها ، فأنزل الله : ( يا أيها النبي لم تحرم
                              عائشة تقول لا أنظر اليك حتى تحرم مارية فحرمها على طلب عائشة !

                              ولا ندري هنا لماذا ذكر في الرواية ان رسول الله طلب من حفصة عدم اخبار عائشة ؟

                              لماذا عائشة تحديدا ؟

                              و ما لعائشة في يوم حفصة ؟

                              و لكن حتى بعد أن طلب منها رسول الله عدم اخبار شريكتها وأنه بشرها بتولي عمر بعد ابوبكر ذهبت وأخبرت عائشة ضاربة بقول رسول الله عرض الحائط !
                              http://www.islamweb.net/newlibrary/d...ano=66&ayano=5
                              التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 16-08-2009, 04:32 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

                                فهل تكذبون الله في قوله أيضا
                                فقد استبدل الله عز وجل النبي صلى الله عليه و آله و سلم بزوجات هن كذلك
                                طبعا قد استبدل الله عز وجل نبيه بزوجات مؤمنات خيرمن عائشة وحفصة اللتان أغضبتا رسول الله وكذبتا عليه
                                و يكفي أمهات المؤمنين الأخريات بقين على تقواهن وايمانهن بالله ورسوله ولم يغضبن الله ولا رسوله بفعل ولا بقول

                                ألا يكون فيهن تعويض من الله واستبدال عن تلكم المتظاهرتان

                                توفي عنهن و هن امهات المؤمنين لأنهن فضلن البقاء معه و لا فضل لهن في ذلك أبدا فما لقب ام المؤمنين الا لتحريم الزواج بهن لا أكثر كرامة لرسول الله و نصر من الله عز وجل لنبيه ضد كلمة المنافقين

                                فمثلا لو طُلقت احداهن من رسول الله لا تكون من أمهات المؤمنين لأنها بمقدورها الزواج !

                                أي هذا لا علاقة له بما اقترفته عائشة وحفصة من ذنب عظيم أغضب الله ورسوله

                                و البديل لهما موجود فهما مجرد زوجتين عاصيتين خرجتا من دائرة الايمان الى المعصية والاساء ة الى رسول الله بينما النبي له من الزوجات المؤمنات ما يعوضنه عن هاتين العاصييتن الكاذبتين

                                و أما بقاء عائشة و حفصة على زواجهما برسول الله لا فضيلة فيه لهما بعد ما أحدثوا من معاصي و اساءات فهما اختارتا البقاء والا لكان الطلاق نصيب كل منهما كما طلقت حفصة الآثمة !

                                أي لا يوجد ما يمنع حدوث ذلك

                                من حقكم الخلاف والمجادله لكن على شرط استعمال العقل أولا وأخيرا ...
                                فالآيه تقول ـــ " عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن "

                                ولكنك تجادل بلا دليل ولا منطق ..
                                تقول / ين بأن الله استبدله غيرهن ..
                                فسألنا استبدل من بمن ..

                                فكان الرد لغو وكلام انشائي ركيك لا شبهة منطق فيه .. وقلت استبدله بمن تبقى من نساءه
                                ولكن لو انك استعملت العقل قليلا وسمحت له بان يضيئ جنبات الصدور المظلمه لما تجرأتم على الله ورسوله وآل بيته وفصاحة كلام رب العزه ..

                                الله يقول ان لم تتبن سنستبدله بنساء هذه صفاتهن ..

                                ثيبات وأبكارا ..

                                فمن هي البكر التي استبدلها الله للنبي ...

                                ومن هنا علمنا علما يقينيا أن تلك الصفات الثمانية التى جاءت فى الآية الكريمة ، هي هي صفات أمهات المؤمنين ، صفات خير النساء طرا ، وهي كما سبق :

                                1- مسلمات
                                2- مؤمنات
                                3- قانتات
                                4- تائبات
                                5- عابدات
                                6- سائحات
                                7- ثيبات
                                8- وأبكارا
                                وطبعا هن نساءه من قبل ومن بعد ..
                                وهن أمهات المؤمنيين من قبل ومن بعد .. ولا يتزوجن بعده ..
                                لأنهن نساءه وازواجه في الجنه ..

                                قضي الأمر .. ولله الأمر من قبل ومن بعد ..

                                يقول سبحانه وتعالى : " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا " (6)

                                وعليه فقد ختم الله هذا الفصل بأن من الله على نبيه بأزواجه في الدنيا والآخره ..

                                بقول له ربه سبحانه " لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك وكان الله على كل شيء رقيبا " ( الأحزاب : 52 )

                                ومن هنا قلت أن تلك الصفات التى ذكرت فى آية التحريم ، ليست إلا وصفا لنساء النبي صلى الله عليه وسلم.

                                وقد قارب ذلك المعنى الشهيد صاحب ( في ظلال القرآن ) ، بقوله أن تلك الصفات : هي الصفات التي يدعوهن إليها عن طريق الإيحاء والتلميح.

                                وهو تأكيد لما قلناه ، أن ما جاء إنما هو صفات أمهات المؤمنين.
                                جاء فى ( الاستيعاب في معرفة الأصحاب ) لابن شهاب ، ما يروي عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وعروة عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خير أزواجه بدأ بها ، فاختارت الله ورسوله. قالت: وتتابع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كلهن على ذلك.

                                وهؤلاء هن نساءه صلى الله عليه وسلم اللائى توفى عنهن وكان عددهن ، فيما اتفق عليه علماء السير تسع من أمهات المؤمنين.
                                والحمد لله رب العالمين على نعمة العقل والدين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,094 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                102 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                72 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                                استجابة 1
                                111 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X