من حقكم الخلاف والمجادله لكن على شرط استعمال العقل أولا وأخيرا ...
وهذا ما نطالب به
فالآيه تقول ـــ " عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن "
نعم هذا قول الله و تهديده الذي لايرده أحد سوى عبدة عائشة !
ولكنك تجادل بلا دليل ولا منطق ..
تقول / ين بأن الله استبدله غيرهن ..
فسألنا استبدل من بمن ..
فكان الرد لغو وكلام انشائي ركيك لا شبهة منطق فيه .. وقلت استبدله بمن تبقى من نساءه
تقول / ين بأن الله استبدله غيرهن ..
فسألنا استبدل من بمن ..
فكان الرد لغو وكلام انشائي ركيك لا شبهة منطق فيه .. وقلت استبدله بمن تبقى من نساءه
نعم استبدله بما هو خير من عائشة وحفصة ولا تستطيع أن تقول بأنهما خير من زوجات رسول الله لأن الله عز وجل قال في كتابه العزيز أن هناك من هن خيرا منهما
ولكن لو انك استعملت العقل قليلا وسمحت له بان يضيئ جنبات الصدور المظلمه لما تجرأتم على الله ورسوله وآل بيته وفصاحة كلام رب العزه .
و أنت لو تجردت قليلا من عبادة عائشة لوجدت أنها أسوأ امرأة ذكرها القرآن الكريم !حتى زوجة العزيز لم ينزل فيها هكذا تهديد !
و يكفي سورة التحريم دليل على ذلك
و لوجدت أنها أكثرمن أساء الى رسول الله
وأنها أكثر من أساء الى الاسلام والمسلمين !
ولا أرى في موضوعي جرأة على رسول الله لأن أتيت به من كتاب الله
أليست آيات سورة التحريم نزلت بسبب ما فعلته عائشة و صاحبتها حفصة
أين الجرأة التي اتهمتني بها ؟
الله يقول ان لم تتبن سنستبدله بنساء هذه صفاتهن ..
ثيبات وأبكارا ..
فمن هي البكر التي استبدلها الله للنبي ...
ومن هنا علمنا علما يقينيا أن تلك الصفات الثمانية التى جاءت فى الآية الكريمة ، هي هي صفات أمهات المؤمنين ، صفات خير النساء طرا ، وهي كما سبق :
1- مسلمات
2- مؤمنات
3- قانتات
4- تائبات
5- عابدات
6- سائحات
7- ثيبات
8- وأبكارا
وطبعا هن نساءه من قبل ومن بعد ..
وهن أمهات المؤمنيين من قبل ومن بعد .. ولا يتزوجن بعده ..
لأنهن نساءه وازواجه في الجنه ..
ثيبات وأبكارا ..
فمن هي البكر التي استبدلها الله للنبي ...
ومن هنا علمنا علما يقينيا أن تلك الصفات الثمانية التى جاءت فى الآية الكريمة ، هي هي صفات أمهات المؤمنين ، صفات خير النساء طرا ، وهي كما سبق :
1- مسلمات
2- مؤمنات
3- قانتات
4- تائبات
5- عابدات
6- سائحات
7- ثيبات
8- وأبكارا
وطبعا هن نساءه من قبل ومن بعد ..
وهن أمهات المؤمنيين من قبل ومن بعد .. ولا يتزوجن بعده ..
لأنهن نساءه وازواجه في الجنه ..
هذا قول الله
( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ () عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مسلمات مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا ) كلام رب العالمين و ليس قولي لتحاججه!
فهل أنت متصد لقول الله لأجل المتظاهرتان ؟!
غريب أمر عبدة عائشة ؟
قضي الأمر .. ولله الأمر من قبل ومن بعد ..
يقول سبحانه وتعالى : " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا " (6)
يقول سبحانه وتعالى : " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا " (6)
وما مناسبة هذا في الموضوع ؟
أنا تكلمت عن التظاهر و الكذب على رسول الله و استشهدت بذلك من كتاب الله و الصحاح التي تؤكد أن المتظاهرتان هما عائشة وحفصة و قد هددهما رب العزة أشد تهديد !
أما مسالة الامومة فهي مجرد لقب تكليف لا تشريف أي انهن بهذا اللقب لا يحق لهن الزواج بعد رسول الله و حرمن على كل الرجال !
وعليه فقد ختم الله هذا الفصل بأن من الله على نبيه بأزواجه في الدنيا والآخره ..
يا ترى عائشة في الآخرة أين ستكون ؟
بقول له ربه سبحانه " لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك وكان الله على كل شيء رقيبا " ( الأحزاب : 52 )
لا تحاول اقناعي أنها نزلت خصيصا في حق عائشة و حفصة ؟!
لأن ما جاء في سورة التحريم يوضح أن عائشة و حفصة لا كرامة لهما بعد سوء أخلاقهما مع حبيب الله
ومن هنا قلت أن تلك الصفات التى ذكرت فى آية التحريم ، ليست إلا وصفا لنساء النبي صلى الله عليه وسلم.
يعني أنت تنسب ما قامت به عائشة و صا حبتها في نساء النبي جميعا ؟!
صحيح و الله الخير يخص والشر يعمم
لو كانت فضيلة و كرامة لخصصتم بها عائشة و حدها دون غيرها كما تدعي أنها هي المحضية و المفضلة والحبيبة والتي نزل القرآن في لحافها و زوجها من سبع سماوات والكثير من أحلام اليقظة لعائشة و تناسيتم أن رسول الله من صفاته العدل
ما يروي عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وعروة عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خير أزواجه بدأ بها ، فاختارت الله ورسوله. قالت: وتتابع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كلهن على ذلك.
عائشة اختارت رسول الله لتداري فضيحتها بعد جريمتها التي تكلم بها القاصي والداني الى اليوم لأن القرآن خلدها و لا فضل لها في ذلك بل أن رسول الله له الفضل عليها أن تركها في عصمته !
وهؤلاء هن نساءه صلى الله عليه وسلم اللائى توفى عنهن وكان عددهن ، فيما اتفق عليه علماء السير تسع من أمهات المؤمنين.
والحمد لله رب العالمين على نعمة العقل والدين
والحمد لله رب العالمين على نعمة العقل والدين
نعم توفي صلى الله عليه و آله وسلم عن تسع زوجات و أنتم لا تعرفون سوا عائشة فقط
الحمد لله على نعمة العقل و الدين
تعليق