السيده عائشة تقول :النبي ص واله يصلي والمني على ثوبه
الاحكام للآمدي ج 1 جزء 1 ص 234 : قيل - . . . وكذلك اتفق الصحابة على تعميم ما نقل عن عائشة أنها قالت : كنت أفرك المني من ثوب رسول الله ( ص ) وهو في الصلاة ) في حق كل أحد حتى ان الشافعي استدل بذلك على طهارة مني الآدمي واستدل به أبو حنيفة على جواز الاقتصار على الفرك في حق غير النبي . وكذلك إجماعهم ( أي الصحابة ) على وجوب الغسل من التقاء الختانين بقول عائشة ( فعلته أنا ورسول الله ( ص ) ، واغتسلنا ) . . .هل يمكن لامراة لها مقام زوج النبي ص واله ان تخبر الناس عن علاقاتها الخاصة مع النبي ص واله وما معنى قولها فعلته انا ورسول الله ص اعوذ بالله من الخذلان
ومن ذلك أنه لما سئل عن قبلة الصائم قال ( أنا أفعل ذلك ) ولولا أن للفعل عموما لما كان كذلك . ‹ صفحة الدراية ج 1 ص 91 : › الدراية ج 1 ص 91 : وأخرجه أبو داود من حديث عائشة قال بمعناه حديث قال النبي ( ص ) لعائشة في المني فاغسليه إن كان رطبا وافركيه إن كان يابسا لم أجده بهذه السياقة وهو عند البزار والدارقطني من حديث عائشة قالت كنت أفرك المني من ثوب رسول الله ( ص ) إذا كان يابسا وأغسله إذا كان رطبا ولمسلم من وجه آخر لقد رأيتني وإني لأحكه من ثوب رسول الله ( ص ) يابسا بظفري ولأبي داود كنت أفركه من ثوب رسول الله ( ص ) فركا فيصلي فيه ولأحمد من طريق عبد الله بن عبيد بن عمير غيره كان رسول الله ( ص ) يسلت المني من ثوبه بعرق الإذخر ثم يصلي فيه ويحته يابسا ثم يصلي فيه وفي الصحيحين عن عائشة أنها كانت تغسل المني من ثوب رسول الله ( ص ) وروى ابن أبي شيبة من طريق خالد بن أبي عزة سأل رجل عمر فقال إني احتلمت على طنفسة فقال إن كان رطبا فاغسله وإن كان يابسا فاحككه فإن خفي عليك فارششه وروى الشافعي ثم البيهقي من طريقه بإسناد صحيح عن عطاء عن ابن عباس في المني إنما هو بمنزلة المخاط والبزاق قال البيهقي هذا هو الصحيح موقوف ورفعه شريك عن ابن أبي ليلى عن عطاء ولا يثبت انتهى
الاحكام للآمدي ج 1 جزء 1 ص 234 : قيل - . . . وكذلك اتفق الصحابة على تعميم ما نقل عن عائشة أنها قالت : كنت أفرك المني من ثوب رسول الله ( ص ) وهو في الصلاة ) في حق كل أحد حتى ان الشافعي استدل بذلك على طهارة مني الآدمي واستدل به أبو حنيفة على جواز الاقتصار على الفرك في حق غير النبي . وكذلك إجماعهم ( أي الصحابة ) على وجوب الغسل من التقاء الختانين بقول عائشة ( فعلته أنا ورسول الله ( ص ) ، واغتسلنا ) . . .هل يمكن لامراة لها مقام زوج النبي ص واله ان تخبر الناس عن علاقاتها الخاصة مع النبي ص واله وما معنى قولها فعلته انا ورسول الله ص اعوذ بالله من الخذلان
ومن ذلك أنه لما سئل عن قبلة الصائم قال ( أنا أفعل ذلك ) ولولا أن للفعل عموما لما كان كذلك . ‹ صفحة الدراية ج 1 ص 91 : › الدراية ج 1 ص 91 : وأخرجه أبو داود من حديث عائشة قال بمعناه حديث قال النبي ( ص ) لعائشة في المني فاغسليه إن كان رطبا وافركيه إن كان يابسا لم أجده بهذه السياقة وهو عند البزار والدارقطني من حديث عائشة قالت كنت أفرك المني من ثوب رسول الله ( ص ) إذا كان يابسا وأغسله إذا كان رطبا ولمسلم من وجه آخر لقد رأيتني وإني لأحكه من ثوب رسول الله ( ص ) يابسا بظفري ولأبي داود كنت أفركه من ثوب رسول الله ( ص ) فركا فيصلي فيه ولأحمد من طريق عبد الله بن عبيد بن عمير غيره كان رسول الله ( ص ) يسلت المني من ثوبه بعرق الإذخر ثم يصلي فيه ويحته يابسا ثم يصلي فيه وفي الصحيحين عن عائشة أنها كانت تغسل المني من ثوب رسول الله ( ص ) وروى ابن أبي شيبة من طريق خالد بن أبي عزة سأل رجل عمر فقال إني احتلمت على طنفسة فقال إن كان رطبا فاغسله وإن كان يابسا فاحككه فإن خفي عليك فارششه وروى الشافعي ثم البيهقي من طريقه بإسناد صحيح عن عطاء عن ابن عباس في المني إنما هو بمنزلة المخاط والبزاق قال البيهقي هذا هو الصحيح موقوف ورفعه شريك عن ابن أبي ليلى عن عطاء ولا يثبت انتهى
تعليق