إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أتسائل حول العصمة يا أصحاب الدار من الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ALKAREEM
    ليتك يا أخينا الكريم توضح هذا الذي التبس على الأخ راجي النجاه فأنا مثله وعلى قوله ..
    بارك الله فيك
    أرجو ألا تحرمنا رأيك اخي
    فتدارس العلم مفيد إذا كان مراده الحق
    لا النصرة لمذهب أو رأي أو كبر النفس
    هدانا الله وأياك

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
      مازلت لم انتهِ من إعداد موضوع الامامة ، سأرفق معه ملحقاً عن عصمة الرسول وعصمة الائمة صلوات الله عليهم فتابعه.
      سأتابعه إنشاء الله
      ضع الرابط
      ولا تحرمنا رأيك
      بارك الله فيك

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الهدى
        إن كانت هناك روايات شاذه ولا أستبعدها فلسنا مُلزمين بها ,
        ولكن ماذا عنكم وعن رواياتكم التي فيها طعن بسيد الخليقه صلى الله عليه وآله ؟!

        روايات شاذة من قال بذلك يا اخي روايات في كتاب الكافي تطعن في الائمة عليهم السلام فهل تقول شيئاً وعلمائك يقولون غير ذلك افهم يا اخي انا لا اسرد لك روايات شاذة !!!

        هناك فرق بين إمام ومأموم وتابع ومتبوع ومُشرع ومشرع له
        فالأئمه عليهم السلام عدل القرآن وورثته والقيمين عليه فالقرآن في كفه

        وهم في الكفة الأخرى من الميزان هكذا أراد الله عز وجل ورسوله
        المبلغ عنه صلى الله عليه وآله ليس لنا ولا للصحابة خيار ,
        تماماً كما قال الخالق جل جلاله لإبليس أسجد فرفض السجود مع أنه
        كان من أعبد الملائكه وهو ليس بملاك ,
        وحديثنا هنا ليس عن العصمة من الذنوب تحديداً وإنما الذنوب والتشريع
        فراجع ردي للأخ راجي النجاه ستجد تفصيلاً كافياً
        انت تجادل بالكلام وانا طلبت منك نصاً يدل على العصمة فلا تلف وتدور وترجع من حيث بدأت فان الائمة عليهم السلام عدول كما ان الصحابة عدول وارجوا ان لايتجه الموضوع الى موضوع اخر

        ويا اخي انت تستدل بحديث (افلا اكون عبداً شكورا) يا اخي هناك فرق بين العبد العابد لله والعبد الشكور فكلام رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)وهو امام الشاكرين اراد ان يبين للامة انه عابد وشاكراً لله قال تعالى (وقليل من عبادي الشكور)
        لا تؤلني كلام انا ماقلته انا لم اقل ان الائمة عليهم السلام ضالين حاشاهم بل هم ائمة هداة مهتدين ولا شك في ذلك .ولا تسرد الايات في غير محلها فنحن لا نتخذ علمائنا ارباباً انظر لقول الشافعي رحمه الله يقول(اذا خالف كلامي كلام رسول الله فاضربوا بكلامي عرض الحائط)هذا هو منهجنا افهمت
        بارك الله فيك أخي الكريم
        لا تحرمنا رأيك حول الموضوع
        عن دلائل العصمه من عدمها
        هدانا الله وإياك

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
          الحوارات الثنائية أكثر نفعا ،

          أتمنى على الآخرين أن لا يحرفوا الحوار عن مساره ..

          ولكن بحسب رؤيتي فإن المناظرة عير موفقة في مقدماتها ..

          فكان الأولى أن يبدأ الحوار بمعنى العصمة ، ثم الإستدلال عقلا على ضرورتها ، ومن ثم الإستدلال بالنقل المتفق عليه حول مصاديقها ..


          ( الجمري )
          بارك الله فيك أخي الكريم
          ولا تحرمنا رأيك

          وعن معني العصمه : هي ما يجعل الأمام غير مسؤول من رعيته ولا راد له كما شرحها أخي مختصر مفيد أن الأمام نائب عن المشرع ولا يجوز رده إلي الكتاب والسنه

          أما الأستدلال عقلا : فهي واجبه ولا يسلم الأمر إلا بها في منهج القائلين بأن الإمام منصب ونائب عن المشرع وواجب إطاعته مطلقا
          ولكني لكي أقر بها لابد أن أقر بالمنهج
          ولكني هنا لست أناقش المنهج
          أنا مبدئيا أري أن هناك أدله علي عدم العصمه مثل الآية الكريمه اللتي أوردنها
          مما يجعلني لا أناقش المنهج أصلا
          أما لو رد أحد علي وأقتنعت بخطأ تأويلي وسلمت أن العصمه لا مانع من وجودها
          فيمكن تقبل أن هناك نائب للمشرع بالدليل ايضا

          شكرا أخي علي تفاعلك
          ولا تحرمنا رأيك
          هدانا الله وأياكم

          تعليق


          • #35


            أخي الكريم طالب النجاة
            السلام عيكم ورحمة الله وبركاته
            أخي الفاضل
            سألتك من هو الأتقى لله عز وجل في زمن الإمام علي عليه السلام
            وفي زمن الحسن والحسين عليهما السلام
            فكان جوابك


            والله لا أعلم أخيالكريم
            وطبعا لا أعلم هذهتنسحب علي كل العصور
            ما عداعصر سيدنا محمدفأقول لك الأتقي هو
            لأننا لا نزكي علي الله إلا من كان قد زكاهالله
            حتي في عصر الانبياء منالأتقي سيدنا موسي أم الخضر عليهما السلام ؟
            الله أعلم


            والله لا أعلم أخيالكريم



            يا عزيزي أصدقك في هذه ولكن هذه الجمله التي خرجت منك بعفويه وصدق هي السبب وراء تنصيب المرجعيه للمسلمين بعد الرسول صلى الله عليه وآله
            بحيث لا يكون هناك مجال للشك ولا الأخذ والرد
            ولا ترجيح جماعة من الناس لــ س من الناس كما هو الحال بين من رجحوا مالك على أبو حنيفه أو الشافعي على أحمد وهكذا
            فالخالق جل جلاله لم ينصبهم قيمين على الأمه ولم يأمرنا بالأخذ منهم أو عنهم أو الرجوع لهم
            ولن تجد تلميح ولا تصريح من كتاب ولا سنه
            وهذا عكس ما خص الله به آل الرسول صلى الله عليه وآله
            والآيات والأحاديث في ذلك تترى وأكثر من أن تُحصى
            ولكنا تنازعنا وأياكم حولها فرددنا تنازعنا لكتاب الله جل في علاه ولسنة نبيه فلم نجد أثراً لأمراء الجور ولا لشيوخ المذاهب .

            حسناً يا عزيزي قد كانت لي غاية وهدف من السؤال
            ولكن برائتك وخشيتك حالت دون ذلك ,
            ونعيده عليك بطريقة أخرى وأرجوك أن تركز عليه
            فسوف يغنينا عن الكثير من القول ,
            هب أن جماعة من المسلمين يسكنون قريه
            وفي هذه القريه رجل من أتقاهم وقد خصه الرسول صلى الله عليه وآله
            بمحاسن القول والتزكيه وجهاده وزهده وفقهه يشهد بهذا
            وينطبق عليه الحديث القدسي حيث الخالق تبارك وتعالى هو سمعه
            وبصره ويده التي يبطش بها
            فهل يصح عقلاً إذا أراد هؤلاء القوم أن يتحاكموا في قضية من قضايا
            الدين أوالدنيا أن يذهبوا لشخص غيره ؟!

            حتماً ستقول( لا )
            فماذا ستقول عنهم إن ذهبوا لغيره ؟!
            هل ضلوا السبيل أم هم على هدى وبينة من ربهم ؟!
            جواب كل ذلك عندك !
            فأكثر ما أعجبني وشدني لحوارك يا عزيزي
            هو
            إعطائك للعقل قيمه ولما لا وقد تعبدنا الخالق جل جلاله بهذا العقل
            وفي هذا يقول أئمتنا عليهم السلام ( إن لله على الناس
            حجتان ظاهرة وباطنه فالظاهره هم الأنبياء والرسل
            والباطنه هي العقل .
            ولقد لاحظت تخوفك وخشيتك من الخالق جل جلاله
            وهذا شئ رائع زادنا الله وأياك تقوى وورع
            ولكن كلمة الحق نقولها أنا وأنت (لمن) ؟!
            فإن كانت لله عز وجل فلا تخشى في الله لومة لائم .

            نعود لمثالنا السابق
            هب أن هؤلاء القوم جاءو لهذا التقي
            وأستفتوه في قضيتهم الدينيه أو الدنيويه ,
            فهل تتوقع أن هذا الشخص سوف يخبط خبط عشواء
            ويقضي في حلكة ودهماء ... أم سيكون مستبصراً
            ومسدداً من الله تعالى ؟!
            أيضاً
            هب أن هؤلاء القوم قدحوا في قول أتقاهم فما هو المخرج ( له ) كي يقنعهم بصدق قوله وفتواه ؟!
            حتماً سيحيلهم للكتاب والسنه كي يجدوا شاهداً على
            صدق قوله
            إذاً هو ليس مصدر النزاع وإنما حوله كان النزاع

            أيضاً
            اليس لكل قوم حكيم يرجعون له ؟!
            حتى البشر في أدغال إفريقيا وغابات الأمازون
            وجزر الواق واق وأصقاع الصين ومنقوليا
            والهنود الخضر والحمر
            يقرون ويتبعون هذا المنهج منهج المرجعيه !
            ولا يتمردون على هذه المرجعيه إلا ما شذ
            فإن كان كل هؤلاء يقومون بذلك فما قولك بأمة المسلمين
            هل تظن أن الله جل جلاله ورسوله صلى الله عليه وآله
            سوف يتركهم همج رعاع يتبعون كل ناعق ؟!
            حاشا لله أن يكون ذلك
            نعم لقد شرع الله جل جلاله للأمه مرجعية ترجع لها
            بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وهذه من أبجديات
            العدل الإلهي فكل شريعة وفكر تذوب مع الوقت وتبدل الأجيال
            إذا هي لم تترسخ في أربعه أو خمسة أجيال ومع هذا الرسوخ
            تكون كالجبال ومن المسلمات التي لا تقبل الجدال ,

            هذا هو دور الأئمه عبر أكثر من مئتي عام علم وفقه ليس فيه تظارب
            ولا إختلاف الخلف كمن سلف إمتداد واحد يؤيده ولا ينقضه ,
            فمن إختاره الله ليكون ولي أمر المسلمين حتماً سيكوم
            معصوم في كل حركاته وسكناته
            ولو لم توجد نصوص في هذا الخصوص لكان لزاماً على الأمه
            بالبحث عمن يقودها لسبيل الرشاد وحتماً ستصل
            لعترة نبينا صلى الله عليه وآله حيث كانوا أتقى الخلق لله بعد
            سيدهم رسول الله صلى الله عليه وآله
            ولكن ماذا نصنع يا عزيزي لهذه الأمه التي والت وولت الطلقاء
            وأبناء الطلقاء على رقابها وهم بدورهم أسسوا لشيوخ
            البلاط والحكم وأفتوا بأن معاويه مشكور ومأجور في قتله
            للمؤمنين وإبنه أمير المؤمنين سكير وخمير
            فهل هؤلا ء لهم وجود في الايه وهل يستطيع أحد أن يتنازع معهم ,
            عندها لن يردوك لله ولرسوله بل سيردوك للمشانق وقطع الرؤؤس
            وبمباركة شيوخهم وعلمائهم
            ثم إن الخطاب للمؤمنين فهل مثل يزيد وأبيه مؤمنين ؟!
            وقد إستحلوا الدماء الطاهره وسلبوا الأرواح المسبحه
            وبثوا الرعب في قلوب المؤمنين !
            ولا تنسى بأن مقولة لايفتى ومالك بالمدينه هي ليست
            تشريع إلهي ولا نبوي وإنما تشريع أمراء الجور
            وهذه تكفيه لتقدح فيه
            ولا تنسى أن تعرج على صفين يوم أن تنازعوا فردوا النزاع للدين
            ورفعوا المصاحف متوسلين بعد أن ذاقوا حر السيوف
            فكانت خدعه أوقدوا بها فتنه
            لعنهم الله هل هؤلاء هم
            أهل الآيه ؟!!!!

            نعود للآية الكريمه محل النقاش
            والتي لم ترد علي فيها
            ولم تُعر ( واو) العطف إهتماماً فهذا الحرف
            قد حسم النزاع بيني وبينك باكراً
            ولكني إستمتعت بالحوار معك لذلك أكثرت عليك فأعذرني .
            فقد قلت لك

            الخالق جل جلاله قد أمر بالطاعة إبتداءاً

            حيث قال عز من قائل
            يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ْأَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ
            هذا الجزء من الايه مُحكم
            وفيه عطف طاعة ولاة الأمر على طاعة رسوله صلى الله عليه وآله
            ومعروف أن واو العطف يسبغ على المطوف كل خصائص المعطوف عليه
            فنفس الطاعه التي للرسول صلى الله عليه وآله هي لهم وهي
            منها وفيها وهنا ستجد العصمة في أبهى تجلياتها .
            تحياتي يا عزيزي






            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة راجي النجاة
              بسم الله الرحمن الرحيم
              اللهم صلي علي سيدنا محمد وآله وسلم
              الأخ الكريم مختصر مفيد
              أتابع إستفهامي

              يا أخي الآية حسب فهمي تنفي العصمه

              رد فهمي الي الصواب لغويا
              تفسير الآيه لا يحتمل - عندي - إلا أن التنازع بين أولي الأمر والمؤمنين
              لأنه لا يمكن أن يأمرنا الله برد تنازعنا إلي الله ورسوله وقد أمرنا بإطاعتهم وأولي الأمر في نفس الآيه
              هل تفهم ما أريد قوله ؟
              إذا تنتفي الحاجه للتكرار
              ويصبح مقطع ( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) زائد لا حاجه له ولا جديد فيه - حاشا لله -
              والغريب إنك أوردت أن الأئمة قالوا بذلك أي برد كلامهم للكتاب والرسول ( وأنا أثق أنهم قالوا ذلك وأثق أنهم يقولون الحق دوما )







              .................................................. ..........
              أخي الكريم مختصر مفيد
              في ردي علي المقطع اللذي نوهت أنت فيه علي واو العطف
              قلت أنا : أن الرد سبق شرحه
              وقد أوردت لك ردي الآن بعاليه

              أما عن أن واو العطف تسبغ علي المعطوف كل الخصائص المذكوره للمعطوف عليه ( وهي هنا الطاعه ) أوافقك الرأي
              إلا إذا أستثني منها حكم
              أما أن الآية محكمه : إن كنت تقصد إيجاب الوقوف - وعدم إحتياجها لأخري لتوضيحها -
              فبهذا كيف أفهم تساؤلي في الإقتباس بعاليه
              هل الجزء فإن تنازعتم ............................... زائد لا حاجه له ( حاشا لله )

              ثم لغويا فإن هذه تفيد الشرط مع حكم آخر في هكذا مواضع

              مثل

              الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من اموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فان اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ان الله كان عليا كبيرا

              فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم ان الله غفور رحيم

              ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فان فعلت فانك اذا من الظالمين

              قل اطيعوا الله واطيعوا الرسول فان تولوا فانما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وان تطيعوه تهتدوا وما على الرسول الا البلاغ المبين


              وبالنسبه لقولك عن رفع المصاحف في صفين

              فهذه ساحه معركة
              ومعاويه وعمرو ليسوا في الذين آمنوا في هذه الآية
              لأنهم أصلا فئة باغية ولم يبايعوا الإمام فالأمام بالنسبه لهم ليس أولي امر
              وهذا ليس موضع الآية




              علي كل إستشهادك يثير عندي من التساؤلات أكثر مما يجيب
              ولن أورد التساؤلات


              فأسألك بالله أن تختصر في حدود : رد فهمي عن عدم العصمة في الآية
              حتي لا أتشتت
              وبعدها لكل حديث مقاله
              اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه

              ولله القصد من قبل ومن بعد

              تعليق


              • #37
                الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على رسوله الامين وعلى اله الطيبين الطاهرين وبعد :
                اقراوا معي هذه الروايات التي تبين العصمة اقصد عصمة الانبياء (عليهم السلام) ومعناها قراءتها في اصح وافضل كتب الشيعة الا وهو الكافي للعلامة الكليني:
                1- عن أبي جعفر (ع) قال: ان الله عز وجل أوحى إلى داود (ع) ان ائت عبدي دانيال فقل له: انك عصيتني فغفرت لك وعصيتني فغفرت لك وعصيتني فغفرت لك، فإن عصيتني الرابعة لم اغفر لك.. فلما كان السحر قام دانيال فناجى ربه فقال: يا رب ان داود نبيك اخبرني عنك أنني عصيتك فغفرت لي وعصيتك فغفرت لي وعصيتك فغفرت لي، واخبرني أنني ان عصيتك الرابعة لم تغفر لي .. فوعزتك لئن لم تعصمني لأعصينك ثم لأعصينك ثم لأعصينك.ج 4362 /

                تعليق


                • #38

                  2-عن أبي عبد الله (ع): (فنظر نظرة في النجوم فقال اني سقيم) الصافات/88،89.قال: حسب فرأى ما يحل بالحسين فقال: اني سقيم لما يحل بالحسين.ج 1/465
                  وهذا اتهام لنبي من افضل أنبياء الله بالعمل بالتنجيم وهو من أعمال السحر، الذي اشتهرت به بابل الأرض التي بعث فيها إبراهيم (ع). فهو من عمل قوم إبراهيم الذين حاول uهدايتهم وإصلاحهم.

                  حتى رسول الله لم يسلم اقراء معي اخي الكريم:
                  عن أبي عبد الله (ع) قال: كان رسول الله (ص) يتوب إلى الله عز وجل في كل يوم سبعين مرة... قلت: ان رسول الله (ص) كان يتوب ولا يعود ونحن نتوب ونعود فقال: الله المستعان
                  (يتوب) من ماذا؟ (ولا يعود) إلى ماذا؟!



                  تعليق


                  • #39
                    عزيزي راجي النجاة ..

                    الأدلة على العصمة كثيـــــــــرة .. فمنها عقلية .. ومنها آيات .. ومنها أحاديث شريفة ..

                    أضف إلى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً )

                    آية الولاية .. إذ جعل الله مثل ولايته المطلقة لرسوله .. ومثلها للإمام علي .. والأئمة من بعده ..

                    فهذا دليل على عصمة النبي والإمام علي و الأئمة من بعده .. و كذلك آية التطهير ..

                    فإبعاد الذنوب .. ما هو إلا عصمهم من الذنوب .. بالتالي عصمتهم عن الخطأ .. و هنوك نصوص .. نستطيع

                    من خلالها الاستدلال على عصمتهم عليهم السلام .. أذكر أحدها ..

                    أنه كان يوما من الأيام عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في نفر من أصحابه فقال ألستم تعلمون أني رسول الله قالوا بلى يا رسول الله نشهد أنك رسول الله قال ألستم تعلمون أن الله تعالى أنزل في كتابه أن من أطاعني فقد أطاع الله قالوا بلى نشهد أن من أطاعك فقد أطاع الله قال فإن من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم فإن صلوا قعودا فصلوا قعودا
                    الراوي: عبد الله بن عمر المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح مشكل الآثار - الصفحة أو الرقم: 14/312
                    خلاصة الدرجة: جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مجيئا متواترا من وجوه صحاح مقبولة

                    بينا أنا جالس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من أصحابه قال لنا ألستم تعلمون أني رسول الله قالوا بلى نشهد أنك رسول الله قال ألستم تعلمون أن الله أنزل في كتابه أنه من أطاعني فقد أطاع الله قالوا بلى قال فإن من طاعة الله طاعتي وإن من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم فإن صلوا قعودا فصلوا قعودا الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن عساكر - المصدر: معجم الشيوخ - الصفحة أو الرقم: 1/595
                    خلاصة الدرجة: حسن غريب

                    أن عبد الله بن عمر حدثه أنه كان ذات يوم عند رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم – فأقبل عليهم رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم – مع نفر من أصحابه فقال : ( يا هؤلاء ألستم تعلمون أني رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم – إليكم ؟ ) قالوا : بلى نشهد أنك رسول الله قال : ( ألستم تعلمون أن الله أنزل في كتابه من أطاعني فقد أطاع الله ؟ ) قالوا : بلى نشهد أنه من أطاعك فقد أطاع الله, وأن من طاعة الله طاعتك قال : ( فإن من طاعة الله أن تطيعوني وإن من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم, أطيعوا أئمتكم فإن صلوا قعود فصلوا قعودا الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 761
                    خلاصة الدرجة: صحيح

                    طبعاً .. واضح أن المقصود بالأئمة .. أشخاص معصومين .. إذ فرض الله طاعتهم حتى لو صلوا قعوداً ..

                    وهذا خير دليل على أنهم معصومين .. فمن غير الطبيعي .. أن تكون طاعة الأئمة طاعة مطلقة واجبة ..

                    وهم أناس يخطئون ويصيبون .. و أما إذا قال أحد أن المقصود بهم أئمة الصلاة .. فلا بأس .. ولكن هل أئمة

                    الصلاة معصومين .. إلى درجة أن نطيعهم حتى وإن صلوا قعودا ، نصلي قعود ؟؟؟؟؟

                    و أشير لقوله .. (( وإن من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم )) .. فهي في حد ذاتها دليل على عصمتهم ..


                    نظراً إلى أن البعض يأخذ حكم الكل ..

                    فطاعة الأئمة واجبة لأن طاعة النبي واجبة .. الأئمة معصومين لأن طاعتهم واجبة .. و النبي

                    معصوم لأن طاعته واجبة ..

                    أنا لا أريد الدخول في الحوار .. ولكن لفته بسيطة .. للأخ الكريم راجي النجاة

                    و أنا متابع للحوار ..

                    والسلام ..

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
                      عزيزي راجي النجاة ..






                      آية الولاية .. إذ جعل الله مثل ولايته المطلقة لرسوله .. ومثلها للإمام علي .. والأئمة من بعده ..

                      فهذا دليل على عصمة النبي والإمام علي و الأئمة من بعده .. و كذلك آية التطهير ..

                      فإبعاد الذنوب .. ما هو إلا عصمهم من الذنوب .. بالتالي عصمتهم عن الخطأ .. و هنوك نصوص .. نستطيع

                      من خلالها الاستدلال على عصمتهم عليهم السلام .. أذكر أحدها ..

                      أنه كان يوما من الأيام عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في نفر من أصحابه فقال ألستم تعلمون أني رسول الله قالوا بلى يا رسول الله نشهد أنك رسول الله قال ألستم تعلمون أن الله تعالى أنزل في كتابه أن من أطاعني فقد أطاع الله قالوا بلى نشهد أن من أطاعك فقد أطاع الله قال فإن من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم فإن صلوا قعودا فصلوا قعودا
                      الراوي: عبد الله بن عمر المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح مشكل الآثار - الصفحة أو الرقم: 14/312
                      خلاصة الدرجة: جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مجيئا متواترا من وجوه صحاح مقبولة

                      بينا أنا جالس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من أصحابه قال لنا ألستم تعلمون أني رسول الله قالوا بلى نشهد أنك رسول الله قال ألستم تعلمون أن الله أنزل في كتابه أنه من أطاعني فقد أطاع الله قالوا بلى قال فإن من طاعة الله طاعتي وإن من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم فإن صلوا قعودا فصلوا قعودا الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن عساكر - المصدر: معجم الشيوخ - الصفحة أو الرقم: 1/595
                      خلاصة الدرجة: حسن غريب

                      761
                      خلاصة الدرجة: صحيح

                      طبعاً .. واضح أن المقصود بالأئمة .. أشخاص معصومين .. إذ فرض الله طاعتهم حتى لو صلوا قعوداً ..

                      وهذا خير دليل على أنهم معصومين .. فمن غير الطبيعي .. أن تكون طاعة الأئمة طاعة مطلقة واجبة ..



                      و أشير لقوله .. (( وإن من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم )) .. فهي في حد ذاتها دليل على عصمتهم ..


                      ..

                      والسلام ..
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم ما صلي علي سيدنا محمد وآله وسلم

                      شكرا لمشاركتك الكريمه عزيزي أبو هشوم أكرمك الله
                      وهي مشاركه قيمه أوضحت بها وجهه نظرك كامله
                      وما جاء بها صحيحا كله
                      إلا أني لا أري أن العصمه لا تستدل منها إلا إحتمالا : ينفيه أحاديث أخري
                      وذلك أن النبي أمرنا بالطاعة للامام مطلقا في أكثر من موضع وحديث
                      ولكن حكمه الطاعه نجدها في الحديث التالي :



                      1 - سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال : يا نبي الله ! أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه . ثم سأله فأعرض عنه . ثم سأله في اثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس . وقال ( اسمعوا وأطيعوا . فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) . وفي رواية : فجذبه الأشعث بن قيس . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اسمعوا وأطيعوا . فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) .


                      الراوي: وائل الحضرمي والد علقمة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1846
                      خلاصة الدرجة: صحيح


                      وبهذا ينتفي القول أن الأمر بإتباعهم يعني عصمتهم
                      ثم أن الموضوع هنا هو تساؤلي حول فهمي للآيه الكريمه بأنها تقول بغير العصمه

                      تفسير الآيه لا يحتمل - عندي - إلا أن التنازع بين أولي الأمر والمؤمنين
                      لأنه لا يمكن أن يأمرنا الله برد تنازعنا إلي الله ورسوله وقد أمرنا بإطاعتهم وأولي الأمر في نفس الآيه


                      إذا تنتفي الحاجه للتكرار
                      ويصبح مقطع ( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) زائد لا حاجه له ولا جديد فيه - حاشا لله -
                      والغريب إنك أوردت أن الأئمة قالوا بذلك أي برد كلامهم للكتاب والرسول ( وأنا أثق أنهم قالوا ذلك وأثق أنهم يقولون الحق دوما )

                      وعلي كل أشكر مساهمتك القيمه وأنتظر كل الأخوه من لديه علم فلينفعني به
                      أثابكم الله

                      اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه

                      التعديل الأخير تم بواسطة راجي النجاة; الساعة 20-08-2009, 05:39 PM.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الهدى

                        2-عن أبي عبد الله (ع): (فنظر نظرة في النجوم فقال اني سقيم) الصافات/88،89.قال: حسب فرأى ما يحل بالحسين فقال: اني سقيم لما يحل بالحسين.ج 1/465
                        وهذا اتهام لنبي من افضل أنبياء الله بالعمل بالتنجيم وهو من أعمال السحر، الذي اشتهرت به بابل الأرض التي بعث فيها إبراهيم (ع). فهو من عمل قوم إبراهيم الذين حاول uهدايتهم وإصلاحهم.

                        حتى رسول الله لم يسلم اقراء معي اخي الكريم:
                        عن أبي عبد الله (ع) قال: كان رسول الله (ص) يتوب إلى الله عز وجل في كل يوم سبعين مرة... قلت: ان رسول الله (ص) كان يتوب ولا يعود ونحن نتوب ونعود فقال: الله المستعان
                        (يتوب) من ماذا؟ (ولا يعود) إلى ماذا؟!



                        جازاك الله خيرا أخي الكريم
                        وهدانا وإياك إلي صراطه المستقيم

                        تعليق


                        • #42
                          أما عن أن واو العطف تسبغ علي المعطوف كل الخصائصالمذكوره للمعطوف عليه ( وهي هنا الطاعه ) أوافقك الرأي
                          إلا إذا أستثني منها حكم


                          أرجوك يا أخي أن تركز معي قليلاً

                          فقد قلت لك يا عزيزي أن واو العطف حسم الخلاف

                          فبالله عليك ستطيع الله جل جلاله في ماذا ؟!
                          اليس في كل تشريعه وشريعته ... أم هناك تشريع تطيع فيه
                          وآخر تفتي فيه !!
                          وأيضاً
                          هل ستطيع الرسول في كل ما نهى عنه و أمر ,
                          وهل عندما يأمر صلى الله عليه وآله أو ينهى يكون معصوماً في
                          أمره ونهيه هذا أم تراه سيهجر ؟!

                          إن قلت حاشا لله أن يهجر أو ينطق عن الهوى أو أن يخبط خبط عشواء
                          ودليك على ذلك بأن الله أمرنا بتصديقه وإتباعه .

                          قلنا لك إن واو العطف قد أسبغت على أئمتنا عليهم السلام هذه الصفات والشرعيه لإنها مستمده
                          من نفس الطاعه التي للرسول صلى الله عليه وآله .

                          أما بخصوص الإستثناء فهو إستثناء وليس حُكم أصيل


                          فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُإِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ


                          فالتنازع هنا ليس حكم أصيل ولا هو مطلوب فإن حصل فقد ردك الخالق جل جلاله لطاعته وطاعة نبيه فإن رجعت ستجد طاعة ولاة الأمر عليهم السلام أمامك الملتصقه بطاعة الرسول فلا مفر منها .

                          فالآية الكريمه وردت بصيغة الطاعه والإستقلاليه لله جلا جلاله والطاعة والإستقلاليه لرسوله صلى الله عليه وآله وولاة الأمر عليهم السلام
                          داخلين في هذه الطاعه التي للرسول صلى الله عليه وآله
                          حيث قال عز منقائل

                          يَا أَيُّهَا الَّذِينَآمَنُواْأَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِيالأَمْرِ مِنكُمْ


                          التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 20-08-2009, 07:09 PM.

                          تعليق


                          • #43
                            الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الامين وعلى اله الطيبين الطاهرين وبعد :
                            فان من يقر بعصمة الانبياء هم اهل السنة والجماعة هذا ما وجدته في كتبهم وكما قال الله تعالى ( يا ايها النبي بلغ ما ارسل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس) فهذه الاية تدل على عصمة رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)
                            اما ما نراه في كتب الشيعة هداهم الله فغير ذلك فقد اوردنا طعنهم في عصمة الانبياء وعصمة خاتم الانبياء بل وصلت الدرجة الى الطعن في عصمة الائمة (عليهم السلام) كما يدعون ، اقراء معي الرويات التالية :
                            1-
                            عن أبي جعفر (ع) قال : لما حضر علي بن الحسين (ع) الوفاة ضمني إلى صدره ثم قال : يا بني أوصيك بما أوصاني به أبي (ع) حين حضرته الوفاة ، وبما ذكر أن أباه أوصاه به قال: يا بني إياك وظلم من لا يجد عليك ناصراً الا الله.الكافي2/331
                            قلت: هل يتوقع من (المعصوم) أن يظلم أحداً فيوصى بالحذر من الظلم؟!
                            2-وكيل الحسن العسكري لوطي وخادمه سكير ومأبون
                            عن يحيى بن القشيري: قال: كان لأبي محمد وكيل قد اتخذ معه في الدار حجرة يكون فيها معه خادم ابيض فأراد الوكيل الخادم على نفسه فأبى الا ان يأتيه بنبيذ فاحتال له بنبيذ.الكافي1/511

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الهدى
                              الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الامين وعلى اله الطيبين الطاهرين وبعد :
                              فان من يقر بعصمة الانبياء هم اهل السنة والجماعة هذا ما وجدته في كتبهم وكما قال الله تعالى ( يا ايها النبي بلغ ما ارسل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس) فهذه الاية تدل على عصمة رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)
                              اما ما نراه في كتب الشيعة هداهم الله فغير ذلك فقد اوردنا طعنهم في عصمة الانبياء وعصمة خاتم الانبياء بل وصلت الدرجة الى الطعن في عصمة الائمة (عليهم السلام) كما يدعون ، اقراء معي الرويات التالية :
                              1-
                              عن أبي جعفر (ع) قال : لما حضر علي بن الحسين (ع) الوفاة ضمني إلى صدره ثم قال : يا بني أوصيك بما أوصاني به أبي (ع) حين حضرته الوفاة ، وبما ذكر أن أباه أوصاه به قال: يا بني إياك وظلم من لا يجد عليك ناصراً الا الله.الكافي2/331
                              قلت: هل يتوقع من (المعصوم) أن يظلم أحداً فيوصى بالحذر من الظلم؟!
                              2-وكيل الحسن العسكري لوطي وخادمه سكير ومأبون
                              عن يحيى بن القشيري: قال: كان لأبي محمد وكيل قد اتخذ معه في الدار حجرة يكون فيها معه خادم ابيض فأراد الوكيل الخادم على نفسه فأبى الا ان يأتيه بنبيذ فاحتال له بنبيذ.الكافي1/511


                              يعصمك من الناس
                              بمعنى يحميك وليست العصمه محل النقاش
                              فتنبه هداك الله
                              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


                              أخي حبيب الهدى
                              نحن في الشرق وأنت في الغرب
                              لم نرك تدلي بدلوك حول الآية الكريمه محل النقاش
                              و واو العطف فيها !!
                              التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 21-08-2009, 12:40 AM.

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد


                                أرجوك يا أخي أن تركز معي قليلاً

                                فقد قلت لك يا عزيزي أن واو العطف حسم الخلاف

                                فبالله عليك ستطيع الله جل جلاله في ماذا ؟!
                                اليس في كل تشريعه وشريعته ... أم هناك تشريع تطيع فيه
                                وآخر تفتي فيه !!
                                وأيضاً
                                هل ستطيع الرسول في كل ما نهى عنه و أمر ,
                                وهل عندما يأمر صلى الله عليه وآله أو ينهى يكون معصوماً في
                                أمره ونهيه هذا أم تراه سيهجر ؟!

                                إن قلت حاشا لله أن يهجر أو ينطق عن الهوى أو أن يخبط خبط عشواء
                                ودليك على ذلك بأن الله أمرنا بتصديقه وإتباعه .

                                قلنا لك إن واو العطف قد أسبغت على أئمتنا عليهم السلام هذه الصفات والشرعيه لإنها مستمده
                                من نفس الطاعه التي للرسول صلى الله عليه وآله .

                                أما بخصوص الإستثناء فهو إستثناء وليس حُكم أصيل


                                فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُإِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ


                                فالتنازع هنا ليس حكم أصيل ولا هو مطلوب فإن حصل فقد ردك الخالق جل جلاله لطاعته وطاعة نبيه فإن رجعت ستجد طاعة ولاة الأمر عليهم السلام أمامك الملتصقه بطاعة الرسول فلا مفر منها .

                                فالآية الكريمه وردت بصيغة الطاعه والإستقلاليه لله جلا جلاله والطاعة والإستقلاليه لرسوله صلى الله عليه وآله وولاة الأمر عليهم السلام
                                داخلين في هذه الطاعه التي للرسول صلى الله عليه وآله
                                حيث قال عز منقائل




                                يَا أَيُّهَا الَّذِينَآمَنُواْأَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِيالأَمْرِ مِنكُمْ



                                شكرا أخي الكريم علي وقتك
                                ولكنك وقفت عند قولك ولم تجاريني في رد إستفهامي
                                فلم تجاوب
                                عن كيفيه إحكام الآية مع وجود حكم آخر ( فإن تنازعتم ................................)
                                فهل هذا الجزء زائد لا حاجه لنا به ؟؟؟؟
                                وأنا أخي آخذ الأحكام كلها ولا أنتقي
                                ثم أن طاعة أولي الامر أمرنا بها الرسول وربما كانت لما جاء بالحديث :
                                1 - سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال : يا نبي الله ! أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه . ثم سأله فأعرض عنه . ثم سأله في اثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس . وقال ( اسمعوا وأطيعوا . فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) . وفي رواية : فجذبه الأشعث بن قيس . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اسمعوا وأطيعوا . فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) .
                                وهي هنا لا تجعل العصمه لازمه للإمامة
                                بل الطاعة لازمة وكل يتحمل وزره

                                ثم أنك يا أخي لفت نظري لموضع آخر في الإحتكام للكتاب
                                فقد إحتكم إليه أمير المؤمنين
                                وقاتل من عارضوا قول التحكيم وقالوا لا نحتكم للكتاب وأمير المؤمنين خلع نفسه
                                بترك حرب الفئة الباغيه و .... ومرقوا من طاعة الأمير في الإحتكام للكتاب
                                فناظرهم بن عباس ثم الإمام علي في واحده من أشهر وأروع المناظرات
                                ورجع منهم الكثير ومن بقي قاتلهم الإمام بحديث رسول الله عن الفرقة المارقه

                                ومن هنا تبين لي أن مولاي علي إحتكم للكتاب
                                ولكنك يا أخي قلت أنه أحتكم إليه لأن عمروا أراد ذلك
                                وهذا ليس صحيحا
                                ليس صحيحا
                                ومن قال ذلك فقد افتتن
                                ويمكن أن أبرهن علي ذلك
                                ولكن في موضوعنا إحتكم الإمام للكتاب عندما أعترضت فرقه من أنصاره علي الحرب عند رفع المصاحف وقالوا نحتكم لكتاب الله
                                وأنصاره تقع عليهم اللذين آمنوا في الآية
                                وقد وقه تنازع بينه وبين أنصاره وقال لهم :
                                أنا أدري بهؤلاء الرجال منكم كانوا شر غلمان وشر رجال
                                ( يقصد عمرو ) في مناظره طويله أعتقد أنها عندي
                                ومولاي علي باب الحكمة وهو ولي الأمر
                                وأحتكم للكتاب
                                فأنتفت العصمه تماما من قلبي
                                لأنه لوقلنا عكس ذلك
                                فنحن نقول بقول قتله الإمام


                                اللهم إن اصبت فمنك
                                وإن أخطأت فمن ظلمي لنفسي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X