يجي يوم تعرفون منوا مقتدى الصدر ومنو ال الحكيم ومنو المرجع الذي ابحث عن احد يقنعني عن سكوته هذا وقافلة الدماء تسيير يالها من لعبة قذره

اتحدى اكبر واحد يكول مقتدى الصدر عميل لامريكا او استخدم المفخخات لكن سكوت الرجل يلمح الى الماله وان من حيث لايشعر واي رجل انه اشجع رجل بالعلم لانه استطاع ان يلف حوله ملايين الجبناء الذين يؤيدونه ولكن مع الاسف ليس حبا به لكن لانه مأوى لهم من البرد القارص الذي هو مواجهة الباطل ( هاي عدهم حرام وماموجوده بالرساله العمليه )

اولاً معلومة لكاتب الموضوع...صحيفة السفير..سعودية ليبية تصدر من بيروت...و رئيس تحريرها من جماعة رفيق الحريري...يعني من بداية المقال...كذب و عهر...
ثانياً...بمساوءالسيد مقتدى الصدر ...يبقى اشرف بمليون مرة من اعضاء الحكومة العراقية الماريونيت الامروسعودية ..
مقتدى الصدر حاول - قد يكون السيد مقتدى غير ناضج سياسياً لكنه شجرة شرف رفضت الانصياع لامريكا و صدام و السعودية بعكسكم- لقد حاول السيد مقتدى ان يعيد العراق الى جادة آل بيت محمد (ص) لكن ضعفه بامور السياسة و امور الامن و عدم ادراكه لنوعية من يواجه جعله يرتكب بعض الهفوات...و التي لا تكاد تقارن باجرام عملاء امريكا الذين يبوسون اقدام المحتل ليبقوا في الحكم فقد قتل خنازير بلاك وتر عشرات العراقيين الابرياء عمداً لكن الماكي و حاشيته و زبانيتهم كالصيصان الذين يبحثون عن الدفء في ريش امهم امريكا



يعني بالمشبرح...قد يكون السيد مقتدى غير كفئ بالدور الذي يقوم فيه...لكن ...بل شك....من يحاول التطاول و التحامل على السيد مقتدى عليه اولاً ان يكون اشرف منه...و هو ما لا يستطعون الوصول له.