إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عبد الرحمن الفضل .... تقول في توقيعك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبد الرحمن الفضل .... تقول في توقيعك


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على أشرف الأنبياء وخاتم المرسلين ، حبيب قلوب الصادقين ، العَبد المؤيَّد ، والرسول المسدَّد ، المصطَفى الأمجَد ، أبِي القاسم المصطفى محمد وعلى آله الهداة الميامين سفن النجاة لخلق الله أجمعين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي الفاضل عبدالرحمن الفضل تقول في تقيعك:
    كتاب
    "فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الارباب"
    مؤلفه هو هو العالم الشيعي نوري الطبرسي
    *********************************************

    قال الطبرسي في بيان اقسام الاختلاف والتغيير الممكن حصوله في القران :
    نقصان السورة, وهو جايز كسورة (الحقد) وسورة (الخلع) وسورة (الولاية).


    فاين سورة الولاية التي قال بها الطبرسي؟؟

    ××××××××××××××××××××××××××××
    وقال الطبرسي :
    انه كان لامير المؤمنين عليه السلام
    قرانا مخصوصا جمعه بنفسه ... ثم قال .... وهو عند
    الحجة – عجل الله فرجه – يظهر للناس بعد ظهوره
    ويامرهم بقراءته
    ص 121

    ××××××××××××××××××××××××××××


    -----------------------------
    راجع ذلك في كتاب
    فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الارباب
    - عرض ونقد - تأليف محمد حبيب


    فهل تود أن ننتناقش في موضوع كتاب فصل الخطاب ؟

  • #2
    هل ينفع أن أناقش أنا معه ؟؟

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وآل محمد

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      الموضوع للجميع أيها الفاضل، فمن شاء فليدل بدلوه ، ولكن دونما قص ولصق. فنحن هنا للنقاش لا للقص واللصق

      تعليق


      • #4
        الاستاذ الفاضل سليل الرسالة

        حياك الله

        تعليق


        • #5
          اختر طريقة النقاش في الكتاب وفي ماذا تريد النقاش
          بالضبط يا زميلي المحترم

          تعليق


          • #6
            حياكم الله وبياكم زهر الشوق ...

            أخي الفاضل ... نؤصل للنقاش وإعلم يرحمك الله بأني أناقش والكتاب عندي فأنا لا أنسخ

            أنا أناقش في أصل الكتاب وحقيقته، فأنا بعد قراءتي السريعة للكتاب أعتقد (والله أعلم) بأن المحقق الطبرسي لا يقول بالتحريف.

            ولي على ذلك أدلة أسردها في محلها إن شاء ربي تعالى

            تعليق


            • #7
              أول كذبة:
              "فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الارباب"
              مؤلفه هو هو العالم الشيعي نوري الطبرسي


              مع أن الشيخ الطبرسي رحمه الله ذكر في المقدمة أنه سمى كتابه بـ: "فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب". كلمة إثبات ليست موجودة بل هي من زيادات وتحريفات الوهابية.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                أول كذبة:


                مع أن الشيخ الطبرسي رحمه الله ذكر في المقدمة أنه سمى كتابه بـ: "فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب". كلمة إثبات ليست موجودة بل هي من زيادات وتحريفات الوهابية.




                قال تحريف ..... والله كلام ..

                هل المرجع الشيعي جعفر السبحاني من الوهابية ؟؟


                قال "
                أمّا كتابه الذي جمع فيه هذه الشوارد والغرائب، وأسماه:«فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربّ الأرباب»، فقد وضعه على مقدّمات ثلاث، واثني عشر فصلاً، وخاتمة.
                ذكر في المقدّمة الأُولى، ما ورد بشأن جمع القرآن و نظمه وتأليفه، مما يشي ـ بزعمه ـ على ورود نقص أو تغيير في نصّه الكريم.
                وفي الثانية: بيّن أنحاء التغيير الممكن حصوله في المصحف الشريف.
                وفي الثالثة: في سرد أقوال العلماء في ذلك، إثباتاً أو رفضاً.
                أمّا الفصول الاثنا عشر، فقد جعلها دلائل على وقوع التحريف، بالترتيب التالي:
                1. قد وقع التحريف في كتب السالفين ، فلابدّ أن يقع مثله في الإسلام، حيث تشابه الأحداث في الغابر والحاضر.
                2. إنّ أساليب جمع القرآن في عهد متأخر عن حياة الرسول، لتستدعي بطبيعة الحال أن يقع تغيير في نصّه الشريف.
                3. محاولة علماء السنَّة توجيه روايات التحريف لديهم، بالإنساء أو نسخ التلاوة غير سديدة.
                4. مغايرة مصحف الإمام أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ مع المصحف الحاضر.
                5. مغايرة مصحف الصحابي عبد اللّه بن مسعود مع المصحف الراهن.
                6. مغايرة مصحف الصحابي أُبيّ بن كعب مع المصحف الرائج.
                7. تلاعب عثمان بنصوص الآيات عند جمع المصاحف وتوحيدها.
                8. روايات عامّيّة رواها أهل الحشو من محدثي العامّة، ناصّة على التحريف."
                الخ ...




                راجع الرسالة في الرابط التالي ...


                http://www.shia.ir/ar.php/page,531BookAr75P11.html




                قال تحريف من الوهابية ... اضحكتني ...

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الحواري


                  قال تحريف ..... والله كلام ..

                  هل المرجع الشيعي جعفر السبحاني من الوهابية ؟؟


                  قال "
                  أمّا كتابه الذي جمع فيه هذه الشوارد والغرائب، وأسماه:«فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربّ الأرباب»، فقد وضعه على مقدّمات ثلاث، واثني عشر فصلاً، وخاتمة.
                  ذكر في المقدّمة الأُولى، ما ورد بشأن جمع القرآن و نظمه وتأليفه، مما يشي ـ بزعمه ـ على ورود نقص أو تغيير في نصّه الكريم.
                  وفي الثانية: بيّن أنحاء التغيير الممكن حصوله في المصحف الشريف.
                  وفي الثالثة: في سرد أقوال العلماء في ذلك، إثباتاً أو رفضاً.
                  أمّا الفصول الاثنا عشر، فقد جعلها دلائل على وقوع التحريف، بالترتيب التالي:
                  1. قد وقع التحريف في كتب السالفين ، فلابدّ أن يقع مثله في الإسلام، حيث تشابه الأحداث في الغابر والحاضر.
                  2. إنّ أساليب جمع القرآن في عهد متأخر عن حياة الرسول، لتستدعي بطبيعة الحال أن يقع تغيير في نصّه الشريف.
                  3. محاولة علماء السنَّة توجيه روايات التحريف لديهم، بالإنساء أو نسخ التلاوة غير سديدة.
                  4. مغايرة مصحف الإمام أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ مع المصحف الحاضر.
                  5. مغايرة مصحف الصحابي عبد اللّه بن مسعود مع المصحف الراهن.
                  6. مغايرة مصحف الصحابي أُبيّ بن كعب مع المصحف الرائج.
                  7. تلاعب عثمان بنصوص الآيات عند جمع المصاحف وتوحيدها.
                  8. روايات عامّيّة رواها أهل الحشو من محدثي العامّة، ناصّة على التحريف."
                  الخ ...




                  راجع الرسالة في الرابط التالي ...


                  http://www.shia.ir/ar.php/page,531BookAr75P11.html




                  قال تحريف من الوهابية ... اضحكتني ...
                  الشيخ السبحاني أحسن الظن به وأقول أنه أخطأ. لكن الوهابية لا يستحقون حسن الظن بهم فكم مرة ذكروا الكتاب بهذا الإسم المغلوط؟
                  إسم الكتاب ليس فيه كلمة إثبات ومقدمة الكتاب تشهد بذلك.
                  أما إيمان الشيخ الطبرسي رحمه الله بالتحريف بمعنى الزيادة والنقصان فهذا فيه خلاف ومن العلماء من أنكره.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                    الشيخ السبحاني أحسن الظن به وأقول أنه أخطأ. لكن الوهابية لا يستحقون حسن الظن بهم فكم مرة ذكروا الكتاب بهذا الإسم المغلوط؟
                    إسم الكتاب ليس فيه كلمة إثبات ومقدمة الكتاب تشهد بذلك.
                    أما إيمان الشيخ الطبرسي رحمه الله بالتحريف بمعنى الزيادة والنقصان فهذا فيه خلاف ومن العلماء من أنكره.
                    لاحول ولاقوة الا بالله ...

                    اقرأ نص كلام السبحاني في رسالته



                    قال السبحاني : "أمّا كتابه الذي جمع فيه هذه الشوارد والغرائب، وأسماه:«فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربّ الأرباب»، فقد وضعه على مقدّمات ثلاث، واثني عشر فصلاً، وخاتمة
                    "

                    هذا كلامه هو وليس كلام شخص اخر ..
                    وحسن الظن ليس لنا له علاقه به
                    نحن الان نثبت ان هذا الكتاب الذي اسمة
                    فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب للنوري

                    لان صحاب الموضوع نفى هذه التسمة
                    والذي اثبته المرجع السبحاني


                    ثم ننتقل للمراحل الاخرى بعد هذا...

                    تعليق


                    • #11
                      أخي الحواري .... هل قرأت كتاب فصل الخطاب ؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
                        أخي الحواري .... هل قرأت كتاب فصل الخطاب ؟؟؟؟
                        لا اكذب عليك .... قرات بعض الصفحات وليس كلة.

                        ولدي نسخة منه بخط اليد
                        وهي متوفرة على الانترنت

                        وهذه صفحة من المقدمة

                        اقرأ العنوان ... ستجده فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب
                        وحتى ان قال لاحقا
                        فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب
                        فلا عبره به ... لانك لوقرأت الكتاب لوجدت انه متيقن بتحريف القران


                        والكتاب هنا
                        http://www.zshare.net/download/50703736772097c4/

                        والنقد لهذا الكتب موجود هنا
                        http://www.mediafire.com/?tdnjmmjtyzm



                        التعديل الأخير تم بواسطة الحواري; الساعة 18-08-2009, 06:09 AM.

                        تعليق


                        • #13
                          بسمه عز شانه وعلا مكانه وجلت قدرته وصلى الله عليه خير خلقه محمد وآله الميامين
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          أخي المكرم، الكتاب معي كاملاً وهو كما قلت النسخة لمكتوبة بخط اليد، وقد وقفت على أدلة صريحة تقول بأن المحقق لنوري لم يقصد إثبات التحريف في الكتاب المكرم

                          فهو يقول مقدمته: "الحمد الله الذي أنزل على عبده كتاباً جعله شفاءاً لما في الصدور، ومهيمناً على التوراة والأنجيل والزبور"

                          ويقول"المقدمة الأولى: في نبذ مما جاء في جمع القرآن وجامعه وسبب جمعه،وزمانه وكونه في معرض تطرق لنقص والإختلاف بالنظر إلى كيفية الجمع مع قطع النظر عن تحققه أو عدمه من الخارج وأن تأليفه يخالف تأليف المؤلفين وتصنيف المنفين قال تبارك وتعالى {
                          شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ } "

                          فالكتاب لا يعدو كونه كتاب ككتاب المصاحف للسجستاني

                          تعليق


                          • #14
                            يقول الحواري
                            نحن الان نثبت ان هذا الكتاب الذي اسمة فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب للنوري

                            ثم بعد ذلك يعترف ويقول:
                            وحتى ان قال لاحقا فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب

                            أنت تعترف بأن صاحب الكتاب أسماه "فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب" بل وتدعم ذلك بصورة, فما هذا التناقض؟

                            التعديل الأخير تم بواسطة أمجد علي; الساعة 19-08-2009, 08:41 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              1النوري الطبرسي ( المتوفي 1320هـ ) وكتابه (فصل الخطاب) :
                              قد كانت روايات وأقوال الشيعه في التحريف متفرقة في كتبهم السالفة التي لم يطلع عليها كثير من الناس حتى أذن الله بفضيحتهم على الملأ ، عندما قام النوري الطبرسي - أحد علمائهم الكبار - في سنة 1292هـ وفي مدينة النجف حيث المشهد الخاص بأمير المؤمنين بتأليف كتاب ضخم لإثبات تحريف القرآن. سماه ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) وقد ساق في هذا الكتاب حشداً هائلاً من الروايات لإثبات دعواه في القرآن الحالي أنه وقع فيه التحريف .
                              وقد اعتمد في ذلك على أهم المصادر عندهم من كتب الحديث والتفسير ، واستخرج منها مئات الروايات المنسوبة للأئمة في التحريف. وأثبت أن عقيدة تحريف القرآن هي عقيدة علمائهم المتقدمين.
                              وقد قسم كتابه هذا إلى ثلاث مقدمات وبابين .
                              المقدمة الأولى : عنون لها بقوله (في ذكر الأخبار التي وردت في جمع القرآن وسبب جمعه ، وكونه في معرض النقص ، بالنظر الى كيفية الجمع ، وأن تأليفه يخالف تأليف المؤمنين ).
                              المقدمة الثانية : جعل عنوانها ( في بيان أقسام التغيير الممكن حصوله في القرآن والممتنع دخوله فيه ).
                              المقدمة الثالثة : جعلها في ذكر أقوال علمائهم في تغيير القرآن وعدمه (فصل الخطاب : ص 1).
                              ولعل هذه العناوين تنبأ عما تحتها من جرأة عظيمة على كتاب الله الكريم بشكل لم يسبق له مثيل.
                              وسأعرض عن النقل من المقدمتين الأوليين ، حرصا على عدم الإطالة ، وأكتفي بنقل ما أورده الطبرسي في المقدمة الثالثة من أسماء علمائهم القائلين بالتحريف. قال : "المقدمة الثالثة ( في ذكر أقوال علمائنا رضوان الله عليهم أجمعين في تغيير القرآن وعدمه) فاعلم أن لهم في ذلك أقوالا مشهورها اثنان :
                              الأول : وقوع التغيير والنقصان فيه وهو مذهب الشيخ الجليل علي بن إبراهيم القمي - شيخ الكليني - في تفسيره. صرح بذلك في أوله وملأ كتابه من أخباره مع التزامه في أوله بألا يذكر فيه إلا مشايخه وثقاته.

                              ومذهب تلميذه ثقة الاسلام الكليني رحمه الله على مانسبه اليه جماعة ، لنقله الأخبار الكثيرة والصريحة في هذا المعنى.
                              وبهذا يعلم مذهب الثقة الجليل محمد بن الحسن الصفار في كتاب بصائر الدرجات... وهذا المذهب صريح الثقة محمد بن إبراهيم النعماني تلميذ الكليني صاحب كتاب (الغيبة) المشهور ، وفي (التفسير الصغير) الذي اقتصر فيه على ذكر أنواع الآيات وأقسامها ، وهو منزلة الشرح لمقدمة تفسير علي بن إبراهيم.
                              وصريح الثقة الجليل سعد بن عبد الله القمي في كتاب (ناسخ القرآن ومنسوخه) كما في المجلد التاسع عشر من البحار ، فإنه عقد بابا ترجمته (باب التحريف في الآيات التي هي خلاف ما أنزل الله عز وجل مما رواه مشائخنا رحمة الله عليهم من العلماء من آل محمد عليهم السلام ) ثم ساق مرسلا أخبارا كثيرة تأتي في الدليل الثاني عشر فلاحظ.
                              وصرح السيد علي بن أحمد الكوفي في كتاب (بدع المحدثة) ، وقد نقلنا سابقا ما ذكره فيه في هذا المعنى..
                              وهو ظاهر أجلة المفسرين وأئمتهم الشيخ الجليل محمد بن مسعود العياشي ، والشيخ فرات بن إبراهيم الكوفي ، والثقة النقد محمد بن العباس الماهيار ، فقد ملئوا تفاسيرهم بالأخبار الصريحة في هذا المعنى.
                              وممن صرح بهذا القول ونصره الشيخ الأعظم : محمد بن محمد النعمان المفيد :
                              ومنهم شيخ المتكلمين ومتقدم النوبختيين أبو سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت صاحب الكتب الكثيرة التي منها (كتاب التنبيه في الإمامة ) قد ينقل عنه صاحب الصراط المستقيم. وابن أخته الشيخ المتكلم ، الفيلسوف ، أبو محمد،حسن بن موسى ، صاحب التصانيف الجيدة ، منها : كتاب (الفرق والديانات).

                              والشيخ الجليل أبو إسحاق إبراهيم بن نوبخت صاحب كتاب (الياقوت) الذي شرحه العلامة ووصفه في أوله بقوله (شيخنا الأقدم وإمامنا الأعظم).
                              ومنهم إسحاق الكاتب الذي شاهد الحجة - عجل الله فرجه..
                              ورئيس هذه الطائفة الشيخ الذي قيل ربما بعصمته ، أبو القاسم حسين بن روح بن أبي بحر النوبختي ، السفير الثالث بين الشيعة والحجة صلوات الله عليه.
                              وممن يظهر منه القول بالتحريف : العالم الفاضل المتكلم حاجب بن الليث ابن السراج كذا وصفه في (رياض العلماء).
                              وممن ذهب إلى هذا القول الشيخ الجليل الأقدم فضل بن شاذان في مواضع من كتاب (الإيضاح). وممن ذهب اليه من القدماء الشيخ الجليل محمد بن الحسن الشيباني صاحب تفسير (نهج البيان عن كشف معاني القرآن ) (فصل الخطاب : ص 25-26).
                              أما الباب الأول : فقد خصصه الطبرسي لذكر الأدلة التي استدل بها هؤلاء العلماء على وقوع التغيير والنقصان في القرآن. وذكر تحت هذا الباب اثنى عشر دليلا استدل بها على مازعمه من تحريف القرآن. وأورد تحت كل دليل من هذه الأدلة حشداً هائلاً من الروايات المفتراه على أئمة آل البيت الطيبين(فصل الخطاب : ص 35).
                              أما الباب الثاني : فقد قام فيه الطبرسي بذكر أدلة القائلين بعدم تطرق التغيير في القرآن ثم رد عليها ردا مفصلاً (فصل الخطاب : ص 357 أو انظر كتاب الشيعة وتحريف القرآن للمؤلف محمد مال الله).

                              * يقول النوري الطبرسي في ص 211 من كتابه " فصل الخطاب " عن صفات القرآن.
                              ( فصاحته في بعض الفقرات البالغة وتصل حد الإعجاز وسخافة بعضها الآخر ).

                              * ملاحظة مهمة : إن كتاب " فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب". للنوري الطبرسي لا ينكره حسب علمي أي عالم شيعي.
                              كفى تدليسا وكذبا على عامة الشيعة فالتحريف لاشك فيه عندكم . حتى تتمكنوا من تمرير اساطيركم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X