متى تصبح حياتنا فارغه, متى تصبح حياتنا من دون معنى؟
متى نصبح اشخاص يعيشون على هامش الحياة؟ ااشخاص تلوح اعمارهم كأوراق اشجار الخريف, تسيرهم الرياح شمالً ويميناً
متى نصبح ساذجين ؟ لا نعرف للحياه معنى
مع فجر ولادتنا,مع كل ربيع من ربيع حياتنا, تملؤنا الامال, تملؤنا الاحلام, تحركنا الطموح,التي نسعى جاهدين لتحقيقها.
ولكن ! ماذا يا ترى اذ فقدنا ظموحنا؟ اذ فقدنا امالنا؟
اذ عشنا من دون اهدافٍ نحققها؟
اهو كافٍ ان يكون للانسان هدفً وظموح!
كثيرون يطمحون بالمال, واخرون يطمحون بالسلطه,ومنهم من يطمح بالهدى.
وجود الاهداف ليس كافيً
وجود الطموح ليس دافعاً
وجود الامال ليس سببً
ولكن كيف يمكن للانسان ان يجعل من الحلم حقيقه؟
كيف يمكن للانسان ان يجعل من الامال وسيله لتحقيق الاهداف؟
اهو وحود الدافع؟
اهي الاراده؟
اسئله لا اجد لها حوابً
لو اوجدنا امام اعيوننا هدفً, ما الذي يجعلنا نسعى لتحقيقه؟ ما الذي يجعلنا نكرس حياتنا لتحقيقه؟
وما الذي يدفع الانسان الذي اوجدا الهدف وخطى الخطوه الاولى لتحقيقه ان يقف ويستسلم؟
اهو الضعف! اهو قله الاراده!
ليست الحكمه ان نضع اهدافً امام اعيوننا, ولكن الحكمه ان نعي معنى الاهداف, ان نسابر ونجهد في تحقيقها
ما معنى حياتنا من دون اهدافٍ؟
ما معنى حياتنا من دون احلامٍ؟
ما معنها؟ اذ كانت تمرُ ايامها ونحن غافلين عنها
ايها الانسان لا تعش فيها لتعد ايامها
بل عشها وكن انت مسيرُها
وكن فيها انساناً تعيش معنى الانسانيه, ولا تكن عداداً تعد ايامها
لا تدعها تحملك الى عالم الضياع الى عالم الظلام
لا توجد هدفً
بل اوجد حياةً
لان الحياة هدف
متى نصبح اشخاص يعيشون على هامش الحياة؟ ااشخاص تلوح اعمارهم كأوراق اشجار الخريف, تسيرهم الرياح شمالً ويميناً
متى نصبح ساذجين ؟ لا نعرف للحياه معنى
مع فجر ولادتنا,مع كل ربيع من ربيع حياتنا, تملؤنا الامال, تملؤنا الاحلام, تحركنا الطموح,التي نسعى جاهدين لتحقيقها.
ولكن ! ماذا يا ترى اذ فقدنا ظموحنا؟ اذ فقدنا امالنا؟
اذ عشنا من دون اهدافٍ نحققها؟
اهو كافٍ ان يكون للانسان هدفً وظموح!
كثيرون يطمحون بالمال, واخرون يطمحون بالسلطه,ومنهم من يطمح بالهدى.
وجود الاهداف ليس كافيً
وجود الطموح ليس دافعاً
وجود الامال ليس سببً
ولكن كيف يمكن للانسان ان يجعل من الحلم حقيقه؟
كيف يمكن للانسان ان يجعل من الامال وسيله لتحقيق الاهداف؟
اهو وحود الدافع؟
اهي الاراده؟
اسئله لا اجد لها حوابً
لو اوجدنا امام اعيوننا هدفً, ما الذي يجعلنا نسعى لتحقيقه؟ ما الذي يجعلنا نكرس حياتنا لتحقيقه؟
وما الذي يدفع الانسان الذي اوجدا الهدف وخطى الخطوه الاولى لتحقيقه ان يقف ويستسلم؟
اهو الضعف! اهو قله الاراده!
ليست الحكمه ان نضع اهدافً امام اعيوننا, ولكن الحكمه ان نعي معنى الاهداف, ان نسابر ونجهد في تحقيقها
ما معنى حياتنا من دون اهدافٍ؟
ما معنى حياتنا من دون احلامٍ؟
ما معنها؟ اذ كانت تمرُ ايامها ونحن غافلين عنها
ايها الانسان لا تعش فيها لتعد ايامها
بل عشها وكن انت مسيرُها
وكن فيها انساناً تعيش معنى الانسانيه, ولا تكن عداداً تعد ايامها
لا تدعها تحملك الى عالم الضياع الى عالم الظلام
لا توجد هدفً
بل اوجد حياةً
لان الحياة هدف
تعليق