إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بو فهد السني من أصوله البراءه عن يزيد شارب الخمره وقاتل النفس ومضيع الامه !!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بو فهد السني من أصوله البراءه عن يزيد شارب الخمره وقاتل النفس ومضيع الامه !!!!

    عندما يقوم أبو فهد الوهابي الناصبي ولا أقول السني بالترضي على يزيد قاتل سبط النبي الاكرم فأفهم من هذا أنه خلف هواه ومدعاه ووراثته ونفسه الناصبي الكريه / فما دام القلب قابل وراض ومطمئن لشخصيه كيزيد بن معاويه عليه اللعنات الوبيلات أبد الابديين فهذا ليس شائنا شخصيا ولا خاصا بل أستهتارا وعبثا وأستخفافا بعشرات الملايين من الشيعه بالعالم وأكثر بل حتى ببعضا من السنه المعتدلين حقيقه لا مسمى والفعل السير خلف رؤى ناصبيه / النبي الاكرم كره ويكره قاتل سبطه أم عند أبوفهد شك ؟!!! / فهل صار عطفه

    ورائيه ومراده ورضاه مقدما على النبي !/ والرسول لاينطلق من هوى ولا من رضى منخلع عن الرضا الالهي ولهذا صار القاتل لسيد شباب أهل الجنه مستحقا للغضب الالهي سواء بهذه الاداة أو تلك / الهروب نحو من قتل الامام / لايجدي لكسب الوقت بل المفعل الرئيس هو طاغية العصر الظالم المستحق للخلود الابدي بالنار وقعرها هو يزيد / وحتى لو تنزلنا فرضا لعدم علمه وهذا محال / فللراع مسؤليه على الرعيه ولا مجال من تحمله للمسؤليه خصوصا وهو قتل من لايوجد بزمانه أبن بنت نبي غيره / فيبوفهد الناصبي من

    العار المستحكم أن تترضى على يزيد وتدعي هنا أعتدالك وحرصك على الاصول كذبا وروغانا وفلسفتا أعتباطيه لاتغني غدا عنك شيئا الا جب فعلك وأعتقادك ونيتك وتسليمك وصدق طويتك / بأي وجه تقابل رسولك وقد ترضيت على من سفك دمه !!! بسفكك لمن هو منه / أريد جوابا واضحا باي أستحقاق يستحق يزيد حبك وترضيك عليه ؟!!! .

  • #2
    الوهابية مثل المنافقين كانوا يقولون مالايفعلون

    اقرا مايقوله الوهابي




    الأدلة الظنية تصلح في الفرعيات لا الأساسيات
    الإسلام عقيدة وعمل.
    ولكل منهما أصول وأساسيات، وفروع وملحقات.
    مثال الأصول والأساسيات: الإيمان بوحدانية الله تعالى ونبوة محمد صلى الله عليه وسلم والصلاة والزكاة وحرمة القتل والزنا. وهذه لا تقبل الاختلاف وتعدد وجهات النظر ما بين مثبت وناف. بل جاء الشرع بقول واحد فيها مجمع عليه بين الأمة على اختلاف مذاهبها. فلا تجد مسلماً عالماً أم جاهلاً لا يؤمن بوحدانية الله ، أو ينكر نبوة محمد رسول الله، أو لا يقر بالصلاة والزكاة، أو يُحل القتل ويستحل الزنا.
    والسبب في هذا الإجماع على القول الواحد قطعية النصوص الدالة على هذه الأمور الأساسية، وعدم قبولها للاحتمال وتعدد الآراء. ولولا ذلك لحصل الخلل والفساد في الدين والدنيا. وعلى هذا الأساس يكون من أنكر واحداً منها كافراً خارجاً من الملة.







    اي ان بوجود ادله صريحه لايصح القتل
    ثم نراه يترضى على من افسد في الدنيا وقتل وخالف كلام الله

    الزملاء الوهابية
    كفاكم نفاقا
    اتركوا النفاق فوالله وضعكم مزري

    تعليق


    • #3
      :d :d :d

      فاتح لي موضوع كامل .. لهذي الدرجة صرت مشهور تبحث عن الكلمة علي :d

      ثانياً ما دخلك أحب من واكره من ؟ :d

      عجيبة !!

      ناس يتكلمون عن عقائد وتوحيد واصول .. وناس تقول لماذا تحب فلان ! :d

      لو عرفت بأن قاتل الحسين فداه ابي وأمي وكل ما املك .. بل والله الذي لا اله إلا هو وربي شاهد أن فداه نفسـي ولا ان يمس الحسين جرح قدر الاصبع .. لو عرفت بأن يزيد هو قاتله فأنا اقولهـا من قتل الحسين ومن رضي بقتله عليه من الله ما يستحق وأنا منه بريء .. لكن انا قرأت التاريخ ويزيد ليس له علاقه .. وقاتله هو الشمر بن ذي الجوشن عليه من الله ما يستحق ويزيد لم يعرف ما حصل .. بل وكتبكم تقول ان يزيد ليس له علاقه وان قاتل الحسين هو الشمر .. اذا اردت المصدر من كتبكم فانا مستعد ..


      والله المستعان

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو فهد السني
        :d :d :d

        فاتح لي موضوع كامل .. لهذي الدرجة صرت مشهور تبحث عن الكلمة علي :d

        ثانياً ما دخلك أحب من واكره من ؟ :d

        عجيبة !!

        ناس يتكلمون عن عقائد وتوحيد واصول .. وناس تقول لماذا تحب فلان ! :d

        لو عرفت بأن قاتل الحسين فداه ابي وأمي وكل ما املك .. بل والله الذي لا اله إلا هو وربي شاهد أن فداه نفسـي ولا ان يمس الحسين جرح قدر الاصبع .. لو عرفت بأن يزيد هو قاتله فأنا اقولهـا من قتل الحسين ومن رضي بقتله عليه من الله ما يستحق وأنا منه بريء .. لكن انا قرأت التاريخ ويزيد ليس له علاقه .. وقاتله هو الشمر بن ذي الجوشن عليه من الله ما يستحق ويزيد لم يعرف ما حصل .. بل وكتبكم تقول ان يزيد ليس له علاقه وان قاتل الحسين هو الشمر .. اذا اردت المصدر من كتبكم فانا مستعد ..


        والله المستعان
        اخرس ياوقح يزيد هو المسؤول عن هذا ولا تدافع عنه لعنة الله عليه وعلى أبيه وجده
        ________

        الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

        - وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه .

        - قلت : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره.

        _____________________________

        إبن العماد الحنبلي - شذرات الذهب في أخبار من ذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 68 )

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

        - قال اليافعي : وأما حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممن استحل ذلك فهو كافر.

        - وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسية : والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه.
        __________________

        لعنة الله على يزيد وكل من يدافع عنه

        تعليق


        • #5
          سبقتوني بارك الله فيكم / أذا الناصبي فهد عمل بما عابنا عليه وفيه ولكن شتان بينهما / فهو من زاويه مرضيه وراسخه من التأثر بالمحيط البيئي المرضي الناخر بجسد الامه الاهثه خلف أوهام ومتعلقات الفكر الامويي الاثم / أذا ترك أبوفهد النقل من أبن حنبل وبقية مشائخه وبل أحاديث بصحيحه على أن الحسين سبط من الاسباط وسيد شباب أهل الجنه / وطبعا الكلام الصادر من الرسول والمحرز مقامه مقام النص القدسي الثابت القطعي الصدور وقطعي الدلاله طبعا / أذ قوله تعالى (* ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فأنتهوا *)

          فزميلنا النافخ لريشه وقع في شركه بنفسه ! / فنبذ النصوص وتمسك بالموروثات وياريت العقل بل الاهواء ! والموروثات والطبائع والوشائج الخبيثه المتكدسه عبر مئات السنيين بتعلقه بحب من نص رسوله على حب غريمه ومن قتله هو من يتعلق هواه الغريب به ! ثم يسارع مزهواء بأدعائاته وتهرطقاته وعلى أفتراضاته لم يلتزم هو بها ! / ثم ما قوله وأيات تنهى عن قتل النفس عمدا / أم يزيد قتل الحسين سلام الله عليه وهو في رحلة صيد بالخط

          ء عندما كان يهم بصيد الغزلان فأصاب سهما طائشا منه قلبه بعد أن أمر ما يربو على الثلاثين ألف بأقل الروايات ليحاصروا سبط الرسول ليصطادوا الغزال ! / قاتل الله الغل والح
          نق والتزلف والتمويه والفبركه والاحتيال الكلامي والكماشه الفلسفيه المفلسه ولكن فض
          حت نفسك بنفسك / وناقضت كلامك بكلامك فردك عليها وكلامك اليها / العبد في جوف

          الصحراء قال داعيا ربه سهوا / يعبد أعطي ربك فتضاحك من هم على شاكلتك عليه من الصحابه مسمى لا معنى ومحتوى / فنهرهم الرسول وقال هي عند الله كما نيته وقلبه / ولكنك من المفلسيين المتربصيين لا للحق بل اللعب على لاوتار عن قصد ودافع الظهور بمظهر الحق وغيركم الباطل فسحقا لكم يمحرفي الكتاب

          تأخذوا الكتاب بسطحيه وتتناولوه بطريقه مضحكة مبكيه / بعيدا عن روحه ومعناه وحقيقته ومغزاه فهل في شرع الكتاب الكريم صحة القتل لكائن معين فضلا عن سبط الرسول ؟ / أين نصوصك وتعلقك بها ؟ أين نبذك عقلك الفاسد هنا ؟ أين تشبثك بما تسطره نظريا لا فعليا هنا ؟ / ألستم القائليين وأظنك تناصر هذا القول يزيد خليفه فأجتهد فأخطء ! في قتله الحسين فله أجر لاجتهاده / ولكنك بعد ترضيك عليه فقد زدت عن هذا ! / أما شيخا منا

          تتناوله بالنواقض والنواقص وتزدريه لتسفه مذهبنا الحق رغم شواربك / فأين الانصاف بين هذا وذاك والامور بنياتها ومقاصدها وبواعثها ولما يستحق يزيدك الاجر الواحد بقتله السبط الذي أثبت في نقولاتكم الصحيحه سيادته وبالجنه / في حين تتغاضى عن كل هذا ؟!!! وتهمل لوثتك العقليه كمقياس ؟ .

          تعليق


          • #6
            ابوفهد الوهابي
            من الذي امر شمر ان يقتل الامام الحسين عليه السلام
            ان قلت يزيد اذن كيف تترضى على من قتل سبط النبي عليه الصلاة والسلام
            وان قلت ليس يزيد قلنا لك لماذا الكذب وشيخ اسلامك يقول ان يزيد امر بقتل حفيد النبي عليه الصلاة والسلام

            غير المئات من الصحابة الذي امر يزيد بقتلهم
            فكيف يكون دينك يحرم القتل وانت تترضى على من احل القتل

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو فهد السني
              :d :d :d

              فاتح لي موضوع كامل .. لهذي الدرجة صرت مشهور تبحث عن الكلمة علي :d

              ثانياً ما دخلك أحب من واكره من ؟ :d

              عجيبة !!

              ناس يتكلمون عن عقائد وتوحيد واصول .. وناس تقول لماذا تحب فلان ! :d

              لو عرفت بأن قاتل الحسين فداه ابي وأمي وكل ما املك .. بل والله الذي لا اله إلا هو وربي شاهد أن فداه نفسـي ولا ان يمس الحسين جرح قدر الاصبع .. لو عرفت بأن يزيد هو قاتله فأنا اقولهـا من قتل الحسين ومن رضي بقتله عليه من الله ما يستحق وأنا منه بريء .. لكن انا قرأت التاريخ ويزيد ليس له علاقه .. وقاتله هو الشمر بن ذي الجوشن عليه من الله ما يستحق ويزيد لم يعرف ما حصل .. بل وكتبكم تقول ان يزيد ليس له علاقه وان قاتل الحسين هو الشمر .. اذا اردت المصدر من كتبكم فانا مستعد ..


              والله المستعان
              يهمني ترضيك المنشور بالاستفتاء والموجود على يزيد الطاغيه / لانه يخص الامه ولانه قتل سبط الرسول المرسل للامه قاطبه / هل يؤلمك هذا ولا يؤلمك ألم قلب الرسول !؟ هل هذه من مصاديق أدعائتك النظريه المسطوره تعلقوا بالكتاب والنص قبل العقل / فأذا بك تترنح قبال اللوثه العقليه الوراثيه الامويه القبيحه ! / اليس فيما تبجح به من نصوص وردت بصحيحكم ولا تستطيع الروغان أن الحسين سبط من الاسباط ؟ / فلما تترضى على قاتله وسافك دمه والمكثر عليه السواد ؟!!! / بأي منطق أعوج أعور نهضم ونتقبل كلامك النظري وأنت تنغمس في نقيضه وما تقوم بعكسه تماما / لاتقبل على الحسين بجرح أصبع !!! وتترضى على من فصل رائسه ورض صدره وأهدي اليه رائسه فقرعه بالسوط !!!! / تعلم وتعرف يزيد بأقرار النصوص التي تؤكد أنها الاولى بالاتباع وهذا بلزمك من خناقك وشيخك أبن حنبل أقر بهذا
              وأعرف ستفر لمقولتكم عند الترنح والمأزق / لايؤخذ الا بكلام صاحب هذا القبر / تعنون الرسول / طيب أليس رسولك حرم دمه عترته بل الناس العاديين بغير وجه حق ؟ / أم ليس ليزيد ضلعا في المقتل الشنيع وهو من أقرت علماك بعضها رغم الترهيب والترغيب والسفور المتني

              لاتعرف وشيخك أبن حنبل يلعن قاتل الحسين ؟! ورسولك يلعن قاتله ؟ / طيب لما لاتذهب للحل الوسط وهو لاتكره ولا تحب ؟ / لما ذهبت لحب يزيد ونصوصك أصلت وأصرت وفقئت تؤكد ولو بنحو على الاقل بسيط بضلو ع يزيد / لاتتبرء وتكذب على نفسك خوفا من أداره وأعضاء وينتظرك غدا الحساب الاليم / فذاك أحق بالترقب أن كنت ما تأتي به مساوقا ومترافقا ومفعلا لا نظريا سطحيا للظهور لنا بالبطلان / قاتله الشمر ! ومن أمر الشمر أهو أبوك أم من أمر عليه من أمر وهو يزيد ؟ / أم انت كنت الحاكم حينذاك ولا تعلم بيزيد ؟ / أم عندك علما يناقض النصوص التي لاتلتزم بها الا حين ما تريد التشنيع علينا والانفكاك ومناقضتها والعبث بأولوياتها ولو على حسابحرمة النفس المحترمه .

              تعليق


              • #8
                دفاعك عن يزيد وتغاضيك لانه ابن معاويه من سن سب الامام علي عليه السلام ثمانيين عاما / فهل تنكر قيامه بهذا ؟ / أم هو نكروجحود وكذب كلما جوبهتم بحقائق التاريخ التي سودت قلوبكم قبل عقولكم / ثم تتداعى للنصوص التي تتنكر لها الان ! / ستنكر وتنكر لاءنك تخادع نفسك وتتخشى الناس ولاتحفل بالرسول وتترضى على قاتله / ؟أم كان هناك حاجزا سميكا من خيوط أوهامك وأهوائك بنى وقام صادا المعطيات المنقوله وبعضها من كتبكم التي تؤكد على جناية يزيدك عليه اللعنه / ثم تتحدث عن النصوص قبل العقل ولكنك تنكص وتنزوي وتزدللف مترنحا نحو مناقضة كلامك بكلامك وفعلك / نكرانك وظهورك بمظهرك هذا لايبرء ساحتك أبدا فلما تترضى وتحب من عليه الاقوال ولو فرضا لم تتأكد منها / طبعا بفتراض أستعمالك للنقل لا العقل الملوث بالمخلفات الوهابيه / التي هنا تتبجح لتبطل مذهبنا لا لشيء أخر ولكنك في أصل هذه الاتهامات تعوم وتغرق ! .

                تعليق


                • #9
                  لما لاتلتزم بالنقول والنصوص التي من مذهبك وتفر نحو عقلك الذي تلوث بالانحياز الوراثي الموروث من دجلة الامه ومحرفي الحقائق

                  فسأكتفي هنا ببعض النُّقول عن بعض علماء أهل السنة
                  والجماعة الذين أجازوا لعن يزيد وليس إعلان محبّته 1




                  1- الالوسي في
                  روح المعاني ذكر ( نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثميّ في الصواعق المحرقة أنّ
                  الإمام أحمد لمّا سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد
                  قال: كيف لا يُلعن من لعنه الله في
                  كتابه، فقال عبد الله: قد قرأت كتاب الله عزّ وجلّ فلم أجد فيه لعن يزيد
                  ! فقال الإمام: إنّ الله تعالى يقول
                  ﴿فَهَلْ عَسَيتُمْ إِنْ تَوَلَّيتُمْ أَنْ تُفسِدوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا
                  أَرْحَامكُمْ. أُولئِكَ الَّذينَ لَعَنَهُمُ اللهُ﴾ ، وأيّ فساد وقطيعة أشدّ لما
                  فعله يزيد؟ ) هنا يذكر لنا الالوسي راي احمد بن حنبل في جواز لعن يزيد
                  وطبعا الالوسي ممن اتفق في هذا الراي
                  حيث يقول في نفس الكتاب ( الذي يغلب على ظنّي أنّ الخبيث لم يكن مصدّقاً برسالة
                  النبيّ ) الى الان لدينا عالمين من علماء السنة والجماعة اجازوا بلعنه لا بل وكفره
                  احدهم .





                  2- ابن الفراء
                  وابن الجوزي , بحيث أنَّ ابن الفراء يجعل
                  الممتنع عن اللعن
                  منافقا ، قال ابن الجوزي في كتابه المسمى ب‍الرد على المتعصب العنيد المانع
                  من لعن
                  يزيد
                  : سألني سائل عن
                  يزيد
                  بن معاوية ، فقلت له:
                  يكفيه ما به . فقال: أيجوز لعنه؟ قلت: قد أجازه العلماء الورعون ، منهم أحمد بن
                  حنبل ، فإنه ذكر في حق يزيد ما يزيد
                  على
                  اللعنة . ثم روى ابن الجوزي عن القاضي أبي يعلى أنه روى كتابه المعتمد في الأصول
                  بإسناده الى صالح بن أحمد بن حنبل رحمهما الله قال: قلت لأبي: إن قوماً ينسبوننا
                  الى تولي يزيد
                  ! فقال: يا بني
                  وهل يتولى يزيد
                  أحد يؤمن
                  بالله ، ولم لايلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ؟! فقلت: في أي آية ؟ قال: في قوله
                  تعالى: (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ
                  وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ) (محمد:22) فهل يكون فساد أعظم من القتل؟! ذكر ابن
                  القيم الجوزي في تذكرة الخواص قائلا : ( وصنّف القاضي أبو الحسين محمّد بن القاضي
                  أبي يعلى ابن الفراء كتاباً فيه بيان من يستحقّ اللعن وذكر فيهم يزيد
                  وقال: الممتنع من ذلك إمّا أن يكون
                  غير عالم بجواز ذلك أو منافقاً يُريد أن يُوهم بذلك. ثم ذكر حديث: (من أخاف أهل
                  المدينة ظلما أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس
                  أجمعين).





                  3- مطهر بن
                  طاهر المقدسيّ يصرح في كتابه ( البداء والتاريخ ) بجواز لعن يزيد.





                  4- السيوطي في
                  كتاب تاريخ الخلفاء يقول : (
                  لعن الله قاتله وابن زياد معه، ويزيد
                  أيضاً، وكان قتله بكربلاء، وفي قتله قصّة فيها طول لا يحتمل القلب ذكرها،
                  فإنّا لله وإنّا إليه راجعون ).





                  5- عبد الكريم
                  ابن الشيخ ولي الدين في كتابه مجمع الفوائد ومعدن الفرائد يقول كلاما جميلا جدا حيث
                  يقول : ( فمعلوم أنّ يزيد
                  اللعين وأتباعه كانوا من الذين أهانوا أهل بيت رسول الله فكانوا
                  مستحقين للغضب والخذلان واللعنة من الملك الجبّار المنتقم يوم القيامة، فعليه وعلى
                  من اتّبعه وأحبّه وأعانه ورضّاه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين )
                  .





                  6- ذكر
                  الباعوني في جواهر المطالب كلام عن الهراسي قائلا : ( وسئِل الكيا الهراسي وهو من
                  كبار الأئمّة عن لعنه (يزيد
                  بن معاوية)، قال: لم يكن [يزيد من] الصحابة، ولد في زمان عمر بن
                  الخطّاب، وركب العظائم المشهورة. قال: وأمّا قول السلف ففيه لأحمد قولان تلويح
                  وتصريح، ولمالك أيضاً قولان تصريح وتلويح، ولنا قول واحد هو التصريح دون التلويح.
                  قال: وكيف لا وهو اللاعب بالنرد، المتصيّد بالفهد، والتارك للصلوات، والمدمن للخمر
                  والقاتل لأهل بيت النبي ، والمصرّح في شعره بالكفر الصريح ) و سئل شيخنا رحمه الله
                  (أي ابن حجر )عن لعن يزيد
                  بن
                  معاوية وماذا يترتب على من يحبه ويرفع من شأنه فأجاب :أما اللعن فنقل فيه الطبري
                  المعروف بالكيا الهراسي الخلاف في المذاهب الأربعة في الجواز وعدمه فاختار الجواز ونقل الغزالي الخلاف واختار المنع
                  ( حتَّى لا يعتاد اللسان عليه ويُعرض عن ذكر الله هذا مقصود الغزالي
                  بالطبع )
                  وأما المحبة فيه والرفع من شأنه فلا تقع إلا من
                  مبتدع فاسد الاعتقاد فإنه كان فيه من الصفات ما يقتضي سلب الإيمان عمن يحبه
                  لأن الحب في الله والبغض في الله من الإيمان والله المستعان.انتهى كلام ابن حجر
                  .





                  7- ويقول
                  التفتازانيّ في شرح العقائد النفسيّة كلام رائعا وجميلا جدا : ( فنحن لا نتوقّف في
                  شانه بل في كفره و ايمانه ،
                  لعنة الله عليه وعلى أنصاره
                  وأعوانه ) .





                  8- قال
                  السمهودي في جواهر العقدين : ( اتّفق العلماء على جواز لعن
                  من قتل الحسين رضي الله عنه أو أمر بقتله أو اجازه أو رضي به من غير تعيين
                  ).





                  9- قال
                  البدخشاني في نزل الأبرار : ( ويتحقق أنّه - أي يزيد- لم يندم على ما صدر منه، بل
                  كان مصرّاً على ذنبه مستمرّاً في طغيانه إلى أن أقاد منه المنتقم الجبّار، وأوصله
                  إلى دركات النّار،
                  والعجب من جماعة يتوقّفون في أمره ويتنزّهون عن
                  لعنه وقد أجازه كثير من الأئمّة منهم ابن الجوزيّ، وناهيك به علماً وجلالة
                  ).





                  10- وفي نهاية
                  المطاف اذكر لكم شعراً ذكره الالوسي في كتابه روح المعاني




                  يزيد
                  على لعني عريضٌ جنابه * فأغدو به طول المدى ألعن اللعنا
                  ؟

                  تعليق


                  • #10
                    من قتل الحسين؟

                    نعم هنا يطرح السؤال المهم : من قتلة الحسين : أهم أهل السنة ؟ أم معاوية ؟ أم يزيد بن معاوية ؟ أم من ؟


                    إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

                    وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

                    ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

                    وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

                    ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .

                    ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

                    ونـزيدك بالوثائق وانظر ماذا فعل يزيد بالشمر من كتبكم









                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو فهد السني; الساعة 19-08-2009, 11:55 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      وقاتله هو الشمر بن ذي الجوشن عليه من الله ما يستحق ويزيد لم يعرف ما حصل .. بل وكتبكم تقول ان يزيد ليس له علاقه وان قاتل الحسين هو الشمر .. اذا اردت المصدر من كتبكم فانا مستعد ..


                      يسلام كتبنا وعلمائنا !!! / وانت لاتحفل بنا وتظهرنا مقلوبي الاصول والتناول لها ! / من متى تثق بنا ؟ أم أن كنت تقصد الالزام فليس بصحاحنا ولكنك بكتبكم وعلماك لما تنكرت لكل هذه ؟ / أم تختار ما يناسبك ويروق الى عقلك ثم تدعي النصوص والنقول ثم العقل / أم علماك ليسوا حجه عليك ولا مكانه وقيمه ؟ / أم لم تمر عليك الاشاره ليزيد ولو الاشاره أم من متى تقرء كتب أهل الضلال التي تنتقي منها ما يرحك يريحك وتتغاضى عن كبير شيخك ابن حنبل / فمتى صار مقلوبي الاصول وعاكسي الاسس مقدمين علىكم ( طبعا بعرفك وحكمك الفلسفي ) لا أكثر ؟ لما تجاهلت نصوصك وما تفترضه الاضمن والممطمئن لعقلك وهو النص بل ذهبت لابعد من تقديم ميلك العقلي المعطل للتعلق بمتعلقات منا / وتركت علماك وأستقامتهم المفترضه عندك وأسسهم الصحيحه فما عدا عنما بدى ؟!!! .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو فهد السني
                        من قتل الحسين؟

                        نعم هنا يطرح السؤال المهم : من قتلة الحسين : أهم أهل السنة ؟ أم معاوية ؟ أم يزيد بن معاوية ؟ أم من ؟


                        إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

                        وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

                        ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

                        وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

                        ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .

                        ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

                        ونـزيدك بالوثائق وانظر ماذا فعل يزيد بالشمر من كتبكم









                        أثبت ياأحمق أن كل أهل العراق الذين بايعوه هم شيعته
                        من بايع الإمام كان هناك شيعة وسنة ونواصب ياغبي

                        الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة
                        تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام و أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليهم السلام .


                        و شيعة الإمام الحسين هم من أطاع الله و قاتل تحت أقدام الحسين عليه السلام ، وليس من قتل الحسين عليه السلام وسفك دمه ، ففي كربلاء كان هناك شيعة الحسين الدين قتلوا تحت أقدامه وشهد لهم الإمام بأعظم شهادة ، وهناك أيضاً شيعة آل أبي سفيان الذين خاطبهم الإمام الحسين وقال : يا شيعة آل أبي سفيان ..


                        تعليق


                        • #13
                          احمد ابن حنبل يكفر الوهابية ويقول عنهم انهم لايؤمنون بالله
                          اي كفره والعياذ بالله





                          إبن تيمية - رأس الحسين - رقم الصفحة : ( 205 )

                          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                          - ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ فقال : لا ، ولا كرامة أو ليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل ؟ . وقيل له : إن قوما يقولون : إنا نحب يزيد : فقال : وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحدا

                          تعليق


                          • #14
                            [quote=أبو فهد السني]من قتل الحسين؟

                            نعم هنا يطرح السؤال المهم : من قتلة الحسين : أهم أهل السنة ؟ أم معاوية ؟ أم يزيد بن معاوية ؟ أم من ؟


                            إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

                            وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

                            ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

                            وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

                            ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .

                            ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

                            ونـزيدك بالوثائق وانظر ماذا فعل يزيد بالشمر من كتبكم











                            كان يعيبنا بموضوعه السابق نأتي بالتسويد فألجئته اليه راغما / طيب لنفترض هذا وما هو ما تتوهمه بدليل قوله عليه السلام / يشيعة أل ابي سفيان ولم يقول أبي أو شيعتي / فأيهم عندك الاحق بالتصديق كلامه أم كلام المجتهدين المصيبين والمخطئيين ؟ / ثم بغض النظر عنما صدقية ما أتيت وما هو عليه الامر / فهل تحركت الجيوش بلا علم ولا أمر من يزيد ؟ هل يعقل هذا ؟ ثم عندما نكث راءس الحسين وهو بالطشت بل وكفر بقوله الشعر الشامت بسبط الرسول /بل وتبرءه وأستهزائه بدين الرسول صلوات ربي عليه هل بعد هذا بقيه من حياء وخجل وخشيه من رب الارباب أم لا ؟ / هل تريد مصادرك وعلماك ممن أكدوا هذا ؟ / بالمناسبه لما تنكرت لما تضعه وأساساتك ونظريتك وأصولك وتتعلق بهواك ؟ .

                            تعليق


                            • #15
                              بل تعلقك خلف هذا وكلامه لا نصوص الكتاب ولا نقول المصطفى الكريم بل الاهواء والميولات المرديه :

                              وكان / في خروجه وقتله من الفساد مالم يكن يحصل لوقعد في بلده ، فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء ، بل زاد الشر بخروجه وقتله ، ونقص الخير بذلك ، وصار ذلك سببا لشر عظيم . وكان قتل الحسين مما أوجب الفتن ( منهاج السنة ج4 / 530 )

                              لو كان لكم موقفا منصفا حقيقيا تجاه شاتمي الامام علي لو كان موقفا ولو قليلا فيه الحياء والخجل ولو بالتظاهر تجاه من شتموه ثمانيين عاما على المنابر بأقراراكم / لقلنا ربما ألتبس عليكم الامر ولم تميزوا القاتل / ولكن ما موقفك من شاتمي الامام هل تتبرء منه وتلعنه أو أقلها تكرهه أم لا ؟ / أم هولاء من شتموه شيعته ؟! / الروغان لايجدي ومحاولة اللف والدوران والقيل والقال والامر معلوم منكم ووابقه وشبيهاته مرصوده منكم / فأبحث عن غير هذا الزعم .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              102 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              76 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              156 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                              استجابة 1
                              111 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-08-2021, 02:31 AM
                              استجابة 1
                              86 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X