إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بو فهد السني من أصوله البراءه عن يزيد شارب الخمره وقاتل النفس ومضيع الامه !!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    قال الإمام أحمد لما سأله إبنه هل تحب يزيد؟؟؟؟
    فأجاب "وهل هناك مؤمن يؤمن بالله واليوم الآخر يحب يزيد!!!!!

    تعليق


    • #32
      لماذا يبوفهد لاتلتزم بنظريتك وأصولك وكلامك وتتمسك بالنقل بدل عقلك خذ المزيد مما تتجاهله من النقل منمذهبك وشيوخك المستقيميين لاالمنحرفيين طبعا بكلامك وزعمك فما لك يبوفهد تتغاضى وتدفع نقولاتهم وكلامهم بهواك ومدعاك وميلانك وعقلك ؟ : الذي لمتنا فيه تستنسخه هنا أنت :


      هذه مصادر كثيره من كتبهم تجوز لعن يزيدوتنكر خلافته
      لعن علماء أهل الخلاف يزيد بن معاوية
      فتوى جمع من المحقّقين بجواز لعنه
      قال المناوي :
      وقد أطلق جمعٌ محققون حلَّ لعن يزيد به ، حتّى قال التفتازاني : الحقُّ أنْ رضى يزيد بقتل الحسين (عليه السلام) ، وإهانته أهل البيت (عليهم السلام) ممّا تواتر معناه ، وإنْ كان تفاصيله آحاداً ، فنحن لا نتوقَّف في شأنه ، بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه .
      قال الزين العراقي ، وقوله : بل في إيمانه ، أي : بل لا يتوقّف في عدم إيمانه بقرينة ما قبله وما بعده فيض القدير شرح الجامع الصغير، المناوي 3 / 109.
      فتوى المولى ابن الكمال بجواز لعنه
      وقال المناوي :
      قال المولى ابن الكمال : والحقُّ أنّ لعن يزيد على اشتهار كفره ، وتواتر فظاعته وشرِّه على ما عُرف بتفاصيله جائز. فيض القدير شرح الجامع الصغير، المناوي 1 / 265
      الكيا الهراسي الفقيه الشافعي
      وقال الفقيه الشافعي الكيا الهراسي في يزيد : إنّه لمْ يكن من الصحابة ؛ لأنّه ولد في أيّام عمر بن الخطاب .
      جواز لعنه من أحمد بن حنبل والردّ على من منع
      قال سبط ابن الجوزي :
      ذكر علماء السير عن الحسن البصري أنّه قال : قد كان من معاوية هنات لو لقي أهل الأرض الله ببعضها لكفاهم : وثوبه على هذا الأمر واقتطاعه من غير مشورة من المسلمين ، وادِّعاؤه زياداً ، وقتله حجر بن عدي وأصحابه ، وتوليته مثل يزيد على الناس .
      قال ، وقد كان معاوية يقول : لولا هواي في يزيد لأبصرت رشدي
      ورُوى قول معاوية هذا ، محدّث الشام ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق 59 / 61 ، 214 ـ 215 ، والذهبي في سير أعلامالنبلاء 3 / 156 ، وابن كثير في البداية والنهاية 8 / 126، وغيرهم .
      .
      وذكر جدي أبو الفرج في كتاب : الردّ على المتعصب العنيد المانع من ذمّ يزيد . وقال ، سألني سائل فقال : ما تقول في يزيد بن معاوية فقلت له :

      يكفيه ما به . فقال : أتجوِّز لعنه فقلت : قد أجاز العلماء الورعون لعنه ، منهم : أحمد بن حنبل ، فإنّه ذكر في حقِّ يزيد ما يزيد على اللعنة
      كتاب الردّ على المتعصّب العنيد ، أبو الفرج ابن الجوزي / 6 ، 19 ، تحقيق الشيخ المحمودي (قدّس سرّه(



      .
      قال جدِّي : وأخبرنا أبو بكر محمّد بن عبد الباقي البزاز ، أنبأنا أبو إسحاق البرمكي ، أنبأنا أبو بكر عبد العزيز بن جعفر ، أنبأنا أحمد بن محمّد بن الخلال ، حدَّثنا محمّد بن عليّ ، عن منهال بن يحيى قال : سألت أحمد بن حنبل عن يزيد ابن معاوية ، فقال : هو الذي فعل ما فعل . قلت : ما فعل قال : نهب المدينة . قلت : فنذكر عنه الحديث قال : لا ، ولا كرامة ، لا ينبغي لأحد أنْ يكتب عنه الحديث .
      وحكى جدّي أبو الفرج ، عن القاضي أبي يعلى بن الفراء في كتابه المعتمد في الأصول ، بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل قال ، قلت لأبي : إنّ قوماً ينسبوننا إلى توالي يزيد فقال : يا بني ، وهل يتوالى يزيد أحد يؤمن بالله فقلت : فلِمَ لا تلعنه فقال : وما رأيتني لعنت شيئاً ، يا بني ، لِمَ لا تلعن مَن لعنه الله في كتابه فقلت : وأين لعن الله يزيد في كتابه فقال : في قوله تعالى : فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الأرض وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ سورة محمّد / 22 ـ 23. فهل يكون فساد أعظم من القتل
      وفي رواية ، سأله صالح فقال : يا بني ، ما أقول في رجل لعنه الله في كتابه وذكره
      وقال جدِّي : وصنَّف القاضي أبو يعلى كتاباً ذكر فيه بيان مَن يستحقّ اللعن ، وذكر منهم يزيد . وقال في الكتاب المذكور : الممتنع من جواز لعن يزيد ؛ إمَّا أنْ يكون غير عالم بذلك ، أو منافقاً يُريد أنْ يُوهم بذلك ، وربما استفزّ ـ استغرـ الجهّال بقوله (صلّى الله عليه وآله): المؤمن لا يكون لعَّاناً.(
      قال القاضي : وهذا محمول على مَن لا يستحقّ اللعن .
      ــــــــــــــــ




      قول ابن الزبير : يزيد الفاجر ابن الفاجر ! ولعن . . .
      قال سبط ابن الجوزي :
      وقال عامر الشعبي : لمَّا بلغ عبد الله بن الزبير قتل الحسين (عليه السلام) خطب بمكّة وقال : ألاَ إنّ أهل العراق قوم غدر وفجر ، ألاَ وإنّ أهل الكوفة شرارهم ، إنّهم دعوا الحسين (عليه السلام) ليولُّوه عليهم ليُقيم أمورهم ، وينصرهم على عدوِّهم ويعيد معالم الإسلام ، فلمَّا قدم عليهم ثاروا عليه ليقتلوه ، وقالوا له : إنْ لمْ تضع يدك في يد الفاجر الملعون ابن زياد الملعون ! فيرى فيك رأيه ، فاختار الوفاة الكريمة على الحياة الذميمة .
      فرحم الله حسيناً (ع) وأخزى قاتله ، ولعن مَن أمره بذلك ورضي به ، أفبعد ما جرى على أبي عبد الله (ع) يطمئن أحد إلى هؤلاء ، أو يقبل عهود الفجرة الغدرة
      أمَا والله ، لقد كان صوّاماً بالنهار قوّاماً بالليل ، وأولى بينهم من الفاجر ابن الفاجر ! والله ، ما كان يستبدل بالقرآن الغناء ، ولا بالبكاء من خشية الله الحداء ، ولا بالصيام شرب الخمور ، ولا بقيام الليل الزمور ، ولا بمجالس الذكر الركض في طلب الصيود واللعب بالقرود ، قتلوه فسوف يلقون غيّاً ، ألاَ لعنة الله على الظالمين ، ثمّ نزل .تذكرة الخواص ، سبط ابن الجوزي /241 ، ط منشورات الشريف الرضيّ
      لعن القاضي أبي الحسن
      قال أبو الفرج ابن الجوزي :
      وصنَّف القاضي أبو حسن محمّد بن القاضي أبي يعلى بن الفرّاء كتاباً ، فيه بيان مَن يستحقّ اللعن وذكر فيهم يزيد ، وقال : الممتنع من ذلك ؛ إمَّا أنْ يكون غير عالم بجواز ذلك ، أو منافقاً يُريد أنْ يُوهم بذلك ، وربما استفزّ الجهّال بقوله (ص) : المؤمن لا يكون لعّاناً .
      قال القاضي أبو الحسن : وهذا محمول على مَن لا يستحقّ اللعن .
      نقلت هذا من خط القاضي أبي الحسن وتصنيفه . كتاب الردّ على المتعصّب العنيد ، أبو الفرج ابن الجوزي / 18 ، تحقيق الشيخ المحمودي (قدّس سرّه
      لعن الحافظ الشيرازي ليزيد و بني اُميّة كلّهم
      قال السمعاني :
      وقال عبد العزيز النخشبي : أبو القاسم الحافظ الشيرازي كان يحفظ الغرائب ، حسن الفهم حسن المعرفة ، غير أنّه يلعن يزيد بن معاوية وعبد الملك بن مروان وبني اُميّة كلَّهم ، وجرت بيني وبينه مناظرة في ذلك . الأنساب ، السمعاني 3 / 493
      لعن الآلوسي وجلال الدين السيوطي ، وابن الجوزي وأبي يعلى وغيرهم ، وفيه مَن يمنع . . . ويُبرئ يزيد
      قال الشهاب الآلوسي :
      في تفسير قوله تعالى : فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الأرض وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ. سورة محمّد / 22 قال : واسُتدلّ بها أيضاً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحقّ !
      نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق : أنّ الإمام أحمد لمَّا سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد ، قال : كيف لا يُلعن مَن لعنه الله تعالى في كتابه
      فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عزَّ وجلَّ ، فلمْ أجد فيه لعن يزيد . فقال الإمام : إنّ الله تعالى يقول : فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الأرض وَتُقَطِّعُواأَرْحَامَكُمْ الآية . وأيُّ فساد وقطيعة أشدُّ ممّا فعله يزيد انتهى .
      ثم أخذ في ذكر الأقوال والمباني في اللعن ، ثمّ قال :
      وعلى هذا القول لا توقُّف في لعن يزيد ؛ لكثرة أوصافه الخبيثة ، وارتكابه الكبائر في جميع أيّام تكليفه ، ويكفي ما فعله أيّام استيلائه بأهل المدينة ومكّة . فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهمّ ، مَن ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لايُقبل منه صرف ولا عدل والطامَّة الكبرى ما فعله بأهل البيت (عليهم السلام) ، ورضاه بقتل الحسين (على جدِّه وعليه الصلاة والسلام) واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته ممّا تواتر معناه ، وإنْ كانت تفاصيله آحاداً .
      وفي الحديث : ستّة لعنتهم )) . وفي رواية : (( لعنهم الله وكلّ نبيّ مجاب الدعوة : المحرّف لكتاب الله )) . وفي رواية : (( الزائد في كتاب الله ،والمكذِّب بقدر الله ، والمتسلّط بالجبروت ليعزَّ مَن أذلَّ الله ، ويذلَّ مَن أعزَّ الله ، والمستحلّ من عترتي ، والتارك لسنّتي.
      وقد جزم بكفره وصرَّح بلعنه جماعة من العلماء ، منهم : الحافظ ناصر السنَّة ابن الجوزي ، وسبقه القاضي أبو يعلى . وقال العلامة التفتازاني : لا نتوقَّف في شأنه ، بل في إيمانه لعنة الله تعالى عليه وعلى أنصاره وأعوانه . وممّن صرَّح بلعنه الجلال السيوطي عليه الرحمة .
      وفي تاريخ ابن الوردي وكتاب الوافي بالوفيات : أنّ السبي لمَّا ورد من العراق على يزيد خرج فلقي الأطفال والنساء من ذرّيّة عليّ والحسين (عليهما السلام) ، والرؤوس على أطراف الرماح ، وقد أشرفوا على ثنية جيرون ، فلمَّا رآهم نعب غراب ، فأنشأ يقول :
      لـمّابـدت تلك الحمولُ وأشرفت تـلك الـرؤوسُ على شفا جَيْرونِ
      نـعب الغرابُ فقلتُ قل أو لا تَقُلْ فَقَدِ اقتضيتُ من الرسولِ ديوني
      يعني أنّه قُتل بمَن قتله رسول الله (صلَّّى الله عليه وآله) ، يوم بدر كجدِّه عتبة وخاله ولد عتبة وغيرهما ، وهذا كفر صريح ، فإذا صحَّ عنه فقد كفر به . ومثله بقول عبد الله بن الزبعرى قبل إسلامه :
      ليت أشياخي . . . الأبيات
      لعن الجاحظ ليزيد ولعن كلّ منمنع لعنه
      قال الجاحظ الجرائم التي ارتكبها يزيد من قتله للإمام الحسين (عليه السلام) ، وإخافته لأهل المدينة وخرابه الكعبة ، وأسره لبنات رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وضربه ثنايا الحسين (عليه السلام) بالعصا ، ألاَ تُعدُّ دليلاً على قساوته وعداوته وكرهه وحقده وعناده ونفاقه ، أم أنّها تدلّ على محبته وإخلاصه للنبيّ وآله (عليهم السلام)!
      ثمّ إنّه قال : وعلى أيِّ حال فهذه الأعمال مصداق لفسقه وضلاله ، فهو فاسق ملعون ، وكلّ مَن منع من لعنه فهو ملعون رسائل الجاحظ / 298 .
      عمر بن عبدالعزيز يعزر من أطلق إمرة المؤمنين على يزيد بن معاوية
      ذكره ابن حجر والذهبي وصاحب النجوم الزاهرة والقندوزي ، واللفظ للأوّل ، قال :
      وقال يحيى بن عبد الملك بن أبي غنية أحد الثقات ، حدَّثنا نوفل بن أبي عقرب ثقة ، قال : كنت عند عمر بن عبد العزيز ، فذكر رجل يزيد بن معاوية فقال ، قال أمير المؤمنين يزيد ، فقال عمر ، تقول : أمير المؤمنين يزيد وأمر به فضرب عشرين سوطاً.
      تهذيب التهذيب ، ابن حجر 11 / 317 ، لسان الميزان ، ابن حجر 6 / 294 ، ولكن في سنده اختلاف ، سير أعلام النبلاء ، الذهبي 4 / 40 ، النجوم الزاهرة 6 / 134 ، ينابيع المودّة لذوي القربى ، القندوزي 3 / 32 .
      لعن ابن الدمشقي ليزيدوتكفيره
      قال ابن الدمشقي :
      ثمّ أذكر على طريق الاختصار قتل سيدنا الحسين (عليه السلام)، وتجريعهم له كؤوس الحين ، وما عامله آل أبي سفيان لأهل بيت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) من القتل والأسر والهوان ، ممّا تقشعرُّ منه الأبدان ، وما لا يستحلُّه من تديَّن بدين من الأديان ، وما قال به يزيد بن معاوية (عليه اللعنة) عند وضع رأسه الشريف بين يديه حين قدم به عليه . جواهر المطالب في مناقب الإمام عليّ (عليه السلام) ، ابن الدمشقي 1 / 15 .
      :
      رأي معاوية بن يزيد في أبيه يزيد بن معاوية ، وما فعله الاُمويّون بمعلِّمه
      ذكر اليعقوبي والدميري ، وابن حجر الهيتمي والقندوزي ، واللفظ للأول :
      فخطب الناس فقال : أمَّا بعد حمد الله والثناء عليه ، أيُّها الناس ، فإنّا بُلينا بكم وبُليتم بنا ، فما نجهل كراهتكم لنا وطعنكم علينا ، ألاَ وإنّ جدّي معاوية بن أبي سفيان نازع الأمر مَن كان أولى به منه في القرابة برسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، وأحقّ في الإسلام ، سابق المسلمين ، وأوّل المؤمنين ، وابن عمِّ رسول ربِّ العالمين (ص) ، وأبا بقيّة خاتم المرسلين (صلّى الله عليه وآله) ، فركب منكم ما تعلمون ، وركبتم منه ما لا تنكرون ، حتّى أتته منيته وصار رهناً بعمله ، ثمّ قلَّد أبي وكان غير خليق للخير ، فركب هواه ، واستحسن خطأه ، وعظم رجاؤه ، فأخلفه الأمل ، وقصر عنه الأجل ، فقلّت منعته ، وانقطعت مدَّته ، وصار في حفرته رهناً بذنبه ، وأسيراً بجرمه ، ثمّ بكى وقال : إنّ أعظم الأمور علينا علمنا بسوء مصرعه وقبح منقلبه ، وقد قتل عترة الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، وأباح الحرمة ، وحرق الكعبة ، وما أنا المتقلِّد أموركم ، ولا المتحمِّل تبعاتكم ، فشأنكم أمركم ، فوالله لئن كانت الدنيا مغنماً لقد نلنا منها حظّاً ، وإنْ تكن شرّاً فحسب آل أبي سفيان ما أصابوا منها.
      ثمّ قال : فشأنكم أمركم فخذوه ، ومَن رضيتم فولُّوه ، فلقد خلعت بيعتي من أعناقكم ، والسلام
      تاريخ اليعقوبي 2 / 254 ، حياة الحيوان 2 / 88 ، مادة : الإوز ، الصواعق المحرقة / 224 ، وفي ط / 134 ، ينابيع المودّة 3 / 36.
      وقال الاُمويّون لمعلِّمه ومؤدِّبه عمر المقصوص : أنت علَّمته حبَّ عليّ وأولاده ، وأخذوه فدفنوه حيّاً ، ثمّ دسُّوا السمَّ لمعاوية فمات. ما بين القوسين من حياة الحيوان ، نقلاً من كتاب السيّدة فاطمة الزهراء (عليهاالسلام) ، محمّد بيومي /65 عن الدميري ، وفي النسخة الموجودة عندي من حياة الحيوان لمْ يُذكر مسألة سمّ معاوية بن يزيد

      تعليق


      • #33
        ^

        سنتخذ مثـل طريقتك ان شاء الله

        تعليق


        • #34
          والحسين - رضي الله عنه ; ولعن من قتله ورضي بقتله - قتل يوم عاشوراء عام إحدى وستين .

          وكان الذي حض على قتله الشمر بن ذي الجوشن صار يكتب في ذلك إلى نائب السلطان على العراق عبيد الله بن زياد ; وعبيد الله هذا أمر - بمقاتلة الحسين - نائبه عمر بن سعد بن أبي وقاص بعد أن طلب الحسين منهم ما طلبه آحاد المسلمين لم يجئ معه مقاتلة ; فطلب منهم أن يدعوه إلى أن يرجع إلى المدينة أو يرسلوه إلى يزيد بن عمه أو يذهب إلى الثغر يقاتل الكفار فامتنعوا إلا أن يستأسر لهم أو يقاتلوه فقاتلوه حتى قتلوه وطائفة من أهل بيته وغيرهم .

          ثم حملوا ثقله وأهله إلى يزيد بن معاوية إلى دمشق ولم يكن يزيد أمرهم بقتله ولا ظهر منه سرور بذلك ورضى به بل قال كلاما فيه ذم لهم .

          حيث نقل عنه أنه قال : (( لقد كنت أرضى من طاعة أهل العراق بدون قتل الحسين )) .

          وقال : (( لعن الله ابن مرجانة - يعني عبيد الله بن زياد - والله لو كان بينه وبين الحسين رحم لما قتله )) - يريد بذلك الطعن في استلحاقه حيث كان أبوه زياد استلحق حتى كان ينتسب إلى أبي سفيان صخر بن حرب - وبنو أمية وبنو هاشم كلاهما بنو عبد مناف .

          تعليق


          • #35
            ابوفهد الوهابي
            لماذا الهروب؟؟؟

            ماحكم علماء السنة الذي كفروا يزيد
            وكفروا من يحبه



            لماذا لم يعاقب يزيد قتلة ابن النبي عليه الصلاة والسلام
            الدماء امرها عظيم فكيف اذا كان دم صحابي مؤمن من اهل البيت عليهم السلام
            من ركن الى ظالم(دون خوف على نفس) فهو في النار
            فكيف اكرم يزيد قتلة الحسين عليه السلام ؟؟؟

            وكيف اباح يزيد مدينه الرسول عليه الصلاة والسلام لجيشه حتى قتل الصحابة وانتهك جيشة
            شرف وعرض بنات الصحابة؟؟

            تعليق


            • #36
              وأما الحسين - رضي الله عنه - فقتل بكربلاء قريب من الفرات ودفن جسده حيث قتل وحمل رأسه إلى قدام عبيد الله بن زياد بالكوفة هذا الذي رواه البخاري في صحيحه وغيره من الأئمة .

              وأما حمله إلى الشام إلى يزيد ، فقد روي ذلك من وجوه منقطعة لم يثبت شيء منها بل في الروايات ما يدل على أنها من الكذب المختلق .

              فإنه يذكر فيها أن " يزيد " جعل ينكت بالقضيب على ثناياه ; وأن بعض الصحابة الذين حضروه - كأنس بن مالك وأبي برزة - أنكر ذلك وهذا تلبيس .

              فإن الذي جعل ينكت بالقضيب إنما كان عبيد الله بن زياد ; هكذا في الصحيح والمساند .

              وإنما جعلوا مكان عبيد الله بن زياد " يزيد " .

              وعبيد الله لا ريب أنه أمر بقتله وحمل الرأس إلى بين يديه .

              ثم إن ابن زياد قتل بعد ذلك لأجل ذلك ومما يوضح ذلك أن الصحابة المذكورين كأنس وأبي برزة لم يكونوا بالشام وإنما كانوا بالعراق حينئذ وإنما الكذابون جهال بما يستدل به على كذبهم .

              وأما حمله إلى مصر فباطل باتفاق الناس وقد اتفق العلماء كلهم على أن هذا المشهد الذي بقاهرة مصر الذي يقال له " مشهد الحسين " باطل ليس فيه رأس الحسين ولا شيء منه .

              وإنما أحدث في أواخر دولة " بني عبيد الله بن القداح " الذين كانوا ملوكا بالديار المصرية مائتي عام إلى أن انقرضت دولتهم في أيام " نور الدين محمود " وكانوا يقولون إنهم من أولاد فاطمة ويدعون الشرف وأهل العلم بالنسب يقولون ليس لهم نسب صحيح ويقال إن جدهم كان ربيب الشريف الحسيني فادعوا الشرف لذلك .

              فأما مذاهبهم وعقائدهم فكانت منكرة باتفاق أهل العلم بدين الإسلام وكان كثير من كبرائهم وأتباعهم يبطنون مذهب القرامطة الباطنية وهو من أخبث مذاهب أهل الأرض أفسد من اليهود والنصارى ولهذا كان عامة من انضم إليهم أهل الزندقة والنفاق والبدع المتفلسفة والمباحية وأشباه هؤلاء ممن لا يستريب أهل العلم والإيمان في أنه ليس من أهل العلم والإيمان .

              فأحدث هذا " المشهد " في المائة الخامسة نقل من عسقلان .

              وعقيب ذلك بقليل انقرضت دولة الذين ابتدعوه بموت العاضد آخر ملوكهم .

              والذي رجحه أهل العلم في موضع رأس الحسين بن علي - رضي الله عنهما - هو ما ذكره الزبير بن بكار في كتاب " أنساب قريش " والزبير بن بكار هو من أعلم الناس وأوثقهم في مثل هذا ذكر أن الرأس حمل إلى المدينة النبوية ودفن هناك وهذا مناسب .

              فإن هناك قبر أخيه الحسن وعم أبيه العباس وابنه علي وأمثالهم .
              قال أبو الخطاب بن دحية - الذي كان يقال له : " ذو النسبين بين دحية والحسين " في كتاب " العلم المشهور في فضل الأيام والشهور " - لما ذكر ما ذكره الزبير بن بكار عن محمد بن الحسن أنه قدم برأس الحسين وبنو أمية مجتمعون عند عمرو بن سعيد فسمعوا الصياح
              فقالوا : ما هذا ؟
              فقيل : نساء بني هاشم يبكين حين رأين رأس الحسين بن علي
              قال : وأتى برأس الحسين بن علي فدخل به على عمرو فقال : والله لوددت أن أمير المؤمنين لم يبعث به إلي .
              وكيف يبني بني امية عليه مشهد وأنتم تقولون انهم مبغضينه ؟

              ...

              والكلام في هذا الباب وأشباهه متسع فإنه بسبب مقتل عثمان ومقتل الحسين وأمثالهما جرت فتن كثيرة ; وأكاذيب وأهواء ; ووقع فيها طوائف من المتقدمين والمتأخرين وكذب على أمير المؤمنين عثمان وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب أنواع من الأكاذيب يكذب بعضها شيعتهم ونحوهم ويكذب بعضها مبغضوهم لا سيما بعد مقتل عثمان فإنه عظم الكذب والأهواء .

              وقيل في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب مقالات من الجانبين ; علي بريء منها .

              وصارت البدع والأهواء والكذب تزداد حتى حدث أمور يطول شرحها , مثل ما ابتدعه كثير من المتأخرين يوم عاشورا فقوم يجعلونه مأتما يظهرون فيه النياحة والجزع وتعذيب النفوس وظلم البهائم وسب من مات من أولياء الله والكذب على أهل البيت وغير ذلك من المنكرات المنهي عنها بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم واتفاق المسلمين .


              قال ابن دحية : فهذا الأثر يدل أن الرأس حمل إلى المدينة ولم يصح فيه سواه والزبير أعلم أهل النسب وأفضل العلماء بهذا السبب .

              تعليق


              • #37
                بالبظبط ما توقعت ان تأتي به / ولكن الاءن أنت تحدد بعقلك ميل عقلك راحة ما تريده أنت ليوافق ما تقوم بعد ذلك بختياره من النقل / بل وممن شنعت عليهم أنهم منحرفيين !!! / هل عرفت الان ما أقدمت عليه من تناقض بحيث لم يختار عقلك النص الذي عند من كانوا مستقيمين وطفقت تلجء لمن عبتهم بتناول العقل قبل النقل فكان لجؤك لهم بحد ذاته قصورا تناقضا وقدحا فيك / فأين وصاياك ونصائحك لاتلتزم بها ؟!!! أما ع أما ما جئت من نقول مجتزئه منتقاة بعقلك ممن تتهمهم ! فهذا عليك لاأليك / وتوقعتك تأتي به فهي حيلة بني وهب كلما أحصروا بهذا الموضوع المتعلق بقتل يزيد للحسين عليه السلام / بحيث تظطر لتستعين ممن عبتهم وخطئتهم ووصمتهم بكل خطء / وعن كلامك انه بالاصول ووالى أخره لاالقتل وما شابه / فهذا من الغرابه بمكان فعلا / فهل مقتل سبط الرسول وسيد شباب أهل الجنه لايستحق هذا ؟!!! / وأسئلك بما أستحق الحسين عليه السلام لقب السيده بالجنه هل لقرابته من الرسول !؟ أم لافضليته ومكانته ومحمدته وعلم ربه به / ولما لاينالها صاحب ثاني أثنيين أذ هما بالغار ؟!!! وهل لولا أستشهاده وتقديمه لنفسه الا كان الدين هزوا ولعبا وضاعت سنوات جهاد الرسول هباء منثورا / وهو القائل :

                لقد سمعت رسول الله يقول من راىء سلطانا جائرا مستحلا لحرم الله فلم يغير عليه بقول ولا بفعل حق على الله أن يدخله مدخله / وقوله ويزيد شارب الخمر قاتل النفس المحترمه ومثلي لايبايع مثله / أما ترقيعاتكم المسكينه لتظهروا يزيد بالبراءه والوداعه ! فهي ليست الاولى بل مع معاويه الذي رغم أستحكام البرهان حول رقبتكم بسبه وأمره لشتم وسب الامام علي فلم نرى منكم من ذمه على الاقل ! / ولعل موقعية معاويه تمنعك من تناول يزيد ولو على حساب جده الذي هو رسولك ! / وضعت هنا من مصادركم وكتبكم وأسماء شيوخكم ما صرح به طاغية العصر يزيد وهو ينكث ثناياالحسين / عندما ورد عليه الرأس الشريف فركز هداك الباري / ولا تنتقي بعقلك وتتجاهل النقل ومن أهلك ومعدنك ومذهبك ! فتناقض قولك وتقلب أصولك وتهرب لشيوخنا وقد كنت تتهمهم بالانحراف بموضوعك ذاك ! عجبي / الهذه الدرجه التعلق بالاهواء والتقديم للعقل على النقل ولو من عند صاحبه !وشيووخه / ما أسرع الانقلاب على موضوعك هناك .

                تعليق


                • #38
                  الكـوفة موطن الغدر

                  قال الشيخ جواد محدثي : ( اشتهر اهل الكوفة تاريخياً بالغدر ونقض العهد ... وعلى كل حال فان تاريخ الاسلام لا يحمل نظره طيبة عن عهد والتزام اهل الكوفة ) موسوعة عاشوراء ص 59


                  ويقول ايضاً : ( ومن جملة الخصائص النفسية والخلقية التي يتصف بها اهل الكوفة يمكن الأشارة الى ما يلي : تناقض السلوك والتحايل والتلون والتمرد ... وسوء الخلق والحرص والطمع وتصديق الاشاعات .... وقد ادت كل هذه الاسباب الى ان يعـاني منهم الامام علي عليه السلام الأمرين , وواجه الإمام الحسن منهم الغدر , وقتل بينهم مسلم بن عقيل مضلوماً وقتل الحسين عطشاناً في كربلاء قرب الكوفة , وعلى يد جيش الكوفة ) نفس المصدر

                  يقول الشيعي حسين الكوراني : ( فما هي أهم ملامح وخصائص هذا الإيمـان الكوفي ؟ يمكن اختصارها فيما يلي :

                  1- القعود عن نصرة الإسلام .
                  2- حب المال .
                  3-التلون في المواقف . ) في رحاب كربلاء 53

                  قال جواد محدثي : ولم يكن عدد شيعة اهل البيت قليلاً في الكوفة , إلا أن ولائهم كان يتسم بالعاطفة والخطب الحماسية والمشاعر الفياضة تجاه عترة رسول الله صلى الله عليه وسلم اكثر من تمسكهم بالخط العقائدي والعملي لآل علي , والنزول في ساحة المواجهة والتضحية ) موسوعة عاشوراء 60

                  يقول باقر شريف القرشي : ( لقد تناسى الكوفيون كتبهم التي ارسلوها للإمام وبيعتهم له على يد سفره . ) حياة الإمام الحسين 2 / 370

                  تعليق


                  • #39
                    المصادر المشبوه والتي ناقضت اراء كبار مشائخك لاتصمد ولا يعول عليها وتعتبر لعب بالوقت الضائع أو لنقل لطميه والمكرفون عطلان / والا كبارك ما كانوا من أهل الروايه ولا الدرايه ولا النقل الحصيف ولكن ثق الانشاء والتذييل ليس مكانه الا أقرب تعرف ماذا لن ألجء لتسخيفك ولكنك / بحكم المحكوم بالجرم وتدافع عن قضيه خاسره / والا فهل قصف الكعبه ودخول جند يزيد مسجد رسولنا أيضا ستدعي وتدعي وما أكثر ما تدعي أعتباطا وومن منطلق عقلك الحاكم على نقلك الذي تعيبنا فيه وعليه بزعمك / فكان ما كان منك الاءن / والزملاء قالوا اليك لما لايعاقبهم يزيد أذن أو أو الى أخره أم مراسيله وعيونه كانوا نياما بعد أكثارهم من أكل الخبص والخمير ! .

                    تعليق


                    • #40
                      هـل أنت يا الراية الغالبة تفهم .. والله شكلك متحسر انه كتابكم العقائدي سقط !!

                      أنـا أتكلم عن أصول الدين واركانه في هذاك الموضوع وشكلك شفت نظريتكم تنهدم وبديت تسولف وانت ما تدري ..

                      ثـم أنت أتيت الآن وسودت الصفحات بعشرات المصادر والردود لكثير من القصص كيف يتسنى لي ان ارجع لها واحقق الاسانيد ! أم الخوف لعب فيك وقلت دعني اشتت الموضوع ؟

                      فانا لا اعرف ما هدف الموضوع اصلاً !

                      فكما انك تنقل وتسود نحن ننقل ونسود .. ويستمر الموضوع هكذا ..

                      كوبي بيست ولا اسهل

                      تعليق


                      • #41
                        أهديك معلومات مجانيه / أول شيء لم يقالكل من في الكوفه بالتمام والكمال ليسوا شيعه ولكن كانوا أما بالحبس كأبي مسهر الصيداوي وغيره ممن معه / أو بتحت المراقبه أو هناك من تمكن من الافلات ولكن بحكم الطوق المحكم حول جيش الطاغيه يزيد بحيث لايمكنهم النفوذ لنصرة الامام / ولكن هواهم أي الغالبيه الكاسحه أموي عرقي متنوع الميولات / أما لجؤك لبعض نقولات شوخنا فأكرر هو هدم ونقض لاسسك ونظريتك وكلامك بموضوعك هناك / ثم كيف تستأنس وتطمئن لكلام من هم من أهل الانحراف الاساسي والتناقض الاولوي ؟!!! / وكيف تتجاهل جوابي / أذ قال عنه الحسين عليه السلام بيوم عاشوراء / يشيعة بني سفيان أن كنتم لاتخافون المعاد الى أخره / ثم بما تفسر مواقف وأراء وفتاوى شيوخك ؟ لما لاتلتزم بنقولهم التي هي عندك أنت الاصوب ؟ / لما تختار ما يناسب تفكيرك ويقع عليه أستحسانك العقلي ؟!!! / ثم تلمنا .

                        تعليق


                        • #42
                          هنا شيخ مشائخك يقر بعدم شيعية قتلة الحسين عليه السلام فما أنت قائل ؟ :


                          مفاجأة للوهابية : شيخ الإسلام بن تيمية يقول أن قتلت الحسين نواصب ... ليسوا شيعة إذن!!!

                          ورد في منهاج السنة لشيخ الإسلام بن تيمية ج4ص366-368:

                          ((فصل
                          قال الرافضي وسموها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك ولم يسموا أخاها محمد بن أبي بكر مع عظم شأنه

                          وقرب منزلته من أبيه وأخته عائشة أم المؤمنين فلم يسموه خال المؤمنين وسموا معاوية بن أبي سفيان خال المؤمنين لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأخت محمد بن أبي بكر وأبوه أعظم من أخت معاوية ومن أبيها والجواب أن يقال أما قوله إنهم سموا عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك
                          فهذا من البهتان الواضح الظاهر لكل أحد وما أدرى هل هذا الرجل وأمثاله يتعمدون الكذب أم أعمى الله أبصارهم لفرط هواهم حتى خفى عليهم أن هذا كذب وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه


                          وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره

                          ومنهم من يقول إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم من يقول إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين )).</SPAN>

                          http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2074

                          أقول: و ها قد اعترف شيخ الإسلام بن تيمية أن قتلت الحسين(ع) ليسوا شيعة , بل نواصب !!! فهل تريدون أكبر من هذا الدليل؟؟؟

                          اللهم صلي على محمد و آل محمد...

                          تعليق


                          • #43
                            ^^

                            لمـاذا لا تلتزم أنت بأراء شيوخك وألتزم انا بأراء شيوخي ..

                            فتكون انت متأكد بأن يزيد ليس له دخل وأنا كذلك اصبح متأكد بأن يزيد ليس له دخل كما اثبتته كتبنا بالاسانيد الصحيحه وكتبكم التي اثبتت ذلك ايضاً ..

                            وأنا استغرب كيف تقول لماذا يزيد لا يعرف السيطرة على دولته !
                            اليسـت الدوله كانت في اشد اتساعها ولا يتصل بين شرقها وغربها لا انترنيت ولا تلفونات الرسالة الواحده انظر كم تستغرق ؟
                            وكما اثبتت كتبنا وكتبكم بأن يزيد لم تصله هذه الاخبار اخبار قتـل يزيد ولا يعلم انه قتل وعندما جاؤا إليه .. لعنهم والله عاقب قاتلي الحسين .. من قتل الحسين عليه من الله ما يستحق

                            تعليق


                            • #44
                              وطبعا فيه من الاهاويل والاضاليل ما يشيب الرأس منه / وهذا يعكس ضلال الرجل وناصبيته هو نفسه / ثم يدعى زورا بشيخ الاسلام ! / فوصفه النواصب لقتلة الحسين لايحتمل الوصف المعاكس والمقابل لكلمة الشيعه فأقر من حيث لايعلم ! / أذ لوكانوا شيعته لما قتلوه فضلا عن أستحقاقهم للوصف بشيعته / وبما أنهم قتلوه فهم ناصبه وهم كذلك فعلا ولا أدل على وصف الامام نفسه لهم / بشيعة أباسفيان أن لم يكن لكم دين ولاتخافون المعاد فكونوا عربا أحرارا كما تزعمون ! / تحتاج يبو فهد تبسيط الشرح أكثر / أزف الوقت الاءن .

                              تعليق


                              • #45
                                مفاجأة للوهابية : شيخ الإسلام بن تيمية يقول أن قتلت الحسين نواصب ... ليسوا شيعة إذن!!!


                                مفـاجأه للشيعة .. قتلة الحسين الذين غدروا به هم اهل الكوفة !!

                                قال الشيخ جواد محدثي : ( اشتهر اهل الكوفة تاريخياً بالغدر ونقض العهد ... وعلى كل حال فان تاريخ الاسلام لا يحمل نظره طيبة عن عهد والتزام اهل الكوفة ) موسوعة عاشوراء ص 59


                                ويقول ايضاً : ( ومن جملة الخصائص النفسية والخلقية التي يتصف بها اهل الكوفة يمكن الأشارة الى ما يلي : تناقض السلوك والتحايل والتلون والتمرد ... وسوء الخلق والحرص والطمع وتصديق الاشاعات .... وقد ادت كل هذه الاسباب الى ان يعـاني منهم الامام علي عليه السلام الأمرين , وواجه الإمام الحسن منهم الغدر , وقتل بينهم مسلم بن عقيل مضلوماً وقتل الحسين عطشاناً في كربلاء قرب الكوفة , وعلى يد جيش الكوفة ) نفس المصدر


                                يقول الشيعي حسين الكوراني : ( فما هي أهم ملامح وخصائص هذا الإيمـان الكوفي ؟ يمكن اختصارها فيما يلي :

                                1- القعود عن نصرة الإسلام .
                                2- حب المال .
                                3-التلون في المواقف . ) في رحاب كربلاء 53

                                قال جواد محدثي : ولم يكن عدد شيعة اهل البيت قليلاً في الكوفة , إلا أن ولائهم كان يتسم بالعاطفة والخطب الحماسية والمشاعر الفياضة تجاه عترة رسول الله صلى الله عليه وسلم اكثر من تمسكهم بالخط العقائدي والعملي لآل علي , والنزول في ساحة المواجهة والتضحية ) موسوعة عاشوراء 60

                                يقول باقر شريف القرشي : ( لقد تناسى الكوفيون كتبهم التي ارسلوها للإمام وبيعتهم له على يد سفره . ) حياة الإمام الحسين 2 / 370



                                ومفاجأة أخرى أيضاً يزيد لم يأمر بقتل الحسين والشمر هرب من يزيد











                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X