بسم الله الرحمن الرحيم..
ان الذين يكتمون ما انزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون..
صدق الله العظيم
الجواب في هذه الآية الكريمة..
يقول الله ان الذي يكتم الحق الذي نُزل من عنده يلعنهُ الله ويلعنهُ اللاعنون..
فمثلا ..عمر ابتدع صلاة التراويح..وأخفى سُنةٍ مهمة وخصوصاً للشباب الا وهي : الزواج المؤقت
فيقول الامام علي لولا عمر لما زنى الا الشقي....
والدليل على أخذ عمر الخلافة بغير حق من الامام علي عليه السلام...
وجد ان عمر غير جامع لأمور الفقه وان هذا المصب غير لائق له لانه ببساطه لايستحقه
والدليل هو من كتبكم(الصحاح السته) عن شعبة قال: حدثني الحكم، عن ذر، عن سعيد بن عبدالرحمن بن ابزى، عن ابيه: ان رجلا اتى عمر، فقال: اني اجنبت فلم اجد ماءاً، فقال: لا تصل عمار: اما تذكر يا أمير المؤمنين اذ انا وانت في سرية فاجنبنا فلم نجد ما، فاما انت فلم تصل، واما انا فتمعكت في التراب وصليت، فقال النبي (ص): انما كان يكفيك ان تضرب بيديك الارض، ثم تنفخ، ثم تمسح بهما وجهك
صحيح مسلم 1: 280 كتاب الطهارة باب «28» باب التيمم ح368، سنن النسائي 1: 165 كتاب الطهارة باب التيمم في الحضر، سنن ابن ماجة 1: 188 كتاب الطهارة وسننها باب «91» باب ما جا في التيمم ضربة واحدة ح569.
لاحظ أخي العزيز لماذا انتم تُسمو كتاب البخاري أصح الكتب وحتى قيل انه أصح من كتاب مسلم..
انظر في البخاري كيف نقل هذه الرواية اعلاه وتمعن كيف جعل عقول الناس اُلعوبة :
اخرج البخاري: حدثنا آدم، قال: حدثنا شعبة، حدثنا الحكم، عن ذر، عن سعيدبن عبدالرحمن بن ابزى، عن ابيه قال: جاء رجل الى عمر بن الخطاب فقال: اني اجنبت، فلم اصب الماء فقال عمار بن ياسر لعمر بن الخطاب: اما تذكر انا كنا في سفر انا وانت، فاما انت فلم تصل، واما انا فتمعكت فصليت، فذكرت للنبي (ص)، فقال النبي (ص): انماكان يكفيك هكذا، فضرب النبي (ص) بكفيه الارض، ونفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وكفيه(1).
1- صحيح البخاري ج1: 92 كتاب التيمم باب المتيمم هل ينفخ فيهما؟.
فكما ترى ايها الاخ العزيز ان هذين الحديثين من حيث السند والمتن سوا ولا فرق بينهما الا في جملة «لا تصل» حيث اسقطها البخاري واثبتها مسلم
الخُلاصة:ان الذي يُبدل السنة النبوية والتهجم على ابنته وقتلها (((قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من ارضى فاطمة فقد ارضاني ومن اسخط فاطمة فقد اسخطني رواه جماعة من اعلام القوم :منهم العلامة ابو عبد الله بن قتيبة الدينوري المتوفي سنة 281 في
( الامامة والسياسة ) ( ج 1 ص 13 ط مصطفى الحلبي بمصر ) . ..)
فالذي يُغضب الله يستحق الله ....................
ودمت بود وسلام....
ان الذين يكتمون ما انزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون..
صدق الله العظيم
الجواب في هذه الآية الكريمة..
يقول الله ان الذي يكتم الحق الذي نُزل من عنده يلعنهُ الله ويلعنهُ اللاعنون..
فمثلا ..عمر ابتدع صلاة التراويح..وأخفى سُنةٍ مهمة وخصوصاً للشباب الا وهي : الزواج المؤقت
فيقول الامام علي لولا عمر لما زنى الا الشقي....
والدليل على أخذ عمر الخلافة بغير حق من الامام علي عليه السلام...
وجد ان عمر غير جامع لأمور الفقه وان هذا المصب غير لائق له لانه ببساطه لايستحقه
والدليل هو من كتبكم(الصحاح السته) عن شعبة قال: حدثني الحكم، عن ذر، عن سعيد بن عبدالرحمن بن ابزى، عن ابيه: ان رجلا اتى عمر، فقال: اني اجنبت فلم اجد ماءاً، فقال: لا تصل عمار: اما تذكر يا أمير المؤمنين اذ انا وانت في سرية فاجنبنا فلم نجد ما، فاما انت فلم تصل، واما انا فتمعكت في التراب وصليت، فقال النبي (ص): انما كان يكفيك ان تضرب بيديك الارض، ثم تنفخ، ثم تمسح بهما وجهك
صحيح مسلم 1: 280 كتاب الطهارة باب «28» باب التيمم ح368، سنن النسائي 1: 165 كتاب الطهارة باب التيمم في الحضر، سنن ابن ماجة 1: 188 كتاب الطهارة وسننها باب «91» باب ما جا في التيمم ضربة واحدة ح569.
لاحظ أخي العزيز لماذا انتم تُسمو كتاب البخاري أصح الكتب وحتى قيل انه أصح من كتاب مسلم..
انظر في البخاري كيف نقل هذه الرواية اعلاه وتمعن كيف جعل عقول الناس اُلعوبة :
اخرج البخاري: حدثنا آدم، قال: حدثنا شعبة، حدثنا الحكم، عن ذر، عن سعيدبن عبدالرحمن بن ابزى، عن ابيه قال: جاء رجل الى عمر بن الخطاب فقال: اني اجنبت، فلم اصب الماء فقال عمار بن ياسر لعمر بن الخطاب: اما تذكر انا كنا في سفر انا وانت، فاما انت فلم تصل، واما انا فتمعكت فصليت، فذكرت للنبي (ص)، فقال النبي (ص): انماكان يكفيك هكذا، فضرب النبي (ص) بكفيه الارض، ونفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وكفيه(1).
1- صحيح البخاري ج1: 92 كتاب التيمم باب المتيمم هل ينفخ فيهما؟.
فكما ترى ايها الاخ العزيز ان هذين الحديثين من حيث السند والمتن سوا ولا فرق بينهما الا في جملة «لا تصل» حيث اسقطها البخاري واثبتها مسلم
الخُلاصة:ان الذي يُبدل السنة النبوية والتهجم على ابنته وقتلها (((قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من ارضى فاطمة فقد ارضاني ومن اسخط فاطمة فقد اسخطني رواه جماعة من اعلام القوم :منهم العلامة ابو عبد الله بن قتيبة الدينوري المتوفي سنة 281 في
( الامامة والسياسة ) ( ج 1 ص 13 ط مصطفى الحلبي بمصر ) . ..)
فالذي يُغضب الله يستحق الله ....................
ودمت بود وسلام....
تعليق