تويت
ردا على ابن المطهر في جزئية تفضيل أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم على غيرهم بسبب دخولهم في الصلاة عليهم في تشهد المسلمين في الصلوات الخمس والنوافل والسنن قال ابن تيمية في منهاجه ) 4 /595 (
) والفقهاء متنازعون في وجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصلاة ، وجمهورهم لا يوجبها ومن أوجبها يوجب الصلاة عليه دون آله (
وأكد ذلك أيضا بقوله في منهاجه 4 /598
) بل منهم من لا يوجب إلا الصلاة عليه دون آله كما هو معروف في مذهب الشافعي وأحمد ، فعلى هذا لا تجب الصلاة على آله ( .اه
قلت أي السيد الشريف الدكتور محمود السيد صبيح :
لكم الله ورسوله يا آل البيت ، ففي سبيل نفي ابن تيمية خصائصكم فإنه يفتح الباب لضعاف الإيمان حتى لا يصلوا عليكم !!
ويا ليته لفت النظر أن من من لم يقل بالوجوب فقد قال بالإستحباب ، وقد لبس ابن تيمية وكذب على الإمام أحمد وسنسوق أقوال الحنابلة قبل ابن تيمية وبعده وأقوال بعض تلامذته بما يفيد تكذيبه ، فقد ادعى أن قول الجمهور على عدم وجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصلاة مع أن مذهب الشافعي وأحمد وبعض المالكية الوجوب
فكيف يكون قول الجمهور ؟
) والفقهاء متنازعون في وجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصلاة ، وجمهورهم لا يوجبها ومن أوجبها يوجب الصلاة عليه دون آله (
وأكد ذلك أيضا بقوله في منهاجه 4 /598
) بل منهم من لا يوجب إلا الصلاة عليه دون آله كما هو معروف في مذهب الشافعي وأحمد ، فعلى هذا لا تجب الصلاة على آله ( .اه
قلت أي السيد الشريف الدكتور محمود السيد صبيح :
لكم الله ورسوله يا آل البيت ، ففي سبيل نفي ابن تيمية خصائصكم فإنه يفتح الباب لضعاف الإيمان حتى لا يصلوا عليكم !!
ويا ليته لفت النظر أن من من لم يقل بالوجوب فقد قال بالإستحباب ، وقد لبس ابن تيمية وكذب على الإمام أحمد وسنسوق أقوال الحنابلة قبل ابن تيمية وبعده وأقوال بعض تلامذته بما يفيد تكذيبه ، فقد ادعى أن قول الجمهور على عدم وجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصلاة مع أن مذهب الشافعي وأحمد وبعض المالكية الوجوب
فكيف يكون قول الجمهور ؟
تعليق