إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأمة وصفت علي بن الحسين بزين العابدين وابن تيمية يريد أن يسلب هذا الوصف عنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأمة وصفت علي بن الحسين بزين العابدين وابن تيمية يريد أن يسلب هذا الوصف عنه

    ومن بقية وعاء ابن تيمية الذي يفوح بما لا يعلمه إلا الله من رغبة مكبوته في تنقيص أهل البيت ما قاله في منهاجه 4 /42
    في معرض كلامه عن الحسن قال
    ‏(‏ وأما قوله عن الحسن إنه لبس الصوف تحت ثيابه الفاخرة فهذا من جنس قوله في علي إنه كان يصلي ألف ركعة ، فإن هذا لا فضيلة فيه وهو كذب ) اه
    وأكد ذلك بقوله في نفس الكتاب 4 /50
    ‏(‏ وأما ما ذكره من قيام ألف ركعة فقد تقدم أن هذا لا يمكن إلا على وجه يكره في الشريعة ، أولا يمكن بحال ، فلا يصلح ذكر مثل هذا في المناقب ) اه
    قلت : إذا كان علي بن الحسين رضي الله تعالى عنه وصف بزين العابدين لصلاته ألف ركعة فقول ابن تيمية ( فإن هذا لا فضيلة فيه وهو كذب ) معناه أن علي بن الحسين عند ابن تيمية لا يستحق أن يطلق عليه زين العابدين .
    ولا تتعجب ، فقد ذكر ابن تيمية اسم علي بن الحسين رضي الله تعالى عنه سبعا وعشرين مرة _ في هذا الكتاب الذي نقلنا عنه _ بدون وصفه بزين العابدين ، وذكر كلمة زين العابدين من لفظ وقول الرافضي وذلك خمس مرات .
    بل إن الأعجب من ذلك أن ابن تيمية لم يصف علي بن الحسين بزين العابدين من تلقاء نفسه _ وليس من كلام الشيعي المتشدد _ في معظم كتبه إن لم يكن كلها إلا مرتين .
    التعديل الأخير تم بواسطة أمير برقة; الساعة 28-08-2009, 10:54 PM.

  • #2
    وقد نقل ابن الجوزي في صفوة الصفوة 2 / 100
    والحافظ المزي في تهذيب الكمال 20 /390
    والذهبي في السير 4 / 392
    والحافظ في التهذيب 7 / 269
    والحافظ السيوطي في تذكرة الحفاظ 1 / 75
    وغيرهم عن الإمام مالك ابن أنس أحد الأئمة الأربعة قال عن علي بن الحسين رضي الله تعالى عنه '' بلغني أنه كان يصلي في كل يوم وليلة ألف ركعة إلى أن مات وكان يسمى زين العابدين لعبادته '' . اه
    التعديل الأخير تم بواسطة أمير برقة; الساعة 28-08-2009, 11:09 PM.

    تعليق


    • #3
      وقد قال الحافظ المزي في تهذيب الكمال 35 / 41 مترجما له
      ‏'‏' ذو الثفنات علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب زين العابدين ، سمي بذلك لأنه كان يصلي كل يوم ألف ركعة ، فصار في ركبتيه مثل ثفنات البعير '' . اه
      وأقول : قول ابن تيمية ( وأما ما ذكره من قيام ألف ركعة فقد تقدم أن هذا لا يمكن إلا على وجه يكره في الشريعة ، أو لا يمكن بحال ، فلا يصلح ذكر مثل هذا في المناقب ) . اه
      يدل على عدم معرفة ابن تيمية بما يسمى ببركة الوقت _ أحد أنواع طي الزمان _ فقد أتى الذي عنده علم من الكتاب بعرش ملكت سبأ في أقل من ارتداد بصر العين ، وكما يقولون البركة قد تقع في الزمن اليسير حتى يقع فيه العمل الكثير .
      ثم إن ابن تيمية حسب زمن الألف ركعة بالتطويل وليس على التخفيف ولنا تساؤل : كم ركعة صلاها ابن تيمية في يوم وليلة حتى يعلم _ ولو ظاهريا _ الزمن الذي يلزم لصلاة ألف ركعة _ قد تكون أربع ركعات في الصلاة الواحدة أو اثنتين .

      تعليق


      • #4
        ثم أقول : سبحان الله !! من الذي أفتى ابن تيمية بأن صلاة ألف ركعة أو أقل لا فضيلة فيه ، فمن المعروف لأي مطلع في كتب الزهد والرقائق أن خيار السلف الصالح كانت لهم صلوات تتراوح من مائة ركعة إلى ألف ولبعضهم تسبيحات من عشرة آلاف حتى مائة ألف ، وكان يعد ذلك من مناقبهم ودليلا على استدامة استقامتهم وطاعتهم .
        ونقول لأتباع ابن تيمية :
        أنتم تعلمون أنه قد ثبت أن الإمام أحمد والمفترض أن ابن تيمية حنبلي _ كان يصلي في كل يوم وليلة ثلاثمائة ركعة _ وكذلك ثابت البناني والجنيد _ فلما مرض بعد الفتنة فكان يصلي في كل يوم وليلة مائة وخمسين ركعة ، وكان قرب الثمانين
        فهل الإمام أحمد مبتدع ، وهل عمله لا فضيلة فيه ؟

        تعليق


        • #5
          احسنت اخي امير برقة فدلائل نصب ابن تيمة اكثر من ان تحصى لعن الله النواصب

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
            احسنت اخي امير برقة فدلائل نصب ابن تيمة اكثر من ان تحصى لعن الله النواصب
            بارك الله فيك أخي صوت الهداية ، ولا نقول لأتباعه إلا كفاكم خيبة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أمير برقة
              ومن بقية وعاء ابن تيمية الذي يفوح بما لا يعلمه إلا الله من رغبة مكبوته في تنقيص أهل البيت ما قاله في منهاجه 4 /42
              في معرض كلامه عن الحسن قال
              ‏(‏ وأما قوله عن الحسن إنه لبس الصوف تحت ثيابه الفاخرة فهذا من جنس قوله في علي إنه كان يصلي ألف ركعة ، فإن هذا لا فضيلة فيه وهو كذب ) اه
              وأكد ذلك بقوله في نفس الكتاب 4 /50
              ‏(‏ وأما ما ذكره من قيام ألف ركعة فقد تقدم أن هذا لا يمكن إلا على وجه يكره في الشريعة ، أولا يمكن بحال ، فلا يصلح ذكر مثل هذا في المناقب ) اه
              قلت : إذا كان علي بن الحسين رضي الله تعالى عنه وصف بزين العابدين لصلاته ألف ركعة فقول ابن تيمية ( فإن هذا لا فضيلة فيه وهو كذب ) معناه أن علي بن الحسين عند ابن تيمية لا يستحق أن يطلق عليه زين العابدين .
              ولا تتعجب ، فقد ذكر ابن تيمية اسم علي بن الحسين رضي الله تعالى عنه سبعا وعشرين مرة _ في هذا الكتاب الذي نقلنا عنه _ بدون وصفه بزين العابدين ، وذكر كلمة زين العابدين من لفظ وقول الرافضي وذلك خمس مرات .
              بل إن الأعجب من ذلك أن ابن تيمية لم يصف علي بن الحسين بزين العابدين من تلقاء نفسه _ وليس من كلام الشيعي المتشدد _ في معظم كتبه إن لم يكن كلها إلا مرتين .

              كلام ابن تيمية قبل الاستقطاع ..

              وأما قوله عن الحسن إنه لبس الصوف تحت ثيابه الفاخرة، فهذا من جنس قوله في على إنه كان يصلي الف ركعة فإن هذا لا فضيلة فيه وهو كذب وذلك أن لبس الصوف تحت ثياب القطن وغيره لو كان فاضلا لكان النبي شرعه لأمته إما بقوله أو بفعله أو كان يفعله أصحابه على عهده فلما لم يفعله هو ولا أحد من أصحابه على عهده ولا رغب فيه دل على أنه لا فضيلة فيه ولكن النبي لبس في السفر جبة من صوف فوق ثيابه وقصد لبس الصوف دون القطن وغيره ليس بمستحب في شريعتنا ولا هو من هدى نبينا





              - المقصود بانها ليست فضيلة هو لبس الصوف , وليست الصلاة الف ركعة, لان ابن تيمية يتحدث عن فضل لبس الصوف.

              فنرجوا عدم استقطاع الكلام والتدليس ....

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

                كلام ابن تيمية قبل الاستقطاع ..

                وأما قوله عن الحسن إنه لبس الصوف تحت ثيابه الفاخرة، فهذا من جنس قوله في على إنه كان يصلي الف ركعة فإن هذا لا فضيلة فيه وهو كذب وذلك أن لبس الصوف تحت ثياب القطن وغيره لو كان فاضلا لكان النبي شرعه لأمته إما بقوله أو بفعله أو كان يفعله أصحابه على عهده فلما لم يفعله هو ولا أحد من أصحابه على عهده ولا رغب فيه دل على أنه لا فضيلة فيه ولكن النبي لبس في السفر جبة من صوف فوق ثيابه وقصد لبس الصوف دون القطن وغيره ليس بمستحب في شريعتنا ولا هو من هدى نبينا





                - المقصود بانها ليست فضيلة هو لبس الصوف , وليست الصلاة الف ركعة, لان ابن تيمية يتحدث عن فضل لبس الصوف.

                فنرجوا عدم استقطاع الكلام والتدليس ....
                يا أخ بريكي
                لن أكثر عليك
                صحيح شيخك ابن تيمية قصد لبس الصوف
                ولكن فاتك شئ
                وهو قول صاحبك :
                ‏(‏ فهذا أي لبس الصوف _ من جنس قوله في علي أنه كان يصلي ألف ركعة فإن هذا لافضيلة فيه وهو كذب ) اه
                يعني لبس الصوف من جنس صلاة ألف ركعة
                وقد علمنا أن لبس الصوف ليس فيه فضيلة وعلمنا أن لبس الصوف من جنس صلاة ألف ركعة
                لم يبقى إلا أن أذكرك بقول صاحبك في نفس الكتاب 4 /50
                ‏(‏ وأما ما ذكره من قيام ألف ركعة فقد تقدم أن هذا لا يمكن إلا على وجه يكره في الشريعة أولا يمكن بحال فلا يصح ذكر مثل هذا في المناقب )اه
                هذا ليس فيه صوف !!!

                يعني حسب صاحبك زمن الألف ركعة
                وقال لا يصح
                ذكرمثل هذا
                ونحن يا صاحب ابن تيمية لا نستقطع ولا ندلس فانتبه
                وانظر لقوله : (فهذا من جنس هذا )
                التعديل الأخير تم بواسطة أمير برقة; الساعة 31-08-2009, 05:27 PM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أمير برقة
                  يا أخ بريكي
                  لن أكثر عليك
                  صحيح شيخك ابن تيمية قصد لبس الصوف
                  ولكن فاتك شئ
                  وهو قول صاحبك :
                  ‏(‏ فهذا أي لبس الصوف _ من جنس قوله في علي أنه كان يصلي ألف ركعة فإن هذا لافضيلة فيه وهو كذب ) اه
                  يعني لبس الصوف من جنس صلاة ألف ركعة
                  وقد علمنا أن لبس الصوف ليس فيه فضيلة وعلمنا أن لبس الصوف من جنس صلاة ألف ركعة
                  لم يبقى إلا أن أذكرك بقول صاحبك في نفس الكتاب 4 /50
                  ‏(‏ وأما ما ذكره من قيام ألف ركعة فقد تقدم أن هذا لا يمكن إلا على وجه يكره في الشريعة أولا يمكن بحال فلا يصح ذكر مثل هذا في المناقب )اه
                  هذا ليس فيه صوف !!!

                  يعني حسب صاحبك زمن الألف ركعة
                  وقال لا يصح
                  ذكرمثل هذا
                  ونحن يا صاحب ابن تيمية لا نستقطع ولا ندلس فانتبه
                  وانظر لقوله : (فهذا من جنس هذا )

                  كنت اريد ان اعقب على جهالات البريكي ولكن ردك كان كافيا وشافيا ولم تبقي لنا شيء لنذكره في هذا المقام
                  بارك الله فيك اخي امير برقة

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

                    وأما قوله عن الحسن إنه لبس الصوف تحت ثيابه الفاخرة، فهذا من جنس قوله في على إنه كان يصلي الف ركعة فإن هذا لا فضيلة فيه وهو كذب وذلك أن لبس الصوف تحت ثياب القطن وغيره لو كان فاضلا لكان النبي شرعه لأمته إما بقوله أو بفعله أو كان يفعله أصحابه على عهده فلما لم يفعله هو ولا أحد من أصحابه على عهده ولا رغب فيه دل على أنه لا فضيلة فيه ولكن النبي لبس في السفر جبة من صوف فوق ثيابه وقصد لبس الصوف دون القطن وغيره ليس بمستحب في شريعتنا ولا هو من هدى نبينا


                    المشاركة الأصلية بواسطة أمير برقة
                    يا أخ بريكي
                    لن أكثر عليك
                    صحيح شيخك ابن تيمية قصد لبس الصوف
                    ولكن فاتك شئ
                    وهو قول صاحبك :
                    ‏(‏ فهذا أي لبس الصوف _ من جنس قوله في علي أنه كان يصلي ألف ركعة فإن هذا لافضيلة فيه وهو كذب ) اه
                    يعني لبس الصوف من جنس صلاة ألف ركعة
                    وقد علمنا أن لبس الصوف ليس فيه فضيلة وعلمنا أن لبس الصوف من جنس صلاة ألف ركعة
                    لم يبقى إلا أن أذكرك بقول صاحبك في نفس الكتاب 4 /50
                    ‏(‏ وأما ما ذكره من قيام ألف ركعة فقد تقدم أن هذا لا يمكن إلا على وجه يكره في الشريعة أولا يمكن بحال فلا يصح ذكر مثل هذا في المناقب )اه
                    هذا ليس فيه صوف !!!

                    يعني حسب صاحبك زمن الألف ركعة
                    وقال لا يصح
                    ذكرمثل هذا
                    ونحن يا صاحب ابن تيمية لا نستقطع ولا ندلس فانتبه
                    وانظر لقوله : (فهذا من جنس هذا
                    )
                    الكذب بقولهم انه لبس الصوف تحت ثيابه ككذبهم في ان الامام علي يصلي الف ركعه

                    فهو من نفس جنس الكذب

                    واما ليست الفضيلة فهو عائد على لبس الصوف , وليس الصلاة.
                    لانه ذكر عدم الفضيلة في لبس الثوب, ولم يذكر الصلاة الا في قول الكذب
                    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الفضل; الساعة 31-08-2009, 07:37 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      كفاكم خيبة يا أتباع ابن تيمية

                      المشاركة الأصلية بواسطة أمير برقة
                      وقد نقل ابن الجوزي في صفوة الصفوة 2 / 100
                      والحافظ المزي في تهذيب الكمال 20 /390
                      والذهبي في السير 4 / 392
                      والحافظ في التهذيب 7 / 269
                      والحافظ السيوطي في تذكرة الحفاظ 1 / 75
                      وغيرهم عن الإمام مالك ابن أنس أحد الأئمة الأربعة قال عن علي بن الحسين رضي الله تعالى عنه '' بلغني أنه كان يصلي في كل يوم وليلة ألف ركعة إلى أن مات وكان يسمى زين العابدين لعبادته '' . اه
                      بعد كل هذا يأتينا عبد الرحمن ويقول :
                      فهو من نفس جنس الكذب
                      فاتهم الإمام مالك وغيره بالكذب
                      ليبرئ صاحبه
                      فإنا لله وإنا إليه راجعون

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل




                        الكذب بقولهم انه لبس الصوف تحت ثيابه ككذبهم في ان الامام علي يصلي الف ركعه

                        فهو من نفس جنس الكذب

                        واما ليست الفضيلة فهو عائد على لبس الصوف , وليس الصلاة.
                        لانه ذكر عدم الفضيلة في لبس الثوب, ولم يذكر الصلاة الا في قول الكذب
                        ابتلى الوهابية بهذا الشيخ الكذاب فكلما يرقعون له كذبة تنفضح له كذبة اخرى
                        وكلما اراداو نفي حقده ونصبه في جانب ثبت نصبه وحقده من جانب اخر

                        يا وهابي شيخك ابن تيمية يصرح بلغة عربية صريحة انه ليس في صلاة الامام زين العابدين فضيلة كما ويشكك في تسميته زين العابدين ::

                        منهاج الكذب ج 4 صفحة 50

                        ((وأما ما ذكره من قيام ألف ركعة فقد تقدم أن هذا لا يمكن إلا على وجه يكره في الشريعة أو لا يمكن بحال فلا يصلح ذكر مثل هذا في المناقب وكذلك ما ذكرمن تسمية رسول الله صلى الله عليه وسلم له سيد العابدين هو شيءلا أصل له ولم يروه أحد من أهل العلم والدين ....))

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                          ابتلى الوهابية بهذا الشيخ الكذاب فكلما يرقعون له كذبة تنفضح له كذبة اخرى
                          وكلما اراداو نفي حقده ونصبه في جانب ثبت نصبه وحقده من جانب اخر

                          يا وهابي شيخك ابن تيمية يصرح بلغة عربية صريحة انه ليس في صلاة الامام زين العابدين فضيلة كما ويشكك في تسميته زين العابدين ::

                          منهاج الكذب ج 4 صفحة 50

                          ((وأما ما ذكره من قيام ألف ركعة فقد تقدم أن هذا لا يمكن إلا على وجه يكره في الشريعة أو لا يمكن بحال فلا يصلح ذكر مثل هذا في المناقب وكذلك ما ذكرمن تسمية رسول الله صلى الله عليه وسلم له سيد العابدين هو شيءلا أصل له ولم يروه أحد من أهل العلم والدين ....))
                          أظن أنه بعد هذا لن نرى دفاعا آخر
                          أحسنت أخي صوت الهداية

                          تعليق


                          • #14
                            انظر ماذا يقول ابن تيمية ::

                            ((وكذلك ما ذكرمن تسمية رسول الله صلى الله عليه وسلم له سيد العابدين هو شيءلا أصل له ولم يروه أحد من أهل العلم والدين ))

                            كان بامكان شيخ الكذب والدجالين ان يقول ان الحدجيث ضعيف فيعطي لانصاره فرصة المناورة ولكنه ابى الا ان يضيف الى احارجات انصاره واذنابه احراج اخر

                            يقول ان الحديث لا اصل له ولاوجود له

                            ولكن هنا اثبت لكم كذب ابن تيمية فالحديث موجود في تاريخ ابن عساكر ونقله عنه ابن كثير في البداية والنهاية

                            وقال أبو بكر بن محمد بن يحيى الصولي: ثنا العلاء، ثنا إبراهيم بن بشار، عن سفيان بن عيينة، عن أبي الزبير، قال: كنا عند جابر بن عبد الله، فدخل عليه علي بن الحسين فقال: كنت عند رسول الله ، فدخل عليه الحسين بن علي فضمه إليه وقبله وأقعده إلى جنبه، ثم قال: «يولد لابني هذا ابنُ يقال له: علي، إذا كان يوم القيامة نادى مناد من بطنان العرش ليقم سيد العابدين فيقوم هو هذا

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم اخي امير برقة
                              اخي الرسالة التي ارسالتها امس لم تفتح عندي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X