الاخ ياسر وعليك السلام
اولا :
لم تذكر مصدرك على ما نسبته للشيخ ابن باز رحمه الله والزمك بالاجابة الا ان تكون تهمة للشيخ تلقى الله وهو خصمك يوم القيامة والاحظ عليك التهرب احيانا
ثانيا:
نعم انا ضد شد الرحال الى زيارة القبور ، ولكن من زار قبور بلده او القبور التي يمر عليها في طرقه ان كان مسافرا فلا بأس وكذلك قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم من قدم للمدينة متبعا طائعا لرسول الله في الصلاة في مسجده فانه يندب في حقه زيارة قبره وصاحبيه
ثالثا :
تسوية القبر المشرف بالارض لا يعني تسطيح القبر وانما مقصود الحديث هو هدم ما عليه من بناء وان لايكون القبر زائدا على التسنيم، اذ لو كان القبر مساويا للارض ومسطحا يكون ادعى لاهانة والتعدي على حرمته لمن لايعرف ان هذا قبرا كان يصلي اليه وهو لايدري او يتوسده او يقضي حاجته عليه
فكان التسنيم هو الصحيح وهو المقصود بالتسوية وهو ماعليه قبر رسول الله وقبور البقيع ولو كانت قبور البقيع مسواة بلارض ترى كيف يكون وضع المقبرة ومع توالي الايام وعوامل التعرية فتصبح كانها ارض واحدة لا قبور بها ولو لم القبر مسنما فكيف يكون وكيف يعرف
رابعا:
قولك: "فعقائد السلفية وهيئة كبار العلماء تختلف عن عقيدة الأشاعرة والأزهر الشريف ، حتى بتم تخرجون ذلك الصرح الإسلامي القديم ( الأزهر ) من حظيرة التسنن ، ومن خرج عن تلك الحظيرة فبلا شك هو في النار وفقا لاعتقادكم ".
اقول: نعم فنحن نختلف كل من يخالف منهج السلف الصالح وقد سبق وان اوضحته لك وليست العبرة بالقدم والحدوث وانما العبرة في الاتباع
وعلى رغم خلافنا مع من ذكرت فهل انتم متفقون معهم او مختلفون (سؤال)
اولا :
لم تذكر مصدرك على ما نسبته للشيخ ابن باز رحمه الله والزمك بالاجابة الا ان تكون تهمة للشيخ تلقى الله وهو خصمك يوم القيامة والاحظ عليك التهرب احيانا
ثانيا:
نعم انا ضد شد الرحال الى زيارة القبور ، ولكن من زار قبور بلده او القبور التي يمر عليها في طرقه ان كان مسافرا فلا بأس وكذلك قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم من قدم للمدينة متبعا طائعا لرسول الله في الصلاة في مسجده فانه يندب في حقه زيارة قبره وصاحبيه
ثالثا :
تسوية القبر المشرف بالارض لا يعني تسطيح القبر وانما مقصود الحديث هو هدم ما عليه من بناء وان لايكون القبر زائدا على التسنيم، اذ لو كان القبر مساويا للارض ومسطحا يكون ادعى لاهانة والتعدي على حرمته لمن لايعرف ان هذا قبرا كان يصلي اليه وهو لايدري او يتوسده او يقضي حاجته عليه
فكان التسنيم هو الصحيح وهو المقصود بالتسوية وهو ماعليه قبر رسول الله وقبور البقيع ولو كانت قبور البقيع مسواة بلارض ترى كيف يكون وضع المقبرة ومع توالي الايام وعوامل التعرية فتصبح كانها ارض واحدة لا قبور بها ولو لم القبر مسنما فكيف يكون وكيف يعرف
رابعا:
قولك: "فعقائد السلفية وهيئة كبار العلماء تختلف عن عقيدة الأشاعرة والأزهر الشريف ، حتى بتم تخرجون ذلك الصرح الإسلامي القديم ( الأزهر ) من حظيرة التسنن ، ومن خرج عن تلك الحظيرة فبلا شك هو في النار وفقا لاعتقادكم ".
اقول: نعم فنحن نختلف كل من يخالف منهج السلف الصالح وقد سبق وان اوضحته لك وليست العبرة بالقدم والحدوث وانما العبرة في الاتباع
وعلى رغم خلافنا مع من ذكرت فهل انتم متفقون معهم او مختلفون (سؤال)
تعليق