قالوا في العلاقات الزوجية .. فما رأيكم ؟
1. تتوقف السعادة الزوجية على تقاسم المشاعر، والآمال، والطموحات، أكثر مما تتوقف على تقاسم الفراش، والسرير، ولقمة العيش.
2. جذوة العلاقة بين الزوجين قد تنطفئ فترة من الزمن، ولكن باستطاعتهما دائما إشعالها من جديد بثقاب المحبة.
3. الحياة الزوجية لا تعني العمل الجنسي فحسب، ولكن الجنس يلعب الدور الرئيسي فيها.
4. العيش مع بعض الزوجات جنة، ومع بعضهن جهنم، والأغلب هو أمر بين الأمرين.
5. الصداقة بين الزوجين تحول الزواج العادي إلى زواج جيد، والزواج الجيد إلى زواج عظيم، والزواج العظيم إلى زواج لا مثيل له. وغياب الصداقة بينهما يسير بالزواج إلى عكس المسير، فيحوّل الزواج الذي لا مثيل له إلى زواج جيّد، والجيّد إلى عادي، والعادي إلى كارثة وفي كل الأحوال، لا وجود لزواج عظيم أو جيد خارج دائرة الصداقة بين الزوجين.
6. خارج الإطار الزوجي، فإن الجنس هو غاية الصداقة بين الذكر والأنثى، أما في الإطار الزوجي فإن الصداقة هي غاية الجنس بينهما.
7. في العلاقات الزوجية، كل المشاكل قابلة للحل بسهولة، بشرط أن ينظر الزوجان إلى المشاكل على أنها قضية أخذ وعطاء، لا قضية انتصار وهزيمة.
8. حِمل الزواج ثقيل، ومن دون التكاتف بين الزوجين، إما أن يميل على أحدهما ويحطمه، أو يسقط على الأرض ويتحطم.
9. غيرة الزوج تجاه زوجته إيثار وغيرة الزوجة تجاه زوجها استئثار.
10. الزواج يفتح باب الرحمة، وباب الرزق، وباب السعادة، وباب النجاح، وباب الثواب، وباب الجنة. ويغلق باب الفشل، وباب العقاب، وباب النار.
11. عمل الزوجة خارج البيت مشروع انتحار، أكثر مما هو انتحار مشروع.
12. الزوجة الصالحة أمان في النفس، وراحة في القلب وسعادة في الحياة. أما نقيضها فتعب في النفس، وجرح في القلب، وشقاء بلا حدود.
13. المرح في الحياة الزوجية كالسكر في الشاي، فالبرغم من أن الكثير منه غير مطلوب، إلا أن الحياة بدونه مرة إلى درجة لا تُطاق.
14. المزاح بين الزوجين يشدهما إلى بعضهما البعض، أمثر مما تشدهما القضايا الجدية في الحياة، فلكي تسعد الحياة الزوجية، لا بد أن تكون مزيجا من الجد والمرح، كما هي مزيج من المتعة والتعب.
15. الزوجة شريكة حياة، قبل أن تكون شريكة سرير، وهي سيدة البيت، وليست خادمة المطبخ، وصديقة الرحلة، وليست حصان العربة.
السيد هادي المدرسي في سلسلة (طرق مختصرة إلى المجد)
1. تتوقف السعادة الزوجية على تقاسم المشاعر، والآمال، والطموحات، أكثر مما تتوقف على تقاسم الفراش، والسرير، ولقمة العيش.
2. جذوة العلاقة بين الزوجين قد تنطفئ فترة من الزمن، ولكن باستطاعتهما دائما إشعالها من جديد بثقاب المحبة.
3. الحياة الزوجية لا تعني العمل الجنسي فحسب، ولكن الجنس يلعب الدور الرئيسي فيها.
4. العيش مع بعض الزوجات جنة، ومع بعضهن جهنم، والأغلب هو أمر بين الأمرين.
5. الصداقة بين الزوجين تحول الزواج العادي إلى زواج جيد، والزواج الجيد إلى زواج عظيم، والزواج العظيم إلى زواج لا مثيل له. وغياب الصداقة بينهما يسير بالزواج إلى عكس المسير، فيحوّل الزواج الذي لا مثيل له إلى زواج جيّد، والجيّد إلى عادي، والعادي إلى كارثة وفي كل الأحوال، لا وجود لزواج عظيم أو جيد خارج دائرة الصداقة بين الزوجين.
6. خارج الإطار الزوجي، فإن الجنس هو غاية الصداقة بين الذكر والأنثى، أما في الإطار الزوجي فإن الصداقة هي غاية الجنس بينهما.
7. في العلاقات الزوجية، كل المشاكل قابلة للحل بسهولة، بشرط أن ينظر الزوجان إلى المشاكل على أنها قضية أخذ وعطاء، لا قضية انتصار وهزيمة.
8. حِمل الزواج ثقيل، ومن دون التكاتف بين الزوجين، إما أن يميل على أحدهما ويحطمه، أو يسقط على الأرض ويتحطم.
9. غيرة الزوج تجاه زوجته إيثار وغيرة الزوجة تجاه زوجها استئثار.
10. الزواج يفتح باب الرحمة، وباب الرزق، وباب السعادة، وباب النجاح، وباب الثواب، وباب الجنة. ويغلق باب الفشل، وباب العقاب، وباب النار.
11. عمل الزوجة خارج البيت مشروع انتحار، أكثر مما هو انتحار مشروع.
12. الزوجة الصالحة أمان في النفس، وراحة في القلب وسعادة في الحياة. أما نقيضها فتعب في النفس، وجرح في القلب، وشقاء بلا حدود.
13. المرح في الحياة الزوجية كالسكر في الشاي، فالبرغم من أن الكثير منه غير مطلوب، إلا أن الحياة بدونه مرة إلى درجة لا تُطاق.
14. المزاح بين الزوجين يشدهما إلى بعضهما البعض، أمثر مما تشدهما القضايا الجدية في الحياة، فلكي تسعد الحياة الزوجية، لا بد أن تكون مزيجا من الجد والمرح، كما هي مزيج من المتعة والتعب.
15. الزوجة شريكة حياة، قبل أن تكون شريكة سرير، وهي سيدة البيت، وليست خادمة المطبخ، وصديقة الرحلة، وليست حصان العربة.
السيد هادي المدرسي في سلسلة (طرق مختصرة إلى المجد)
تعليق