إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البخاري الخبل يروي للخارج مادح ابن ملجم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البخاري الخبل يروي للخارج مادح ابن ملجم

    هذا صحيحهم يروي لعمران بن حطان

    لمن لايعرف هذا الأهبل هو خارجي مدح عبد الرحمن بن ملجم بأبيات شعر و كان من الخوارج

    عمران بن حطان من أعلام الخوارج
    تاريخ بن خلدون / 2 / 362



    وهذا الدليل على أنه خارجي من كتب العامة وشعره :
    عمران بن حطان عن عائشة ولا يتابع على حديثه وكان يرى رأى الخوارج
    ضعفاء العيلي / 3 / 297 ،
    فاحتجوا برواية عمران بن حطان وهو من الخوارج
    الكفاية في علم الراية / 1 / 125 ،
    الحسن بن علي رضي الله عنهما قتل ابن ملجم قصاصاً وفي الورثة صغار فلم ينكر عليه وأجيب بوجهين أحدهما أنه إنما قتله لكفره لأنه
    قتل علياً كرم الله وجهه مستحلاً لدمه كما هو مذهب الخوارج ومن استحل ذلك كفر وقد قال خبيثهم عمران بن حطان قبحه الله في ذلك يمدح قاتله :

    يا ضربة من تقي ما أراد بها
    إلا ليبلغ من ذي العرش رضواناً
    إني لأذكره يوماً فأحسبه
    أوفى البرية عند اللَّه ميزان
    شرح الزركشي / 3 / 27 ،
    وقال عمران بن حطان وهو مفتي الخوارج وزاهدها وشاعرها الأكبر في ضربة ابن ملجم لعنه الله لعلي رضي الله عنه يا ضربة من منيب ما أراد بها
    إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
    إني لأذكره يوما فأحسبه
    أوفى البرية عند الله ميزانا
    الملل والنحل / 1 / 120 ،
    ومعلوم أن شر الذين يبغضونه هم الخوارج الذين كفروه واعتقدوا أنه مرتد عن الإسلام واستحلوا قتله تقربا إلى الله تعالى حتى قال شاعرهم عمران بن حطان
    يا ضربة من تقى ما أراد بها
    إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
    إني لأذكره يوما فأحسبه
    أوفى البرية عند الله ميزانا
    فعارضه شاعر أهل السنة فقال
    يا ضربة من شقي ما أراد بها
    إلا ليبلغ من ذي العرش خسرانا
    إني لأذكره يوما فألعنه
    لعنا وألعن عمران بن حطانا
    وهؤلاء الخوارج كانوا موجودين في زمن الصحابة والتابعين يناظرونهم ويقاتلونهم والصحابة اتفقوا على وجوب قتالهم
    المنتقى من ميزان الاعتدال / 1 / 303 ،
    وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
    العبر في خبر من غبر ج1/ص98
    وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
    العبر في خبر من غبر / 1 / 98 ،
    عمران بن حطان من أعلام الخوارج
    تريخ بن خلدون / 2 / 362


    وهذه روايته من البخاري :
    5608 حدثنا معاذ بن فضالة حدثنا هشام عن يحيى عن عمران بن حطان أن عائشة رضي الله عنها حدثته أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئا فيه تصاليب إلا نقضه
    صحيح البخاري / 5 / 2220 ،


    !! ؟؟ !! ؟


  • #2
    أحسنت أخ شيخ الطائفة وهذا هو دين أتباع ابن تيميه أن يوثقوا كل من كفر الإمام علي عليه السلام
    وسأفتح موضوعا لاحقا حول أحد رواة البخاري ممن كانوا يسبون الإمام علي عليه السلام وهو من ثقاتهم
    وسنزيدهم صفعة ونكشف الحب المزعوم الذي يطنطن به أتباع ابن تيميه

    تعليق


    • #3
      بصراحة انا متفاجئ من الاخ شيخ الطائفة المعروف بإتزانة وهدوئة ان يضع هذا العنوان المسيئ للامام الحافظ الجليل سيد الحفاظ العلم العامل بعلمة الصدوق الثقة المأمون الامام البخارى أعلى الله مقامه وأسكنة أعلى الجنان

      اسجل فقط اعتراضى على هذة الاساءة واظنها كبوة فارس من اخ محترم

      عموما.. لا لم يحتج به البخارى فى الاصول انما اوردة فى المتابعات ولاتوجد لعمران اى رواية فى البخارى غير هذة فى حدود علمى فمابالكم طرتم بها فرحآ؟!

      ان كنتم تعيبون على البخارى ان اخرج لعمران بن حطان ((ولن اناقشك فى تقسيمنا للرواة المبتدعة لانك لن تفهمنى انا واثق)) فقل لى الان: لو عملت مقارنة بين عمران بروايتة ((اليتيمة هذة التى طرتم بها)) وقارنتموها بمرويات زرارة بن أعين ويونس بن عبدالرحمن والمفضل بن عمر الكثيرة وغيرهم ممن صدر بحقهم لعن وذم وتبرئة منهم فرأيناكم توثقونهم وتعملون برواياتهم وتضربون بقول الامام عرض الجدار فأى أثر يبقى بين رواية ((يتيمة )) و ((متابعة!!)) لعمران وبين مروايات زرارة ويونس وغيرهم كثير ممن قدح بهم الامام وهم بالكثرة فى مروياتهم فى شتى كتبكم !

      من الاولى فى الالتزام فى المنهج؟ نحن ام انتم؟ انتم عندكم ان الامام معصوم وقد قدح وجرح ولعن بعض رواتكم فماباكم توثقونهم؟
      اليس يونس بن عبدالرحمن تبرأ من الامام الرضا بسند صحيح؟! تحير فية السيد الخوئى حتى رده الى العالمين فية !

      انتم لا يمكن ان تلتزموا بأقوال ائمتكم دون ان تنخرطوا بتبريرات علمائكم ومن ثم تسلمون لهم !
      لعن وتبرأة وبأسانيد صحيحة والخبر حجة بنفسة ومع ذلك تنتظرون ماذا يعالج علمائكم بهذة الاخبار !! عجبآ

      تعليق


      • #4
        جميع الروايات الذامة لزرارة ضعيفه

        -حدثني محمد بن قولويه ، قال : حدثني سعد بن عبدالله بن ابي خلف ، قال : حدثني محمد بن عثمان بن رشيد ، قال : حدثني الحسن بن علي بن يقطين ، عن أخيه أحمد بن علي ، عن أبيه علي بن يقطين ، قال : لما كانت وفاة أبي عبدالله عليه السلام قال الناس بعبدالله بن جعفر واختلفوا ، فقائل قال به وقائل قال بأبي الحسن عليه السلام ، فدعا زرارة ابنه عبيدا فقال : يا بني ، الناس مختلفون في هذا الامر ، فمن قال بعبدالله فانما ذهب إلى الخبر الذي جاء أن الامامة في الكبير من ولد الامام ، فشد راحلتك وامض إلى المدينة حتى تأتيني بصحة الامر فشد راحلته ومضى إلى المدينة واعتل زرارة ، فلما حضرته الوفاة سأل عن عبيد فقيل له : لم يقدم فدعا بالمصحف فقال : اللهم إني مصدق بما جاء به نبيك محمد صلى الله عليه وآله فيما أنزلته عليه وبينته لنا على لسانه وإني مصدق بما أنزلته عليه في هذا الجامع وأن عقيدتي وديني الذي يأتيني به عبيد ابني وما بينته في كتابك فإن أمتني قبل هذا فهذه شهادتي على نفسي وإقراري بما يأتي به عبيد ابني وأنت الشهيد علي بذلك ، فمات زرارة وقدم عبيد وقصدناه لنسلم عليه ، فسالوه عن الامر الذي قصده فأخبرهم أن أبا الحسن عليه السلام صاحبهم .
        أقول : هذه الرواية ضعيفة بجهالة محمد بن عثمان بن رشيد وأحمد بن علي ابن يقطين



        2-حدثني حمدويه ، قال : حدثني يعقوب بن يزيد ، قال : حدثني علي بن حديد عن جميل بن دراج ، قال : ما رأيت رجلا مثل زرارة بن أعين ، إنا كنا نختلف اليه فما كنا حوله إلا بمنزله الصبيان في الكتاب حول المعلم ، فلما مضى أبو عبدالله عليه السلام وجلس عبدالله مجلسه بعث زرارة عبيدا ابنه زائرا عنه ليتعرف الخبر ويأتيه بصحته ، ومرض زرارة مرضا شديدا قبل أن يوافيه ابنه عبيد فلما حضرته الوفاة دعا بالمصحف فوضعه على صدره ثم قبله .
        قال جميل : حكى جماعة ممن حضره أنه قال : اللهم إني ألقاك يوم القيامة وإمامي من بينت في هذا المصحف إمامته ، اللهم إني أحل حلاله وأحرم حرامه وأومن بمحكمه ومتشابهه وناسخه ومنسوخه وخاصه وعامه ، على ذلك أحيى وعليه أموت إن شاء الله .
        أقول : هذه الرواية أيضا ضعيفة بعلي بن حديد



        3-محمد بن قولويه ، قال : حدثني سعد بن عبدالله ، عن الحسن بن علي ابن موسى بن جعفر .
        عن أحمد بن هلال ، عن أبي يحيى الضرير ، عن درست بن أبي منصور الواسطي ، قال : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول : إن زرارة شك في إمامتي فاستوهبته من ربي تعالى .
        أقول : هذه الرواية أيضا ضعيفة بجهالة الحسن ، وأبي يحيى .




        4-حدثني محمد بن مسعود ، قال : أخبرنا جبرئيل بن أحمد ، قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن إبراهيم المؤمن ، عن نضر بن شعيب ، عن عمة زرارة ، قالت : لما وقع زرارة واشتدبه ، قاله : ناوليني المصحف فناولته وفتحته فوضعته على صدره وأخذه مني ، ثم قال : ياعمة اشهدي أن ليس لي إمام غير هذا الكتاب .
        أقول : الرواية أيضا ضعيفة ، ولا أقل من جهة جهالة جبرائيل بن احمد وإبراهيم المؤمن وعمة زرارة .




        5-حدثنا محمد بن مسعود ، قال : حدثنا جبرئيل بن أحمد الفاريابي ، قال : حدثني العبيدي محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبدالرحمان ، عن ابن مسكان ، قال : سمعت زرارة يقول : رحم الله أبا جعفر وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة .
        فقلت له : وما حمل زرارة على هذا ؟ قال : حمله على هذا أن أبا عبدالله أخرج مخازيه .
        أقول : هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق .



        6-حدثني محمد بن مسعود ، قال : حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال : حدثني العبيدي عن يونس عن ابن مسكان ، قال : تذاكرنا عند زرارة في شئ من أمور الحلال والحرام فقال قولا برأيه .
        فقلت : أبرأيك هذا أم برأيه ؟ فقال : إني أعرف أو ليس رب رأي خير من أثر ؟
        أقول : هذه الرواية كسابقتها ضعيفة بجبرئيل بن احمد


        7-حدثني أبوصالح خلف بن حماد بن الضحاك ، قال : حدثني أبوسعيد الآدمي ، قال : حدثني ابن أبي عمير عن هشام بن سالم ، قال : قال لي زرارة بن أعين : لاترى على أعوادها غير جعفر ، قال : فلما توفي أبوعبدالله عليه السلام أتيته فقلت له : تذكر الحديث الذي حدثتني به وذكرته له ، وكنت أخاف أن يجحدنيه فقال : إني والله ما كنت قلت ذلك إلا برأيي .
        أقول : هذه الرواية ضعيفة بخلف بن حماد فانه لم يوثق ، وسهل بن زياد أبي سعيد الآدمي فانه ضعيف .




        8-حدثني محمد بن مسعود ، قال : حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال : حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن ابن مسكان ، قال : سمعت زرارة يقول : كنت أرى جعفرا أعلم مما هو ، وذاك يزعم أنه سأل أبا عبدالله عليه السلام عن رجل من أصحابنا مختف من غرامه ، فقال : أصلحك الله إن رجلا من أصحابنا كان مختفيا من غرامه ، فان كان هذا الامر قريبا صبر حتى يخرج مع القائم ، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه .
        فقال له أبوعبدالله عليه السلام : يكون إنشاء الله تعالى .
        فقال زرارة : يكون إلى سنة ؟ فقال أبوعبدالله عليه السلام : يكون إنشاء الله ، فقال زرارة : فيكون إلى سنتين ؟ فقال أبوعبدالله : يكون إنشاء الله .
        فخرج زرارة فوطن نفسه على أن يكون إلى سنتين فلم يكن ، فقال : ما كنت أرى جعفرا إلا أعلم مما هو .
        أقول : هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق



        9-محمد بن مسعود ، قال : كتب إليه الفضل بن شاذان يذكر عن ابن أبي عمير ، عن إبراهيم بن عبدالحميد ، عن عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام ويعقوب الاحمر قالوا : كنا جلوسا عند أبي عبدالله عليه السلام فدخل عليه زرارة فقال : إني الحكم بن عيينة حدث عن أبيك أنه قال : صل المغرب دون الزدلفة ، فقال له أبوعبدالله عليه السلام : انا تأملته : ما قال أبي هذا قط ، كذب الحكم على أبي .
        قال : فخرج زرارة وهو يقول : ما أرى الحكم كذب على أبيه .
        والجواب عنها أنها لو كانت قوية السند لم يمكن الاخذ بها ، إذ لا يمكن صدور ذلك من زرارة مع جلالة مقامه وعلو رتبته واستفاضة الروايات وفيها الصحاح في مدحه ، فهي خبر واحد شاذ لايمكن أن يعارض الروايات المشهورة المطمأن بصدورها من الامام عليه السلام ، على أن سند هذه الرواية مجهول
        .
        بيان ذلك : أن إبراهيم بن عبدالحميد روى هذه الرواية إلى جملة ( قال فخرج زرارة . . إلخ ) عن عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام ويعقوب الاحمر قالوا . . إلخ ،
        وعيسى لم يرد فيه توثيق ويعقوب فيه كلام يأتي
        ، ومع ذلك فالرواية صحيحة لان أبا أسامة وهو زيد الشحام ثقة ، إلا أن ما في ذيلها وهو جملة ( قال : فخرج زرارة . . إلخ ) مجهول السند ، إذ لم يعلم أن القائل من هو ؟ فهل هو يعقوب الاحمر المذكور أخيرا أو إبراهيم بن عبدالحميد وقد روى ذلك مرسلا إذن لايمكن الاعتماد على هذه الجملة .
        أضف إلى ذلك : أن هذه الرواية ذكرها الكشي في ترجمة الحكم بن عيينة ( 85 ) عن أبي الحسن وأبي إسحاق ، حمدويه وإبراهيم ابني نصير قالا : حدثنا الحسن بن موسى الخشاب الكوفي ، عن جعفر بن محمد بن حكيم ، عن إبراهيم ابن عبدالحميد ، كما ذكرناه ، إلى قوله : كذب الحكم بن عيينة على أبي ، من دون تذييل ، على ما في نسخة ابن داود والميرزا والتفريشي والمولى عناية الله القهبائي .



        10-يوسف ، قال : حدثني علي بن أحمد بن بقاح ، عن عمه زرارة ، قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن التشهد ؟ فقال : أشهد أن لا إلى إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله .
        قلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات .
        فلما خرجت قلت : إن لقيته لاسألنه غدا ، فسألته من الغد عن التشهد كمثل ذلك قلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات ، قلت : ألقاه بعد يوم لاسألنه غدا ، فسالته عن التشهد فقال كمثله فقلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات ، فلما خرجت ضرطت في لحيتي ولحيتهما ( لحيته ) وقلت لا تفلح أبدا .
        أقول : الرواة اجمهم مجاهيل


        11-حدثني طاهر بن عيسى الوراق ، قال : حدثني جعفر بن أحمد بن أيوب ، حدثني أبوالحسن صالح بن أبي حماد الرازي ، عن ابن أبي نجران ، عن علي ابن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قلت : ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) ، قال : أعاذنا الله وإياك من ذلك الظلم .
        قلت : ماهو ؟ قال : هو والله ما أحدث زرارة وأبوحنيفة وهذا الضرب ، قال : قلت : الزنا معه ؟ قال : الزنا ذنب ( قريب ) .
        أقول : الرواية ضعيفة ولا أقل من جهة علي بن أبي حمزة .



        12-حدثني محمد بن نصير ، قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن حفص ( مؤذن ) علي بن يقطين يكنى أبا محمد عن أبي بصير قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) ؟ قال : أعاذنا الله وإياك يا أبا بصير من ذلك الظلم ، قال : ماذهب فيه زرارة وأصحابه وأبوحنيفة وأصحابه .
        أقول : حفص المؤذن مجهول .




        13-قال أبوعمرو محمد بن عمر بن عبدالعزيز الكشي : وحدثني أبو الحسين ( الحسن ) محمد بن بحر الكرماني الرهني ( الدهني ) الترماشيري قال : وكان من الغلاة الحنقين قال : حدثني أبوالعباس المحاربي الجزري ، قال : حدثنا يعقوب بن يزيد ، قال : حدثنا فضالة بن أيوب ، عن فضيل الرسان ، قال : قيل لابي عبدالله عليه السلام : إن زرارة يدعي أنه أخذ عنك الاستطاعة ، قال لهم : غفرا كيف أصنع بهم وهذا المرادي بين يدي وقد أريته وهو أعمى بين السماء والارض ، فشك فأضمر أني ساحر ، فقلت اللهم لو لم يكن جهنم إلا سكرجة لسوعها آل أعين بين سنسن .
        قيل : فحمران ؟ قال : حمران ليس منهم .

        قال الكشي : محمد بن بحر هذا غال ، وفضالة ليس هو من رجال يعقوب ، وهذا الحديث مزاد فيه مغير عن وجهه .
        أقول : مضافا إلى هذا إن أبا العباس مجهول .




        14-حدثنا محمد بن مسعود ، قال : حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال : حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ، قال : حدثني يونس بن عبدالرحمان عن ابن أبان ، عن عبدالرحيم القصير ، قال لي أبوعبدالله عليه السلام : ائت زرارة وبريدا ، فقل لهما : ما هذه البدعة التي ابدعتماها ، أما علمتما أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : كل بدعة ضلالة .
        قلت له : إني أخاف منها فارسل معي ليثا المرادي فأتينا زرارة فقلنا له ما قال أبوعبدالله عليه السلام ، فقال : والله لقد أعطاني الاستطاعة وما شعر ، فأما بريد فقال .
        لا والله لا أرجع عنها أبدا .
        أقول : الرواية ضعيفة ، فان ابن أبان وجبرائيل بن احمد مجهولان وعبدالرحيم مهمل



        15-حدثني محمد بن مسعود ، قال : حدثني جبرئيل بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن إسماعيل بن عبدالخالق ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : ذكر عنده بنو أعين فقال : والله ما يريد بنو أعين إلا أن يكونوا على غلب .
        أقول : الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد




        16-محمد بن مسعود ، قال : حدثني جبرئيل بن أحمد ، عن العبيدي ، عن يونس ، عن هارون بن خارجة ، قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل : ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) ؟ قال : هو ما استوجبه أبو حنيفة وزرارة .
        أقول: الرواية ضعيفة بجبرئيل بن احمد




        17-محمد بن مسعود ، قال : حدثني جبرئيل بن أحمد ، عن العبيدي ، عن يونس ، عن خطاب بن مسلمة ، عن ليث المرادي .
        قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : لا يموت زرارة إلا تائها .
        اقول : الرواية ضعيفة بجبرائيل بن احمد



        18-محمد بن مسعود ، قال : حدثني جبرئيل بن أحمد ، عن العبيدي ، عن يونس ، عن إبراهيم المؤمن ، عن عمران الزعفراني ، قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول لابي بصير : يا أبا بصير وكنا اثنا عشر رجلا ما أحدث أحد في الاسلام ، ما أحدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله ، هذا قول أبي عبدالله عليه السلام .
        أقول : الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد وإبراهيم وعمران ، فانهم كلهم مجاهيل .




        19-حدثني حمدويه بن نصير ، قال : حدثني محمد بن عيسى عن عمار بن المبارك ، قال : حدثني الحسن بن كليب الاسدي عن أبيه كليب الصيداوي ، أنهم كانوا جلوسا ومعهم عذافر الصيرفي وعدة من أصحابهم معهم أبوعبدالله عليه السلام ، قال : فابتدأ أبوعبدالله من غير ذكر لزرارة فقال : لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة ثلاث مرات .
        أقول : الرواية ضعيفة ، فان عمارا مهمل والحسن مجهول



        20-محمد بن مسعود ، قال : حدثني محمد بن عيسى عن حريز ، قال : خرجت إلى فارس وخرج معنا محمد الحلبي إلى مكة فاتفق قدومنا جميعا إلى حين فسألت الحلبي فقلت له : أطرفنا بشئ .
        قال : نعم جئتك بما تكره ، قلت لابي عبدالله عليه السلام : ما تقول في الاستطاعة ؟ فقال : ليس من ديني ولا دين آبائي ، فقلت : الآن ثلج عن صدري والله لا أعود لهم مريضا ولا أشيع لهم جنازة ولا اعطيهم شيئا من زكاة مالي ، قال : فاستوى أبوعبدالله عليه السلام جالسا وقال لي : كيف قلت ؟ فأعدت عليه الكلام فقال أبوعبدالله عليه السلام : كان أبي يقول : اولئك قوم حرم الله وجوههم على النار .
        فقلت : جعلت فداك وكيف قلت لي : ليس من ديني ولا ديني آبائي ؟ قال : إنما اعني بذلك قول زرارة وأشباهه .
        أقول : محمد بن عيسى لايمكن أن يروي عن حريز بلا واسطة ، فالرواية مرسلة .


        _____

        منقول

        تعليق


        • #5
          ياعزيزى ذو الفقارك مشاركتك تدل على عدم امتلاكك الخبرة فى علم الحديث عندك

          هل تعلم ان كل هذة الروايات تكون صحيحة عند الوحيد البهبهانى ومن قبلة النورى الطبرسى وغيرهم من العلماء

          ياعزيزى مايراه الخوئى لايعكس رؤية الاخرين ولايمثلهم ..يوجد علماء قبلة مدحوا ووثقوا جبريل بن احمد وعلى بن حديد الذى حتى مسلم الداورى استظهر وثاقتة

          فيا اخى بارك الله الذى عند الخوئى ونظرتة واجتهادة لايسلم لة الاخرين دائما ! انظر مثلا عند الوحيد البهبهانى والنورى ان كل رجل لم يغمز بة النجاشى فهو ثقة!

          وهذة الروايات عن زرارة وغيرها كثيرة انما تصحح لكثرة طرقها

          ثم لاتنسى ان الشيخ المفيد وثق كل اصحاب الصادق البالغ عددهم اربعة الالاف !! أكتعين ابصعين
          التعديل الأخير تم بواسطة فائق عبدالجليل; الساعة 04-09-2009, 09:25 AM.

          تعليق


          • #6
            احسنت اخي شيخ الطائفة فيجب فضح حقيقة شيخهم البخاري وولائه للنواصب

            ...............

            يقول فائق ::

            هل تعلم ان كل هذة الروايات تكون صحيحة عند الوحيد البهبهانى ومن قبلة النورى الطبرسى وغيرهم من العلماء
            لنفرض جدلا ان كلها او بعضها صحيح فهذه الروايات تحمل على اساس حماية زرارة من القتل ومن الخطر بدلالة صحيحة عبد الله بن زرارة
            4 حدثني حمدويه بن نصير ، قال : حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد ، قال : حدثني يونس بن عبدالرحمان ، عن عبدالله بن زرارة ومحمد بن قولويه والحسين ابن الحسن ( بن بندار ) ، قالوا : حدثنا سعد بن عبدالله ، قال : حدثني هارون ، عن الحسن بن محبوب ، عن محمد بن عبدالله بن زرارة وابنيه الحسن والحسين ، عن عبدالله بن زرارة ، قال : قال لي أبوعبدالله عليه السلام : اقرأ مني على والدك السلام وقل له : إني إنما أعيبك دفاعا مني عنك ، فإن الناس والعدو يسارعون إلى كل من قربناه وحمدنا مكانه لادخال الاذى في من نحبه ونقربه ويرمونه لمحبتنا له وقربه ودنوه منا ، ويرون إدخال الاذى عليه وقتله ، ويحمدون كل من عبناه نحن فانما أعيبك لانك رجل اشتهرت بنا وبميلك إلينا وأنت في ذلك مذموم عند الناس غير محمود الاثر بمودتك لنا ولميلك إلينا ، فأحببت أن أعيبك ليحمدوا أمرك في الدين بعيبك ونقصك ويكون بذلك منا دافع شرهم عنك .
            يقول الله عز وجل : ( أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ) هذا التنزيل من عند الله صالحة ، لا والله ما عابها إلا لكي تسلم من الملك ، ولا تعطب على يديه ، ولقد كانت صالحة ليس للعيب فيها مساغ والحمد لله ، فافهم المثل يرحمك الله ، فانك والله أحب الناس إلي وأحب أصحاب أبي حيا وميتا .
            فانك أفضل سفن ذلك البحر القمقام الزاخر ، وإن من ورائك ملكا ظلوما غصوبا يرقب عبور كل سفينة صالحة ترد من بحر الهدى ليأخذها غصبا ثم يغصبها وأهلها ، ورحمة الله عليك حيا ورحمته ورضوانه عليك ميتا ....))


            ...................

            تقول ::


            ثم لاتنسى ان الشيخ المفيد وثق كل اصحاب الصادق البالغ عددهم اربعة الالاف !! أكتعين ابصعين
            اقول ::

            -- قولك هذا لايلزمني لأنني اؤيد السيد الخوئي الذي انتقد رأي الشيخ المفيد قدس الله سرهما

            -- قولك هذا وان كان يلزم من يؤيد الشيخ المفيد فهو ينسف شبهتك في الطعن بزرارة لان من يؤيد رأي الشيخ المفيد في وثاقة كل اصحاب الامام الصادق سيوثق زرارة لكون من اصحاب الامام الصادق

            اذن قولك فاسد وضعيف الحجة فهو لايلزم مؤيدي راي المفيد ولا معارضيه

            تعليق


            • #7
              صوت الهداية مايصير هذا الشى يعنى مو حرام؟ تضرب بعشرين حديث لايقل عن رتبة الحسن والجيد فى ذم زرارة ثم تتمسك بهذة الرواية اليتيمة فى تحسين حال زرارة كل علامات الوضع والترقيع تلوح فيها !

              زرارة من اصحاب الصادق يطلب الامام الصادق من ابنة ان يبلغة السلام و الخ ..هذا كلة مايدخل عقل عاقل منصف

              ثم هل اشتكاه زرارة او ان الشيعة اشتكوا بأن الصادق يسب زرارة حتى يقول هذا الحديث؟ لا لم يوجد اى اشارة بذلك اصلا

              والعجيب انكم احيانا فى النقاشات معكم تثبتون اى شى فى اثبات عقيدتكم ولو كان الحديث ضعيفآ ! مثل احديث النص بالاسم على الائمة رغم قلتها وهذا من المفارقات العجيبة !

              عموما كان يجب ان تتوقف بهذا الرجل((زرارة)) على الاقل وتقول هناك رواية يتيمة فى مدحة مقابل 20 رواية فى ذمة مابين حسنة وجيدة بل وصحيحة ! لكنة الهوى !! ولاحول ولاقوة الا بالله لان العلماء المشهور عنهم تقديم الجرح على التعديل ناهيك عن جرح المعصوم نفسة لا الرجاليين !!

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليل
                صوت الهداية مايصير هذا الشى يعنى مو حرام؟ تضرب بعشرين حديث لايقل عن رتبة الحسن والجيد فى ذم زرارة ثم تتمسك بهذة الرواية اليتيمة فى تحسين حال زرارة كل علامات الوضع والترقيع تلوح فيها !

                زرارة من اصحاب الصادق يطلب الامام الصادق من ابنة ان يبلغة السلام و الخ ..هذا كلة مايدخل عقل عاقل منصف

                ثم هل اشتكاه زرارة او ان الشيعة اشتكوا بأن الصادق يسب زرارة حتى يقول هذا الحديث؟ لا لم يوجد اى اشارة بذلك اصلا

                والعجيب انكم احيانا فى النقاشات معكم تثبتون اى شى فى اثبات عقيدتكم ولو كان الحديث ضعيفآ ! مثل احديث النص بالاسم على الائمة رغم قلتها وهذا من المفارقات العجيبة !

                عموما كان يجب ان تتوقف بهذا الرجل((زرارة)) على الاقل وتقول هناك رواية يتيمة فى مدحة مقابل 20 رواية فى ذمة مابين حسنة وجيدة بل وصحيحة ! لكنة الهوى !! ولاحول ولاقوة الا بالله لان العلماء المشهور عنهم تقديم الجرح على التعديل ناهيك عن جرح المعصوم نفسة لا الرجاليين !!
                1- لاتوجد عشرين رواية صحيحة في ذم زرارة كما تقول

                2- لو فرضنا جدلا وجود هذا الكم من الروايات الصحيحة فان الرواية التي نقلتها لك تفسر كل هذه الروايات

                فلا مانع عقلي ولا نقلي من ان تقوم رواية واحدة بتفسير معنى عشرين رواية

                3- الرواية التي نقلتها لك ليست مادحة فقط بل مفسرة للروايات الذامة

                ياريت تعرف شنو تعني رواية مفسرة

                تعليق


                • #9
                  فى بعض الروايات لعن مع زرارة ابوحنيفة هل كان غرض الصادق حماية ابوحنيفة؟

                  عموما اتضح لى انك مقلد للخوئى والخوئى عالم لكن غيرة علماء ليس بالضرورة يوافقونة

                  فإن كان عند الخوئى جبرئيل بن احمد ضعيف فلماذا فى ترجمة المعلى بن خنيس فى رواية مادحة لة صححها الخوئى وجبريل فى سندها

                  تعليقك؟

                  تعليق


                  • #10
                    ان كان عمران بن حطان ناصبي من اصحاب البدع وروى عنه البخاري
                    فاحمد بن هلال الناصبي وثقه الخوئي واعتبره ثقة رغم نصبه
                    فان كنت من الذين يعتمدون توثيق الخوئي فهذا الخوئي يوثق رواية الناصبي

                    ثانيا من قال ان الرواية عن اصحاب البدع لاتجوز
                    فهؤلاء الواقفة والقطعية تسمونهم الكلاب الممطورة وتعتبرونهم كفارا ونواصب لانهم لايعترفون بالرضا وباقي الائمة ومع ذلك فانه لايوجد حديث عندكم على الغالب يخلو سنده من واقفي
                    وهؤلاء علمائكم يصرحون بانكم تصححون رواية من كان فاسد المذهب والعقيدة عندهم

                    تعليق


                    • #11
                      فى بعض الروايات لعن مع زرارة ابوحنيفة هل كان غرض الصادق حماية ابوحنيفة؟
                      الذي اعرفه ان هذه الروايات ليس فيها لعن وهي روايات ضعيفة وكما جاء في معجم رجال الحديث للسيد الخوئي في ترجمة زرارة رضي الله عنه

                      2 حدثني طاهر بن عيسى الوراق ، قال : حدثني جعفر بن أحمد بن أيوب ، حدثني أبوالحسن صالح بن أبي حماد الرازي ، عن ابن أبي نجران ، عن علي ابن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قلت : ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) ، قال : أعاذنا الله وإياك من ذلك الظلم .
                      قلت : ماهو ؟ قال : هو والله ما أحدث زرارة وأبوحنيفة وهذا الضرب ، قال : قلت : الزنا معه ؟ قال : الزنا ذنب ( قريب ) .
                      أقول : الرواية ضعيفة ولا أقل من جهة علي بن أبي حمزة .
                      3 حدثني محمد بن نصير ، قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن حفص ( مؤذن ) علي بن يقطين يكنى أبا محمد عن أبي بصير قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) ؟ قال : أعاذنا الله وإياك يا أبا بصير من ذلك الظلم ، قال : ماذهب فيه زرارة وأصحابه وأبوحنيفة وأصحابه .
                      أقول : حفص المؤذن مجهول


                      ........................

                      فإن كان عند الخوئى جبرئيل بن احمد ضعيف فلماذا فى ترجمة المعلى بن خنيس فى رواية مادحة لة صححها الخوئى وجبريل فى سندها
                      موضوعنا ليس عن جبرائيل بن احمد وليس عن السيد الخوئي وانت تقفز فوق المواضيع وتريد تغيير اصل الموضوع

                      انظر كيف تغير المواضيع ::

                      1- اصل الموضوع كان عن النواصب في صحيح البخاري

                      2- غيرت الموضوع الى زاررة ومع الاسف فقد ساهمت معك في تغيير الموضوع وكان يجب ان لا اسايرك وانا اعتذر للاخ شيخ الطائفة عن ذلك

                      3- بعد ان اثبتنا لك ان روايات ذم زرارة انما تأتي من اجل حمايته غيرت الموضوع الى جبرائيل بن احمد

                      وانا متاكد لو اجبتك عن جبرائيل سوف تغير الموضوع

                      ........................

                      عموما ان اردت النقاش في جبرائيل ابن احمد او السيد الخوئي افتح موضوعا مستقلا ولا تقفز فوق المواضيع

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
                        ان كان عمران بن حطان ناصبي من اصحاب البدع وروى عنه البخاري
                        فاحمد بن هلال الناصبي وثقه الخوئي واعتبره ثقة رغم نصبه
                        فان كنت من الذين يعتمدون توثيق الخوئي فهذا الخوئي يوثق رواية الناصبي

                        ثانيا من قال ان الرواية عن اصحاب البدع لاتجوز
                        فهؤلاء الواقفة والقطعية تسمونهم الكلاب الممطورة وتعتبرونهم كفارا ونواصب لانهم لايعترفون بالرضا وباقي الائمة ومع ذلك فانه لايوجد حديث عندكم على الغالب يخلو سنده من واقفي
                        وهؤلاء علمائكم يصرحون بانكم تصححون رواية من كان فاسد المذهب والعقيدة عندهم

                        1- انا لم اقل انني اقلد السيد الخوئي في كل مايقوله في علم الرجال بل ذهبت الى تأييده في مسئلة معينة ذكرها فائق وهي رفض السيد لفكرة توثيق كل اصحاب الامام الصادق عليهم السلام

                        2- ان مصطلح فساد العقيدة يختلف عن النصب فالنواصب اخطر والسيد الخوئي يصرح بعدم ثبوت نصب احمد بن هلال حيث يقول ::

                        (( بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ))


                        3- ما ينقل عن احمد بن هلال انه انكر احد نواب الامام المهدي عجل الله فرجه وانه لم ينكره عن عمد بل قال انه لم يثبت لدية نيابته وهذا الذي ثبت عن احمد بن هلال ليس نصب بل فساد في العقيدة

                        تعليق


                        • #13
                          أنت لو كانت باحثاً موضوعيّاً حقّاً لنقلت النصوص كلّها بما فيها من المدح والذم ، ولدخلت لمناقشتها ، وأن لا تكتفي بالاستناد على نصوص الذمّ وحدها ممّا أتى بها الرجاليّون لدارسة ظروف الخبر وبيان ملابساته .
                          ولو صدقت في مدّعاهك أنّ زرارة كذّاب لا يؤخذ بكلامه ، فأتي لنا بكلام رجاليّ واحد من رجاليّي الشيعة يخدش زرارة ويطرحه من الاعتبار .
                          هذا وقد ضعّف السيّد الخوئيّ جميع الأحاديث الذامّة ، بعد نقله لها ، إمّا سنداّ أو دلالة .

                          إنّ النصوص الذامّة لزرارة في كتب الرجال قد صدرت تحت ظروف خاصّة ، وأنّ الرجاليين جاءوا ليبيّنوا ملابساتها لا للتشكيك في زرارة وأمثاله وجرحه .

                          أما سبب حقدي على البخاري هو أنه يروج لهكذا شخصيات حين يذكرهم في ما سماه صحيحاً

                          تعليق


                          • #14
                            الاخ صوت الهداية اليس القطعية الواقفة الذين تسمونهم الكلاب الممطورة هم نواصب لنصبهم العداء للمعصومين الرضا والجواد والهادي والعسكري والحجة
                            فكيف ان معظم رواياتكم تعتمد على الواقفة النواصب وتعيبون على البخاري اتيانه برواية واحدة عن شخص يمدح الناصبي قاتل علي


                            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 48 - ص 264

                            3 - رجال الكشي : خلف ، قال حدثني الحسن بن علي ، عن سليمان بن الجعفري قال : كنت عند أبي الحسن عليه السلام بالمدينة إذ دخل عليه رجل من أهل المدينة فسأله عن الواقفة فقال أبو الحسن عليه السلام : " ملعونين أينما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا * سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا " والله إن الله لا يبدلها حتى يقتلوا عن آخرهم . بيان : لعل المراد قتلهم في الرجعة .
                            . 27 - رجال الكشي : محمد بن الحسن البراثي ، عن أبي علي ، عن الحسين بن محمد بن عمر بن يزيد ، عن عمه ، عن جده عمر بن يزيد قال : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فحدثني مليا في فضائل الشيعة ثم قال : إن من الشيعة بعدنا من هم شر من النصاب ، قلت : جعلت فداك أليس ينتحلون حبكم ويتولونكم ويتبرؤون من عدوكم ؟ قال : نعم ، قال : قلت : جعلت فداك بين لنا نعرفهم فلسنا منهم ؟ قال : كلا يا عمر ما أنت منهم ، إنما هم قوم يفتنون بزيد ويفتنون بموسى .


                            البراثي ، عن أبي علي ، عن محمد بن رجا الحناط ، عن محمد بن علي الرضا عليه السلام أنه قال : الواقفة هم حمير الشيعة ثم تلا هذه الآية " إن هم إلا كالانعام بل هم أضل سبيلا .
                            البراثي ، عن أبي علي قال : حكى منصور ، عن الصادق محمد بن علي الرضا عليهما السلام :أن الزيدية والواقفية والنصاب عنده بمنزلة واحدة .


                            البراثي ، عن أبي علي ، عن ابن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عمن حدثه قال : سألت محمد بن علي الرضا عليه السلام عن هذه الآية " وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة " ) قال : نزلت في النصاب والزيدية ، والواقفة من النصاب .
                            البراثي ، عن أبي علي ، عن إبراهيم بن عقبة قال : كتبت إلى العسكري عليه السلام جعلت فداك قد عرفت هؤلاء الممطورة فأقنت عليهم في صلواتي ؟ قال : نعم اقنت عليهم في صلواتك .
                            حمدويه ، عن محمد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عقبة مثله) .
                            بيان : كانوا يسمونهم وأضرابهم من فرق الشيعة سوى الفرقة المحقة الكلاب الممطورة لسراية خبثهم إلى من يقرب منهم....انتهى

                            فهؤلاء نواصب وكتبكم مليئة بالروايات عنهم
                            ام ان باء البخاري الصغيرة لا تجر وبائاتكم الكثير هي التي تجر
                            ==================
                            ملاحظة احمد بن هلال ماسمي ناصبيا لانه انكر وكالة احد النواب
                            بل ان توقيعا خرج من الامام الحجة المهدي على يد وكيله يسمي احمد بن هلال بالناصبي
                            فالامام المهدي الحجة يسمي احمد بن هلال بالناصبي والسيد الخوئي يوثقه
                            التعديل الأخير تم بواسطة الدين لله; الساعة 04-09-2009, 04:29 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              نحن اجبنا عن موضوع الاخ ذو الفقارك ياصوت الهداية فلا تتهمنا اننا نحرف الموضوع وهو منتهى اصلا ! انما نرد عليكم بنفس التعيير علينا وهذا حق مشروع لنا

                              انظروا الى رواتكم الواقفة الذين وثقتوهم وقد قال فيهم الكاظم رحمة الله لعلى البطائنى: ياعلى انما انت واصحابك شبة الحمير

                              صوت الهداية هل جبرئيل بن احمد عندك ضعيف ام مجرد راو لم يوثق ((والكشى كثيرا مايعتمد علية))

                              استحلفك بالله اخى هل انت فى قرارة نفسك تظنة حسن الحديث ام لا؟

                              وان كنت لاتحسنة هل تقبل ان أتيتك بعلماء اخرون يوثقونة ويحسنون حديثة؟

                              مثلا عندى دليل من الحقق الداورى انة يعتبر جبريل حسن الحديث بوصفة حديثا وقع فى اسناة فعلق قائلا الداورى :والرواية معتبرة!

                              هل تقبل بكلام هذا المحقق؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X