هذا صحيحهم يروي لعمران بن حطان
لمن لايعرف هذا الأهبل هو خارجي مدح عبد الرحمن بن ملجم بأبيات شعر و كان من الخوارج
عمران بن حطان من أعلام الخوارج
تاريخ بن خلدون / 2 / 362
وهذا الدليل على أنه خارجي من كتب العامة وشعره :
عمران بن حطان عن عائشة ولا يتابع على حديثه وكان يرى رأى الخوارج
ضعفاء العيلي / 3 / 297 ،
فاحتجوا برواية عمران بن حطان وهو من الخوارج
الكفاية في علم الراية / 1 / 125 ،
الحسن بن علي رضي الله عنهما قتل ابن ملجم قصاصاً وفي الورثة صغار فلم ينكر عليه وأجيب بوجهين أحدهما أنه إنما قتله لكفره لأنه
قتل علياً كرم الله وجهه مستحلاً لدمه كما هو مذهب الخوارج ومن استحل ذلك كفر وقد قال خبيثهم عمران بن حطان قبحه الله في ذلك يمدح قاتله :
يا ضربة من تقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضواناً
إني لأذكره يوماً فأحسبه
أوفى البرية عند اللَّه ميزان
شرح الزركشي / 3 / 27 ،
وقال عمران بن حطان وهو مفتي الخوارج وزاهدها وشاعرها الأكبر في ضربة ابن ملجم لعنه الله لعلي رضي الله عنه يا ضربة من منيب ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره يوما فأحسبه
أوفى البرية عند الله ميزانا
الملل والنحل / 1 / 120 ،
ومعلوم أن شر الذين يبغضونه هم الخوارج الذين كفروه واعتقدوا أنه مرتد عن الإسلام واستحلوا قتله تقربا إلى الله تعالى حتى قال شاعرهم عمران بن حطان
يا ضربة من تقى ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره يوما فأحسبه
أوفى البرية عند الله ميزانا
فعارضه شاعر أهل السنة فقال
يا ضربة من شقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش خسرانا
إني لأذكره يوما فألعنه
لعنا وألعن عمران بن حطانا
وهؤلاء الخوارج كانوا موجودين في زمن الصحابة والتابعين يناظرونهم ويقاتلونهم والصحابة اتفقوا على وجوب قتالهم
المنتقى من ميزان الاعتدال / 1 / 303 ،
وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
العبر في خبر من غبر ج1/ص98
وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
العبر في خبر من غبر / 1 / 98 ،
عمران بن حطان من أعلام الخوارج
تريخ بن خلدون / 2 / 362
وهذه روايته من البخاري :
5608 حدثنا معاذ بن فضالة حدثنا هشام عن يحيى عن عمران بن حطان أن عائشة رضي الله عنها حدثته أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئا فيه تصاليب إلا نقضه
صحيح البخاري / 5 / 2220 ،
!! ؟؟ !! ؟
لمن لايعرف هذا الأهبل هو خارجي مدح عبد الرحمن بن ملجم بأبيات شعر و كان من الخوارج
عمران بن حطان من أعلام الخوارج
تاريخ بن خلدون / 2 / 362
وهذا الدليل على أنه خارجي من كتب العامة وشعره :
عمران بن حطان عن عائشة ولا يتابع على حديثه وكان يرى رأى الخوارج
ضعفاء العيلي / 3 / 297 ،
فاحتجوا برواية عمران بن حطان وهو من الخوارج
الكفاية في علم الراية / 1 / 125 ،
الحسن بن علي رضي الله عنهما قتل ابن ملجم قصاصاً وفي الورثة صغار فلم ينكر عليه وأجيب بوجهين أحدهما أنه إنما قتله لكفره لأنه
قتل علياً كرم الله وجهه مستحلاً لدمه كما هو مذهب الخوارج ومن استحل ذلك كفر وقد قال خبيثهم عمران بن حطان قبحه الله في ذلك يمدح قاتله :
يا ضربة من تقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضواناً
إني لأذكره يوماً فأحسبه
أوفى البرية عند اللَّه ميزان
شرح الزركشي / 3 / 27 ،
وقال عمران بن حطان وهو مفتي الخوارج وزاهدها وشاعرها الأكبر في ضربة ابن ملجم لعنه الله لعلي رضي الله عنه يا ضربة من منيب ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره يوما فأحسبه
أوفى البرية عند الله ميزانا
الملل والنحل / 1 / 120 ،
ومعلوم أن شر الذين يبغضونه هم الخوارج الذين كفروه واعتقدوا أنه مرتد عن الإسلام واستحلوا قتله تقربا إلى الله تعالى حتى قال شاعرهم عمران بن حطان
يا ضربة من تقى ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره يوما فأحسبه
أوفى البرية عند الله ميزانا
فعارضه شاعر أهل السنة فقال
يا ضربة من شقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش خسرانا
إني لأذكره يوما فألعنه
لعنا وألعن عمران بن حطانا
وهؤلاء الخوارج كانوا موجودين في زمن الصحابة والتابعين يناظرونهم ويقاتلونهم والصحابة اتفقوا على وجوب قتالهم
المنتقى من ميزان الاعتدال / 1 / 303 ،
وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
العبر في خبر من غبر ج1/ص98
وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
العبر في خبر من غبر / 1 / 98 ،
عمران بن حطان من أعلام الخوارج
تريخ بن خلدون / 2 / 362
وهذه روايته من البخاري :
5608 حدثنا معاذ بن فضالة حدثنا هشام عن يحيى عن عمران بن حطان أن عائشة رضي الله عنها حدثته أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئا فيه تصاليب إلا نقضه
صحيح البخاري / 5 / 2220 ،
!! ؟؟ !! ؟
تعليق