ردود ما أنزل الله بها من سلطان ..
أحدهم يتهمني بما هو فيه فعلا .. ويزعم أنه من الفرقه الناجيه ومنعا لللتشعب فهناك موضوع اسمه الشيعه الفرقه الناجيه ..
فاذهب هناك اقرأ وانتحب ..
وبمناسبة الفرقه الناجيه فالمسلمون حقا افترقوا 73 فرقه باستثناء الشيعه .. والذين افترقوا أكثر من مئة فرقه لوحدهم ...
وعوده للمشابهه فأليكم هذه أيضا ..
يستعمل اليهود الغدر والاحتيال لقتل مخالفيهم كما جاء في التلمود ما نصه " محرم على اليهودي أن ينجي أحداً من الأجانب من هلاك أو يخرجه من حفرة يقع فيها بل عليه أن يسدها بحجر " , وكذلك الشيعة يستعملون الطرق نفسها للتخلص من مخالفيهم كما رووا عن أبي عبدالله أنه سئل عن قتل الناصبي – يعني السني – فقال " حلال الدم والمال أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل " .
هناك عشرات الأحاديث التي بشّرت الشيعة بالجنة، ومن ذلك ما رواه الحافظ ابن عساكر في "تاريخ مدينة دمشق" (42/333) : عن أبي سعيد الخُدري أنَّه قال: "نظر النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم إلى عليٍّ فقال: هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة" .
وقد اتفق السنة والشيعة على رواية هذا المضمون، أي بشارات النبي صلى الله عليه وآله وسلم للشيعة بالفوز والجنّة.. وإليك جزءاً من قائمة المصادر السنية لذلك:
هناك عشرات الأحاديث التي بشّرت الشيعة بالجنة، ومن ذلك ما رواه الحافظ ابن عساكر في "تاريخ مدينة دمشق" (42/333) : عن أبي سعيد الخُدري أنَّه قال: "نظر النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم إلى عليٍّ فقال: هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة" .
وقد اتفق السنة والشيعة على رواية هذا المضمون، أي بشارات النبي صلى الله عليه وآله وسلم للشيعة بالفوز والجنّة.. وإليك جزءاً من قائمة المصادر السنية لذلك:
12 - تاريخ مدينة دمشق للحافظ ابن عساكر: (14/169) ، (42/65 ، 332 ، 333) .
وهي عبارة عن 47 حديثاً، من 31 طريقاً، عن 13 صحابياً . فالرواية متواترة بلا ريب.
ولكن الأمام جعفر له رأي آخر
قال جعفر الصادق رحمه الله :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". رجال الكشي ص 154
وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . الروضة من الكافي ص 212
وقال محمد الباقر – رحمه الله ورضي عنه - : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . رجال الكشي ص 179
ربما على زميلنا هداه الله وأيانا ان يكون أكثر لطفا وهدوءا وديبلوماسيه والحوار يكون بالحسنى
وليت ان المشرف المحترم اكتفى بالأنذار ...
وكون الموضوع ما زال مفتوحا فسأقول بأن هناك الكثير من التشابه الذي لا تخطئه العين الفاحص ومثلا ..
1 ـ المشابهه مع اليهود في اعتبار المخالفين كفارا تحل دمائهم وأموالهم ..
فقد جاء في التلمود صفحة 100 ما نصه " كل الشعوب ماعدا اليهود وثنيون ..
وحتى عيسى عليه السلام وثني في معاييرهم ..
وجاء في موضع أخر من التلمود صفحة 99 ما نصه " إن المسيح كان ساحراً و وثنياً
يعتقد اليهود أيضاً أن هؤلاء المخالفين سيدخلون النار وأنهم يكونون خالدين مخلدين فيها جاء في التلمود صفحة 67 ما نصه " النعيم مأوى أرواح اليهود ولا يدخل الجنة إلا اليهود أما الجحيم فمأوى الكفار من المسيحيين والمسلمين ولا نصيب لهم فيها سوى البكاء لما فيها من الظلام والعفونة " انتهى .
أما ما يتعلق بنظرة اليهود لغيرهم في هذه الحياة أقول : فيعتقد اليهود أنه ليس لغيرهم أي حرمة فحقوقهم جميعها مهدرة ودماءهم وأموالهم وأعراضهم مباحة لليهود بل انه قد جاءت النصوص في أسفارهم المقدسة وفي كتاب التلمود على وجه الخصوص بالحث والترغيب على قتل كل من كان ليس يهودياً بل وأخذ أمواله بأي وسيلة كانت ومن النصوص الدالة على استباحة دماءهم غيرهم ما جاء في التلمود صفحة 146 بلفظ
" حتى أفضل القويم يجب قتله .. " انتهى . ويقول إلكوت سيموني وهو أحد علماء التلمود ما نصه " كل من يسفك دم شخص غير تقي – يعني غير يهودي – عمله مقبول عند الله كمن يقدم قرباناً إليه " انتهى من كتاب فضح التلمود صفحة 146
نكتفي من التلمود ونلقي نظره على عقائد الشيعه ..
إن الشيعة يعتقدون أنهم هم المؤمنون فقط وأن ما عداهم من المسلمين كفار مرتدون ليس لهم في الإسلام نصيب , أما سبب تكفير الشيعة للمسلمين فلأنهم لم يأتوا بالولاية التي يعتقد الشيعة أنها ركن من أركان الإسلام فكل من لم يأتي بالولاية عند الشيعة فهو كافر كالذي لم يأتي بالشهادتين أو ترك الصلاة بل الولاية مقدمة عندهم على سائر أركان الإسلام ويقصدون بالولاية .. ولاية علي بن أبي طالب رضي الله عنه والأئمة من بعده ولما كانت جميع الفرق الاسلامية لا توافق الشيعة على هذه العقيدة . حكم الشيعة بكفر جميع هذه الفرق وأخرجوهم من الاسلام واستباحوا دماءهم وأموالهم وعلى رأسهم بالطبع أهل السنة والجماعة والذين تسميهم الشيعة تارة بالنواصب وتارة بالعامة وتارة بالسواد وتارة بالوهابية .
روى الكليني في الروضة من الكافي المجلد الثامن صفحة 145 ما نصه عن علي بن الحسين أنه قال " ليس على فطرة الاسلام غيرنا – يعني أهل البيت – وغير شيعتنا وسائر الناس من ذلك براء " انتهى من كتاب الكافي
وهذا التكفير يستلزم فقها موازيا .. فتم صاغته بما يناسب هذه الفكره كالتالي
1 ـ لا يأكلون ذبائح المسلمين لاعتقاد أنهم مشركون حيث جاء في تفسير العياشي عن حمران قال سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول في ذبيحة الناصب والناصب هنا يعني السني يقول في ذبيحة الناصب واليهودي يعني يقول سمعت أن عبدالله عليه السلام يقول في ذبيحة الناصبي واليهودي قال : " لا تأكل ذبيحته حتى تسمعه يذكر اسم الله " انتهى من تفسير العياشي المجلد الأول صفحة 375 .
2 ـ وتحريم الزواج ايضا ..
جاء في كتاب الاستبصار للطوسي المجلد الثالث صفحة 184 عن فضيل ابن يسار عن أبي جعفر قال ذكر الناصب - يعني السني – فقال : " لا تناكحهم ولا تأكل ذبيحتهم ولا تسكن معهم " انتهى من كتاب الاستبصار للطوسي .
بل ويصرح الخميني بتحريم نكاح أهل السنة في كتابه تحرير الوسيلة فيقول " لا يجوز للمؤمنة أن تنكح الناصب – يعني السني – المعلن بعداوة أهل البيت عليه السلام " ....... إلى أن قال " وكذا لا يجوز للمؤمن أن ينكح الناصبية " يعني المرأة السنية . " وكذا لا يجوز للمؤمن – أي الشيعي – أي ينكح الناصبية والغالبة لأنهما بحكم الكفار وإن انتحلا دين الاسلام " .انتهى من كتاب تحرير الوسيلة المجلد الثاني صفحة 260 .
3 ـ فهم يستبيحون دماء المسلمين وأموالهم وبخاصة أهل السنة والجماعة
روى المجلسي في كتابه بحار الأنوار بسنده عن ابن فرقد قال قلت لأبي عبدالله عليه السلام .. ما تقول في قتل الناصبي قال " حلال الدم أتقي عليك " أي أخاف عليك " فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك ففعل " قلت فما ترى في ماله قال " توه ما قدرت عليه " انتهى من كتاب بحار الأنوار للمجلسي .
ان لم يكن هذا مشابهه لليهود فما هي المشابهه ؟؟
ومن الحوار بالحسنى النقل بعلم لا بجهل فأنت هنا تخلط بين الناصبي وبين السني وتجعلهما شيئا وحدا وهذا في أحسن أحواله جهل وإلا فهو كذب وافتراء وتدليس على الشيعة
قال جعفر الصادق رحمه الله :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". رجال الكشي ص 154
وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . الروضة من الكافي ص 212
ينتحل التشيع الانتحال ادعاء ما ليس له، ولم يتصف به، في القاموس: انتحله وتنحله ادعاه لنفسه وهو لغيره فالكلام ليس عن الشيعة وإنما عن المندسين بين الشيعة من جواسيس وأصحاب أغراض دنيئة
المشاركة الأصلية بواسطة ALKAREEM
وقال محمد الباقر – رحمه الله ورضي عنه - : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . رجال الكشي ص 179
وهذه الرواية عليك لا لك لو كان الناس والناس هنا غير الشيعة وهم أنتم لكنتم ثلاثة أرباعكم شكاكا والربع الأخير منكم أحمق !
التعديل الأخير تم بواسطة مستفيد; الساعة 08-09-2009, 01:07 PM.
ومن الحوار بالحسنى النقل بعلم لا بجهل فأنت هنا تخلط بين الناصبي وبين السني وتجعلهما شيئا وحدا وهذا في أحسن أحواله جهل وإلا فهو كذب وافتراء وتدليس على الشيعة
كل أهل السنه في مقايسس مذهبكم نواصب لأننا نقدم أبا بكر وعمر وعثمان على علي رضي الله عنهم جميعا ..
دعك من التقيه .. وسمي الأمور بأسمائها ..
هذا جهل منك ينتحل التشيع الانتحال ادعاء ما ليس له، ولم يتصف به، في القاموس: انتحله وتنحله ادعاه لنفسه وهو لغيره فالكلام ليس عن الشيعة وإنما عن المندسين بين الشيعة من جواسيس وأصحاب أغراض دنيئة وهذه الرواية عليك لا لك لو كان الناس والناس هنا غير الشيعة وهم أنتم لكنتم ثلاثة أرباعكم شكاكا والربع الأخير منكم أحمق !
بديع ...
وليتك تتحفنا بتفسير قول الامام علي في شيعته ..
اللهم لا شماته ..
ياأشباه الرجال ولا رجال (!!) حلوم الأطفال عقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم معرفة، و الله جرت ندماً و أعقبت سدماً.... قاتلكم الله. لقد ملأتم قلبي قيْحاً، وشحنتم صدري غيظاً وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب. و لكن لا رأي لمن لايطاع))
نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين. أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70،71 طبعة بيروت.
سأتابع باهتمام محاولاتك لترقيع هذه الروايه ..
ولا تقلق فما زال هناك بقيه
ان تفسيرك لكلمة ــ ينتحل ــ هي قمه في الاستخفاف باللغه وبالعقول والأضرب ان هناك من استراح لهذا الهروب ..
فالانتحال هو يا أخونا المتلاعب ..
{ نِحْلَةً } قال ابن عباس وقتادة وابن جريج وابن زيد : فريضةً من الله تعالى لأنها مما فرضه الله في النِحْلة أي المِلةِ والشِرْعة والديانةِ ، فانتصابُها على الحالية من الصَّدُقات أي أعطوهن مهورَهن حالَ كونِها فريضةً منه تعالى ،
ولا تأتي الا بهذا المعنى ودعك من الاشتقاقات المعاصره
وقال الكلبي : نحلةً أي هِبةً وعطيةً من الله منها أيضاً وقيل : عطيةً من جهة الأزواجِ من نَحَله كذا إذا أعطاه إياه ووهبَه له عن طِيبةٍ من نفسه نِحْلةً ونُحْلاً ،
وثم ألا تقولون بأن ــ فدك نحله ــ
فسر لنا معنى نحله .. فهل حينما نحل النبي فدك للزهراء بزعمكم .. هل معنى غير الأعطاء للناحل والأخذ للمتلقي ؟؟
كل أهل السنه في مقايسس مذهبكم نواصب لأننا نقدم أبا بكر وعمر وعثمان على علي رضي الله عنهم جميعا ..
دعك من التقيه .. وسمي الأمور بأسمائها ..
الموضوع يعتمد عليك فهل أنت هنا لفهم الموضوع على حقيقته ؟ ! أم أن المسألة عندك عنزة عنزة ولو طارت أتمنى ألا تكون الثانية على المستوى العملي فتاوى العلماء والتي نطبقها نحن العوام تفرق بين الناصبي وبين السني ونحن في تعالملنا مع السنة نعاملهم بأنهم مسلمون تبعا لهذه الفتاوى إلا أن ظهر نصبه ويتحقق بشتمه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أو فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليها أم أحد الأئمة المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم وما عدا ذلك فمادام يظهر إسلامه فهو مسلم عندنا
المشاركة الأصلية بواسطة ALKAREEM
بديع ...
شكرا بالخدمة
المشاركة الأصلية بواسطة ALKAREEM
وليتك تتحفنا بتفسير قول الامام علي في شيعته ..
اللهم لا شماته ..
ياأشباه الرجال ولا رجال (!!) حلوم الأطفال عقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم معرفة، و الله جرت ندماً و أعقبت سدماً.... قاتلكم الله. لقد ملأتم قلبي قيْحاً، وشحنتم صدري غيظاً وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب. و لكن لا رأي لمن لايطاع))
نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين. أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70،71 طبعة بيروت.
وهنا أيضا الرواية تخصكم فهو يخاطب السنة الذين تحت ولايته والغير مؤمنين بولايته ولاية إلهية ويعتبرونه مجرد خليفة حاله حال أبو بكر وعمر وعثمان وأنه يريد أن يقيم ملكه على أكتافهم بدون أن يبذل لهم أموالا ينهبها من ضعفة المسلمين كما فعل ويفعل غيره فتخاذلواعنه فقام بخطابهم هذا الخطاب
المشاركة الأصلية بواسطة ALKAREEM
المشاركة الأصلية بواسطة ALKAREEM
سأتابع باهتمام محاولاتك لترقيع هذه الروايه ..
ولا تقلق فما زال هناك بقيه
ان تفسيرك لكلمة ــ ينتحل ــ هي قمه في الاستخفاف باللغه وبالعقول والأضرب ان هناك من استراح لهذا الهروب ..
فالانتحال هو يا أخونا المتلاعب ..
{ نِحْلَةً } قال ابن عباس وقتادة وابن جريج وابن زيد : فريضةً من الله تعالى لأنها مما فرضه الله في النِحْلة أي المِلةِ والشِرْعة والديانةِ ، فانتصابُها على الحالية من الصَّدُقات أي أعطوهن مهورَهن حالَ كونِها فريضةً منه تعالى ،
ولا تأتي الا بهذا المعنى ودعك من الاشتقاقات المعاصره
وقال الكلبي : نحلةً أي هِبةً وعطيةً من الله منها أيضاً وقيل : عطيةً من جهة الأزواجِ من نَحَله كذا إذا أعطاه إياه ووهبَه له عن طِيبةٍ من نفسه نِحْلةً ونُحْلاً ،
وثم ألا تقولون بأن ــ فدك نحله ــ
فسر لنا معنى نحله .. فهل حينما نحل النبي فدك للزهراء بزعمكم .. هل معنى غير الأعطاء للناحل والأخذ للمتلقي ؟؟
النحلة الهبة وينتحل الشيء ( بمعنى يدعي ما ليس له ) يختلف عن ينحله الشيء ( أي يهبه إياه ) فالانتحال ادعاء ما ليس له، ولم يتصف به، في القاموس: انتحله وتنحله ادعاه لنفسه وهو لغيره فماهذا الخلط !! كنت أحسب أن مستواك أرفع من ذلك
تعليق