الحمد لله ،الحديث الأول ليس في صحيح البخاري و مسلم.
التاريخ الكبير للبخاري غير موثوق الصحيح فقط وهذا كذب واسماعيل البخاري الناصبي امير الخرفان الا تقرأ في صحيحه الخرفات وعلى الرويات التي تمس قدسية رسول الله لوغيرتكم على اسماعيل المجوسي وليس لكم غيره على رسول الله موضوعك تافه واذا تكذب حديث الطير فانت تطعن في اغلب ائمتكم الذين روه
رابعا:زعم الشيرازي التالي ونسبه للبخاري ومسلم في صحيحيهما.
قال الشيرازي في صفحة (334 - 335 ): " روى البخاري ومسلم ...._ وذكر مصادر كثيرة _ ....أنه لما نزلت الآية ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ...) قال جمع من الأصحاب: يا رسول الله ! من قرابتك الذين فرض الله علينا مودتهم ؟ قال( ص ) : علي وفاطمة والحسن والحسين ".
وهل كان علمائكم الذين كانوا يحاورنه يجهلون بما هو موجود في صحاحكم ؟ لماذا لم يراجعوه في ذلك علما بانهم كانوا يراجعون المصادر اولا باول ولا يتركون شاردة ولا وارده الا دققوها ولم يعثروا للسيد على اي خطأ
طبعا صاحب الموضوع جداً فرحان ، ولو كان منصفا لنقل لنا مقدمة الكتاب . وحتى نبين سخافة موضوعه قمنا بتصوير صفحات معينة من هذا الكتاب القيم وسنضعها هنا حتى يتبين للأخ كهيعص ومن هم على شاكلته أمرا مهما .
إذن الكلام جداً واضح ، فالكتاب عبارة عن مجموعة من الصحف التي كانت تنشر في ذلك الوقت وقام السيد الجليل بجمعها واضاف عليها بعض الملاحظات .
فالخطأ الوارد لعله من :- إما من الكتاب في ذلك الوقت ، فاختلطت عليهم المصادر وخلطوا هذه الأمور ببعضها البعض ، ولكثرة استشهاد السيد قدس سره بالصحيحين فقاموا ووضعوا الصحيحين في كل استشهاد . أو إما يكون سهوا من السيد رضوان الله تعالى عليه لكثرة المصادر التي كانت في ذهنه .
الموضوع لا فائدة منه أساساً ، فلا يضرنا إن وُجد الخطأ في الكتاب أو لا ، فمُعظم الأحاديث التي استدل بها السيد متواترة وثابته في مصادر أخرى .
الموطأ كتاب الامام مالك رضى الله عنه اقدم من كتاب الكافى الذى لديكم
وصحيح البخارى جميع احاديثه ومسانيده من الموطا نضرا للرجال التقاة والفترة التى جاء فيها فترة التابيعين
وان الاحاديت التى اعتمد عليها من الموطأ كانت من الرسول (اى لم يكن سوى رجل او رجلين او تلاتة من لسان الرسول)
لتقارن الكافى بكتب اهل السنة تمعنوا
شكرا على مرورك،وأضيف كما قلت:بين الامام مالك والنبي صلى الله عليه وسلم اثنان فقط:تابعي+صحابي.
مثال:مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم.
يعني نرجح الخيار الثاني ونقول أن مصادركم صار فيها تحريف منذ زمن العلامه 1345 إلى هذا الزمن 1430
وهذا نموذج بسيط من التحريفات في مصادركم
1- هل تستطيع أن تجزم أن صحاحكم منذ زمن الشيرازي إلى الآن لم يطلها التحريف كهذا المصدر _____ 2- إن كان فعلا قال هذا فاعتبره اجتهد وأخطأ وله أجر _______________ حتى الآن لم أجد جوابا على هذا
خامسا:قال الشيرازي في كتابه ( ليالي بيشاور ص / 1136 ) : "وفي سنن أبي داود ص356 ، ومسند أحمد ج1 /278 ، وصحيح البخاري : ج1/46 وج 10 /241 ، رووا بأسانيدهم : أن عليا (ع) قال : "سلوني عما شئتم ، ولا تسألوني عن شيء إلا أنبأكم به ".
هل هذا في صحيح البخاري يا شيعة؟
المفجع في الأمر تخريج الرواية من البخاري بالجزء والصفحة
صحيح البخاري : ج1/46 وج 10 /241
يعني موجود بصحيح البخاري،فهلا صورتم لنا ذلك من البخاري لتسكتونا.
في انتظار من يعثر على الرواية.
لو كان سهما واحد لاتقيته****ولكن سهم وسهمان وخامس
التعديل الأخير تم بواسطة كهيعصاد; الساعة 13-09-2009, 04:07 AM.
تعليق