إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بؤس الدفاع عن القيادة الصدرية البائسة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بؤس الدفاع عن القيادة الصدرية البائسة

    هناك دفاع بائس عن مشروع للتيار الصدري يزعم انه يهدف الى التحرير وتشكيل حكومة وطنية وهذا القول يكشف ضحالة الفهم السياسي الذي لايفرق بين النوايا والاهداف والاهداف والوسائل والاستراتيجية والتكتيك ،فما اجهلكم سياسبا ان هي الا شعارات للمتاجرة. عندما تحدثنا عن جهل التيار الصدري جاء الجواب البائس بان التيار فيه اطباء ومهندسين ومعلمين وصيادلة فهل المثقف هو الاكاديمي فقط؟ الايعلم هؤلاء ان من اتباع مدعي المهدوية احمد الحسن او نظام طالبان الجهل كان يوجد من هؤلاء اطباء ومهندسين ومعلمين وصيادلة الكثير.فما اجهلكم ثقافيا ان الحديث عن تجربة مشروع الزهراء البائس تجربة تدعو للبكاء لسوء حال طلبته وانا ادعوك لزيارة النجف فمشروع الزهراء هذا عبارة عن فنادق لسكن الطلبة ويكفي السؤال فغي حوزة النجف عن بؤس الطلبة الصدريين الذي يقضون معظم اوقاتهم في البحث عن اسباب للزرق تاركين الدراسة ولا يدرسون الا للامتحان الكارت الموحد لاجل الراتب والسكن،والسؤال اسأل اين هم فضلاء الصدريين المقتدائين من الاساتذة المتميزين؟ اين هم المجتهدين؟اين هم اصحاب المصنفات والبحوث؟اين هم المحققين؟لااحد وأسال الحوزة.
    ان التغني بالانتفاضة الاولى والثانية والموقف الرافض للاحتلال لايعني ان هذا النصر صنعته القيادة التعسة بل القواعد الشعبية والتي رغم جهلها بحقيقة قياداتها وعجزها عن تشخيص الصواب من الخطأوتعبدها الاعمى لتلك القيادات الا ان الحق يقال انها كانت بطلة في موقفها فهي وحدها التي فرضت على قياداتها الانتفاضة الاولى والثانية ورفض الاحتلال وما كان دور تلك القيادات الا القضاء على الانتفاضات وايقافها والغدر بتلك القواعد عبر الاتفاقات مع حكومة المالكي بدء من التجميد وانتهاء باتفاق العار في الانتفاضة الاخيرة التي اثلجت صدر مقتدى الغدر في بدايتها وجعلها حربا مفتوحة واجاز قتال القوات العراقية ثم تنكر لها ولشهدائها فيما بعد في قرص الفيديو سيء الصيت.

    ان محاولة تشبيه دور سيد مقتدى وافعاله بالسيد محمد الصدر والائمة المعصومين فاشل لعدم وجود ما نسميه نحن طلبة الحوزة بمناسبة الحكم والموضوع خاصة في مسالة الرواديد الذي كانوا يقولون السيد مو بايران السيد السيد خاتل بالكوفة والان يريدون عودته ويريد منهم جواز السفر فلماذا الكذب في مسالة اقامة مقتدى في ايران بداية الامر هل خوفا علىسمعته ،كما يخشى من المفاوضات مع امريكا لكي لايتهم بالعمالة ليس الا لان المفاوضات جائزة شرعا وقام بها الخاتم وال البيت(ع) فهل كان لمقتدى بهم اسؤة حسنة في ذلك والان بان كذب صلاح والفريجي وسلمان عندما ذهبب الرواديد لايران فهنئا لهم بكذب ائمة الجماعة والجمعة العدول الثقاة.والانتقاد لم يكن لاستقبال الرواديد بل لانهم من الدعاة للقضية وكذلك لطرده وفد الطلبة القادم من النجف وهم افضل مكانة من المداحين المرتزقة اصحاب القضية من الابواق الجوفاء.

    منذ متى اهتمت القيادات الصدرية برايء القاعدة في حين ان الحق يجري على السنة الناس حتى عملتم استطلاع راي لتكتشفوا ان اغلب الصدريين لايريدون دخول الائتلاف ام انه قواعد جاهلة لاتعرف تشخيص المصلحة كما قال وليد الزاملي في صحيفة ثوابتنا فمن اذن يتهم ويتعامل مع القواعد بتهميش ويتهمها بالجهل ويتعامل معها واقعا على انها جاهلة فلا يوجد أي مبرر للتغني بالجهاد وبالانتصار بعد الركون للظلمة وبعد ان اصبحتم اعوان الظلمة كما يتغنى المجلس والدعوة بنضالهم ضد الطاغيةلان الامور بعواقبها ساء ما تفعلون.

    لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }في الوقت الذي يتبرع فيه مكتب الصدر في قم الى احد المستوصفات بمبلغ 100 مليون تومان ويترك اتباعه جياع يسكت عن جريمة جديدة لحلفائه في الائتلاف الحاكم في الديوانية والسيد مو بايران السيد السيد خاتل بالكوفة والتي يكشف قرص الرواديد وجوده في ايران وخوش عدالة للكذابين فلتقر عين سيد مقتدى بكذب ولصوصية وجبن قياداته التي انشغلت حاليا ببيع الدجاج دجاج الهدى من قبل شركة هدى الانوارحازم وليد وصلاح الحرامية في الكاظيمة والحمد لله رب العالمين

  • #2
    والله ياخي شدني الموضوع كلش واشكرك على توضيح الامور لبعض الناس المغشوشين \مشكور والله يوفقك

    تعليق


    • #3
      مشكور اخي على التوضيح

      تعليق

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X