إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مدمج مواضيع : الشأن العراقي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    يجب على الجميع الحذر من هولاء المنتفعين الذين يحملونة هذه الصفات صفات اهل المكر والخداع اتباع دول الجوار وماذا جناه العراق من هولاء ومن دول الجوار غير القتل والسب والتشريد والاظطهاد ونتهاك الحرمات

    تعليق


    • #77
      الثالوث المشؤوم في الأتلاف الطائفي المزعوم

      لطالما سمعنا وأعتقدنا ان الثالوث الصهيوني الامريكي الانكليزي هو السبب في كل ما يحصل في الشعوب الاسلامية والبلدان الضعيفة من الحروب والفتن والمصائب وعدم الاستقرار في تلك البلدان وهذا شيء ليس بالغريب لان الثالوث لا يرى ألا المصالح والمنافع ولو على حساب ارواح ومستقبل وأموال تلك البلدان لانهم لا دين ولا خلاق لهم أضافتا الى العداء العقائدي والتاريخي القديم للأسلام من قبل الثالوث المشؤوم والشيء الملفت للنظر ان الثالوث وفي زمن ليس بالبعيد كانوا أعداء بعضهم للبعض الاخر وكانت بينهم مجازر ودماء وغزو ولكن حين اجتمعت مصالح بلدانهم نراهم توحدوا وأجتمكعوا لتحقيق مصالح بلدانهم ..
      وما نراه اليوم في عراقنا الحبيب هو مأسات لا تشبهها مأسات ومصائب ليس لها مثيل في التاريخ القديم والحديث وكما يقول المثل المحلي ( حاميه حراميه) فبعد الاحتلال جا ئت الاحزاب والكتل السياسية لتتصلط على سدة الحكم وتحت المظلة الامريكية وكان تبريرهم ما لا يدرك جله لا يترك كله أي اننا لا نستطيع مقاومة امريكا بالقوة وسوف نتعامل معها بالسياسة ونأخذ ما نريد وخصوصا الاتلاف العراقي الموحد !! وما الذي حصل الذي حصل ان امريكا أخذ كل ما تريد بقي الاتلاف يدور في دوامة الصراعات والتنازعات على المناصب ووصل الحال بالاطراف الرئيسية في الاتلاف ( الحكيمية والمقتدائية والمالكي ) الى جعل الشعب العراقي ساحة لصراعهم القذر والضغط على بعضهم البعض فالمالكي تعكز على عكازة التحسن الامني بعد عمليات فرض القانون وطرد مليشيات مقتدة من المحافظات أما الحكيمية ومليشياتهم فهي لا تألو جهدا من اجل كسر عكازة المالكي وتشويه صورته بين الشعب وأما المالكي فهو يلعب على الحبلين كما يعبر فانه يدغدد مشاعر الامريكان بقظية المصالحة الوطنية مكن جهة ومن جهة اخرى يتفاوض مع الاتلاف لدخول معهم ولكن شروطه كبيرة على الحكيمية وبلغ الصراع على اوجه وحدثت تفجيرات بغداد الاجرامية للضغط الكبير من قبل الحكيمية والمقتدائية على المالكي للدخول معهم في الاتلاف كي لا يأخذ الحصة الاكبر من الاصوات ويبقون في سلة النسيان كما حدث في انخاب مجالس المحافضات لانهم يشعرون ان المالكي له السطوة على المفوضية ويستطيع جعل النتيجة لصالحه فجعلوا تفجيرات وسيلة الضغط على المالكي في حين ان المالكي الجبان لا يستطيع الاعلان عن المنفذ الحقيقي للتفجيرات وهم الحكيمية وجيش القدس وطبعا تحت الغطاء الايراني

      فيا احبتي هل سمعتم بأحزاب وكتل سياسية كهؤلاء وهل يوجد ثالوث اخطر وأقذر من هذا الثالوث(الحكيمية والمقتدائية والمالكي ) فأن اجتماع المالكي الاخي بالقادة الامنيين والكتل السياسية ومسؤلي البرلمان ما هو الا دليل على ما نقول اعلاه وأنهم سيتفقون على الاسطوانة المجروخة ان البعثيين والصداميين والتكفيريين هم المسؤلون عن التفجير . ويبقى السؤال هل ستنطلي هذا الأكاذيب على الشعب العراقي ويصدقها وترجع حليمة الى عادته القديمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!

      تعليق


      • #78
        لبعثيين vs المقتدائيين







        على الرغم من كثير من المقالات التي تربط بين البعثيين والمقتدائيين بتناغم تصريحاتهم وافعالهم

        واخرها قندرة منتظر الزيدي التي جمعت بينهم ....
        الا اننا لن نعرض لهذا الامر من هذه الناحية
        ولكن هناك جدلية تفرض نفسها ومفادها..
        اذا كنا نرفض عودة حزب البعث الى العملية السياسية سواء بمسمى البعث او بأي مسمى اخر
        ونسوق لذلك الاسباب ومنها استهتار هذا الحزب بارواح العراقيين وادخال البلد في دوامات الخراب .. فاين نحن من ان نكون منصفين ونرفض اشتراك المقتدائين في العملية السياسية لما كان لجناحهم المسلح المتمثل بجيش المهدي المنحل
        من استهتار بارواح العراقيين وجر البلاد الى دوامات الحرب الطائفية ....
        لماذا هذا التناقض واين الاعتبار من دروس الماضي وباي حق يقبع ممثلوا هؤلاء المجرمون في اوساط الدوائر الحكومية والبرلمان ويبتزون الدولة .. وان كان لهم ثقل شعبي كما يدعي الجهلة من اتباعهم (الحواسم) فان للبعثيين ثقل يفوق ثقلهم ولهم امتداد حتى في بعض الدول العربية .. في حين لايدعم مقتدى ومقتدائييه الا ايران ....
        اليس المفروض ان لانكيل بمكياليين كي لايستغل هذا الخطاء باقي الاعبين في العملية السياسية ليستسهلوا أي استهتار يقومون به ....

        وشكرا لكم مقدما

        تعليق


        • #79
          سلمت اياديكم خلص الله العراق من هذا الائتلاف المدمر كما خلصه من البعثيه

          تعليق


          • #80
            اني احتار للعداوة و الكره ضد اليهود والتصور ان المسلمين هم ضحية لمؤامرة من دولة اسرائيل. ان دولة اسرائيل دولة علمانية لها مصالحها الخاصة كاي دولة و فيها المتدينين المعتدلين كما يوجد المغالون بالضبط كاي دولة عربية.واني احتار من يدعو لمقاطعة السلع الاسرائيلية و قد تجد لباسه و سيارته من صنع امريكي او اوروبي و لا يتذكر ما فعلوه بالدول العربية سواءا حديثا او قديما. فانا ضد اي مقاطعة للعلاقات مع اسرائيل او مقاطعة لمنتجاتها.ان هناك حتى دول عربية معتدية و محتلة لاراضي غيرها.ان المصالح هي التي تحكم اليوم لا الانتماء و لا الدين.ثم ان الانسان اليهودي او المسيحي هو افضل من الكافر او الشيوعي فلماذا تفضل العلاقات مع روسيا مثلا و هي دولة شيوعية على دولة مسيحية او يهودية.

            تعليق


            • #81
              جيش المقدى الذي اسماه مقتدى جيش المهدي
              وجيش صدام الذي اسماه صدام بجيش القدس
              الجيشان وجهان لعملة واحدة بالفتك والاجرام
              صدام انشا المقابر الجماعية
              ومقتدى انشا الجثث المجهولة
              وسيحاكم مقتدى وجيشه محاكم وسترون مهما طال الزمن او قصر فان العراقيين سيسحون جثث جيش مقتدى في الشوارع كما سحو جثث البعثية وهذا وعد موعود من الله

              تعليق


              • #82
                كوميديا سياسية بايخة : علاوي البعثي ائتلافي

                أدري، هل تحول سياسيونا إلى مهرجي سركيس، أم إلى ممثلين كوميديين، ولكن ليس من نوع الكوميديين الذين يتحلّون بأداء فني من الوزن الثقيل، بحيث يضحكون المشاهد، من غير أن يتحولوا إلى نوع من الكوميديا، التي هي أقرب إلى الرعونة الرخيصة المبتذلة، التي قد يضحك عليها الأطفال والسذج، ولكن يشمئز منها المتذوقون للأداء الفني الذي يسمو ويرتقي ويتألق، سواء كان تراجيدياً مُبكياً، أو كوميدياً مضحكاً، أو واقعياً معبراً. سياسيونا غدوا كأصحاب النكات البايخة، أو أصحاب المزاح السخيف.
                قبل مدة طالعنا الائتلاف الشيعي الإسلاموي، المسمى سابقا بالعراقي الموحد، ومؤخرا بالوطني العراقي، طالعنا بمنظر مقرف، حيث تصدر المشهد الجعفري، بنرجسيته المضحكة المبكية، وقدرته على تنميق وإبهام الكلمات، بما لا يفهمه إلا ذو عاهة عقلية، وعادل زوية، كما أصبح العراقيون يسمونه متندرين، والجلبي، وما أدراك ما الجلبي، ذلك العبقري الذي تفتقت عبقريته العلمانية عن تأسيس المجلس السياسي الشيعي، ويقودهم جميعا ذلك المعمم الزعطوط ذو الابتسامة الخنثى الصفراء، عمار، الوارث لعمه وأبيه. ومن المشاهد الغريبة المذهلة، المضحكة المبكية، هو تصدر المشهد كذلك من قبل شخصية أكاديمية مرموقة، يفترض بها أنها تنتمي إلى التيار العلماني الليبرالي، ذاك هو عامر حسن الفياض، الذي صدم كل أصدقائه العلمانيين، بهذا التحول التراجعي.

                واليوم نسمع بالتحاق أياد علاوي، ذلك العلماني الذي حاربته إيران، وحلفاؤها، أبطال الائتلاف الجديد، القديم، لكونه أي علاوي علمانيا، ولكونه بعثيا، ولكونه كان مرحبا به ومرجحا من الشيطان الأكبر أمريكا. فإذا بصاحبنا العلماني البعثي هذا يتمسح بعتبة المرجعية، ويسجد بين يدي الولي الفقيه، ويتقرب إليهما زلفى، ويتصالح مع خصوم الأمس، لينضمّ إلى فريق أولئك الخصوم السياسيين، في الائتلاف الشيعي الإسلاموي.

                والغريب العجيب، المضحك المقرف، أن الائتلاف الجديد القديم، الباقي على قبحه وقرفه، رغم كل مساحيق التجميل وطلاءات التزويق، كما تُزوَّق العجوز الشمطاء بمكياج صارخ، الغريب أنه أصبح معبّأ بأربعة قادة أفذاذ، كل منهم يسيل لعابه على كرسي رئاسة الوزراء؛ الجعفري، والجلبي، وعبد المهدي، وعلاوي. فلعلهم يبتكرون صيغة جديدة، فيقسمون الوزارات إلى أربعة ميادين، فيجعلون أربعة رؤساء وزارات، لكل حقل وزاري، أو وزاراتي، رئيس وزراء حقلي. إنه خليط ممجوج، غير متجانس، لا بألوانه، ولا بنكهاته، ولا بروائحه.

                لا ندري، ما إذا سيجيد المالكي إدارة اللعبة، في ملعب فوضى الألعاب غير المتجانسة، وغير المتناسقة، وغير المتلائمة، مع بعضها البعض، فيجمع الفريق الثاني من خليط هو الآخر غير متجانس، ولكن ربما أكثر مقبولية في نكهته ولونه وطعمه المتكون كل منهم من هذا الخلط والمزج السياسي. فيكون في هذا الفريق المالكي والهاشمي والمطلگ والمشهداني، ولعله الشيوعيون، وفريق من العلمانيين والليبراليين.

                لننتظر ما يخرج من المطابخ التحالفية الغريبة هذه، هل سيخرج منه ما يزيد الناخب حيرة، وربما عزوفا عن المشاركة في الانتخابات، أم يستفزه، فيجعله أكثر إقبالا على الانتخابات.

                والأهم من ذلك هو تطلعنا إلى ما سيفعله الوطنيون الديمقراطيون العلمانيون، من ليبراليين ويساريين، وأبرزهم قوى (مدنيون)، أي الحزب الشيوعي والوطني الديمقراطي، وقوى الائتلاف الديمقراطي الجديد (ضياء الشكرجي، أحمد البراك، عبد فيصل السهلاني، سبهان ملا جياد، هادي المالكي، هاشم الحبوبي، ...)، والمجموعة الخارجة من علاوي (أياد جمال الدين، عزت الشابندر، مهدي الحافظ، صفية السهيل، خير الله البصري)، وآخرون مثل مثال الآلوسي، ولعله - لا أدري - رافع العيساوي. فلو قام كل هؤلاء وربما آخرون بخطوة رائدة، بتوحيد أنفسهم في كتلة ديمقراطية علمانية، عندها يمكن أن ينزلوا كطرف ثالث، أو رابع، في قائمة موحدة، ومن ثم يمكنهم أن يتحالفوا داخل البرلمان، مع المالكي، وربما مع أطراف كردية ليبرالية، مثل قائمة التغيير بزعامة نوشيروان مصطفى، عندها سيكوّنون ثقلا سياسيا مهما داخل البرلمان، ليشكّلوا حكومة وطنية، أو معارضة وطنية متينة، في حال رجح تحالف الائتلاف الشيعي الإسلاموي المزوق ببعض المساحيق العلمانية، بالاشتراك مع التحالف الكردستاني القومي العنصري اللاعراقي المتكوّن من الحزبين الكرديين العلمانيين، لكن غير الديمقراطيين، والغارقين في الفكر القومي العنصري الانفصالي، والفساد المالي والإداري، والديكتاتورية التقاسمية المحاصصية الثنائية، فيشكل هذا التحالف غير المقدس حكومة الأربع سنوات المقبلة، لا قدر الله ذلك للشعب العراقي، بل حماه ودرأ عنه هذه الكارثة الجديدة

                تعليق


                • #83
                  سياسة إيرانية بإدارة عراقية

                  من جديد كشفت السياسة الإيرانية إزاء العراق عن وجهها وذلك من خلال ما تضمنته حزمة مقترحاتها المقدمة إلى الدول الغربية حول برنامجها النووي والتي ضمنتها ( الدولة الإسلامية ) نقاطا تتضمن الاستعداد للتعاون مع أمريكا في الملفات الأمنية في كل من العراق وأفغانستان مقابل تخفيف الضغوط الدولية عليها , وهذا ما يعد من أوضح مظاهر الإعلان والكشف عن حقيقة الدور الخفي للحكومة الإيرانية في تأجيج الأزمات التي تعصف بأمن واستقرار بلدان المنطقة عموما والعراق بشكل خاص .. ولعل أقل ا يمكن أن توصف به السياسة الإيرانية ب ( الأخطبوطية ) لتعدد الأذرع والوسائل التي تستخدمها في مناوراتها الهادفة لدعم سياستها الخارجية ..... ومن بين تلك الوسائل والأساليب التي استخدمتها في العراق هي زج أحزاب وجماعات ارتبطت بشكل أساسي بسياستها الخارجية وزجت بها في مسار العملية السياسية في العراق لأجل التحكم بشكل مباشر في أدارتها وتوجيهها بما يضمن تحقيق مصالحها القومية العليا ....

                  ومع أن هذا الأمر لم يعد خافيا على احد فان السلوك السياسي للعديد من الشخصيات السياسية أمثال الجعفري والحكيم وعبد المهدي وبعض الشخصيات الدينية مثل مقتدى الصدر وجلال الصغير القبانجي وغيرهم قد اظهر وبما لا يقبل الشك لشدة وضوحه ، تناغم كبيرا مع تلك السياسة الأمر الذي أجج مشاعر الشارع العراقي الذي ما زال يبحث في ركام وطنه المحترق عن شخصية قيادية فذة تعيد له مكانته بين الأمم والشعوب وتخفف صدمته التي أصيب بها وهو يرى تهاوي الشعارات التي رفعتها قوى الائتلاف الشيعي الموحد ... غير أن معركة الإيرانيين في العراق لم تنته بعد فما زالت جعبتهم تحوي بعض الخيارات ولعل في مقدمتها حزب الدعوة برئاسة المالكي الذي أحجم عن التعليق ولو بكلمة واحدة عن المقترح الإيراني المقدم في الدول الغربية وفي مقدمتها أمريكا ليكشف بذلك عن ولاءه المطلق للإرادة الإيرانية التي سخرت كل أمكاناتها الإعلامية لدعم ائتلافه الجديد ليكون البديل المناسب الذي يحل محل الائتلاف السابق الذي استهلكت خياراته في خضم الفوضى السياسية والإعلامية التي يشهدها العراق . إن تسليط الأضواء عبر وسائل الإعلام المرتبطة بإيران على((الائتلاف العراقي الوطني الموحد))و((ائتلاف دولة القانون )) والقوى السياسية المشكلة لهما وتجاهل بقية الائتلافات التي تشهدها الساحة العراقية والتي تسعى لتحقيق التوازن في إدارة العملية السياسية يشكل أولوية مهمة لصانع القرار الإيراني واعتبارها جزءا مهما من عقيدته السياسية الهادفة لتحقيق المصلحة القومية للشعب الإيراني ولو تطلب ذلك سحق الملايين من أبناء العراق ، فالمهم هو وصول جهة ترتبط عقيدتها السياسية بشكل مباشر بنهج وعقيدة صناع السياسة الإيرانية وبمضامينها الأساسية ، تؤمن ضمنا بوجود مصادر بديلة للشرعية والقوة غير صناديق الاقتراع ولديها الاستعداد لبناء دكتاتورية جديدة ........

                  لقد أثبتت السنوات السابقة من عمر الممارسة السياسية تورط هذه الجهات في الكثير من الفظائع التي ارتكبت بدعاوى مختلفة مهدت الطريق أمام أجهزة المخابرات الإيرانية للدخول بشكل مباشر ولعب دور كبير في تأجيج المشاكل والتوترات على الساحة العراقية ، ولعل من ابرز تلك الفظائع التي ينبغي أن لا تزول من ذاكرة الشعب العراقي هي تغاضي الحكومة وخصوصا الائتلاف الشيعي الموحد عن ظاهرة تشكيل المليشيات المسلحة في زمن رئاسة الجعفري للحكومة العراقية وإشراف المالكي على اللجنة الأمنية في البرلمان العراقي واللذان يتوليان قيادة كتلتين كبيرتين في كلا الائتلافين المدعومين من إيران ....

                  إن الإخطبوط الإيراني الطامح لتحقيق السيادة الإقليمية يدرك تماما أهمية امتلاكه لموطئ قدم داخل العراق تمكنه من الانتشار التدريجي في المنطقة وهذا يتطلب بشكل أساسي وجود أحزاب وجماعات تحمل صفات ومقاييس كلا الائتلافين ليمكن أن يكون البديل الناجع في حال فشل احدهما أو كلاهما في الانتخابات المقبلة ديمومة واستمرارية النهج السياسي الإيراني يرافقه في ذلك دعم إعلامي هائل مقابل فرض القيود وممارسة التعتيم على أنشطة القوى السياسية الوطنية المضادة التي لا ترتبط بالخارج إيمانا من حكومة طهران بان مثل تلك الأنشطة فقط يمكنها محاكاة واقع الشعب العراقي وملامسة مشاعره وتفهم حاجاته ولديها القدرة والمصداقية التي تمكنها من دفع الشارع العراقي باتجاه تحقيق وحدته الوطنية والوقوف بوجه هيمنة أمريكا وإيران

                  تعليق


                  • #84
                    ونضيف مصادر أخري لنفس مضمون الكلام تقريباً ...
                    حول خطر أيران بالمنطقة

                    ما أشبه أمس باليوم !!!!!

                    المصدر كتاب (الأسئلة والأجوبة الجهادية_لجنة التحقيق , مكتب الخدمات - بيشاور - باكستان )

                    قال الشيخ الشهيد بإذن الله عبدالله عزام : (يعني خلاصة القول فيما قلناه بالنسبة لحزب البعث والإيرانيين حزب البعث كفار والإيرانيين منهم كفار ومنهم مسلمين، منهم مسلمين فساق، فجار لكن نحن لا نحب أن تنتصر إيران على العراق لأن العراق هي السد الأخير الواقف أمام الشيعة الآن وإذا انتصر الشيعة يعني حزب البعث مجموعة منتفعة جاءوا من أجل البنات من أجل الدنيا ومن أجل الجامعات هذه مثل دم ل ظهر في جسد الأمة الإسلامية غدا سيرفضه هذا البلد المسلم ويذهب صدام ومن معه إلى لعنة التاريخ، ويبقى الشعب مسلما ، لكن إذا انتصر الشيعة سيفرضون الشيعية على العالم العربي وهم أصحاب عقيدة، ونحن نعتقد أن الحل الوحيد الباقي الآن أمام دول الخليج والجزيرة وما إلى ذلك ليس عقد مؤتمرات هنا وهناك وما إلى ذلك، أهل المؤتمرات ماذا يفيدونهم، الحل الوحيد أمامكم بدل ما تعملوا مؤتمرات عن قداسة الحرمين وعن هذا، أرسلوا سلاح للأفغان، أمدوا المجاهدين الأفغان إذا انتصر المجاهدون الأفغان يحلون لكم كل مشكلة إيران، المؤتمرات ماذا تفيدكم؟ ماذا تفيد غير الكلام، والقرارات نحن ضد إيران، الخميني كافر، وماذا استفدنا من هذا؟ تريد واحد يقف أمام الخميني، ناس يقفوا أمام إيران، الحل الوحيد الفلوس هذه التي تعملون فيها مؤتمرات أرسلوها لأفغانستان ذخيرة..
                    إن ألفي قذيفة من كلام
                    لا تساوي قذيفة من حديد )إنتهى

                    ______________________

                    وقال أيضاً عن الروافض في إيران: (لأنهم يكرهون أن تقوم دولة سنية بجانبهم فتوقف المد الشيعي في المنطقة، إيران تحلم بأن تكون إمبراطورية شيعية تمتد من إيران عبر باكستان ثم العراق ثم سوريا ثم لبنان ثم جنوب تركيا، جنوب تركيا فيه نصيريون، هؤلاء سيقفون مع إيران في المستقبل، باطنيون نصيريون، سوريا نصيريون، في لبنان أمل وحزب الله، في العراق عملوا هذه الحرب لإسقاط صدام واستلام العراق وإعلان الدولة الشيعية، إيران وحوالي عشرة إلى ثلاثة عشر مليون شيعي في باكستان يحلمون أن يكو نوا امبراطورية شيعية كبرى، ما الذي يوقف أحلامهم؟ ويوقف تقدمهم؟ دولة سنية قوية في المنطقة، أين هذه الدولة في أفغانستان، إذن هم يكرهون أن تقوم دولة سنية قوية بجانبهم).

                    ______________________

                    وأيضاً في نفس الكتاب :
                    س: هل إيران تقدم شيء لفلسطين؟
                    فأجاب الشيخ عبدالله عزام رحمه الله : ( تقدم المصائب!!!).
                    _____________________

                    ويتحدث رحمه الله عن طغيان الروافض وخيانتهم فيقول : (أنا أرسلت مساعدات إلى هرات عن طريق رباط، أربعة أشهر أوقفوها على حدود إيران، لم يسمحوا للأحذية والجاكيتات أن تدخل للمجاهدين الذين يموتون من البرد، لماذا؟! قالوا هذه صناعة أمريكية!! قلنا لهم: هذه مصنوعة في باكستان. قالوا: هؤلاء عملاء أمريكا!!!!)
                    _____________________

                    وقال رحمه الله : (لماذا؟ لماذا الخوف من الخميني بالله لماذا الخوف من إيران؟ لماذا الأفغان لا يخافون من إيران لماذا؟ لأن الأفغان مستعدون للموت والعرب غير مستعدين للموت فقط استعد للموت كل الناس تخافك، اركن إلى الدنيا تنتزع هيبتك من قلوب الناس).

                    _____________________

                    وآخيراً إليكم خسة وحقارة وطغيان المرتدين الروافض في إيران

                    يكشف الشيخ رحمه الله حقد الروافض المشركين في إيران حيث قال : (جاءني أناس من القادة هنا في بيشاور من المنطقة الغربية من أفغانستان، يطلبون المساعدات، قلت لهم: هل يمكن أن نعرف ما هي حالتكم وما هو واقعكم وما هي إحتياجاتكم وما هي مشاكلكم؟ قدموا لي تقريرا التقرير يصف المشاكل مع إيران قسم من المشاكل يصفون إيران، أعطوني الورقة وجلسوا أمامي باللغة العربية قالوا: وإنا لنستحيي أن نذكر وفتحوا قوس أنهم يضعون الخشبة في عورة النساء، قلت لهم: أي خشبه هذه؟ قالوا: كل أفغاني يدخل عن طريقهم إن لم يتجاوز بطريق الرشوة أو بغير ذلك لابد أن يدخلوا عودا في دبره وعودا في قبل زوجته، مهما كان الداعي، هم يقولون من أجل الأمراض السارية لكن هم يعلمون أن عنوان حياة الأفغاني ورمز جهاده هو عزته فيريدون أن يذلوهم!!! قالوا: يعطونه خشبة ليضعها في دبره ويسلمهم إياها والمرأة يعطونها أمام الشرطي في نفس الغرفة تضع عود في قبلها. لكن هذا حقد، حقد لا يفسر إلا الحقد، والله ذهلت)

                    ________________________
                    ___________


                    فيا علماء الإسلام

                    ها أنا أعيد مقولة الشيخ المجاهد عبدالله عزام رحمه الله
                    العراق اليوم هو السد الأخير أمام المد الرافضي الإيراني الخبيث
                    وخذلاننا للمجاهدين في العراق سنندم عليه حين يتمكن الرافضة
                    يا أمة الإسلام فقط بسقوط الطاغوت صدام أصبح للروافض صوت مسموع لن أقول في الكويت ولا في الشام بل في بلاد الحرمين حرسها الله من أهل الكفر والإشراك

                    وهنا يا أمة الإسلام أضع كلام أحد المجاهدين في العراق



                    ( أدركي الجِهادَ فِي العراق، قَبلَ أن تتَكَالبَ الكَثرةُ الكَافِرةُ عَلى المـُجاهدين. فوَ الذِّي نَفسِي بيدِه, إذا خَبت جَذوةُ الجِهاد، وَضَعُفَ نَفسُه، وسُكِّرَتْ جُيوبُ الجِهادِ فِي العراق، فَلن تَقوم للأُمَّة قائمةُ إلاّ أن يَشاءُ الله، وسيُضيِّقُ الخِناق على الأُمةِ بأَسرِهَا ، وَسيَضرِبُ اللهُ الذُّلَّ عَلى الأُمَّة، وتحلُّ عليها العقوبات القدرية ، وسَيُصبحُ حَالُنا كَما ذَكرَ ابنُ كثير، في البدايَةِ والنِّهاية، عندمَا تَخلَّفَ النَّاسُ عَن الجِهاد، وَلَم يَشعُرُوا الاَّ والتتارُ فِي عُقرِ دَارهم. فَتمرُّ المَرأةُ مِن التتار على الرَّهطِ مِنَ الرِّجال، فتقولُ لهم مَكانَكُم لاتبرحوا، فتذهبُ فَتُحضِرُ السكين, ثُم تَذبَحُهم واحداً تِلوَ الآخَر, دُونَ دِفاعٍ أو حِرَاك. فالعُقوبةُ تَتبَعُها العُقُوبة، والمَعصِية تعَقَّبُهَا المعصية، ولن تُرفَعُ العُقوبَةُ إلاّ بالتوبة النَّصُوح, والتوبةُ هنا، أن تَعودوا إلى دِينِكُم, وهو الجهـــاد)

                    تعليق


                    • #85
                      وهذا مصدر اخر يفيد نفس الموضوع ....

                      وما أشبه أمس باليوم

                      بيان حزب البعث العربي الاشتراكي - قيادة قطر العراق
                      08/08/2007م
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      حزب البعث العربي الاشتراكي
                      قيادة قطر العراق
                      مكتب الثقافة والاعلام القطريامة عربية واحدةذات رسالة خالدة
                      وحدةحريةاشتراكية
                      يا جماهير شعبنا العظيم
                      تمر اليوم ذكرى اعتراف ايران بهزيمتها امام العراق العظيم، في حرب فرضتها الطغمة الخمينية على العراق واستمرت ثمانية اعوام، عندما تبنت هدف اسقاط النظام الوطني في العراق بصورة رسمية واخذت تنفذه عمليا، ورفضت كافة الوساطات الدولية والاقليمية لمنع وقوعها أضافة لمحاولات العراق تجنبها. ان يوم 8 - 8 - 1988 سيظل شاهدا على عظمة العراق وشعبه وقيادته الوطنية ودليلا على ان ايران جار أرضه مملوءة بالافاعي الصفراء الحاقدة على الامة العربية، منذ اسقاط الامبراطورية الفارسية على يد الفاتحين المسلمين العراقيين في القادسية الأولى. لقد اضطر المقبور خميني لقبول الهزيمة رسميا في مثل هذا اليوم التاريخي، حينما قبل وقف اطلاق النار، بعد ان رفض بعناد ذلك ثمانية أعوام، وقال : انني اقبل وقف اطلاق النار كما لو انني اتجرع سما زعافا!
                      ومنذ ذلك اليوم سقطت الخمينية عمليا، بعد ان انكشفت كافة خفاياها، وفضحت هويتها كحركة عنصرية معادية للامة العربية والاسلام الحقيقي وتوأم للحركة الصهيونية، التي سارعت لمد خميني بالسلاح اثناء الحرب مع العراق، لذلك لم يكن غريبا ان يتحول شعارها الأساسي بعد الهزيمة الساحقة امام العراق، الذي شنت الحرب تحت اسمه وهو (نشر الثورة الاسلامية)، الى شعار اخر في زمن خامنئي، وكان مخفيا بعناية بعد سقوط الشاه، وهو (نشر التشيع) الصفوي، مع ان التشيع كان، ومازال، غطاء أساسيا لاقامة امبراطورية قومية فارسية. ان شعبنا العراقي العظيم وامتنا العربية المجيدة، وهما يمران بأخطر مراحل وجودهما، نتيجة التلاقي الستراتيجي الامريكي - الايراني - الاسرائيلي، الذي فتح ابواب غزو الوطن العربي واثارة الفتن الطائفية، يستذكران بوعي عميق دروس قادسية صدام المجيدة واهمها اطلاقا درس ان الطغمة المتحكمة بايران، سواء كانت الشاه او الملالي، ليست سوى عدو لئيم وحاقد على الامة العربية، وانها من هذا المنطلق الحليف الطبيعي لامريكا واسرائيل، ومهما كانت الخلافات، وهو ما اثبتته تجربة غزو العراق.
                      يا ابناء امتنا العربية في كل مكان
                      لقد اكدت تطورات العقود الثلاثة الماضية درسا عميقا أخرا وهو ان استهداف العراق من قبل ايران خميني لم يكن سوى خطوة اساسية تعقبها خطوات اساسية اخرى، تتمثل في السيطرة على الخليج العربي والجزيرة العربية، ومن هذه المنطقة تنطلق إيران في بناء امبراطوريتها الفارسية القومية متبرقعة باسم الاسلام. لذلك ولاجل النجاح في الخطوة الحاسمة اتبعت ايران تكتيكا ذكيا يقوم على مصادقة العرب الأبعدين ومعاداة العرب الأقربين، كما قال المناضل الاسير طارق عزيز. وفي هذا الاطار فان التظاهر بدعم القضية الفلسطينية وتقديم دعم مادي لمنظمات فلسطينية كان حتميا لاحكام خطة الخداع وعزل العرب الاقربين اليها، وفي مقدمتهم العراق، عن العرب الابعدين بعد تضليلهم. ومن المؤسف ان نلاحظ ان بعض الحكومات العربية وقسم من الجماهير العربية ومنظمات فلسطينية قد انخدعت بالموقف الايراني ووقفت حائرة بين العراق، الذي كان يتعرض لعمليات عسكرية كبيرة وارهاب ايراني علني قبل اندلاع الحرب، وبين ايران التي كانت تشتم امريكا واسرائيل!
                      لقد حسم غزو العراق هذا الموضوع من حيث الجوهر واثبت ان ايران دولة استعمارية معادية للعرب ولا تختلف عن اسرائيل وامريكا، لان ما جرى ويجري في العراق من محاولات تغيير هويته العربية بعد غزوه وتدمير دولته ومجتمعه وإبادة مليون عراقي وتهجير ستة ملايين عراقي، وبمشاركة ايرانية رئيسية ومباشرة مع امريكا، اسقط كل الأقنعة التي وضعتها ايران على وجهها من اجل الخداع والتضليل.
                      أيها المثقفون العرب
                      ان الاجتماعات الرسمية الثلاثة التي عقدت في بغداد بين امريكا وايران لاول مرة منذ عام 1989 وتمحورت حول الوضع في العراق وما نتج عنها من اتفاق امريكي ايراني على اجراءات امنية مشتركة لتكريس الاحتلال ودعمه ومحاربة المقاومة العراقية الباسلة، يؤكد كل الحقائق التي سلط العراق الضوء عليها قبل وقوع الحرب مع ايران، ومنها ان ايران لها مطامع استعمارية قديمة في الوطن العربي، الامر الذي يجعل الواجب المطلوب من كل الجماهير والمثقفين العرب الان هو التصدي للخطر الايراني بصفته مكونا اساسيا من خطر عام هو الخطر المشترك الصهيو - امريكي - ايراني، وان أي فصل واستبعاد لايران عن هذا الخطر هو حماقة جنونية او خيانة وطنية عظمى.
                      أيها البعثيون المجاهدون
                      ان حزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي، الامين على المصالح العربية والمدافع الصلب عن الهوية القومية العربية، يجدد العهد على مواصلة النضال المسلح والسلمي ضد الاعداء المشتركين للامة العربية، ويحث الجماهير العربية وطلائعها المثقفة على الوقوف موحدة في الصراع المصيري الحالي، من خلال أقامة الجبهة القومية العربية، على مستوى الوطن العربي، والجبهات الوطنية على مستوى كل قطر، من اجل حشد كامل لكل القوى العربية الوطنية والاسلامية والقومية المناهضة للصهيونية والاستعمار، سواء كان امريكيا او ايرانيا. ان هذا الجهد التوحيدي المطلوب يجب ان يسخر لخدمة ودعم المقاومة الوطنية المسلحة في العراق لانها تخوض المعركة الحاسمة مع القوى الاستعمارية كافة، وبانتصارها تقلب الوضع الستراتيجي في كل ساحات الصراع الاخرى، من السودان والمغرب العربي الى المشرق العربي، لصالح النضال القومي العربي.
                      - لتكن ذكرى دحر الاستعمار الايراني يوم 8 - 8 - 1988 محفزا للقضاء على الاحتلال الايراني والامريكي للعراق.
                      - المجد والخلود لشهداء العراق الذين اغتيلوا على يد الخمينية العدو الشرس للعرب والمسلمين.
                      - المجد والخلود لسيد شهداء العصر وبطل القادسية الثانية صدام حسين.
                      - عاش جيش العراق العظيم قابر الخمينية ومطامعها الاستعمارية وبطل المقاومة العراقية المسلحة.
                      - عاشت المقاومة العراقية المسلحة طليعة تحرير الامة العربية كلها.
                      - عاشت فلسطين حرة عربية من النهر الى البحر.
                      مكتب الثقافة والاعلام القطري
                      بغداد عاصمة صدام الشهيد
                      8 - 8 - 1988

                      تعليق


                      • #86
                        مصدر اخر غير الوهابية و البعث ....

                        ان عدم الاستقرار اذا" سيتعلق بإسرائيل مباشرة، ثم بوجودالقوات الاميركية في قلب المنطقة العربية وعلى الحدود الايرانية التي تمتد الى اكثر من الف واربعمائة كلم .
                        بالنسبة الى اسرائيل يتوقف بعض كبار الخبراء العسكريين والاستراتيجيين عند ما يسمونه "تراجع قوة الردع الاسرائيلية"، ويعتبرون ان هذا التراجع بدأ بعد حرب عام 1973 وصولاً الى تحرير الجنوب. لأن اسرائيل بحسب هؤلاء الخبراء تبين انها عاجزة عن الانتصار في ما يطلقون عليه "الحروب الصغيرة" مثل المقاومة في جنوب لبنان والانتفاضة في فلسطين(وهذا حقيقي، لأن اسرائيل عجزت عن الانتصار في واحدة من هذه الحروب، اي الانتفاضة، وخسرت في الثانية اي المقاومة في جنوب لبنان ) ما يعني ان قدرة الردع الاسرائيلية في التوازن الاستراتيجي الاقليمي هي القدرة النووية في الدرجة الاولى. فاذا فقدت اسرائيل مثل هذا التفوق وهذا التميز على الدول الاخرى، فانها ستشعر بتهديد فعلي، مع استمرار "الحروب الصغيرة" على حالها، وهذا يعني عدم الاستقرار (أي عدم استقرار اسرائيل في المنظور الاميركي) اذا امتلكت ايران سلاحا" نوويا".
                        وهذا ما يشير اليه سلفان شالوم وزير الخارجية الاسرائيلي في مؤتمر هرتسيليا في معرض حديثه عن ايران بالقول: " إن ايران هي التحدي الوجودي الذي ينتصب أمام اسرائيل.فايران تزعزع الاستقرار في المنطقة والعالم بأسره ، ..وهي صلب المشكلة ولب الخطر.. وفي معرض التحريض على الخطر ايراني يضيف شالوم: " هناك اهمية لأن يرى المجتمع الدولي أيضا" أن
                        التهديد الايراني ليس موجها" نحو اسرائيل فحسب. إن اوروبا تدرك أن ايران نووية قادرة على ضرب برلين وباريس وجنوب روسيا ايضا" . لذلك يقول شالوم علينا ان نعمل لتحويل الموضوع الى مجلس الأمن لتترك ايران خطط تسلحها النووي(النهار في 16/12/2004 ). أما ما يجعل من المخاوف الاسرائيلية مخاوف جدية فهو أن الدولة التي تتوصل الى مرحلة القدرة على تخصيب اليورانيوم،( مثل ايران) فستكون قادرة فعليا" على انتاج السلاح النووي متى ارادت ذلك.
                        . اي ان المخاوف من ايران على هذا الصعيد هي مخاوف جدية وليست تهويلاً فقط. ويجب ان نعرف هنا ان الدولة التي توقع على معاهدة حظر انتشار الاسلحة النووية،(وايران من الدول الموقعة منذ 1970) يحق لها الاستخدام السلمي للطاقة النووية، والحصول على مساعدات في هذا المجال، ولكن ايران منعت من تلك المساعدات بسبب الحصار طيلة العقدين الماضيين ، ولأنها دولة ايديولوجية، اذا حصلت على القوة " فانها ستعرّض امن المنطقة للخطر" .كما تؤكد واشنطن


                        تعليق


                        • #87
                          لمثيري الفتن - الرد الأيراني حول أزمة المياه

                          إيران تعلن استعدادها لبحث مشكله المياه مع العراق
                          آخر تحديث:الخميس ,17/09/2009

                          أكد مساعد وزير الخارجية الإيرانية محمد علي حسيني استعداد بلاده لإجراء مباحثات فنية حول الاستفادة من مياه الأنهار الحدودية مع العراق في إطار اتفاقية الجزائر الموقعة عام ،1975 وشدد حسيني على عزم الحكومتين الإيرانية والعراقية على تعزيز وتنمية العلاقات على كافة الصعد، مؤكدا التزام طهران بتعهداتها إزاء العراق وفق الاتفاقات المبرمة بينهما. وقال إن أي سوء تفاهم بين البلدين يمكن حله عبر المفاوضات في اللجنة الفنية الدائمة وليس في ظل الأجواء الإعلامية غير الواقعية. (وام)

                          تعليق


                          • #88
                            ايران تعلن استعدادها لبحث مشكله المياه مع العراق
                            Sep 16, 2009 - 08:17 -
                            ايران / العراق / مياه

                            طهران في 16 سبتمبر / وام / اكد مساعد وزير الخارجية الايرانية محمد علي حسيني استعداد بلاده لاجراء مباحثات فنية حول الاستفادة من مياه الانهار الحدودية مع العراق في اطار اتفاقية الجزائر المومقعة عام 1975 .

                            وشدد حسيني على عزم الحكومتين الايرانية والعراقية على تعزيز وتنمية العلاقات على كافة الاصعدة مؤكدا التزام طهران بتعهداتها ازاء العراق وفق الاتفاقات المبرمة بينهما.

                            وقال إن اي سوء تفاهم بين البلدين يمكن حله عبر المفاوضات في اللجنة الفنية الدائمة وليس في ظل الاجواء الاعلامية غير الواقعية.

                            / وام / طه /.

                            وام/سر



                            http://wam.org.ae/servlet/Satellite?...T-LAN-FullNews

                            تعليق


                            • #89
                              أتسائل .... مارد الحمقي هواة أثارة البلبلة ؟؟

                              حيث أتهموا أيران قبل سماع الرد الأيراني على الموضوع ؟؟

                              هل سيشكرون ؟؟

                              أم سيظلون يرددون خطب حزب البعث ؟

                              بعد رفض تركيا الموضوع بصراحة

                              يكفي بهذا الكلام رداً ....

                              وقال إن اي سوء تفاهم بين البلدين يمكن حله عبر المفاوضات في اللجنة الفنية الدائمة وليس في ظل الاجواء الاعلامية غير الواقعية.

                              تعليق


                              • #90
                                هل كان الموضوع خطة أيرانية للقضاء على العراقين وتدمير ثرواتهم و تعطيش الشعب كما ردد الهمج الرعاع أم أنها مشكلة أتفاقيات بين البلدين ؟؟


                                الطالباني يعتبر اتفاقية الجزائر بين العراق وإيران ملغاة

                                اعتبر الرئيس العراقي جلال الطالباني اتفاقية الجزائر الموقعة بين بغداد وطهران عام 1975 والخاصة بتحديد الحدود بين البلدين في شط العرب ملغاة.

                                وردا على سؤال عن سعي حكومة نوري المالكي إحياء الاتفاقية, قال الطالباني إنه لا مجال لذلك. وأكد أن أطراف العملية السياسية الحالية الذين كانوا بالمعارضة إبان نظام حكم الرئيس الراحل صدام حسين لا يعترفون بهذه الاتفاقية، مشيرا إلى أنه رفض الاعتراف بالاتفاقية خلال زيارته إلى طهران.

                                وأضاف الطالباني "هذه الاتفاقية كانت اتفاقية صدام وشاه إيران وليست اتفاقية العراق مع إيران، ونحن نريد علاقات جيدة وممتازة مع جارتنا الجمهورية الإسلامية في إيران، وسبق أن تشاورنا مع الإخوة الإيرانيين".

                                ووقعت اتفاقية الجزائر بين صدام حسين نائب الرئيس العراقي آنذاك وشاه إيران محمد رضا بهلوي بإشراف الرئيس الجزائري آنذاك هواري بومدين.

                                وتعتبر الاتفاقية أن نقطة خط قعر شط العرب هي الحدود بين الدولتين، وجاء الاتفاق لإخماد الصراع المسلح للأكراد بقيادة مصطفى البارزاني الذي كان مدعوما من شاه إيران حينها. لكن هذه الاتفاقية ألغيت عام 1980 مع بدء الحرب العراقية الإيرانية.

                                وكانت بغداد أبلغت عام 1969 إيران أن شط العرب كاملا هو مياه عراقية، ولم تعترف بفكرة خط القعر.

                                لكن إيران اعتبرت نقطة خط القعر -التي كان متفقا عليها عام 1913 بين طهران والعثمانيين- بمثابة الحدود الرسمية، ونقطة خط القعر هي التي يكون الشط فيها بأشد حالات انحداره.

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X