إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حديث المنزلة يهز أركان السقيفة ويكشف سريرة علماء السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ولا مرة رأيت وهابي يرد في صلب الموضوع

    رجاء إقروا جيدا
    --------------------
    اخي القرمزي ان كنت ترى موضوعك يتشتت
    فقط قم بتبليغ المشرفين
    --------------------
    فان كان شريكا في الرسالة , فليزم ذلك ان يكون نبي ,و الا فلا
    لكي لا يتشتت موضوع الاخ القرمزي
    فقط اخبرني

    قال الله تعالى
    وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي

    هل طلب نبي الله موسى(ع) من الله
    وزيرا من اهله؟
    ام
    نبيا من اهله؟

    لكي يشركه في امره
    وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي

    تعليق


    • #17
      أشكر الأخوة الشيعة على ما خطته أناملهم من خط الإيمان في تبيان منزلة حبيب الرحمن علي بن أبي طالب عليه السلام وصي النبي المختار محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهي شهادة من الخالق المنان في قصة هارون من موسى عليهما السلام لمن تمعن وتدبر القرآن
      فقد بينت في خاتمة المشاركة رقم ( 1 ) بأني أريد قول عالم يبين لي ما نصه
      (( نريد قول عالم من علماء أهل السنة وليس متعالم يفصل لنا معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حديث المنزلة كما أراده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي ما ينطق عن الهوى ولسانه لسان القرآن ولماذا سعيد بن مسيب يخشى السؤال وأحمد بن حنبل يوبخ السائل ))
      فلم أجد ردا على ما سألته سوى تأويلات باطله بينها الزميل ( عبدالرحمن الفضل ) تخالف صريح القرآن من منزلة هارون من موسى عليهما السلام ، وهذا الصنيع من علماء أهل السنة يدل على أنهم لا يتدبرون القرآن وعلى قولبهم أقفالها حيث يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ما جاء فيه من الحق وهي منزلة هارون من موسى عليهما السلام والسبب بأن هذه المنزلة تهز أركان السقيفة وتبطل عقيدتهم التي بنية على خط السقيفة
      وقد رد الأخوة الشيعة على هذا المتعالم وعلى من ختم الله على قلوبهم من علماء أهل السنة فلا نزيد على ما تبين من الحق وأكثرهم للحق كارهون
      وتسائل الزملاء السنة ومن تلبس بثوب أهل السنة كيف يكون الإمام علي عليه السلام شريك في الرسالة وأولوا هذه المنزلة التي بينها الله في كتاب العزيز لهارون من موسى عليهما السلام قال أعز من قائل { وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي }
      فمعنى قوله: { وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي } سؤال إشراك في أمر كان يخصه و هو تبليغ ما بلغه من ربه بادي مرة فهو الذي يخصه و لا يشاركه فيه أحد سواه و لا له أن يستنيب فيه غيره و أما تبليغ الدين أو شيء من أجزائه بعد بلوغه بتوسط النبي فليس مما يختص بالنبي بل هو وظيفة كل من آمن به ممن يعلم شيئا من الدين و على العالم أن يبلغ الجاهل و على الشاهد أن يبلغ الغائب و لا معنى لسؤال إشراك أخيه معه في أمر لا يخصه بل يعمه و أخاه و كل من آمن به من الإرشاد و التعليم و البيان و التبليغ فتبين أن معنى إشراكه في أمره أن يقوم بتبليغ بعض ما يوحى إليه من ربه عنه و سائر ما يختص به من عند الله كافتراض الطاعة و حجية الكلمة
      و أما الإشراك في النبوة خاصة بمعنى تلقي الوحي من الله سبحانه فلم يكن موسى يخاف على نفسه التفرد في ذلك حتى يسأل الشريك و إنما كان يخاف التفرد في التبليغ و إدارة الأمور في إنجاء بني إسرائيل و ما يلحق بذلك، و قد نقل ذلك عن موسى نفسه في قوله: { وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي } : القصص: 34
      المصدر : الميزان في تفسير القرآن – سورة طه – آية ( 32 ) – العلامة محمد حسين الطباطبائي
      والشاهد على ذلك بأن الرسول الله عله عليه وآله وسلم عندما أرسل أبي بكر في تبليغ سورة براءة ولكن جبريل عليه السلام جاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال له لن تؤدي عنك إلا أنت أو رجل منك فأرسل عليا عليه السلام وأسلم أهل اليمن على يد الإمام علي عليه السلام
      كتاب : مسند احمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند علي بن أبي طالب رضي - ج 1 ص 151 : حدثنا عبد الله ثنا محمد بن سليمان لوين ثنا محمد بن جابر عن سماك عن حنش عن على رضى الله عنه قال لما نزلت عشر ايات من براءة على النبي صلى الله عليه وسلم دعا النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر رضى الله عنه فبعثه بها ليقرأها على أهل مكة ثم دعاني النبي صلى الله عليه وسلم فقال لى ادرك أبا بكر رضى الله عنه فحيثما لحقته فخذ الكتاب منه فاذهب به إلى أهل مكة فاقرأه عليهم فلحقته بالجحفة فاخذت الكتاب منه ورجع أبو بكر رضى الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يارسول الله نزل في شئ قال لا ولكن جبريل جاءني فقال لن يؤدى عنك الا أنت أو رجل منك . وروى الترمذي وحسنه .
      فيكون الإمام علي عليه السلام هو شريك النبي صلى الله عليه وآله وسلم في تبليغ الرسالة ولكن ليس نيا كما كان هارون شريك موسى عليهما السلام في تبليغ الرسالة
      ويقول الزميل ( السيد مومن ) الذي يرمي الكلام على عواهنه وقد بينت في صدر الموضوع لا نأخذ بقول العوام وإنما نريد قول العلماء حيث قال ما نصه
      المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
      ثالثا
      نتسائل هل كان تصرف علي رض عنه خاطئاً ام صحيحا ((( نحن اهل السنة نرى ان علي لايأمن على نفسه ان يخطأ)))عندما استمع لكلام المنافقين وصدقهم بان النبي ماتركه الا لشيء في قلبه عليه
      الى درجة تصل بعلي رض ان يترك المكان الذي امره الرسول بالمكوث فيه واللحاق بالرسول الى خارج المدينة ليعترض على الرسول انه كيف يخلفه في النساء والصبيان بمعنى انه يسأل الرسول بما قاله له المنافقين ان منزلته عند الرسول لا تعلو سوى على انه يخلفه في النساء والصبيان
      أقول هذا القول يحتاج إلى دليل لأنك تتكلم عن معتقد أهل السنة في علي بن أبي طالب عليه السلام فنريد دليل على ذلك من قول علماء اهل السنة
      ويقول المتعالم وكأنه يحاجج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بقوله هذا

      المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
      رابعا
      الرسول بلغ علي انه منه بمنزلة هارون من موسى والناس سمعوا ذلك ووعوه بدليل انهم نقلوه لنا ليومنا هذا
      فان كانت هذه غاية الرسول من استخلاف علي فقد بلغ غايته وعلم الناس بما يريد
      فلماذا اذا لم يغير الرسول رأيه ويأخذ علي معه في القتال ويخلف على النساء والصبيان والعجزة والمنافقين المتخلفين عن القتال رجل اخر من الصحابة لايحتاجه في القتال كأن يكون الاعمي ابن ام مكتوم فقد استخلفه مرات قبل هذه المرة
      مع العلم ان الرسول يحتاج علي في القتال اكثر مما يحتاجه في بقاءه بالمدينة
      أقول لا أعلم هل أنت أعلم من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في شؤون الحرب ومتى يأخذ عليا عليه السلام ومتى يتركه خليفة حتى تسأل هذا السؤال الذي يدل على سوء سريرتك بالإمام علي عليه السلام
      !!!
      أعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أراد أن يقيم الحجة على جميع المسلمين بتخليف الإمام علي عليه السلام لأن هذا التساؤل الذي أنت سائلته من الطبيعي سوف تساءلونه المسلمين بأن الإمام علي عليه السلام كان هو الصنديد الذي لا يستغني عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الغزوات مع ذلك خلفه في المدينة وهذا الصنيع من رسول الله صلى الله عليه وآله سلم يكون حجة على كل مسلم بأن الخلافة هي للإمام علي عليه السلام وهو بمنزلة هارون من موسى عليهما السلام ، وقد يبين ابن حجر سبب بقاء الإمام علي عليه السلام .
      كتاب : فتح الباري - ابن حجر ج 7 ص 60 : قال : قوله اما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى أي نازلا مني منزلة هارون من موسى والباء زائدة وفي رواية سعيد بن المسيب عن سعد فقال علي رضيت رضيت أخرجه أحمد ولابن سعد من حديث البراء بن أرقم في نحو هذه القصة قال بلى يا رسول الله قال فإنه كذلك وفي أول حديثهما انه عليه الصلاة والسلام قال لعلي لابد ان اقيم أو تقيم فأقام علي فسمع ناسا يقولون انما خلفه لشئ كرهه منه فاتبعه فذكر له ذلك فقال له الحديث وإسناده قوي .
      فإذا الإمام عليه السلام كان لابد أن يقيم بعد ما أمره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبين منزلته التي لازلتم ترتابون فيها وتفرون من حقيقة هذه المنزلة التي خصها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالإمام علي عليه السلام
      وأشكر الأخ ( بحراني ) على هذا التنويه - وكنت أنوي أن أفعل ذلك ولكن بعد ما تبين حقيقة علماء أهل السنة وما ضللوا به العوام لا بد أن يرى الباحث عن الحقيقة حقيقة من يدعي محبة الإمام علي عليه السلام ويتبع سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأن هؤلاء هجروا القرآن وأولوا قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خلاف ما نص عليه الرحمن من منزلة هارون من موسى عليهما السلام .

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة بـحرانـي
        ولا مرة رأيت وهابي يرد في صلب الموضوع

        رجاء إقروا جيدا
        --------------------
        اخي القرمزي ان كنت ترى موضوعك يتشتت
        فقط قم بتبليغ المشرفين
        --------------------

        لكي لا يتشتت موضوع الاخ القرمزي
        فقط اخبرني

        قال الله تعالى
        وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي

        هل طلب نبي الله موسى(ع) من الله
        وزيرا من اهله؟
        ام
        نبيا من اهله؟

        لكي يشركه في امره
        وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي

        نحن نتحدث عن الاشتراك في الرسالة .. وهي ضمن الدعوة
        قال تعالى (واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري
        وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا إنك كنت بنا بصيرا
        قال قد أوتيت سؤلك يا موسى)

        وزيرا من اهله ليكون نبي مشتركا معه في الرسالة


        فلو قلت وزيرا بدون النبوة , لما سأله عن الاشتراك في الرسالة
        ولو قلت ان الاشتراك في الرسالة لا يعني النبوة , لما كانت الاجابة من الله لدعوة موسى بان جعل هارون نبيا ايضا

        فلا يمكن ان يكون مشتركا معه بالرسالة وهو ليس بنبي

        تعليق


        • #19
          نعلمكم ان النبي (ص) لم يقل حديث المنزلة مرة واحدة وذلك في غزوة تبوك ، حتّى يرد الإشكال ، بل قاله عدّة مرّات وكرّره في عدّة مواطن . ومن تلك المواطن :

          1 ـ عند مؤاخاته لأمير المؤمنين (عليه السلام) . يروي هذا الحديث (السيوطي في (الدر المنثور) عن البغوي ، والباوردي ، وابن قانع ، والطبراني ، وابن عساكر . الدر المنثور 6 / 76 ) .
          2 ـ في حديث الدار ويوم الانذار . يرويه الثعلبي في تفسيره الكبير .


          3 ـ في خطبة غدير خم .

          4 ـ في قضية سد الابواب ، يرويه المغازلي في (مناقب أمير المؤمنين (ع)) .

          5 ـ في قضية ابنة حمزة سيّد الشهداء . يرويه ابن عساكر في (تاريخ دمشق 1 / 368 رقم 409)، والخبر موجود في : (مسند أحمد 1 / 185 رقم 933) ، و(سنن البيهقي 8 / 6 ).

          6 ـ في حديث عن جابر ، يرويه ابن عساكر في (تاريخ دمشق 1 / 290 رقم 329 ).

          7 ـ في حديث عن أم سلمة ، يرويه ابن عساكر في (تاريخ دمشق 1 / 365 رقم 406 ).


          وهناك موارد اخرى ، وللمزيد من الاطلاع يمكنكم الاستماع الى الندوة ( 14 ـ 15 ) في حقل [ سلسلة الندوات العقائدية ] من المكتبة الصوتية لصفحتنا . وعليه فالحديث يدل على خلافة وامامة أمير المؤمنين (عليه السلام) بعد رسول الله (ص).
          ويؤيد هذا تصريح عدّة من علماء السنة بدلالة حديث المنزلة على خلافة علي (عليه السلام) .


          فراجعوا مثلا كتاب (التحفة الاثنا عشرية) الذي ألّفه مؤلّفه ردّاً على الشيعة ، فانّه يعترف هناك بدلالة حديث المنزلة على الخلافة ، بل يضيف أنّ إنكار هذه الدلالة لا يكون إلاّ من ناصبي ولا يرتضي ذلك أهل السنة .

          كما ويؤيد ان الحديث يدل على إمامة علي (عليه السلام) تمنّيات بعض أكابر الصحابة أن لو كانت له هذه الفضيلة ! كقول عمر : ((لو كان لي واحدة منهنّ كان احبّ إليّ ممّا طلعت عليه الشمس)) . وقول سعد : ((والله لان تكون لي احدى خلاله الثلاث أحبّ إليّ من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس)) .

          ويقول الفضل ابن روزبهان ـ الذي هو الآخر من الرادّين على الإماميّة واستدلالاتهم بالأحاديث النبوية ـ ما نصّه : ((يثبت به ـ أي بحديث المنزلة ـ لأمير المؤمنين فضيلة الاخوّة والمؤازرة لرسول الله في تبليغ الرسالة وغيرهما من الفضائل)) .

          و اما أن هارون لم يصبح خليفة لموسى لأنه توفي في زمنه بل أصبح يوشع بن نون
          فما هو ردكم
          ؟





          ان المقصود من كون هارون خليفة لموسى(ع) هو ما جاء في قوله تعالى: (( وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح )) [الاعراف 142] .

          فهذا مقام لهارون بأمر من الله تعالى ، وقد نزّل نبيّنا عليا بهذه المنزلة من نفسه ، ومن المقطوع به أن هذا المعنى لم يرد في حقّ غير علي من صحابة رسول الله (ص) ، ولذا ورد عن غير واحد منهم كما مرّ أنّه كان يتمنّى لو ورد هذا الحديث في حقّه عن النبي وثبتت له هذه المنزلة منه .
          وأما الاستخلاف بمعنى القيام مقام النبي بعد الموت فهذا مما لم يثبت لهارون لموته قبل موسى(ع) وقد ثبت لعلي(ع) لوجوده بعد الرسول الاعظم(ص) بحديث المنزلة وغيره من الاحاديث القطعية المتفق عليها بين المسلمين .

          تعليق


          • #20
            وزيرا من اهله
            هنا اجبت على سؤالي
            ليكون نبي مشتركا معه في الرسالة
            هنا كلام انشائي لا دليل عليه

            النبي موسى(ع) طلب
            وزير من اهله ولا يوجد ليكون نبي معه
            فلو قلت وزيرا بدون النبوة , لما سأله عن الاشتراك في الرسالة
            اين السؤال؟
            ولو قلت ان الاشتراك في الرسالة لا يعني النبوة , لما كانت الاجابة من الله لدعوة موسى بان جعل هارون نبيا ايضا
            اين جواب الله بانه جعل هارون نبيا؟

            الايات واضحة
            قال تعالى
            (واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري
            وأشركه في أمري
            كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا إنك كنت بنا بصيرا
            قال قد أوتيت سؤلك يا موسى)


            اين جواب الله بانه جعل هارون نبيا؟
            الاية لم تأتي بكلمة نبي اصلا؟
            فلا يمكن ان يكون مشتركا معه بالرسالة وهو ليس بنبي
            إقرأ ما قاله الاخ القرمزي وتجد جوابك

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة بـحرانـي

              قال تعالى
              (واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري
              وأشركه في أمري
              كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا إنك كنت بنا بصيرا
              قال قد أوتيت سؤلك يا موسى)


              اين جواب الله بانه جعل هارون نبيا؟
              الاية لم تأتي بكلمة نبي اصلا؟

              إقرأ ما قاله الاخ القرمزي وتجد جوابك


              جاء في
              تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي (ت 460 هـ)

              قرأ ابن عامر وحده { اشدد به أزري } بقطع الهمزة { وأشركه } بضم الألف. الباقون بوصل الهمزة الأولى، وفتح الثانية. فوجه قراءة ابن عامر: أنه جعله جزاء. الباقون جعلوه: دعاء. وضم الف { أشركه } فى قراءة ابن عامر ضعيف، لانه ليس اليه اشراكه في النبوة بل ذلك إلى الله تعالى. والوجه فتح الهمزة على الدعاء إلا ان يحمل على أنه أراد اشراكه فى أمره فى غير النبوة وذلك بعيد، لانه جاء بعده ما يعلم به مراد موسى، لانه قال
              { وأخي هارون هو أفصح مني لساناً فارسله معي ردءاً يصدقني }
              فقال الله تعالى
              { سنشد عضدك بأخيك }
              قوله { أشدد به أزري } فالشد جمع يستمسك به المجموع يقال: شده يشده شداً، فهو شاد وذاك مشدود، ومثله الربط والعقد. والازر الظهر يقال: آزرني فلان على أمري أي كان لي ظهراً، ومنه المئزر، لانه يشد على الظهر، والازار لانه يشد على الظهر، والتأزير لأنه تقوية من جهة الظهر. ويجوز ان يكون ازر لغة في وزر، مثل أرخت وورخت، واكدت ووكدت. وقوله { وأشركه في أمري } فالاشراك الجمع بين الشيئين فى معنى على انه لهما، بجعل جاعل. وقد أشرك الله بين موسى وهارون في النبوة. وقوّى الله به أزره، كما دعاه.




              http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1



              فهذا يكفي للرد عليكم وان كان لا يلزمنا

              تعليق


              • #22
                حبيبي
                قلت لك اقرأ ما كتبه الاخ القرمزي
                في معنى
                (واشركه في امري)
                من تفسير الطبطبائي
                --------------------
                وهذه هدية لك لعيونك


                في فضائل الصحابة لابن حنبل 2/678 برقم : 1158 قال :
                ( وفيما كتب إلينا عبد الله بن غنام أيضا يذكر ان عباد بن يعقوب حدثهم قال : حدثنا علي بن عابس عن الحارث بن حصيرة عن القاسم قال سمعت رجلا من خثعم يقول سمعت أسماء بنت عميس تقول سمعت رسول الله (ص) يقول : اللهم أقول كما قال أخي موسى اللهم اجعل لي وزيرا من أهلي علي أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا انك كنت بنا بصيرا ) .

                ورواه الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق 42/52 من طريق آخر عن أسماء بنت عميس قال :
                ( أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن عبد الله ، أنبأنا أبو بكر الخطيب ، أنبأنا أبو بكر محمد بن عمر النرسي ، أنبأنا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي ، حدثنا أحمد بن الحسين أبو الحسن ، حدثنا أحمد بن عبد الملك الأودي ، حدثنا أحمد بن المفضل ، حدثنا جعفر الأحمر ، عن عمران بن سليمان ، عن حصين التغلبي ، عن أسماء بنت عميس قالت : قال رسول الله (ص) : أقول كما قال أخي موسى رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيرا من أهلي علياً اشدد به أزري ... إلى آخر الآيات ) .


                وما رواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل 1/478 برقم : 510 قال : ( حدثني أبو عبد الله الحسين بن محمد الحلبي ، قال :
                حدثنا عبد الله بن إبراهيم بن علي قال : حدثنا محمد بن عمرو بن حمدويه بن مهران التّمار ، قال : حدثنا أحمد بن كثير الواسطي ، قال : حدثنا نصر بن منصور ، قال : حدثنا مهدي بن عمران ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد قال : أخذ النبي (ص) بيد علي بن أبي طالب فقال : أبشر وأبشر ، إن موسى دعا ربّه أن يجعل له وزيراً من أهله هارون ، وإنّي أدعو ربي أن يجعل لي وزيراً من أهلي علي أخي أشدد به ظهري وأشركه في أمري ) .

                تعليق


                • #23
                  ويوجد غيرها من الاحاديث
                  التي تدل على ان عليا(ع)
                  خليفة النبي ووزيره واخوه ووارثه
                  و و و و و و
                  -----------------------
                  ولكن لنبقى على موضوع الاخ القرمزي
                  ونتمنى منك ان تجيب على سؤاله
                  نريد قول عالم من علماء أهل السنة وليس متعالم يفصل لنا معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حديث المنزلة كما أراده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي ما ينطق عن الهوى ولسانه لسان القرآن ولماذا سعيد بن مسيب يخشى السؤال وأحمد بن حنبل يوبخ السائل

                  تعليق


                  • #24
                    الامر لايستحق كل هذا التهويل بالعنوان أى ((يهز أركان السقيفة !!)) أنا أسأل حضرة جناب صاحب الموضوع طالما يهز أركان السقيفة فلماذا أتى الامام على نفسة لصاحب السقيفة ((ابابكر)) ليبايعة؟؟

                    الا تكفونا الجدل العقيم؟ الامام على معصوم وبايع (تقية) او (رضا) او (لبيضة الاسلام )
                    بايع وسالم كما يقول علمائك فى نهاية الامر ام لا؟

                    لم يبايع لا بأس !

                    هل حاربهم؟

                    لا لم يحاربهم؟

                    لماذا؟

                    من اجل بيضة الاسلام ! وبيضة الاسلام بيد الاثمين الغدارين المنافقين عندكم اليس فى خطر؟؟ هل يسكت ويصلى خلف صنمى قريش؟((حاشاهما وحاشا الامام على من الرواية المصنوعة علية)) ماهذا التناقض ياشيعة..

                    من اجل بيضة الاسلام على حساب ضرب فاطمة وكسر ضلع فاطمة؟!؟؟؟؟؟ اليس انتم تقولون الاسلام هو فاطمة ع لانها ام الائمة؟؟؟؟ هذا ضد رواية الخصال ياعلى لقد أعطيت غيرة شديدة على أهلك وبسند صحيح!

                    ياشيعة لاتعليق عندى سوى الله يلهمنا الصبر !!أسأل الله رب العرش العظيم ان ينير قلوبكم ..

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة بـحرانـي
                      ويوجد غيرها من الاحاديث
                      التي تدل على ان عليا(ع)
                      خليفة النبي ووزيره واخوه ووارثه
                      و و و و و و
                      -----------------------
                      ولكن لنبقى على موضوع الاخ القرمزي
                      ونتمنى منك ان تجيب على سؤاله

                      نريد قول عالم من علماء أهل السنة وليس متعالم يفصل لنا معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حديث المنزلة كما أراده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي ما ينطق عن الهوى ولسانه لسان القرآن ولماذا سعيد بن مسيب يخشى السؤال وأحمد بن حنبل يوبخ السائل
                      قد ذكرنا اقوال بعض العلماء
                      راجع المشاركة رقم 6

                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
                      يقول الإمام أبو نعيم: - رحمه الله -« فإن قال: [أي: الرافضي] قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال لعلي: ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى) قيل له: كذلك نقول في استخلافه على المدينة في حياته بمنزلة هارون من موسى، وإنما خرج هذا القول له من النبي صلى الله عليه وسلم عام تبوك إذ خلفه بالمدينة، فذكر المنافقون أنه ملّه وكره صحبته، فلحق بالرسول صلى الله عليه وسلم فذكر له قولهم فقال: ( بل خلفتك كما خلف موسى هارون )، فإن قال الطاعن: لم يرد استخلافه على المدينة قيل له: هل شاركه في النبوة كما شارك هارون موسى، فإن قال: نعم كفر، وإن قال: لا، قيل له فهل كان أخاه في النسب فإن قال: نعم كذب، فإذا بطلت أخوة النسب ومشاركة النبوة فقد صح وجه الاستخلاف، وإن جعل استخلافه في حياته على المدينة أصلاً، فقد كان صلى الله عليه وسلم يستخلف في كل غزاة غزاها غيره من أصحابه، كابن أم مكتوم، وخفاف بن إيماء بن رخصة وغيرهما من خلفائه».‎(1)

                      وقال النووي- رحمه الله -: « وهذا الحديث لا حجة فيه لأحد منهم، بل فيه إثبات فضيلة لعلي ولا تعرض فيه لكونه أفضل من غيره أو مثله، وليس فيه دلالة لاستخلافه بعده، لأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما قال هذا لعلي حين استخلفه في المدينة في غزوة تبوك ويؤيد هذا أن هارون المشبه به لم يكن خليفة بعد موسى، بل توفي في حياة موسى، وقبل وفاة موسى بنحو أربعين سنة على ما هو مشهور عند أهل الأخبار والقصص، قالوا وإنما استخلفه حين ذهب لميقات ربه للمناجاة».‎(2)


                      وقال ابن حزم- رحمه الله - بعد أن ذكر احتجاج الرافضة بالحديث: « وهذا لا يوجب له فضلاً على من سواه، ولا استحقاق الإمامة بعده - عليه السلام - لأن هارون لم يل أمر بني إسرائيل بعد موسى عليهما السلام، وإنما ولي الأمر بعد موسى - عليه السلام - يوشع بن نون فتى موسى وصاحبه الذي سافر معه في طلب الخضر عليهما السلام، كما ولي الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحبه في الغار الذي سافر معه إلى المدينة، وإذا لم يكن علي نبياً كما كان هارون نبياً، ولا كان هارون خليفة بعد موت موسى على بني إسرائيل فصح أن كونه - رضي الله عنه - من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة هارون من موسى إنما هو في القرابة فقط، وأيضا فإنما قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا القول إذ استخلفه على المدينة في غزوة تبوك... ثم قد استخلف - عليه السلام - قبل تبوك، وبعد تبوك في أسفاره رجالاً سوى علي - رضي الله عنه -، فصح أن هذا الاستخلاف لا يوجب لعلي فضلاً على غيره، ولا ولاية الأمر بعده، كما لم يوجب ذلك لغيره من المستخلفين».‎(1)


                      وقال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في سياق رده على الرافضة في استدلالهم بهذا الحديث: «وقول القائل هذا بمنزلة هذا، وهذا مثل هذا، هو كتشبيه الشيء بالشيء يكون بحسب ما دل عليه السياق ، لا يقتضي المساواة في كل شيء... وكذلك هنا هو بمنزلة هارون، فيما دل عليه السياق، وهو استخلافه في مغيبه كما استخلف موسى هارون، وهذا الاستخلاف ليس من خصائص علي، بل ولا هو مثل استخلافاته، فضلاً أن يكون أفضل منها، وقد استخلف مَنْ علي أفضل منه في كثير من الغزوات، ولم تكن تلك الاستخلافات توجب تقديم المُسْتخلَف على عليّ إذا قعد معه، فكيف يكون موجباً لتفضيله على عليّ ؟
                      بل قد استخلف على المدينة غير واحد، وأولئك المستخلفون منه بمنزلة هارون من موسى من جنس استخلاف عليّ، بل كان ذلك الاستخلاف يكون على أكثر وأفضل ممن استخلف عليه عام تبوك وكانت الحاجة إلى الاستخلاف أكثر، فإنه كان يخاف من الأعداء على المدينة، فأما عام تبوك فإنه كان قد أسلمت العرب بالحجاز، وفتحت مكة وظهر الإسلام وعزّ، ولهذا أمر الله نبيه أن يغزو أهل الكتاب بالشام، ولم تكن المدينة تحتاج إلى من يقاتل بها العدو، ولهذا لم يدع النبي صلى الله عليه وسلم عند عليّ أحداً من المقاتلة، كما كان يدع بها في سائر الغزوات بل أخذ المقاتلة كلهم معه».‎(1)

                      وقال ابن حجر - رحمه الله - في شرح الحديث: « واستدل بحديث الباب على استحقاق علي للخلافة دون غيره من الصحابة، فإن هارون كان خليفة موسى وأجيب بأن هارون لم يكن خليفة موسى إلا في حياته لا بعد موته لأنه مات قبل موسى باتفاق أشار إلى ذلك الخطابــي.

                      وقال الطيبي رحمه الله: معنى الحديث أنه متصل بي نازل مني منزلة هارون من موسى، وفيه تشبيه مبهم بينه بقوله: ( إلا أنه لا نبي بعدي ) فعرف أن الاتصال المذكور بينهما، ليس من جهة النبوة، بل من جهة ما دونها، وهو الخلافة، لما كان هارون المشبه به، إنما كان خليفة في حياة موسى، دل ذلك على تخصيص خلافة علي للنبي صلى الله عليه وسلم بحياته والله أعلــم».‎(1)

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة بـحرانـي
                        حبيبي
                        قلت لك اقرأ ما كتبه الاخ القرمزي
                        في معنى
                        (واشركه في امري)
                        من تفسير الطبطبائي
                        --------------------
                        وهذه هدية لك لعيونك


                        في فضائل الصحابة لابن حنبل 2/678 برقم : 1158 قال :
                        ( وفيما كتب إلينا عبد الله بن غنام أيضا يذكر ان عباد بن يعقوب حدثهم قال : حدثنا علي بن عابس عن الحارث بن حصيرة عن القاسم قال سمعت رجلا من خثعم يقول سمعت أسماء بنت عميس تقول سمعت رسول الله (ص) يقول : اللهم أقول كما قال أخي موسى اللهم اجعل لي وزيرا من أهلي علي أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا انك كنت بنا بصيرا ) .

                        ورواه الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق 42/52 من طريق آخر عن أسماء بنت عميس قال :
                        ( أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن عبد الله ، أنبأنا أبو بكر الخطيب ، أنبأنا أبو بكر محمد بن عمر النرسي ، أنبأنا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي ، حدثنا أحمد بن الحسين أبو الحسن ، حدثنا أحمد بن عبد الملك الأودي ، حدثنا أحمد بن المفضل ، حدثنا جعفر الأحمر ، عن عمران بن سليمان ، عن حصين التغلبي ، عن أسماء بنت عميس قالت : قال رسول الله (ص) : أقول كما قال أخي موسى رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيرا من أهلي علياً اشدد به أزري ... إلى آخر الآيات ) .


                        وما رواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل 1/478 برقم : 510 قال : ( حدثني أبو عبد الله الحسين بن محمد الحلبي ، قال :
                        حدثنا عبد الله بن إبراهيم بن علي قال : حدثنا محمد بن عمرو بن حمدويه بن مهران التّمار ، قال : حدثنا أحمد بن كثير الواسطي ، قال : حدثنا نصر بن منصور ، قال : حدثنا مهدي بن عمران ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد قال : أخذ النبي (ص) بيد علي بن أبي طالب فقال : أبشر وأبشر ، إن موسى دعا ربّه أن يجعل له وزيراً من أهله هارون ، وإنّي أدعو ربي أن يجعل لي وزيراً من أهلي علي أخي أشدد به ظهري وأشركه في أمري ) .

                        - بغض النظر عن صحة الروايات السابقة ....
                        - بناءا على فهم الطوسي بمعنى الاشتراك في الرسالة يعني النبوة
                        - وبناءا على مقولتكم ان الامام مشترك في الرسالة مع رسول الله

                        اي ان الامام علي شريك في النبوة ... وهذا خطأ

                        لان الله استجاب دعاء موسى وجعل هارون نبي مع موسى
                        فهل استجاب الله دعاء الرسول ؟؟ اين موضع الاشتراك؟
                        التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الفضل; الساعة 15-09-2009, 12:40 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          يهزّ أركانها .. حتّة وحدة !!!!!
                          ماهذه المبالغات ؟؟؟ .
                          ذكَّرتني بأساليب الصحفيين عندما يستخدمون العناوين الرنّانة لأجل التشويق والتسويق والإثارة

                          عزيزي :
                          أرى تهويل وإعطاء الرواية أكبر من حجمها .
                          قبل أن تحكم على الرواية وتضخِّمها بهذا الشكل إعرف أسبابها ومسبِّباتها ودوافعها .. لتُدرك أن كل ما في الأمر هو (( إستخلاف مؤقت )) شبَّهَهُ رسول الله بـ (( الإستخلاف المؤقت )) الذي عهِدَ به موسى لأخيه هارون .. ترضيةً من رسولنا الكريم لسيدنا عليّ .. بعد شعوره بأن هذا ( الإستخلاف المؤقت ) أقلّ من مكانته وقدْرِه .

                          فهل هذا (( الإستخلاف المحمّدي المؤقَّت )) إنفرد به سيدنا عليّ .. أم سبق أن تقلَّده غيره ؟؟؟ .
                          ثم أليس ابن أم مكتوم رضي الله عنه بمنزلة هارون من موسى .. بدليل أن الرسول استخلفه ( إستخلافاً مؤقتاً ) ؟؟؟ .

                          إن قلت لا .. فهذه خاصّة بعليّ رضي الله عنه .
                          أقول لك : أعطنا دليلك .
                          فإن قلت : دليلي أن الرسول لم يقل لمن استخلفهم تلك العبارة إلا لعليّ رضي الله عنه .. أقول لك : أيضاً لم يعترض على الإستخلاف المؤقت ممن قد استُخْلِفوا سوى عليّ رضي الله عنه .
                          فالرسول لم يقل تلك العبارة ابتداءً .. إنما قالها تطييباً لنفس عليّ رضي الله عنه عندما شعر بأن مكوثه بالمدينة تقليلاً لقدْرِه .



                          التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 15-09-2009, 02:20 PM.

                          تعليق


                          • #28


                            بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

                            { أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ }

                            قد تبين الرشد من الغي وأنكشف قناع المخالف لكل قلبٍ حي ينبض بالإيمان ويعرف مقام رسول الرحمن محمد صل الله عليه وآله وسلم

                            قال من في قلبه مرض ( ابرااهيم ) ما نصه

                            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                            فالرسول لم يقل تلك العبارة ابتداءً .. إنما قالها تطييباً لنفس عليّ رضي الله عنه عندما شعر بأن مكوثه بالمدينة تقليلاً لقدْرِه .


                            أقول هذا القول الذي أنت تؤمن فيه هل هو منك أم من علماءك

                            ؟

                            فبين ذلك

                            و قال من في قلبه مرض ( ابرااهيم ) ما نصه

                            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

                            ذكَّرتني بأساليب الصحفيين عندما يستخدمون العناوين الرنّانة لأجل التشويق والتسويق والإثارة


                            أقول أن كنت ترى هذا العنوان تسويق للإثارة رد على ما قد بينته في المشاركة رقم ( 1 ) كما طلبنا في خاتمة المشاركة ردا تفصيليا من علماءكم الأجلاء ولا أعتقد أن علماءك يقدرون على ذلك لأن الحقيقة سوف تهز عروش السقيفة وتكشف سرائر نفوس القوم

                            وأقول للزميل ( عبد الرحمن الفضل ) ما ذكرته أنت في المشاركة ( 26 ) هذا من ما تريد أن تصوره نفسك الأمارة بالسوء من التأويل الفاسد الذي لم يصرح به الشيعة وقد بينا ما ذهب إليه الشيعة في المشاركة رقم ( 17 ) وما ذكرته أنت المشاركة رقم ( 6 ) كان شيء من لا شيء ولم يكن ردا تفصيليا من علماءك على كل ما سألنا عنه في المشاركة رقم ( 1 ) فتعاون أنت و ( ابرااهيم ) على ذلك

                            وقد ترك ( فائق عبد الجليل ) في المشاركة رقم ( 24 ) عنان فكره يبحر في المتاهات التي زرعها في عقله أهل الضلال الذين أضلوا منزلة هارون من موسى عليهما السلام وقال ما قاله من أمور لا يعيها إلا من شرح الله صدره للإيمان

                            وعلى ما سطرته أنامل ( فائق عبد الجليل ) أطرح عليه سؤال

                            ما هو أعظم عند الله تعالى من يرتد عن الدين ويكفر بعد الإسلام ويعبد غير الله ؟ أم من يساير القوم الفاسقين في بعض أمور الدنيا ولا يرفع السيف في وجوه أهل الضلال حتى يحافظ على بيضة الإسلام ولا يضيع مجهود النبي المختار محمد صلى الله عليه وآله وسلم ؟

                            ولا أنسى الزميل ( السيد مومن ) فأني وجهته له سؤال في المشاركة رقم ( 17 )

                            وعلى هذا أني أنتظر أجابتكم يا أهل السنة ومن تلبس بثوب أهل السنة

                            التعديل الأخير تم بواسطة AL-Qrmzi; الساعة 15-09-2009, 03:44 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi


                              وأقول للزميل ( عبد الرحمن الفضل ) ما ذكرته أنت في المشاركة ( 26 ) هذا من ما تريد أن تصوره نفسك الأمارة بالسوء من التأويل الفاسد الذي لم يصرح به الشيعة وقد بينا ما ذهب إليه الشيعة في المشاركة رقم ( 17 ) وما ذكرته أنت المشاركة رقم ( 6 ) كان شيء من لا شيء ولم يكن ردا تفصيليا من علماءك على كل ما سألنا عنه في المشاركة رقم ( 1 ) فتعاون أنت و ( ابرااهيم ) على ذلك



                              ليس كلامي ... بل كلام " الطوسي "

                              http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=4&tTafsirNo=39&tSoraNo=20&tAya hNo=32&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1

                              وتجده في الرابط , تفسير الاية وهو يقول ان الشراكة في الرسالة تعني الشراكة في النبوة بحسب دعاء موسى




                              -----------------------------------------

                              اما تفسير العلماء للحديث فقد ذكرته سابقا ...
                              وانت اردت التفصيل فلا عليك ... هنا التفصيل في شرح الحديث

                              فتح الباري شرح صحيح البخاري
                              أحمد بن علي بن حجر العسقلاني رحمه الله


                              حدثني محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن سعد قال سمعت إبراهيم بن سعد عن أبيه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى
                              سابعها حديث سعد قوله : ( عن سعد ) هو ابن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف .

                              قوله : ( سمعت إبراهيم بن سعد ) أي ابن أبي وقاص .

                              قوله : ( قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لعلي ) بين سعد سبب ذلك من وجه آخر أخرجه المصنف في غزوة تبوك من آخر المغازي ، وسيأتي بيان ذلك هناك إن شاء الله تعالى .

                              قوله : ( أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ) أي نازلا مني منزلة هارون من موسى ، والباء زائدة . وفي رواية سعيد بن المسيب عن سعد " فقال علي : رضيت رضيت " أخرجه أحمد ، ولابن سعد من حديث البراء وزيد بن أرقم في نحو هذه القصة " قال : بلى يا رسول الله ، قال : فإنه كذلك " وفي أول حديثهما أنه عليه الصلاة والسلام قال لعلي : " لا بد أن أقيم أو تقيم ، فأقام علي فسمع ناسا يقولون : إنما خلفه لشيء كرهه منه ، فاتبعه فذكر له ذلك ، فقال له الحديث ، وإسناده قوي . ووقع في رواية عامر بن سعد بن أبي وقاص عند مسلم والترمذي قال : " قال معاوية لسعد : " ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ قال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلن أسبه " فذكر هذا الحديث وقوله : لأعطين الراية رجلا يحبه الله ورسوله وقوله : لما نزلت فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا عليا وفاطمة والحسن والحسين فقال : اللهم [ ص: 93 ] هؤلاء أهلي وعند أبي يعلى عن سعد من وجه آخر لا بأس به قال : لو وضع المنشار على مفرقي على أن أسب عليا ما سببته أبدا . وهذا الحديث أعني حديث الباب دون الزيادة روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - عن غير سعد من حديث عمر وعلي نفسه وأبي هريرة وابن عباس وجابر بن عبد الله والبراء وزيد بن أرقم وأبي سعيد وأنس وجابر بن سمرة وحبشي بن جنادة ومعاوية وأسماء بنت عميس وغيرهم ، وقد استوعب طرقه ابن عساكر في ترجمة علي .

                              وقريب من هذا الحديث في المعنى حديث جابر بن سمرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لعلي : من أشقى الأولين ؟ قال : عاقر الناقة . قال : فمن أشقى الآخرين ؟ قال : الله ورسوله أعلم . قال : قاتلك أخرجه الطبراني وله شاهد من حديث عمار بن ياسر عند أحمد ، ومن حديث صهيب عند الطبراني ، وعن علي نفسه عند أبي يعلى بإسناد لين ، وعند البزار بإسناد جيد .

                              واستدل بحديث الباب على استحقاق علي للخلافة دون غيره من الصحابة ، فإن هارون كان خليفة موسى ،وأجيب بأن هارون لم يكن خليفة موسى إلا في حياته لا بعد موته لأنه مات قبل موسى باتفاق ، أشار إلى ذلك الخطابي وقال الطيبي : معنى الحديث أنه متصل بي نازل مني منزلة هارون من موسى ، وفيه تشبيه مبهم بينه بقوله : إلا أنه لا نبي بعدي فعرف أن الاتصال المذكور بينهما ليس من جهة النبوة بل من جهة ما دونها وهو الخلافة ، ولما كان هارون المشبه به إنما كان خليفة في حياة موسى دل ذلك على تخصيص خلافة علي للنبي - صلى الله عليه وسلم - بحياته والله أعلم .

                              وقد أخرج المصنف من مناقب علي أشياء في غير هذا الموضع ، منها حديث عمر " علي أقضانا " وسيأتي في تفسير البقرة . وله شاهد صحيح من حديث ابن مسعود عند الحاكم ، ومنها حديث قتاله البغاة وهو حديث أبي سعيد تقتل عمارا الفئة الباغية وكان عمار مع علي ، وقد تقدمت الإشارة إلى الحديث المذكور في الصلاة . ومنها حديث قتاله الخوارج وقد تقدم من حديث أبي سعيد في علامات النبوة ، وغير ذلك مما يعرف بالتتبع ، وأوعب من جمع مناقبه من الأحاديث الجياد النسائي في كتاب " الخصائص " . وأما حديث من كنت مولاه فعلي مولاه فقد أخرجه الترمذي والنسائي ، وهو كثير الطرق جدا ، وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب مفرد ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ، وقد روينا عن الإمام أحمد قال : ما بلغنا عن أحد من الصحابة ما بلغنا عن علي بن أبي طالب .

                              ( تنبيه ) : وقع حديث سعد مؤخرا عن حديث علي في رواية أبي ذر ومقدما عليه في رواية الباقين ، والخطب في ذلك قريب ، والله أعلم .

                              http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=52&ID=6735
                              التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الفضل; الساعة 15-09-2009, 07:13 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                للرد على كلام بعض النواصب في حديث المنزلة نقول ما يلي:
                                أولاً: رد الحديث من خلال التشكيك في صحة سنده حيث يورد كلام ابن الجوزي وادعائه بأنه موضوع.
                                ثانياً: إيراد دليل نقضي على العموم الوارد في الحديث ليصل بذلك إلى ان المراد منزلة واحدة فيجعل الإضافة للعهد وهي استخلاف علي على المدينة في غزوة تبوك.
                                ثالثاً: رده الأفضلية في أن استخلافه ذاك.
                                ونحن نجيب عن ذلك بالقول:
                                1- يكفي لرفع التشكيك في السند انه ورد في (صحيح البخاري ج4 ص208 وفي ج5 ص129، وفي صحيح مسلم ج7 ص120 ـ 121) بعدة أسانيد.
                                2- لا يضاح العموم في الحديث.
                                نقول: بان الحديث يشتمل على لفظ وهو اسم جنس مضاف إلى علم، فكلمة (المنزلة) اسم جنس مضاف إلى علم وهو هارون ويشمل الحديث على الاستثناء. ولو رجعنا إلى كتب علم أصول الفقه والبلاغة والأدب لوجدناها تنص على ان الاستثناء معيار العموم وتنص على ان من الفاظ العموم اسم الجنس المضاف فيكون الحديث نصاً على العموم.
                                وهذه عبارة ابن الحاجب الذي هو من أئمة علم الأصول والنحو والصرف والأدب يقول في كتاب (مختصر الأصول):ـ ثم ان الصيغة الموضوعة له (أي العموم) عند المحققين هي هذه :أسماء الشرط والاستفهام، الموصولات، الجموع المعرفة تعريف جنس لا عهد واسم الجنس معرفاً تعريف جنس أو مضافاً.
                                وان شئتم أكثر من هذا فراجعوا كتاب (الكافية في علم النحو) و(المنهاج) للقاضي البيضاوي وشروحه، و(فواتح الرحموت في شرح مسلّم الثبوت)، وكتابا (الأشياء والنظائر) للسيوطي, و(المطول , ومختصر المعاني) للتفتازاني.
                                إذن كلما صح الاستثناء منه مما لا حصر فيه فهو عام, والحديث يشتمل على الاستثناء.
                                وما ذكره بعض النواصب من الدليل النقضي من ان النبوة لهارون ثبتت في حال حياة موسى (عليه السلام) فلابد أن تثبت لعلي (عليه السلام).
                                نقول: ان النبوة لهارون (ع) لم تثبت بعد وفاة موسى (ع)، بل انه مات في حياة موسى (ع) فلا معنى لنفي النبوة إلا إذا كان مراد النبي (ص) تلك النبوة التي في حال حياة موسى (ع) وإلا كان كلامه لغوا حيث لا نبوة لهارون بعد وفاة موسى (ع)، هذا بالإضافة إلى أن بعض النصوص استثنت النبوة ولم تحدد ذلك بكلمة (بعدي), كما هو بسند معتبر، وممن نص على صحة سند هذا الحديث ابن كثير في (البداية والنهاية).
                                وأما الدليل النقضي الآخر: وهو كون هارون اخاً لموسى (ع) فلابد ان يكون علياً (ع) أخاً لمحمد (ص).
                                فنقول: ان الذي يريد ان يثبته الحديث هو المنازل والمقامات التي تحصل بالاختيار من القضايا المعنوية لا القضايا التكوينية مثل النسب والشكل والطول وغير ذلك التي ليس عليها المدار في الافضلية حتى تكون منزلة أو مقاماً ، واخوة علي (ع) للنبي (ص) كمنزلة معنوية ثابتة. فلا يبقى مجال لرفع العموم .
                                وأما كون الحديث نزل في وقعة تبوك وان ذلك قرينة على عدم ارادة العموم أو المخصص لذلك العموم.
                                فنقول: انه لم يرد هذا الحديث فقط في غزوة تبوك بل قاله الرسول (ص) في عدة أماكن وفي اوقات مختلفة. فذكره عند المؤاخاة، وفي يوم الدار، وفي يوم الغدير، وفي قضية سد الأبواب، وفي قضية ابنة حمزة، وفي حديث جابر في الرقاد في المسجد، ومع أم سلمة، وغير ذلك.
                                3- للرد على الاشكال الثالث.
                                نقول: لو لم يكن لعلي (ع) فضيلة بذلك الاستخلاف فلماذا تمنى عمر هذا الاستخلاف ولماذا تمنى سعد بن أبي وقاص ذلك؟!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X