تويت
المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
فستجِد فيه رداً كافياً وشافياً لِما سألت أنت عنه الآن !!!
-
تابِع ما قُلناه وبيّناه لأخوك المُكنّه / أسد ،
فستجِد فيه رداً كافياً وشافياً لِما سألت أنت عنه الآن !!!
-
ثانياً ) العضو / شيخ الطائِفة ؟!
نتحداك وغيرك أن تأتِنا بقول واحِد لنا أو كلِمة واحِدة جئنا بها مِن خارج كتاب الله العظيم .. فاترُك عنك ما ترمي به ( مكراً وإغراضاً ) .. فربُّك ( خير ) الماكرين !!
وما دُمت مُقلِّد فأنت مِمَّن أتبَعوا .. وليس لك الحقّ أو الفِهم أو العِلم أن تُجادِل في أمور لا طاقة لأمثالِك بها .. فرجاءاً لا تُحمِّل نفسَكَ أكثر مِن قدرِها .. وكُن كما تُحِب تابِعاً وطالَما أحببت ذلك .. فكُن مع مَن تتبِعه ولا تُقِحم نفسك فيما لست أهلاً له إلا قول الأمثال ورمي التُهم والضلالات على غيرك .. فكفاك إدعاءاً بما لست أهلاً له وليس لك به عِلم !!
وأعلم أخيراً ويقيناً أن ما تودّ أنت أن تُلمِّح إليه عنّا .. فنحن ما كُنّا مِن قبل على مِلّة أحد مِن المُخالفين المُختلفين ( أجمعين ) .. فلقد خلقنا الله جل شئنه مِن المولِد : حُنفاء لله لا نُشرِك به شيئاً ولا نُشرِك معه أحداً ؟؟ فما لأحد عِندنا مِن نِعمة تُجزى !!
وكفاك وغيرك أن تحسدُون الناس على ما آتاهم الله مِن فضله .. فكان فضل الله علينا عظيماً بِما أختصّنا به .. ونحن دائِماً وأبداً سنبقى ونظل مُتّبعين قوله سبحانه وأمره لنا .. فقال لنا :
وأمّا بنِعمة ربك فحدث .
إنا لله و إنا إليه راجعون !!!
أجبني على سؤالي هذا فقط و بكل صراحة :
تظن أني أحسدك على ماذا بالضبط ؟؟
تعليق
-
ثانياً ) العضو / شيخ الطائِفة ؟!
نتحداك وغيرك أن تأتِنا بقول واحِد لنا أو كلِمة واحِدة جئنا بها مِن خارج كتاب الله العظيم .. فاترُك عنك ما ترمي به ( مكراً وإغراضاً ) .. فربُّك ( خير ) الماكرين !!
وما دُمت مُقلِّد فأنت مِمَّن أتبَعوا .. وليس لك الحقّ أو الفِهم أو العِلم أن تُجادِل في أمور لا طاقة لأمثالِك بها .. فرجاءاً لا تُحمِّل نفسَكَ أكثر مِن قدرِها .. وكُن كما تُحِب تابِعاً وطالَما أحببت ذلك .. فكُن مع مَن تتبِعه ولا تُقِحم نفسك فيما لست أهلاً له إلا قول الأمثال ورمي التُهم والضلالات على غيرك .. فكفاك إدعاءاً بما لست أهلاً له وليس لك به عِلم !!
وأعلم أخيراً ويقيناً أن ما تودّ أنت أن تُلمِّح إليه عنّا .. فنحن ما كُنّا مِن قبل على مِلّة أحد مِن المُخالفين المُختلفين ( أجمعين ) .. فلقد خلقنا الله جل شئنه مِن المولِد : حُنفاء لله لا نُشرِك به شيئاً ولا نُشرِك معه أحداً ؟؟ فما لأحد عِندنا مِن نِعمة تُجزى !!
وكفاك وغيرك أن تحسدُون الناس على ما آتاهم الله مِن فضله .. فكان فضل الله علينا عظيماً بِما أختصّنا به .. ونحن دائِماً وأبداً سنبقى ونظل مُتّبعين قوله سبحانه وأمره لنا .. فقال لنا :
وأمّا بنِعمة ربك فحدث .
إنا لله و إنا إليه راجعون
أجبني على سؤالي هذا فقط ...
تظن أني أحسدك على ماذا بالضبط ؟؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةربّما تكون قد حسدته على أنه اكتشف أن عدّة الشهور عند الله .. أنهم الأئمة الإثنا عشر .
أو ربّما حسدّته على اكتشافه بأن الأئمة رُسُلٌ يوحى إليهم .
أو ربّما حسدّته على اكتشافه بأن لفظة ( المؤمنون ) تختلف عن لفظة ( الذين آمنوا ) .
أو ربّما حسدّته على اكتشافه بأن قوله تعالى : (( ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين .. وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا )) .. المقصود بـ ( جعلناهم أئمة يهدون بأمرنا ) هم الأئمة الإثنا عشر .
هذه آيات لا يتجاوز عددها عدد أصابع الكفّ الواحدة .. ورأينا التأويلات الخارقة .. فما بالك لو رأينا تأويل سورة واحدة من القرآن أو جزء من ثلاثين جزء ؟؟؟ .
فماذا سيقول ؟؟؟ .. وماذا سيُأوِّل ؟؟؟ .
والله لا نحسدك ولا نشمت فيك .. ولكن نُشفق على حالك وما وصلت إليه .
اللهم لك الحمد ولك الشكر على نعمك التي لا تُعدُّ ولا تُحصى .
تعليق
-
ألم نقُل لك يا إبرااهيم ؟!المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
ألم نقُل لك أن أقصى ما يقوى مِثلك على مواجهة أمثالنا هوَ التصفيق والتهليل والتطبيل لأي أحد تجِد أنه ( يبغضنا ) !!
ألم نقُل لك وننصحك أن تكُف عن الطبطبة والمصمصة والتعجُب وفقط مِن أقوالنا وكما تفعل الحريم !!
يا مُدّعي العِلم والهُدى والأدب .. هل تِلك الأفعال النسوانية مِن أفعال الرجال الواثقين في أنفُسهم وعِلمهم ؟؟
أمّا والآن نودّ فقط أن نختُم على فاك مِن أن نُبيّن أن هُناك فارق وبكتاب الله ومِنه بين : الذين آمنوا وبين : المؤمنين ، وعلى الرغم مِن أننا وضعنا تِلك الآية مِن قبل لعلّكم تفقهون وتتدبّرون فيها وفي مقصَد إحضارنا لها إليكُم .. ولكِنكم قوم لا تفقهون ؟!
يقول سُبحانه :
( قل اذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين و رحمة للذين امنوا مِنكم والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب اليم ) ،
وقبل أن نُبطِل ونُدحِض ما والله حتماً يتقوله أنت الآن عنها إن إستطعت فنطقت .. فنعلم يقيناً ما الذي ستقوله فيها وعنها .. ونُحضِّر لك طلق صاروخي مِن العيار الثقيل رداً على ما ستتفوّه به .
فتُرى على ستتفوّه بِما نعلمه يقيناً مِن الله أن أمثالَكم سيقولونه عنها .. أم ترُى ستؤثِر أن تكون مِن الصامتين ( كعهدكم دائِماً ) !!
هيّا يا إبرااهيم .. كيف ولِماذا وما معنى ومقصد تِلك التفرِقة التي فرّق الله بها بين لفظي : المؤمنين و الذين آمنوا ؟!
فيا إبرااهيم .. رسولنا الأكرم
يقول عنه الله في كتابه العزيز بأنه :
يؤمِن للمؤمنين ..... ( و ) .... رحمة للذين آمنوا مِنكم .
ها تفضل .. أسمع الأعضاء والقُراء قولكم وما به ستفترون ؟!
تعليق
-
لم تجب على سؤالي ؟؟
حتى ينقشع الغبار و نفهم ما تريده أنت وما تذهب إليه
أرجوا مراعة الأختصار بالأجابة
تعليق
-
يُرفَع لصاحِب الموضوع ( إبرااهيم ) .. لنسمع ويسمع ويرى القاريء الكريم ردّه على ذلك !!!!المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتألم نقُل لك يا إبرااهيم ؟!
ألم نقُل لك أن أقصى ما يقوى مِثلك على مواجهة أمثالنا هوَ التصفيق والتهليل والتطبيل لأي أحد تجِد أنه ( يبغضنا ) !!
ألم نقُل لك وننصحك أن تكُف عن الطبطبة والمصمصة والتعجُب وفقط مِن أقوالنا وكما تفعل الحريم !!
يا مُدّعي العِلم والهُدى والأدب .. هل تِلك الأفعال النسوانية مِن أفعال الرجال الواثقين في أنفُسهم وعِلمهم ؟؟
أمّا والآن نودّ فقط أن نختُم على فاك مِن أن نُبيّن أن هُناك فارق وبكتاب الله ومِنه بين : الذين آمنوا وبين : المؤمنين ، وعلى الرغم مِن أننا وضعنا تِلك الآية مِن قبل لعلّكم تفقهون وتتدبّرون فيها وفي مقصَد إحضارنا لها إليكُم .. ولكِنكم قوم لا تفقهون ؟!
يقول سُبحانه :
( قل اذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين و رحمة للذين امنوا مِنكم والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب اليم ) ،
وقبل أن نُبطِل ونُدحِض ما والله حتماً يتقوله أنت الآن عنها إن إستطعت فنطقت .. فنعلم يقيناً ما الذي ستقوله فيها وعنها .. ونُحضِّر لك طلق صاروخي مِن العيار الثقيل رداً على ما ستتفوّه به .
فتُرى على ستتفوّه بِما نعلمه يقيناً مِن الله أن أمثالَكم سيقولونه عنها .. أم ترُى ستؤثِر أن تكون مِن الصامتين ( كعهدكم دائِماً ) !!
هيّا يا إبرااهيم .. كيف ولِماذا وما معنى ومقصد تِلك التفرِقة التي فرّق الله بها بين لفظي : المؤمنين و الذين آمنوا ؟!
فيا إبرااهيم .. رسولنا الأكرم يقول عنه الله في كتابه العزيز بأنه :
يؤمِن للمؤمنين ..... ( و ) .... رحمة للذين آمنوا مِنكم .
ها تفضل .. أسمع الأعضاء والقُراء قولكم وما به ستفترون ؟!
تعليق
-
لماذا لا تجيب !!!!!تعليق
-
أجبنا لنعرف ....
ممكن نكون أسأنا الظن بك !!!تعليق
-
ايها الزميل ابراهيم يليق بك تقمص شخصية القزم دكتور فيصل في برنامج الاتجاه المعاكس الذي تبثة قناة الخنزيرةحقيقة عندك موهبتهالمشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيمتعليق
-
لا .. لا تُتعِب حالك ،المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
فلا نُجيب على الشخصنة أبداً ؟!
فلسنا مِن الذين يُدافِعون عن أنفُسهم والله !!
فلنا ربّ ( كريم عظيم عزيز قويّ متين ) .. يُدافِع عنّا .
ولنا قال :
( ان الله يُدافع عن الذين امنوا ان الله لا يُحِب كُل خوان كفور ) .
وستُبصِر ويُبصِرون بأيُّنا المفتون ؟!تعليق
-
شخصنة !!!
لماذا تطيل و تمغط بالموضوع !!
أنت أتهمتني أني أحسدك
فأريد أن أعرف على ماذا أتهمتني بهذا ؟؟
تظن أني أحسدك ... على ماذا بالضبط أحسدك ؟؟
ما دخل الشخصنة بالموضوع
أجب على قدر السؤال بلا تطويل للموضوع بلا طائل
أما الموضوع الرئيسي فقد ردينا عليه برواية أهل العصمة
فمنطق عمر (حسبنا كتاب الله) لا مكان له بمذهبنا
فكن شجاعاً و أجب على السؤال فقط ....تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتلقد وقعت يا كريم
تقول : إن الله يدافع عنك بدليل قوله تعالى : ( إن الله يُدافع عن الذين آمنوا ) .. فتكون قد نسبت نفسك أنك من الذين آمنوا .
معنى كلامك وبناءً على تأويلك وتفسيرك وتعريفك للفظة ( الذين آمنوا ) .. أنك لم تكن آمنت بشيء مّا مِن قبل .. ثم آمنت به الآن .. ولن نظلمك فهذا هو تعريفك للفظة ( الذين آمنوا ) :
7
7
7
ما رأيك الآن ؟؟المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
كيف ستخرج من هذا المأزق
ممكن سؤال ؟؟ :
بناءً على ما تقدَّم : ماهو الشيء الذين كنت لا تؤمن به ثم آمنت به بعد ذلك حتى أصبحت تشملك لفظة ( الذين آمنوا ) ؟؟؟ .. أم تُريد الإحتفاظ به لنفسك ؟؟؟ .
التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 25-09-2009, 06:30 AM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتلقد وقعت يا كريم
تقول : إن الله يدافع عنك بدليل قوله تعالى : ( إن الله يُدافع عن الذين آمنوا ) .. فتكون قد نسبت نفسك أنك من الذين آمنوا .
معنى كلامك وبناءً على تأويلك وتفسيرك وتعريفك للفظة ( الذين آمنوا ) .. أنك لم تكن آمنت بشيء مّا مِن قبل .. ثم آمنت به الآن .. ولن نظلمك فهذا هو تعريفك للفظة ( الذين آمنوا ) :
7
7
7
المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتما رأيك الآن ؟؟
كيف ستخرج من هذا المأزق
ممكن سؤال ؟؟ :
بناءً على ما تقدَّم : ماهو الشيء الذين كنت لا تؤمن به ثم آمنت به بعد ذلك حتى أصبحت تشملك لفظة ( الذين آمنوا ) ؟؟؟ .. أم تُريد الإحتفاظ به لنفسك ؟؟؟
تعليق
-
ههههه ....... !!!المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيملقد وقعت يا كريم
تقول : إن الله يدافع عنك بدليل قوله تعالى : ( إن الله يُدافع عن الذين آمنوا ) .. فتكون قد نسبت نفسك أنك من الذين آمنوا .
معنى كلامك وبناءً على تأويلك وتفسيرك وتعريفك للفظة ( الذين آمنوا ) .. أنك لم تكن آمنت بشيء مّا مِن قبل .. ثم آمنت به الآن .. ولن نظلمك فهذا هو تعريفك للفظة ( الذين آمنوا ) :
7
7
7
ما رأيك الآن ؟؟
كيف ستخرج من هذا المأزق
ممكن سؤال ؟؟ :
بناءً على ما تقدَّم : ماهو الشيء الذين كنت لا تؤمن به ثم آمنت به بعد ذلك حتى أصبحت تشملك لفظة ( الذين آمنوا ) ؟؟؟ .. أم تُريد الإحتفاظ به لنفسك ؟؟؟
دائِماً وأبداً يا إبرااهيم سندُك مضجعك
نقول :
هيّا الآن قُل للقاريء والمُتابع .. ما هوَ عِلاقة سؤالك هذا ومشاركتك تِلك .. بالموضوع الذي نحن فيه ومضمونه ؟؟
هل تظُن أن أمثالك مِن المُمكِن ( مثلاً ) أن يُحرِج أمثالنا !!
يا إبرااهيم ؟؟
متى ستكون مِن الرجال !!!
وهل فقِهت ما قُلناه أولاً مِن الفارق بين :
المؤمنين وبين : الذين آمنوا ؟؟
نعلم يقيناً وربك العظيم أنك أردت أن تفِرّ فِرار النِعاج عِندما وضعنا لك آخر مُشاركة مِنّا في صُلب الموضوع ومضمونه .. فما وجدت نفسك إلا أن تريد أن تُشخصِن الموضوع .. فأتجهت إلى مكر الأغبياء الذين لم يفهموا ما نقوله ولا يتدبّرونه بكُل كلِماته وحروفه فقُلت ما قُلته أنت الآن وكررته أكثر مِن عِدّة مرات !!
طيب على أية حال .. سأجيبك عن سؤالك الغبيّ هذا .. ولكِن مِن حقنا والقاريء أن نعلم أولاً .. فنقول :
هل أنت أذعنت الآن أن هُناك فارق بينهُما ؟؟
فإن لم يكُن ذلك كذلِك ولا زلت تستكبَر بجهلك .. فأنت مُطالَب بالرد على ما سألناك عنه وهوَ في لُب الموضوع ومساره ومضمونه ،
فلك نقول :
فهيّا يا إبرااهيم ؟!المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتألم نقُل لك يا إبرااهيم ؟!
ألم نقُل لك أن أقصى ما يقوى مِثلك على مواجهة أمثالنا هوَ التصفيق والتهليل والتطبيل لأي أحد تجِد أنه ( يبغضنا ) !!
ألم نقُل لك وننصحك أن تكُف عن الطبطبة والمصمصة والتعجُب وفقط مِن أقوالنا وكما تفعل الحريم !!
يا مُدّعي العِلم والهُدى والأدب .. هل تِلك الأفعال النسوانية مِن أفعال الرجال الواثقين في أنفُسهم وعِلمهم ؟؟
أمّا والآن نودّ فقط أن نختُم على فاك مِن أن نُبيّن أن هُناك فارق وبكتاب الله ومِنه بين : الذين آمنوا وبين : المؤمنين ، وعلى الرغم مِن أننا وضعنا تِلك الآية مِن قبل لعلّكم تفقهون وتتدبّرون فيها وفي مقصَد إحضارنا لها إليكُم .. ولكِنكم قوم لا تفقهون ؟!
يقول سُبحانه :
( قل اذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين و رحمة للذين امنوا مِنكم والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب اليم ) ،
وقبل أن نُبطِل ونُدحِض ما والله حتماً يتقوله أنت الآن عنها إن إستطعت فنطقت .. فنعلم يقيناً ما الذي ستقوله فيها وعنها .. ونُحضِّر لك طلق صاروخي مِن العيار الثقيل رداً على ما ستتفوّه به .
فتُرى على ستتفوّه بِما نعلمه يقيناً مِن الله أن أمثالَكم سيقولونه عنها .. أم ترُى ستؤثِر أن تكون مِن الصامتين ( كعهدكم دائِماً ) !!
هيّا يا إبرااهيم .. كيف ولِماذا وما معنى ومقصد تِلك التفرِقة التي فرّق الله بها بين لفظي : المؤمنين و الذين آمنوا ؟!
فيا إبرااهيم .. رسولنا الأكرم يقول عنه الله في كتابه العزيز بأنه :
يؤمِن للمؤمنين ..... ( و ) .... رحمة للذين آمنوا مِنكم .
ها تفضل .. أسمع الأعضاء والقُراء قولكم وما به ستفترون ؟!
أجبنا لكي نُجيبك .. فنحن مَن سألنا أولاً
تشجّع يا إبرااهيم و ( حاول ) ولو لمرّة واحِدة أن تكون مِن الرجال !!
هيّا يا مسكين قبل أن نُريق لك آخر ما مِن المُمكِن أن يكون مُتبقي لك ولقومك مِن ماء الوجوه .. فما الذي يُورِّط أمثالكم فيُدخِلكم في عرين الأسود ؟؟
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 26
7,667 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق