اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
إلى كل من يقول أن عائشة خرجت للصلح ولم تنوي الحرب
نريد من أحد الأخوة من يثبت لنا هذا الصلح المزعوم من
أفعال عائشة وليس من أقوالها لأن الأقوال ممكن تخالف
الأفعال ولكن الأفعال هي الأمر الذي لا يستطيع رده أحد.
نكرر نريد الصلح المزعوم من أفعال عائشة وليس من أقوالها
في خروجها على الخليفة الشرعي الراشد في حرب الجمل.
تعليق