إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القران تبياناً لكل شىء و امامة علي عليه السلام في القرآن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    فمن الآيات : آية الغدير , وآية الولاية , وآية الانذار , وآية المباهلة , وآية التطهير , وآية الاستخلاف
    لايوجد اية صريحة فى ولاية امير المؤمنين او فى الامامه كاصل من اصول الدين ضمن هذة الايات التى ذكرت

    تعليق


    • #32
      خذوا من كتبكم ياشيعة
      قال أمير المؤمنين - عليه السلام -: (لو ميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد) (الكافي/الروضة 8/338).
      وقال أمير المؤمنين - عليه السلام -:
      (يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظاً، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان، حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب، ولكن لا رأي لمن لا يطاع) (نهج البلاغة 70، 71).
      وقال لهم موبخاً: منيت بكم بثلاث، واثنتين:
      (صم ذوو أسماع، وبكم ذوو كلام، وعمي ذوو أبصار، لا أحرار صدق عند اللقاء، ولا إخوان ثقة عند البلاء .. قد انفرجتم عن ابن أبي طالب انفراج المرأة عن قبلها) (نهج البلاغة 142).
      قال لهم ذلك بسبب تخاذلهم وغدرهم بأمير المؤمنين - عليه السلام - وله فيهم كلام كثير.
      وقال الإمام الحسين - عليه السلام - في دعائه على شيعته:
      (اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).
      وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال:
      (لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).
      وهذه النصوص تبين لنا من هم قتلة الحسين الحقيقيون، إنهم شيعته أهل الكوفة، أي أجدادنا، فلماذا نحمل أهل السنة مسؤولية مقتل الحسين - عليه السلام -؟!
      بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).
      وقال الحسن - عليه السلام -:
      (أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10).
      وقال الإمام زين العابدين - عليه السلام - لأهل الكوفة:
      (هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32).
      وقال أيضاً عنهم:
      (إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29).
      وقال الباقر - عليه السلام -:
      (لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم بنا شكاكاً والربع الآخر أحمق) (رجال الكشي 79).
      وقال الصادق - عليه السلام -:
      (أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً) (أصول الكافي 1/496).
      وقالت فاطمة الصغرى عليها السلام في خطبة لها في أهل الكوفة:
      يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً .. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً .. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .. تباً لكم فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حل بكم .. ويذيق بعضكم بأس ما تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا، ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.
      فرد علينا أحد أهل الكوفة مفتخراً فقال:
      نحن قتلنا علياً وبني علي ... بسيوف هندية ورماحِ
      وسبينا نساءهم سبي تركٍ ... ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/28)
      وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم: (أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل .. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي؟! أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها .. وانى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة ..) (الاحتجاج 2/29-30).

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
        الأميني الفاضل :
        أسعد الله مسائك بكل خير .

        ممكن أن تقول لي مانوع ( الواو ) الواقعة بين ( يُقيمون الصلاة ) وبين ( يؤتون الزكاة ) ؟؟؟ .




        الاستيناف

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة amro57
          خذوا من كتبكم ياشيعة

          قال أمير المؤمنين - عليه السلام -: (لو ميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد) (الكافي/الروضة 8/338).

          وقال أمير المؤمنين - عليه السلام -:
          (يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظاً، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان، حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب، ولكن لا رأي لمن لا يطاع) (نهج البلاغة 70، 71).
          وقال لهم موبخاً: منيت بكم بثلاث، واثنتين:
          (صم ذوو أسماع، وبكم ذوو كلام، وعمي ذوو أبصار، لا أحرار صدق عند اللقاء، ولا إخوان ثقة عند البلاء .. قد انفرجتم عن ابن أبي طالب انفراج المرأة عن قبلها) (نهج البلاغة 142).
          قال لهم ذلك بسبب تخاذلهم وغدرهم بأمير المؤمنين - عليه السلام - وله فيهم كلام كثير.
          وقال الإمام الحسين - عليه السلام - في دعائه على شيعته:
          (اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).
          وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال:
          (لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).
          وهذه النصوص تبين لنا من هم قتلة الحسين الحقيقيون، إنهم شيعته أهل الكوفة، أي أجدادنا، فلماذا نحمل أهل السنة مسؤولية مقتل الحسين - عليه السلام -؟!


          بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).

          وقال الحسن - عليه السلام -:
          (أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10).
          وقال الإمام زين العابدين - عليه السلام - لأهل الكوفة:
          (هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32).
          وقال أيضاً عنهم:
          (إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29).
          وقال الباقر - عليه السلام -:
          (لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم بنا شكاكاً والربع الآخر أحمق) (رجال الكشي 79).
          وقال الصادق - عليه السلام -:
          (أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً) (أصول الكافي 1/496).
          وقالت فاطمة الصغرى عليها السلام في خطبة لها في أهل الكوفة:


          يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً .. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً .. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .. تباً لكم فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حل بكم .. ويذيق بعضكم بأس ما تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا، ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.

          فرد علينا أحد أهل الكوفة مفتخراً فقال:
          نحن قتلنا علياً وبني علي ... بسيوف هندية ورماحِ
          وسبينا نساءهم سبي تركٍ ... ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/28)
          وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم: (أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل .. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي؟! أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها .. وانى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة ..) (الاحتجاج 2/29-30).


          مرات جاوبنا على ما نسخت و لصقت - فراجع

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
            اقرء مع التامل و لاتتعبنا بالتكرار

            أولاً: نفي دعوة الملازمة بين ذكر طاعة أولي الأمر في الآية الأولى وبين ذكرهم في الرد الى الله وإلى الرسول في الآية الثانية, فقد وردت آيات كثيرة تضمنت وجوب طاعة الله وطاعة الرسول, وقرنت بينهما في الطاعة كما في آيات 13 / 99 / 80 النساء و52 النور و71 الأحزاب وغيرها .
            فإذا وردت آيات بطاعة الرسول (ص) وحده كما في الآية / 56 النور قوله تعالى : (( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون )) فهل يحتمل إنسان عدم وجوب طاعة الله لخلو الآية المذكورة عن ذلك؟ أو الآية التي وردت في رد الحكم الى الله عند الإختلاف وهي قوله تعالي: (( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله )) فهل يعني ذلك عدم وجوب الرجوع إلى الرسول عند وقوع الإختلاف مع أنه تعالى قرب بين ذكره جلّ وعلا وذكر الرسول عند التنازع كما في قوله تعالى: (( فإن تَنَازَعْتمْ في شَيْء فردّوه إلَى اللّه وَالرَّسول )) (النساء:59) فعدم ذكر الرسول في الآية الاولى التي أرجعت الحكم الى الله وحده فيما اختلف فيه هل يعني ذلك عدم الرجوع إليه لأنه لم يذكر في الآية؟! وهذا مما لا يخفى على أحد.
            ثانياً: إن عدم ذكر اولي الأمر في قوله تعالى: (( فردّوه إلَى اللّه وَالرَّسول )) لا يدل على عدم إرادتهم بعد أن ذكرهم تعالى في صدر الآية وساواهم في وجوب الإطاعة لهم على حد إطاعته وإطاعة رسوله, واكتفى عن ذكرهم ثانياً بما ذكرهم أولاً.
            ثالثاً: إن هذه الآية المشار إليها في السؤال تدل على عصمة اولي الأمر من حيث المقارنة في الذكر والمساواة في وحدة السياق في وجوب طاعتهم كوجوب طاعة الله وطاعة الرسول, ومن البديهي أن من تجب طاعته من أولي الأمر لابدّ أن يكون معصوماً عن ارتكاب الزلل والخطأ وسائر ما يشينه وينقصه, إذ لو لم يكن كذلك وجاز عليه ارتكاب المعصية فكيف يأمر الله بطاعته وهو غير مأمون في نفسه من الذنوب, والله سبحانه ينهى عن طاعة العصاة في كثير من الآيات, أليس في ذلك من التضاد والتناقض, وحاشا ربّنا تعالى أن يأمرنا بطاعة مَن يرتكب ما نهى عنه جلّ وعلا.
            قال الفخر الرازي في (تفسيره ج 10 / 144): (( ان الله تعالى أمر بطاعة اولي الأمر على سبيل الجزم في هذه الآية - يعني - (( أَطيعواْ الرَّسولَ وَأوْلي الأَمْر منكمْ )) ومن أمر الله بطاعته على سبيل الجزم والقطع لابد أن يكون معصوماً عن الخطأ, إذ لو لم يكن معصوماً عن الخطأ كان بتقدير إقدامه على الخطأ يكون قد أمر الله بمتابعته, فيكون ذلك أمراً بفعل ذلك الخطأ والخطأ لكونه خطأً منهيّ عنه, فهذا يفضي إلى اجتماع الأمر والنهي في الفعل الواحد بالاعتبار الواحد وأنه محال .
            فثبت أن الله تعالى أمر بطاعة اولي الأمر على سبيل الجزم, وثبت أن كل من أمر الله بطاعته على سبيل الجزم وجب أن يكون معصوماً عن الخطأ, فثبت قطعاً أن اولي الأمر المذكور في هذه الآية لابد وأن يكون معصوماً )).
            نقول: وإذا دلت الآية على عصمة اولي الأمر, والعصمة من الأمور الخفية التي لا يمكن أن يطلع عليها كل أحد, وإلاّ لزم تصديق كل من يدعيها, فلابد أن يكون جل وعلا المطلع على السرائر هو الذي يبيّن للناس مَن هو ذلك المعصوم التي تجب طاعته وولايته باطلاع نبيّه, والنبيّ بدوره يكشف ذلك للناس وهذا ما أشار إليه سبحانه بقوله : (( وَرَبّكَ يَخْلق مَا يَشَاء وَيَخْتَار مَا كَانَ لَهم الْخيَرَة... )) (القصص:68).
            فمن هنا كانت الآية من أدلة اثبات النص على الأئمة الهداة كما دلّت على عصمتهم، فلاحظ.

            هذا ليس حوارا
            قص ولزق بدون فهم

            لقد أقمت عليك بينه

            ورددت علي رد علي بينه أخري

            شكرا إنتهي

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة راجي النجاة
              هذا ليس حوارا
              قص ولزق بدون فهم

              لقد أقمت عليك بينه

              ورددت علي رد علي بينه أخري

              شكرا إنتهي

              طبعا ليس لكم برهان بعد برهان قوي من الشيعة الا الفرار و التهريج

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
              ردود 119
              18,090 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
              استجابة 1
              100 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
              استجابة 1
              71 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
              ردود 2
              154 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
              استجابة 1
              160 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              يعمل...
              X