مقولة حسبنا كتاب الله من أعظم الذنوب والمعاصي ...
هل ما أتاكم الرسول فخذوه من كتاب الله أم هي خارجة عن كتاب الله ؟...
هل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول من كتاب الله أم هي خارجة ؟
هذه المقولة ضربة موجهة لكتاب الله نفسه فكتاب الله اشتمل على الأمر بطاعة الرسول في اغلب آياته:
هذه المقولة حسبنا كتاب الله تعطيل لكتاب الله في أهم أمر من أوامره وهو طاعة الرسول..هذه المقولة وفي هذا الظرف بالذات هو 1-إضعاف لدور الرسول صل الله عليه واله
2-إسكات الرسول وعدم السماح له بالكلام
3-هو مواجهة لكتاب الله في أمره بطاعة الرسول وعدم رفع الصوت عليه و لاشك إن هذه الكلمة أقسى من رفع الصوت
4- معناه إن رأي الرسول غير مطاع فحتى لو قال الرسول شيئا فلن يطيعوه بعد هذه الكلمة لان هذه الكلمة صغرت من شأن الرسول..ولو عاش الرسول بعد الكلمة فلن يكون مطاع وسوف تكون معصيته في العلن بعد إن كانت في الخفاء..
5-هذه بادرة عصيان وتمرد ومعناه إن الرسول لو قال شيئا فإنهم سوف يحتجون عليه من القران وسوف يقولون له أنت مخطأ يا رسول الله فالقران يقول غير ما تقول ..
6- مقولة حسبنا كتاب الله تخرج الرسول من كتاب الله مع إن كتاب الله مليء بالأمر في الطاعة له..
7- عملية تفريق بين كتاب الله ورسوله مع إن كتاب الله والرسول ملتحمان وممتزجان لا يمكن قبول احدهم من غير الأخر.. أي لا يمكن لأحد إن يقول حسبي الله كتاب الله و لا يهمني الرسول وما قال.. فالرسول هو القران والقران هو الرسول لا يمكن التفريق ..وهذه المقولة الغادرة هي تفريق بين القران و الرسول ..
8-هذه المقولة هي انتقائية في الأخذ بأحكام الله ففيها تعطيل لبعض البنود .. والإسلام دين شامل لا يصح الأخذ ببعضه وترك البعض الأخر فهو دين شمولي ولا يجوز التبعيض ...يؤمنون ببعض ويكفرون ببعض ..
......
فهذه المقولة هي من اكبر المعاصي والجرائم ففيها تسفيه لرأي الرسول صل الله عليه واله ... وكأنه هو ليس ذاك الذي نطق القران بفضله وولايته وطاعته ...هذه جرأة على رسول الله ويتبعها تحزب ضده وضد كل ما يوصي به ...
هل ما أتاكم الرسول فخذوه من كتاب الله أم هي خارجة عن كتاب الله ؟...
هل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول من كتاب الله أم هي خارجة ؟
هذه المقولة ضربة موجهة لكتاب الله نفسه فكتاب الله اشتمل على الأمر بطاعة الرسول في اغلب آياته:
هذه المقولة حسبنا كتاب الله تعطيل لكتاب الله في أهم أمر من أوامره وهو طاعة الرسول..هذه المقولة وفي هذا الظرف بالذات هو 1-إضعاف لدور الرسول صل الله عليه واله
2-إسكات الرسول وعدم السماح له بالكلام
3-هو مواجهة لكتاب الله في أمره بطاعة الرسول وعدم رفع الصوت عليه و لاشك إن هذه الكلمة أقسى من رفع الصوت
4- معناه إن رأي الرسول غير مطاع فحتى لو قال الرسول شيئا فلن يطيعوه بعد هذه الكلمة لان هذه الكلمة صغرت من شأن الرسول..ولو عاش الرسول بعد الكلمة فلن يكون مطاع وسوف تكون معصيته في العلن بعد إن كانت في الخفاء..
5-هذه بادرة عصيان وتمرد ومعناه إن الرسول لو قال شيئا فإنهم سوف يحتجون عليه من القران وسوف يقولون له أنت مخطأ يا رسول الله فالقران يقول غير ما تقول ..
6- مقولة حسبنا كتاب الله تخرج الرسول من كتاب الله مع إن كتاب الله مليء بالأمر في الطاعة له..
7- عملية تفريق بين كتاب الله ورسوله مع إن كتاب الله والرسول ملتحمان وممتزجان لا يمكن قبول احدهم من غير الأخر.. أي لا يمكن لأحد إن يقول حسبي الله كتاب الله و لا يهمني الرسول وما قال.. فالرسول هو القران والقران هو الرسول لا يمكن التفريق ..وهذه المقولة الغادرة هي تفريق بين القران و الرسول ..
8-هذه المقولة هي انتقائية في الأخذ بأحكام الله ففيها تعطيل لبعض البنود .. والإسلام دين شامل لا يصح الأخذ ببعضه وترك البعض الأخر فهو دين شمولي ولا يجوز التبعيض ...يؤمنون ببعض ويكفرون ببعض ..
......
فهذه المقولة هي من اكبر المعاصي والجرائم ففيها تسفيه لرأي الرسول صل الله عليه واله ... وكأنه هو ليس ذاك الذي نطق القران بفضله وولايته وطاعته ...هذه جرأة على رسول الله ويتبعها تحزب ضده وضد كل ما يوصي به ...
تعليق