مؤتمرات حضرها الخاقاني
حضر الخاقاني ندوات وشارك في مؤتمرات ولديه محاضرات واسعة مبثوثة على موقعه وفي مواقع الانترنيت الخليجية!!! نذكر منها:
1 ـ مؤتمر الائمة والخطباء والدعاة ـ تحت شعار (الخطاب الاسلامي وامن الامة) للفترة 4 ـ 5 جمادى الاخرة 1428 ـ 19 ـ 20 يونيو 2007
القى فيه بحثا بعنوان (الحكمة ضالة الخطيب) وقد طبع ككتاب جاء فيه :
إن الحكمة مهمة في تحصيل العلم وإتقان العمل، حيث يجب على المسلم تفادي الجهل، والإصابة في القول، والفقه في الدين.
يجب علينا نبذ التعصب الذي يحول بين المسلمين واتحاد كلمتهم، ويقضي على تحقيق التجانس والمساواة بينهم، حيث أن رسالة الخطيب هي الدفاع عن عقيدته، ولكن ليس بحماسة عمياء تدخله في مدخنة التعصب وممارسة العنف.
إن الخطيب المثالي هو الذي يتجنب أي شكل من أشكال التعصب، ويترك لكل إنسان حرية التعبير عن آرائه، دون أن يعني ذلك تخلي المرء عن معتقداته، أو الدفاع عنها.
يجب علينا نبذ التعصب الذي يحول بين المسلمين واتحاد كلمتهم، ويقضي على تحقيق التجانس والمساواة بينهم، حيث أن رسالة الخطيب هي الدفاع عن عقيدته، ولكن ليس بحماسة عمياء تدخله في مدخنة التعصب وممارسة العنف.
إن الخطيب المثالي هو الذي يتجنب أي شكل من أشكال التعصب، ويترك لكل إنسان حرية التعبير عن آرائه، دون أن يعني ذلك تخلي المرء عن معتقداته، أو الدفاع عنها.
فقط اود التركيز على عدم ذكر سنة ولادته وفقط اكتفى الكاتب بذكر ولادته في (المحمرة) مدينة خرمشهر الايرانية، وقد اطلعنا سابقا على سيرته الذاتية التي كتبها في موقعه قائلا:
ولد في بيت عريق في العلم والفضل والأدب
ترعرع في مدينة النجف الأشرف وتلقى هناك دروسه الأولية والثانوية
ثم اكمل دراستة العالية في مدينة قم في إيران على يد اكابر العلماء
ترعرع في مدينة النجف الأشرف وتلقى هناك دروسه الأولية والثانوية
ثم اكمل دراستة العالية في مدينة قم في إيران على يد اكابر العلماء
2 ـ كما شارك في أعمال المؤتمر الثاني للهيئة العالمية للفقه الإسلامي، والذي انعقد تحت عنوان (الفقه الإسلامي وتحديات العصر).
وقد انعقد المؤتمر بتاريخ 15 ـ 16ربيع الأول1430هـ الموافق 12 ـ 13 مارس 2009م في مدينة اسطنبول في تركيا بمشاركة أكثر من ستين عالماً ومفكراً إسلامياً من مختلف الدول والمذاهب الإسلامية.
3 ـ شارك في مؤتمر التقريب بين المذاهب الاسلامية المنعقد في المنامة في رجب 1424 ـ سبتمبر 2002 ويمكن مراجعة اعمال المؤتمر على موقع المجلس الاعلى للشؤون الاسلامية في البحرين وفي صفحة الندوات والمؤتمرات.
وقد نقل موقع الشيخ محسن آل عصفور موضوعا نشرته مجلة النور الصادرة عن مؤسسة الإمام الخوئي الخيرية في لندن في عددها الصادر الاحد 16 سبتمبر 2007 بقلم ليلى البحراني ، ونحن نقتبس بعض ما جاء فيه مناسبة للمقام وللمزيد راجع ما كتبته الكاتبة عن ذلك:
الحوار ودوره في تحقيق الوحدة ونبذ الفرقة
ترأس هذه الجلسة الثانية الشيخ خليفة بن حمد آل خليفة وكيل وزارة الشؤون الاسلامية ورئيس المؤتمر وشارك فيها كل من الشيخ أحمد بن سعود السيابي الأمين العام في مكتب المفتي العام في وزارة الاوقاف العُمانية مقدما بحثا بعنوان: دور الحوار في تحقيق الوحدة ونبذ الفرقة مبيناً ان اول حوار هو ذلك الذي جرى بين الله عز وجل وبين ملائكته حول استخلاف آدم (ع) على هذه الارض وهو حوار فيه تعليم للبشرية على التفاهم بكل ادب واستيعاب للرأي الآخر، وعلَّم عز وجل نبيه محمد (ص) كيف يحاور اهل الكتاب بالدعوة والحكمة والموعظة الحسنة. وقال ان السنة النبوية حفلت بأساليب الحوار وقضاياه على مر العصر. ودعا في ختام كلمته الى الغاء الألقاب المذهبية لانها تحمل الكثير من التراكمات للتعصب المذهبي، وتعتبر من اهم عوامل الفرقة.
بعد ذلك تحدث استاذ السنة وعلومها في جامعة محمد الخامس في الرباط الدكتور فاروق بن محمود حمادة عن الحوار والتواصل بين المذاهب الاسلامية ضوابطه وتطبيقاته عند المحدثين تطرق الى عدد المذاهب الفكرية البارزة في الأمة وقال تأتي في طليعة هذه المذاهب اهل السنة ثم الشيعة ثم الاباضية ثم النواصب ثم المرجئة ثم العذرية ثم الجهمية والواقفية وقال يجب قبول حديث العدل الضابط عن مثله من اول السند الى منتهاه من غير شذوذ متى كان عدلاً في مسيرته ضابطاً لعلمه وحديثه متمسكاً بحبل الصدق في نقله.
اما الشيخ عيسى عبدالحميد الخاقاني احد علماء الشيعة في امارة ابو ظبي فقال: ان ما يجري في العالم يمثل بداية تحول جذري في تاريخ العالم السياسي والمفاهيم المؤطرة لعلاقاته بما يثير القلق والخوف على شعوبنا ودعى امتنا للحفاظ على سيادتها وان لا تفقد تدريجياً القدرة على الامساك بخيوط الحركة نحو الحفاظ على مقدرات دينها. ثم استطرد قائلاً «ان الحوار يمثل نقلة من ضبابية التشاحن الى الوضوح والواقعية كما انه يخلق للجميع فرصا متساوية للعمل الابداعي ويخلق التطهير في القلب فالحوار بين قادة الفكر والعمل من اجل خير امة الاسلام».
الاجتهاد في الاسلام وأهمية دوره في حياة المسلمين
ترأس الجلسة الثالثة الدكتور ابراهيم شبوح وشارك فيها السيد فاضل الحسيني الميلاني، عميد كلية الشريعة في الجامعة العلمية للعلوم الاسلامية في لندن، الذي قدم بحثاً عنوانه: ضوابط الاجتهاد وشروط المجتهد، اكد فيه ان ابقاء باب الاجتهاد مفتوحاً لا يعني ان يترك لكل انسان ان يقول في الدين ما يشاء بل ان العلم الديني تخصص شديد الدقة والعمق ولا يحل لأحد ان يقول منه الا اذا كان مؤهلاً لذلك تأهيلاً يقبله العلماء المتمرسون. ويقول مهما كانت الاسباب التي دعت الى غلق باب الاجتهاد فاننا لا نستطيع التسليم بصحة هذا الزعم ولا باستمرار اثره. والاجتهاد الذي ندعو اليه هو الذي يسير على مناهج الاستدلال والبحث التي قبلها المسلمون على امتداد تاريخهم لا الاجتهاد الذي يتحلل صاحبه من كل قيد ويرفض كل قديم ويتبع هوى نفسه. كما قال الميلاني ان المجتهد ليس معصوماً من الخطأ فان العصمة في الاسلام ليست الا لرسول الله (ص) والعترة الطاهرة من الائمة (ع). ...
وعقب الشيخ عبد الله بن محمد اللحيدان احد اعضاء الوفد السعودي ان هذه الأيام يشهد العالم الاسلامي اجتماع اعلام من علمائه ليناقشوا موضوعات مهمة لجمع الكلمة في عصر شهر الاعداء فيه سلاحهم لنهب ثروات الأمة ومقدساتها. وحول اوضاع المملكة العربية السعودية قال: انها تعيش فترة تحد مع الغير في مسألة الارهاب الا انها ابرزت مدى الالتزام بالشريعة الاسلامية التي تؤهلها لمواجهة هذا التحدي، واضاف انه لمس من كلمات العلماء المشاركين سنة وشيعة كل الدعم والتأييد للسعودية وسياساتها.
وتحدث الدكتور (ناصر بن عبد الكريم العقل ؟؟)، حول موضوع الجماعة وطرح بعض النقاط في هذا الجانب منها:
أ ـ السعي لدرء المظالم والتجاوزات العدوانية التي قد تحدث من بعض الجاهلين من جميع الفرق، وشدد على خطورة مسألة التكفير بين المسلمين.
ب ـ يجب ان يبقى الحوار على مبادئ الشريعة وتحقيق المصالح الكبرى.
ج ـ ان الله امر بالجماعة ونهى عن الفرقة، واكد علماء الأمة انه ليس لهذه الأمة بدّ عن هذا الأمر.
وطرح فضيلة الشيخ عيسى الخاقاني مداخلة أشاد فيها بدور عاهل البحرين في رعاية هذا المؤتمر بعد ان استطاع بحكمته لم شمل شعبه وتوحيده، وقال: لذلك فإن المطلوب ان تصدر قرارات وباسم جلالة الملك يلتزم بها العلماء الكرام وينقلونها لحكامهم لتمثل قوانين لوحدة المسلمين ومن المهم ان تنبثق لجنة تراقب كل ما يطبع وينشر العقائد بين مختلف المذاهب
ترأس هذه الجلسة الثانية الشيخ خليفة بن حمد آل خليفة وكيل وزارة الشؤون الاسلامية ورئيس المؤتمر وشارك فيها كل من الشيخ أحمد بن سعود السيابي الأمين العام في مكتب المفتي العام في وزارة الاوقاف العُمانية مقدما بحثا بعنوان: دور الحوار في تحقيق الوحدة ونبذ الفرقة مبيناً ان اول حوار هو ذلك الذي جرى بين الله عز وجل وبين ملائكته حول استخلاف آدم (ع) على هذه الارض وهو حوار فيه تعليم للبشرية على التفاهم بكل ادب واستيعاب للرأي الآخر، وعلَّم عز وجل نبيه محمد (ص) كيف يحاور اهل الكتاب بالدعوة والحكمة والموعظة الحسنة. وقال ان السنة النبوية حفلت بأساليب الحوار وقضاياه على مر العصر. ودعا في ختام كلمته الى الغاء الألقاب المذهبية لانها تحمل الكثير من التراكمات للتعصب المذهبي، وتعتبر من اهم عوامل الفرقة.
بعد ذلك تحدث استاذ السنة وعلومها في جامعة محمد الخامس في الرباط الدكتور فاروق بن محمود حمادة عن الحوار والتواصل بين المذاهب الاسلامية ضوابطه وتطبيقاته عند المحدثين تطرق الى عدد المذاهب الفكرية البارزة في الأمة وقال تأتي في طليعة هذه المذاهب اهل السنة ثم الشيعة ثم الاباضية ثم النواصب ثم المرجئة ثم العذرية ثم الجهمية والواقفية وقال يجب قبول حديث العدل الضابط عن مثله من اول السند الى منتهاه من غير شذوذ متى كان عدلاً في مسيرته ضابطاً لعلمه وحديثه متمسكاً بحبل الصدق في نقله.
اما الشيخ عيسى عبدالحميد الخاقاني احد علماء الشيعة في امارة ابو ظبي فقال: ان ما يجري في العالم يمثل بداية تحول جذري في تاريخ العالم السياسي والمفاهيم المؤطرة لعلاقاته بما يثير القلق والخوف على شعوبنا ودعى امتنا للحفاظ على سيادتها وان لا تفقد تدريجياً القدرة على الامساك بخيوط الحركة نحو الحفاظ على مقدرات دينها. ثم استطرد قائلاً «ان الحوار يمثل نقلة من ضبابية التشاحن الى الوضوح والواقعية كما انه يخلق للجميع فرصا متساوية للعمل الابداعي ويخلق التطهير في القلب فالحوار بين قادة الفكر والعمل من اجل خير امة الاسلام».
الاجتهاد في الاسلام وأهمية دوره في حياة المسلمين
ترأس الجلسة الثالثة الدكتور ابراهيم شبوح وشارك فيها السيد فاضل الحسيني الميلاني، عميد كلية الشريعة في الجامعة العلمية للعلوم الاسلامية في لندن، الذي قدم بحثاً عنوانه: ضوابط الاجتهاد وشروط المجتهد، اكد فيه ان ابقاء باب الاجتهاد مفتوحاً لا يعني ان يترك لكل انسان ان يقول في الدين ما يشاء بل ان العلم الديني تخصص شديد الدقة والعمق ولا يحل لأحد ان يقول منه الا اذا كان مؤهلاً لذلك تأهيلاً يقبله العلماء المتمرسون. ويقول مهما كانت الاسباب التي دعت الى غلق باب الاجتهاد فاننا لا نستطيع التسليم بصحة هذا الزعم ولا باستمرار اثره. والاجتهاد الذي ندعو اليه هو الذي يسير على مناهج الاستدلال والبحث التي قبلها المسلمون على امتداد تاريخهم لا الاجتهاد الذي يتحلل صاحبه من كل قيد ويرفض كل قديم ويتبع هوى نفسه. كما قال الميلاني ان المجتهد ليس معصوماً من الخطأ فان العصمة في الاسلام ليست الا لرسول الله (ص) والعترة الطاهرة من الائمة (ع). ...
وعقب الشيخ عبد الله بن محمد اللحيدان احد اعضاء الوفد السعودي ان هذه الأيام يشهد العالم الاسلامي اجتماع اعلام من علمائه ليناقشوا موضوعات مهمة لجمع الكلمة في عصر شهر الاعداء فيه سلاحهم لنهب ثروات الأمة ومقدساتها. وحول اوضاع المملكة العربية السعودية قال: انها تعيش فترة تحد مع الغير في مسألة الارهاب الا انها ابرزت مدى الالتزام بالشريعة الاسلامية التي تؤهلها لمواجهة هذا التحدي، واضاف انه لمس من كلمات العلماء المشاركين سنة وشيعة كل الدعم والتأييد للسعودية وسياساتها.
وتحدث الدكتور (ناصر بن عبد الكريم العقل ؟؟)، حول موضوع الجماعة وطرح بعض النقاط في هذا الجانب منها:
أ ـ السعي لدرء المظالم والتجاوزات العدوانية التي قد تحدث من بعض الجاهلين من جميع الفرق، وشدد على خطورة مسألة التكفير بين المسلمين.
ب ـ يجب ان يبقى الحوار على مبادئ الشريعة وتحقيق المصالح الكبرى.
ج ـ ان الله امر بالجماعة ونهى عن الفرقة، واكد علماء الأمة انه ليس لهذه الأمة بدّ عن هذا الأمر.
وطرح فضيلة الشيخ عيسى الخاقاني مداخلة أشاد فيها بدور عاهل البحرين في رعاية هذا المؤتمر بعد ان استطاع بحكمته لم شمل شعبه وتوحيده، وقال: لذلك فإن المطلوب ان تصدر قرارات وباسم جلالة الملك يلتزم بها العلماء الكرام وينقلونها لحكامهم لتمثل قوانين لوحدة المسلمين ومن المهم ان تنبثق لجنة تراقب كل ما يطبع وينشر العقائد بين مختلف المذاهب
هذا وان صحيفة الوسط متابعة جيدة لمؤتمرات ومجالس ومآتم اخرى عديدة، والتي تنشر على مختلف الصحف منها صحيفة الوسط. منها على سبيل المثال:
صحيفة الوسط البحرينية ـ العدد 2379 ـ الخميس 12 مارس 2009م الموافق 15 ربيع الاول 1430هـ
مأتم بن رجب يستضيف المحقق الشيخ عيسى الخاقاني
استضاف مأتم بن رجب مساء يوم الأربعاء 4 مارس/ آذار الجاري المحقق الشيخ عيسى الخاقاني، وذلك ضمن برنامج المأتم للاحتفاء بعلماء الدين الأفاضل من الباحثين والمحققين تقديرا لجهودهم في خدمة الأمة الإسلامية.
وقال الحاج جعفر بن رجب إن هذا اللقاء الذي حضره لفيف من أصحاب الفضيلة العلماء وجمهور من المواطنين والمقيمين، لم ينحصر في فكرته على التكريم والاحتفاء فقط، بل الاستفادة من التجمع لتقديم طرح فكري ديني وعلمي مفيد للحضور، حيث قدم المحتفى به الشيخ عيسى الخاقاني محاضرة قيمة حول التراتب التاريخي لتشكل المذاهب والمعتقدات عبر التاريخ الإسلامي.
وتوجهت إدارة مأتم بن رجب بالشكر الجزيل الى علماء الدين الأفاضل على جهودهم في إثراء المكتبة الإسلامية، ودورهم الاجتماعي والثقافي، فيما أكد رئيس المأتم فيصل بن رجب أن هذه اللقاءات مستمرة سواء من خلال استضافة العلماء من خارج البحرين أم من داخلها، معتبرا في الوقت ذاته أن مثل هذه اللقاءات تعكس الصورة الحضارية والفكرية والدينية لمملكة البحرين، وما تنعم به من تعددية وحرية لجميع البشر الذين يعيشون على أرضها.
استضاف مأتم بن رجب مساء يوم الأربعاء 4 مارس/ آذار الجاري المحقق الشيخ عيسى الخاقاني، وذلك ضمن برنامج المأتم للاحتفاء بعلماء الدين الأفاضل من الباحثين والمحققين تقديرا لجهودهم في خدمة الأمة الإسلامية.
وقال الحاج جعفر بن رجب إن هذا اللقاء الذي حضره لفيف من أصحاب الفضيلة العلماء وجمهور من المواطنين والمقيمين، لم ينحصر في فكرته على التكريم والاحتفاء فقط، بل الاستفادة من التجمع لتقديم طرح فكري ديني وعلمي مفيد للحضور، حيث قدم المحتفى به الشيخ عيسى الخاقاني محاضرة قيمة حول التراتب التاريخي لتشكل المذاهب والمعتقدات عبر التاريخ الإسلامي.
وتوجهت إدارة مأتم بن رجب بالشكر الجزيل الى علماء الدين الأفاضل على جهودهم في إثراء المكتبة الإسلامية، ودورهم الاجتماعي والثقافي، فيما أكد رئيس المأتم فيصل بن رجب أن هذه اللقاءات مستمرة سواء من خلال استضافة العلماء من خارج البحرين أم من داخلها، معتبرا في الوقت ذاته أن مثل هذه اللقاءات تعكس الصورة الحضارية والفكرية والدينية لمملكة البحرين، وما تنعم به من تعددية وحرية لجميع البشر الذين يعيشون على أرضها.
3 مايو: ضمن سلسلة المحاضرات الثقافية والفكرية التي تتيح للمشاركين التباحث حول مختلف القضايا والمواضيع وفتح باب النقاش لتحقيق الفائدة، يلقي الشيخ عيسى الخاقاني محاضرة بعنوان: «لغة المعاصرة»، حيث يستضيف فيها الشيخ الخاقاني ضيوفه مساء في منزله رقم 1933، طريق 3456 مجمع 734 في عالي.
23 فبراير: يلقي العلامة الشيخ عيسى الخاقاني محاضرة دينية تتناول إلقاء الضوء على جوانب من سيرة السيدة فاطمة الزهراء (ع)، وذلك في تمام الساعة 8:30 مساء في مجلس الشيخ الخاقاني بمنطقة عالي (منزل رقم 1933 – طريق 3456 – مجمع 734).
5 أبريل: يحاضر الشيخ عيسى عبدالحميد الخاقاني في موضوع «مزاج الفقيه ودوره في استنباط الحكم الشرعي»، وذلك في منزله بمنطقة عالي، منزل رقم 1933، طريق 3456، مجمع 774، وستبدأ المحاضرة في الساعة الثامنة والنصف مساء والدعوة عامة
من موقعه: مناظرة بعض العلماء - مع الشيخ السيد علي الهاشمي!!!!
من موقعه: في منزله بعالي
وقد ذكر موقع الخاقاني بعض تلك اللقاءات والمؤتمرات!!!
من موقعه: زيارة الشيخ نهيان وبرفقته الشيخ محمد مهدي شمس الدين
اما عن نشاطه في العراق فقد أشار موقعه الى عدة صور مضافة الى مجلس الخاقاني الذي سنتعرض له لاحقا ان شاء الله تعالى.
من موقعه: المؤتمر السنوي بالكوفة
من موقعه: سماحته في مؤتمر صحفي في بغداد!!!
وقد غابت الصحافة عن هذا اللقاء ولا نعلم خلفياته ولا شخوصه ولا محتواه!!!
تعليق