نتوقف الان مع بعض ماذكره مؤلف الكتاب صلاح الخرسان بما لايقبله العقل ولايوافق ماذكره هو سابقا اصلا!!
ينقل الخرسان ان الاجهزة الامنية كانت علم علم بوجود حزب الدعوة منذ مطلع الستينات!
ويذكر بتحرك حسين الصافي المعمم البعثي انذاك حيث افهم الامام الحكيم بان قيادة الدعوة نفسها معروفة معلومة وقد شخصهم بالاسم!!
فكيف يدعي الخرسان لاحقا-في اسفل الصفحة-بان الاجهزة الامنية ظلت حائرة وعاجزة الخ ..؟؟؟
ثم كيف دار الحديث بين مدير امن واحد كوادر الدعوة كما يروي؟؟؟
من سياق الحديث كان الحوار يدور بين زملاء ونحن نعرف ان حوارا بين مدير او ضابط امن واحد كوادر الدعوة يجب ان يكون في التحقيق !!

ثم نعود للدعوة نفسها وسريتها وتبريرها خذلان المرجعية بخشية انكشاف امرها والمرحلية وماشابه....
حيث كانت مواكب الطلبة والجامعات اول دليل ادانة يكذب تبرير قيادة الدعوة!
وهذا مااثبته سياق التحقيق مع العطار!
ثم اين هي المرحلية والسرية من خطاب علني يدعو الى قيام....دولة اسلامية..؟؟
ينقل الخرسان ان الاجهزة الامنية كانت علم علم بوجود حزب الدعوة منذ مطلع الستينات!
ويذكر بتحرك حسين الصافي المعمم البعثي انذاك حيث افهم الامام الحكيم بان قيادة الدعوة نفسها معروفة معلومة وقد شخصهم بالاسم!!
فكيف يدعي الخرسان لاحقا-في اسفل الصفحة-بان الاجهزة الامنية ظلت حائرة وعاجزة الخ ..؟؟؟
ثم كيف دار الحديث بين مدير امن واحد كوادر الدعوة كما يروي؟؟؟
من سياق الحديث كان الحوار يدور بين زملاء ونحن نعرف ان حوارا بين مدير او ضابط امن واحد كوادر الدعوة يجب ان يكون في التحقيق !!
ثم نعود للدعوة نفسها وسريتها وتبريرها خذلان المرجعية بخشية انكشاف امرها والمرحلية وماشابه....
حيث كانت مواكب الطلبة والجامعات اول دليل ادانة يكذب تبرير قيادة الدعوة!
وهذا مااثبته سياق التحقيق مع العطار!
ثم اين هي المرحلية والسرية من خطاب علني يدعو الى قيام....دولة اسلامية..؟؟
تعليق