إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

[الوثائقية 1] يوم كان الشهيد الصدر(ابو) الدعوة ... [(ابن) الدعوة العاق]

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يستمر هذا العضو



    بالمشاركة واطلاق العنتريات والتطاول على صاحب الموضوع كما ينقل بعض الاخوة على الخاص كما ينقل ذلك بعض الاخوة !

    ورغم اني قررت الاعراض عنها لسببين:

    1-لمنع اي نقاش يجر الى الاستفزاز وجر الموضوع الى حوار جانبي يحقق غرض صاحبه في تشتيت الموضوع!

    2-لاني مللت من كتابة التقارير حول المشاركات المسيئة من قبل!


    لكن لتوضيح الصورة للقارىء المتابع الكريم ....لابد من التنويه لكونه في خانة التجاهل بين الحين والاخر!
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • رسالة مطولة وصاتني من احدهم يقول انه عايش( تلك الاحداث عن كثب )لانه (من الوسط الحوزوي) وانه يشهد ان (كل الحوزات وكل العلماء كانوا حاقدين على الشهيد الصدر ويضمرون له العداء وانهم كانوا يخالفونه في كل خطوة يخطوها ويعاندونه في كل شيء وفي كل امر..... والامر واضح لايحتاج الى ادلة فالحوزة والعلماء لم يقوموا بدعم الشهيد الصدر في مواجهته مع السلطة وانهم لم يقوموا بزيارته في داره يوم فرض عليه الحصار ولم يقبلوا من الاساس بتحويل الحوزة الى مؤسسة كما اراد الشهيد الصدر ولم يقبلوا بطلبه مواجهة النظام وكان هدفهم هو الحفاظ على مرجعياتهم والاخماس التي كانوا يتلذذون بها ويثرون على حساب الفقراء الذين كانوا يدفعون الخمس وسط سخرية وضحكات وهمزات المراجع وابنائهم واصهارهم وحواشيهم,ولمزاتهم .
      ثم يقول(فكيف تنكر ذلك ايها الوثائقي المتثيقف ...)؟


      اقول:

      1- دعوى انك عايشت ولمست ورايت -ان كنت صادقا اصلا- لاتعد حجة على احد غيرك انت ,رغم انها (تلك الرؤية)قد تكون متاثرة بما يطرحه وينظر له بعض المحيطين بالشهيد الصدر من عناصر الدعوة ومن تعلق بهم ممن لمسنا هذا التوجه في افعالهم وماطرحوه عبر المقابلات والمؤلفات بل لقد لمسه الشهيد الصدر نفسه ومنع عنه مرارا وقد تعدى هذا الى استهداف الحوزويين من داخل حلقة الشهيد الصدر نفسه ممن كانت علاقتهم غير ودية مع الدعوة او ممن لمسوا انهم ممن لايمكن ان يركب ظهره فتوقعوا عصيانه وتمرده عليهم اجلا او عاجلا فحاولوا ولوج شتى السبل للايقاع بهم لدى الشهيد الصدر نفسه كالسيد الحائري والهاشمي والحكيم والشيخ الاصفي والكوراني وغيرهم !

      2-الشهيد الصدر قد كان مجتهدا قبل ان يتصدى للمرجعية ,وحتى يوم تصدى شهد باعلمية الامام الخوئي رض كما انه لم يكن يزاحم على شبهة الاعلمية بوجود مراجع كبار على الساحة ومنهم على الاقل السيد الخميني قد.....فان كان على احد ان ينصاع لاراء غيره ويوافقه عليها فان الاولى ان يكون هذا ملزما للشهيد الصدر نفسه تجاه المرجع الاعلى ومن هم بدرجته لا ان يطلب من كل المراجع ان ينقادوا له ويسلموا برايه ويذعنوا له لكنا نقول ان لكل مجتهد رايه ولانقول بوجوب الزام مجتهد براي اخر فليس هناك مجتهد تابع لمجتهد اخر......مع ان تاريخ الحوزة العلمية وسيرة علمائنا لم تتطرق الى حالة يطلب فيها احد المراجع او العلماء من الاخرين ان ينصاعوا له كما لم يذكر التاريخ ان اتهاما وجه للعلماء لانهم لم ينصاعوا لراي مرجع معين ومن اقوى الامثلة التي تضرب بهذا الصدد مثال فتوى اعلان الجهاد ضد الانكليز التي عارضها بعض الفقهاء دون ان يخدش ذلك في عدالتهم او فقاهتهم فضلا عن توجيه الاتهام لهم بمعاندة المرجع الفلاني والوقوف ضده!
      واذا كنا نتحدث عن مخالفة اثنين او ثلاثة من العلماء لراي الاغلبية ونقول فيه ماقلنا فكيف يكون الامر مع مطالبة كل العلماء بالانصياع وتاييد ودعم راي واحد منهم يرى وجوب مجابهة السلطة واعلان ذلك ؟
      مع ان هذاالعالم ذاته كان يرى قبل فترة قصيرة وجوب مداهنة السلطة وتليين الموقف ومد الجسور معها؟؟؟!
      فمالنا لانسمع اتهاما للعلماء بانهم لم يدعموا الشهيد الصدر في موقفه باقامة علاقة مع السلطة لامتصاص غضبها والاستفادة من ذلك؟!
      فضلا عن ذلك....اقول,لقد وقفنا على مواقف لعناصر بارزة في حزب الدعوة,ومن كبار افراد جهاز مرجعيته او من الطلبة يعترضون على افكار الشهيد الصدر وتصوراته وكيفية ادراته للامور وتعاطيه مع الاحداث بل لقد وصل الامر الى حد الاعتراض على فتاوى شرعية له وقالوا له بعبارة صريحة انك مشتبه في هذه المسالة فاعلنوا مبكرا عن رايهم الكيفي الانتقائي في المرجعية فهم من يحدد ماذا ياخذون من احكامها وفتواها وماذا يردون على المرجع !
      بل لقد وصل الامر الى اتهام المرجع بتفضيل نفسه على شيعته وتشبيه موقفه بموقف البغدادي عميل السلطة العفلقية وانتهى الامر الى وصفه بابن الدعوة العاق !!!
      واذا كان كلامك ذاك مختلف فيه وفي نسبته للمرجعية فان هذا الاخير مما ترويه مصادركم انتم قبل غيرها فمالكم لم تقولوا ان عناصر حزب الدعوة وجهاز مرجعية الشهيد الصدر حاقدون عليه وانهم كانوا لايدعمونه وكانوا يعارضونه وووو الخ ؟؟؟

      3-اذا كان العلماء يضمرون العداء للشهيد الصدر-وحسنا فعلت اذ نطقت بمكنون الدعوة ولسان حالها-فهل كان الشهيد الصدر عالما بذلك ام انه جاهل به؟فان قلت بالاخير فانك قد اسات له غاية الاساءة !وان قلت انه عالم به فكيف ينتظر منهم الدعم اصلا؟
      مع ان مابين ايدينا نقلا عن اوراقكم الصفراء ومانفثته اقلام النعماني والحسيني يشير الى ان الشهيد الصدر كان عالما انه لايمكنه التغيير وانه اراد ان يقتل لتكون هذه ظلامة تهز ضمير الامة وان نتائجها ستكون مستقبلية !

      4-ان القول بان -الفقراء -كانوا يدفعون الخمس قول يضحك الثكلى !
      وان كان العلماء وحواشيهم يتلذذون بالخمس -كما تقولون انتم والوهابية- ويسخرون من دافعيه دون صرفه على الوجه الشرعي.....فان هذا يثير شبهة قوية على الشهيد الصدر نفسه ......فهل كان يعلم بذلك او لا؟؟ فان قلتم يعلم فلم سكت عن ذلك ولم يفت الناس بحرمة دفع الحق الشرعي الا له وحده كما افتى بحرمة الصلاة خلف بعض من عينتهم السلطة مثلا؟او كما افتى السيد محمد الصدر بحرمة وضع الاموال كالنذور في الاضرحة لاحتمال استفادة النظام منها؟الايعد هذا سكوتا وتغريرا بالامة؟
      بل ان الادهى اننا نجد الشهيد الصدر نفسه يرسل مالديه من اموال شرعية الى الامام الخوئي بعد ان توقع انه معدوم لامحالة!
      نجد ان السادة(الدعاة)يطعنون بحواشي المرجع واولاده واصهاره اول الامر ليكون ذلك جسرا لتقديم المرجع بصورة كاريكاتيرية مزرية مثيرة للسخط والتذمر .ثم يلي ذلك تبطين الاساءة واظهارها احيانا للشهيد الصدر نفسه بما يلزم تلك الاساءات السابقة!
      ثم يعني بلاهة المجتمع وسذاجته بصورة عامة شبه مطلقة بتصويره منقادا لمجموعة من المعممين الجهلة المعتاشين على اموال الناس بلا مبرر مع كونهم اعوانا للانظمة المستبدة ويعيشون حالة من الاحتراب والمنافسة والتصارع على المرجعية والحقوق الشرعية بصورة لاتختلف عما تصوره فرق الوهابية عن المرجعية في مواقعهم ومؤلفاتهم ومنتدياتهم !
      قاتلهم الله انى يؤفكون !

      5-اخيرا...ان الفيصل اليوم في تحديد الطرف الحاقد والمنحرف والمعاند والمضمر للبغضاء-رغم كل هذه الادلة الدامغة- هو من يقضي وقته في التاليف ضد الاخر وبث الفتن والاشاعات استنادا الى اقوال من هنا وهناك دون غيرها وهذا ماتقوم به اقلام وصحف حزب الدعوة تجاه المرجعية عموما,ولم نجد ان هناك حملات او مؤلفات او مؤتمرات تعقد للرد على الشهيد الصدر او تسفيه اراءه او حتى للانتقاص والرد على كل مثيري الفتن والمغرضين من بعض من كانوا يلتفون حوله ولايذكر الشهيد الصدر في ادبيات الحوزة العلمية الا بكل ادب واحترام وتوقير واجلال منقطع النظير بخلاف ماتقوم به صحفكم واقلامكم المسمومة المغرضة ,الضالة..المضلة!

      اخيرا يقول (اما ماتكتبه انت فهو من عندياتك ومن خيالك المريض ونتيجة تخلفك ورجعيتك وحقدك على هذا الحزب الاسلامي وقوافل الشهداء التي قدمها لاجل تحرير العراق حتى اذا تحرر وقاده الدعاة المجاهدون ثقل عليكم ذلك وكيف تطيقون من عاديتم من قبل يوم كانوا مطادرين من قبل النظام في حين تتملق اكبر عمائمكم لاتفه بعثي وتقبل يده او حتى حذاءه.....)!

      اقول دع عنك خيالي ومرضه لكن ماهو تحديدا الذي حكمت بانه من (عندياتي)؟؟؟
      اهو عدم (طائفية الدعوة) وتبنيها لـ(اسلام بلا مذاهب) مثلا؟هذا الذي تنشره مواقعكم ويكرره كتابكم بكل فخر واعتزاز؟ثم تطبقونه عندما تحرر العراق (وقاده الدعاة) فلم يعرفوا من فضل فاطمة الا (لقطعت يدها)المكذوب, فضلا عن الاشادة بابن تيمية وابن قيم الجوزية والرشيد والمنصور وغيرهم من اجلاف ونواصب امية والعباس مع تجاهل مطبق لعلماء وائمة اهل البيت ع ؟؟؟

      مثال واحد......رده ان استطعت !
      ثم افهمني -فقد شق علي فهم تحرير العراق من قبل امريكا ثم تسليمه لكم حتى قلت (وقاده الدعاة المجاهدون)ولم تكمل بمباركة وتخطيط امريكا وتدبير بايدن!
      والحق ذلك بتفسير التطور الكبير في عراق (الدعاة)حتى احتل المرتبة الاولى في الفساد عالميا....وكيف ان الوزراء(الدعاة المجاهدون)كانوا الاكثر فسادا وتخلفا في عراق (الدعاة)بعد (التحرير الامريكي)!!
      اما المطاردون فلاعلاقة لك بهم ياهذا لانك من مطادري لندن و(اقليم اوربا)حيث كنتم تخرجون الخليجيين في التظاهرات وتقفون خلفهم وتنصبون عليهم وتسرقون اموالهم .....ثم اتيتم لـ(قيادة العراق)بعد ان (تحرر)امريكيا ليكون ايتام اولئك المطاردين شرطة او حماية لكم في احسن الاحوال ان لم يقفوا بطوابير ينتظرون الصدقات!

      اما الروابط التي تكاد تقسم بها مما تقول ان صاحبكم قد وضعها في الموضوع فقد كنت مطلعا على احدها ولاتستحق الشكر لاشكرك على الثاني واحمد الله الذي يزيدني فيكم بصيرة يوما بعد اخر !

      واترك الامر حاليا للاخوة القراء ليطلعوا على كيفية دس السم بالعسل الدعوجي الرخيص في كتاب ظاهره صورة (المرجع الشيعي الاكبر)...لتلج منه الى نسخ اكاذيب الدعوة واباطيلها في الاساءة لمقام المرجعية عموما والامام الخوئي خصوصا تحت عناوين مختلفة!
      ولي عودة ان شاء الله لهذه الكتابات الدعوجية الضالة المضلة مما وردني عبر الروابط المشار اليها!

      تعليق


      • نتواصل مع جولة سريعة على نفثات من سموم الكاتب محمد الحسيني في طريق توهين مقام الامام الخوئي رض .

        يقول اخزاه الله :



        يتحدث عن دور الشيخ ال ياسين في (تكثيف الدعم) للشهيد الصدر من خلال (زيارات العلماء)!
        ويبدو هنا ان دور الشيخ كان بسبب صلة القربى كما يتضح على اعتبار ان الحوزة حاقدة !
        اما (زيارات العلماء)هذه فسنقف على نفيها من الكاتب نفسه!
        كما يدعي هذا الدعوجي مرة ثانية ان ضغوطا مارسها الشيخ ال ياسين على الامام الخوئي ليزور الشهيد الصدر لكنها لم تفلح بسبب (خشية) الامام الخوئي رض من (حاشيته ومن السلطات)!!
        اذن ماذا ابقى للامام الخوئي اذا كان المرجع العام للامة يخشى حاشيته في قضية كزيارة مرجع مريض اخر؟؟!!!

        ثم يدعي ان الشيخ ال ياسين قد ابدى استغرابه لعدم استخدام الامام الخوئي رض (علاقته بالسلطات) وعدم الاستفادة من بيان التاييد للتاميم!

        اقول اذا كان البيان ذو مفعول سحري فان المفعول ذاته بيد الشهيد الصدر نفسه الذي ايد التاميم ومحو الامية مثلا !

        اما العلاقة بالسلطات فقد وقفنا سابقا على جوانب منها ضمن جهاز مرجعية الشهيد الصدر ممن رتبوا زيارات لاعضاء قيادة او وزراء او مدير الامن العام وسنقف قريبا على نضائر لها!

        الامر الذي لم نجد له اثرا في جهاز الامام الخوئي رض الا اتهامات فارغة سطرتها اقلامكم الماجورة!

        لكن العجب يزول مما ورد في هذا السيناريو البائس اذا علمنا ان مصدره هو ذليل الدعوة عبد الحليم الزهيري لعنه الله .



        ثم يقول محمد الحسيني (نشير الى ان الشهيد الصدر قد كلف ...)...اقول ان هذا اطلاق للقول يظهر وكان نسبة الكلام للكاتب نفسه الا ان الهامش يشير الى (مقابلة خاصة مع الخطيب)!!!
        ولاادري لم احجم الكاتب عن عرض القصة على السيد الحائري كما يعرض شهادات السيد محمدباقر الحكيم على فضل الله ليكذبها كالعادة؟؟؟
        ثم اذا كان الامام الخوئي بالصورة التي تقدمونها في كل مناسبة فماالذي حدا بالشهيد الصدر ان يفكر مباشرة (ابان اعتقاله)باخبار الامام الخوئي؟؟!!

        ثم يقول(كما نشير ايضا...)وهذه كسابقتها والمفروض ان يقول الكاتب كما يفعل حين يريد توهين راي ما ان يقول قال بعضهم ولم يصح ...او على الاقل وقد سمعت او قيل لي اما انه يشير بنفسه فهذا تبن مطلق لاوجه له من جهة,فضلا عن انه ينفي عن الكاتب مهنيته وحياديته الت يدعيها كذبا!

        لكن -نشير- الثانية هذه تظهر الامام الخميني هذه المرة بالصورة اللاابالية ذاتها...وتشير الى انفعال السيد الحائري وتذمره...ومع ان الحائري حي يرزق الا اننا نجد ان المصدر هو الانصاري نقلا عن الاصفهاني !!!

        فهل ان هذا يبيح للكاتب ان يطلق ذلك ويرسله ارسال المسلمات بقوله (نشير ايضا..)؟؟!!


        ثم يقول (لم تكن ردود النجف كبيرة...) لكن الم تتحدث عن (زيارات العلماء..)التي حشدها الشيخ ال ياسين ...؟؟؟!!

        لكن هذا يتضائل لاحقا ليصل الى ان الشيخ ال ياسين يكلف طلبة الشهيد الصدر بحشد الطلبة ليقوموا بزيارات يدفع اجور نقلها الشيخ ال ياسين نفسه !!!
        اي ان موقف طلبة الشهيد الصدر نفسه لم يكن بالمستوى المطلوب !
        ولنعلم ان هذا كان عام 72 لاعام 79ليقال انهم قتلوا وشردوا!!!

        فان صح كل هذا فان المؤاخذة على الجميع ...بل ان جهاز المرجع وحاشيته تتحمل العبء الاكبر كما يفترض !
        لكن (زيارات العلماء)وتحشيد الشيخ ال ياسين ودفع اجور النقل تظهر لاحقا بصورة مختلفة اذ نرى الكاتب يقول ان تشكيل وفد من عشرين شخصا كان (انجازا كبيرا)!!!!!

        ويعود الزهيري الى قائمة المصادر وقد وجد من يقيم له وزنا!!!

        وقد لايعلم البعض ان الزهيري هذا هو احد مستشاري المالكي حاليا!!!

        لكن مصدرا اخر اذا تحدث عن حدوث (ضجة كبيرة في الوسط الحوزوي) نتيجة اعتقال الشهيد الصدر (كما تشير اليه بعض المصادر)...على حد وصف الكاتب...عده مبالغا في كلامه !!!

        المصدر الاول يناغم الفتنة الدعوجية وينطلق منها اصلا نلاحظ تبني الكاتب له بقوله نشير.....اما مايخالفه فانها (بعض المصادر).....المبالغة !!!

        ولنعلم ان هذا المصدر هو صلاح الخرسان !

        الذي صار كلامه مبالغة وادعاء لمجرد انه قال ان ضجة حصلت في الوسط الحوزوي نتيجة اعتقال الشهيد الصدر!!

        لكنه لو قال ان الحوزة اعماها الحقد وملأ قلبها المرض لكان قوله مبرزا ولدافع الكاتب عنه واستقتل لاجل ذلك!



        اما الصفحة الثالثة التي نقبتسها في هذه المشاركة فانها تشير الى (احد العاملين في مكتب الشهيد الصدر الذي كانت تربطه علاقة باحد رموز السلطة)!!!!


        نضيفه ال قائمة من لهم علاقة برموز السلطة من حاشية الشهيد الصدر !
        الملفات المرفقة

        تعليق


        • وقد تذكرت علاقة بعض افراد حاشية الشهيد الصدر برموز السلطة وان استمع لمقابلة مع السيد كمال الحيدري من على قناة الكوثر وهو يتحدث عن هجرته من العراق الى ايران !


          حيث قال ان اسمه كان على قائمة المنع لكن علاقة اخيه باحد العاملين في جوازات كربلاء سهلت له اصدار جواز السفر !

          ونعلم ان العاملين في الجوازات هم من عناصر الامن والمخابرات !


          ثم قال انهم كانوا يخشون ان يجدوا اسمه في قائمة الممنوعين في الحدود....لكنهم وجدوا شخصا اخر له علاقة بهم في احدود فسهل لهم الخروج !

          ومن يعمل في المنافذ الحدودية هم من نفس الشاكلة السابقة كما يعلم اي عراقي !


          لكن المثير للدهشة ان الاتهام موجه لمرجعية الامام الخوئي رض بالعلاقة مع النظام المقبور !


          اما الامام الحكيم فانه وجهازه متهمون بالعلاقة مع نظام الشاه المقبور !


          طبعا كل هذه الاتهامات.......دعوجية صرف !

          تعليق



          • اللهم صل على محمد وآل محمد

            المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
            يستمر هذا العضو
            بالمشاركة واطلاق العنتريات والتطاول على صاحب الموضوع كما ينقل بعض الاخوة على الخاص كما ينقل ذلك بعض الاخوة !
            ورغم اني قررت الاعراض عنها لسببين:
            1-لمنع اي نقاش يجر الى الاستفزاز وجر الموضوع الى حوار جانبي يحقق غرض صاحبه في تشتيت الموضوع!
            2-لاني مللت من كتابة التقارير حول المشاركات المسيئة من قبل!
            لكن لتوضيح الصورة للقارىء المتابع الكريم ....لابد من التنويه لكونه في خانة التجاهل بين الحين والاخر!
            السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
            الاخ المحترم
            كل يوم يمر علي في المنتدى الذي اسرت نفسي فيه، مع انني ابتعدت كثيرا عن المشاركة الدائمة في هذا الموضوع لأنه لا جدوى حقيقية على المناقشة فيه الا في توضيح بعض الامور التي تستحق التوضيح! مع ذلك وحتى مع توضيحي فيبقى الحال هو هو ولم يتغير لأنه وحسب ما تدعيه انت انك مستمر بالتجاهل لي لاسباب تكتبها انت!
            الاول منها ليس صحيحا فأنني لا اجر الموضوع للتشتيت بأكثر منك! وأنت تعرف قدّمت لك كثيرا: أن كثيرا من المواضيع لم يتم الايفاء بالحديث عنها لحد الآن! بل نحن نتنقل من موضوع لآخر دون غلق الكلام عن الملف السابق له!

            واما الامر الثاني فأنا ايضا مللت من ارسال التقارير المسيئة من غيرك الذي يستهدفني شخصيا! ولم ابلغ عن اسائات لك لأنك أصبحت تعرف كيف تسيء لي بصورة غير مباشرة ومنها قضية التجميد المزعومة! والتي يمكن ازالتها بضغطة زر!
            لكن العجيب منك هو كيفية التلاعب بذهن القاري بهذا الخصوص والذي انكشف مرات ومرات منك من فلتات لسانك

            أما قضية الاسائة لك فهي لا تقل عن اساءاتك المبطنة والمعلنة والقاريء والادارة يعرفونها ويعلمون بها! فلا الاحياء والا الاموات ولا الشهداء ولا العلماء ولا غيرهم ولا شخصي انا قد سلم من منشار لسانك!
            ومن دق الباب ينتظر الجواب! وإذا كان القرار أن تستمر بطرح ما عندك دون جواب سنجد يوما من يكتب دون رادع يذكر ودون توضيح ينشر!

            المهم في الأمر الآن ودعنا من كل ما قيل وقال واستمع لما سأنقله لك الآن لعله تكون لك عبرة فيه وللقاري الكريم تذكير ولي فيه حسنة وموعظة:

            التقيت اليوم صباحا بأحد السادة من ذرية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وهو طالب علم ملبس بلباس رجال الدين وكنت قد التقيته قبل سنين لقاءا عابرا في جلسة تحفيظ القرآن دون علاقة تذكر بيني وبينه وأنا اعرف أنه يحفظ كل القرآن .
            وكان وجهه شابا يشع نورا وايمانا! واليوم وبعد سنين من لقائي الاول له التقيته صدفة في الطريق وسلمت عليه وما زال بهذا النور والوقار الذي زانته شيبته الحميدة! وقلت له احببت السلام عليك فقط واعلمك انني احبك في الله واريد منك فقط الدعاء لي بالتوفيق والسداد والسلامة في الدين والدنيا!

            بعدها توجهت الى مكتب آية الله العظمى السيد محمد صادق الروحاني ومعي نسخة من هذا السؤال السابق المعروض منك بواسطة أحدهم والذي ارسله لك على الخاص او بالبريد!

            وانتظرت اتمام درس البحث الخارج للسيد الروحاني حفظه الله تعالى ومن ثم جلس حفظه الله يلتقي الناس وكنت أحدهم!
            ولأول مرة التقيه وجها لوجه ولله الحمد والمنة على هذا التوفيق الذي كان بدعاء حافظ القرآن الرجل الذي ذكرته!

            وقد أخذتني هيبته حفظه الله تعالى ولكن تواضعه ورقته وطيبه واخلاصه جرئني أن أسأله وكنت اتصور أنني سأواجه ردا عنيفا وعدم اكتراث لكنه حفظه الله تعالى أخذ بتوضيح الامر لي وكأنه يعرفني منذ سنوات طويلة!

            للاسف هيبته منعتني من ادون بعض الملاحظات التي ذكرها لي واكتفيت بما حفظته وفهمته من كلامه وسأنقله لاحقا في موضعه ان شاء الله تعالى!

            المهم الآخر
            هو أنني التقيت عرضيا بأحد طلبته المجدّين المخلصين والذي بدوره صرت معه الى حديث طويل وشيّق كالعادة وهو رجل عالم أثق به وبمعرفته ومنزلته وقراءته للامور! وتبادلنا اطراف الحديث وتوضحت لي كثير من الامور كانت قد عملت عملها في ذهنيتي عن بعض الامور التي كنت اتصور انني املك الحقيقة الكاملة عنها! لكن ادركت أنه ما من حقيقة مطلقة والكل يدّعي أنه هو الحق والحق معه! لكنك عندما تحيط بالكثير من الامور تعرف أنك بعيد كل البعد عن جزئيات اخرى سواء كانت صحيحة او غير صحيحة فهي تبقى وقائع مذكورة قد تفنّد كل ما تعتبره انت (واقصد انا وانت والآخرين بطبيعة الحال) هي الحقيقة ومنتهى الحقيقة!

            والاكثر أهمية جاءت في آخر كلماته لي قبل الوداع حين تدارسنا بعض ما نلاقيه بفعل هذه النقاشات وكان الموضوع يدور حول أحد العلماء المعاصرين وما أطلقه من حديث شغل الساحة لفترة وتم اخماده ووأده في حينه!

            قال هذا العالم الجليل والاخ العزيز والثقة المعتمد المستنير بنور العلم والفهم!
            قال لي مختصرا الكلام بجملة واحدة كان لها كبير الأثر في نفسي وجعلتني اعيد الكثير من حساباتي في الحديث واسلوب الحوار، وكانت الجملة هذه الآية:


            بسم الله الرحمن الرحيم
            أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ

            وتكملة الآية رددتها مع نفسي وأنا في الطريق وكررتها لعلها تنطبع على صفحة قلبي فيكون لها تأثيرها

            أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ
            وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً
            فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ


            صدق الله العلي العظيم
            ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

            تعليق


            • اللهم صل على محمد وآل محمد

              رسالة مطولة وصاتني من احدهم يقول انه عايش( تلك الاحداث عن كثب )لانه (من الوسط الحوزوي) وانه يشهد ان (كل الحوزات وكل العلماء كانوا حاقدين على الشهيد الصدر ويضمرون له العداء وانهم كانوا يخالفونه في كل خطوة يخطوها ويعاندونه في كل شيء وفي كل امر..... والامر واضح لايحتاج الى ادلة فالحوزة والعلماء لم يقوموا بدعم الشهيد الصدر في مواجهته مع السلطة وانهم لم يقوموا بزيارته في داره يوم فرض عليه الحصار ولم يقبلوا من الاساس بتحويل الحوزة الى مؤسسة كما اراد الشهيد الصدر ولم يقبلوا بطلبه مواجهة النظام وكان هدفهم هو الحفاظ على مرجعياتهم والاخماس التي كانوا يتلذذون بها ويثرون على حساب الفقراء الذين كانوا يدفعون الخمس وسط سخرية وضحكات وهمزات المراجع وابنائهم واصهارهم وحواشيهم,ولمزاتهم .
              ثم يقول(فكيف تنكر ذلك ايها الوثائقي المتثيقف ...)؟
              ينبغي التنبيه الى ان الكاتب لوّن عبارة (عندياتك) باللون الاحمر وهو يحاول الاشارة ـ كما قرأنا سابقا ـ أن مرسل الرسالة له هو أنا (اليتيم)!!!
              وقد قدمت سابقا أنني لا احتاج لارسال رسالة حتى اثبت ما عندي من كلام! فتنبه اخي القاريء!
              ومن الطبيعي ان من يكتب ممن يميلون الى مصداقية ما اقوله فيقتبس مني حتى كلماتي!
              ومن يكتب ويعتقد بمصداقية الكاتب فإنه يقتبس من كلامه ويردده، وقد رأينا قبل عدة مشاركات كيف تم اقتباس بعض كلامه هنا وادرج في احد مشاركات الاعضاء حفظه الله! فتأمّل!

              الكلام السابق في شقه الاول كلام يكرر مضمونه بطريقة أو اخرى من امثال السيد محمود الهاشمي والسيد محمد باقر الحكيم وغيرهم! فلم نسمع عنهم أي اعتراض؟!!
              نعم قرأنا سابقا تعريض بهم في عدة مكانات احداهما كانت استباقية واخرى تصريح مبطّن:
              دعوى انك عايشت ولمست ورايت -ان كنت صادقا اصلا- لاتعد حجة على احد غيرك انت ,رغم انها (تلك الرؤية)قد تكون متاثرة بما يطرحه وينظر له بعض المحيطين بالشهيد الصدر من عناصر الدعوة ومن تعلق بهم ممن لمسنا هذا التوجه في افعالهم وماطرحوه عبر المقابلات والمؤلفات بل لقد لمسه الشهيد الصدر نفسه ومنع عنه مرارا وقد تعدى هذا الى استهداف الحوزويين من داخل حلقة الشهيد الصدر نفسه ممن كانت علاقتهم غير ودية مع الدعوة او ممن لمسوا انهم ممن لايمكن ان يركب ظهره فتوقعوا عصيانه وتمرده عليهم اجلا او عاجلا فحاولوا ولوج شتى السبل للايقاع بهم لدى الشهيد الصدر نفسه كالسيد الحائري والهاشمي والحكيم والشيخ الاصفي والكوراني وغيرهم !
              مع ان فيمن ذكرهم من يذكر مضمون الكلام السابق وغيره! ويتعدى بعضهم من الحواشي الى المرجع وإن كان يحاول التملص من الحديث بقوله أننا لا نريد الاسائة الى المرجع!!!
              لكنا نقول ان لكل مجتهد رايه ولانقول بوجوب الزام مجتهد براي اخر فليس هناك مجتهد تابع لمجتهد اخر
              اثبتنا هذا الرأي سابقا ولكن الاخ الكاتب لم يوافق عليه مع انه يعترف به!
              مع ان هذاالعالم ذاته كان يرى قبل فترة قصيرة وجوب مداهنة السلطة وتليين الموقف ومد الجسور معها؟؟؟!
              في هذا مغالطة واسائة واضحة وفي هذا الكلام حديث يطول يأتي في محله! وهو من باب رد الاتهام باتهام مثله!
              فمالنا لانسمع اتهاما للعلماء بانهم لم يدعموا الشهيد الصدر في موقفه باقامة علاقة مع السلطة لامتصاص غضبها والاستفادة من ذلك؟!
              كيف هذا والكلام موجّه الى أنهم هم من هادن السلطة ويرى في عدم الاصطدام بها الحل المناسب للوضع القائم! وكان انتقادهم للسيد الشهيد هو في ادخال الحوزة في معترك السياسة التي لا تستطيع الحوزة القيام به!!! قليلا من الانصاف ومراجعة التاريخ!
              فضلا عن ذلك....اقول,لقد وقفنا على مواقف لعناصر بارزة في حزب الدعوة,ومن كبار افراد جهاز مرجعيته او من الطلبة يعترضون على افكار الشهيد الصدر وتصوراته....
              نعم كان هذا ولا ينكره أحد والكل في قفص الاتهام واحد!
              مع أن الكاتب في قضية واحدة يريد انتسابها الى السيد الحكيم سابقا وأنه هو من أرسل الرسالة (الاعتراض) على السيد الشهيد ويحاول جاهدا في اثبات انها للسيد الحكيم محاولا اضفاء فضيلة له في ذلك مع ان الرسالة اسائة بالغة للسيد الشهيد كما وضحناه!
              لكن الكاتب بقي مصر على كلامه رغم اعترافه بالاشارة الى فهمه المقصود من توضيحي لكنه بقي يماطل ويعيد ويكرر وثارت ثائرته واقرانه في حينها بعد ان تم افتضاحه وبدأ من حينها بالتماس الاخطاء الاملائية لي ـ جهد العاجز ـ ومن ثم التجأ الى قصة التجاهل المزعومة!!
              فهل كان الشهيد الصدر عالما بذلك ام انه جاهل به؟فان قلت بالاخير فانك قد اسات له غاية الاساءة !وان قلت انه عالم به فكيف ينتظر منهم الدعم اصلا؟
              مغالطة واضحة العيان!
              فلم يكن ينتظر الدعم من أحد رحمه الله ولو كان ذلك فهو من باب دفع عدم توجيه الحراب له شخصيا ولخطه ومنهجه منهم! فإن لم يدعموا فعلى الاقل أن يسكتوا عن من يتصدى للمواجهة مع البعث!
              مع ان مابين ايدينا نقلا عن اوراقكم الصفراء ومانفثته اقلام النعماني والحسيني يشير الى ان الشهيد الصدر كان عالما انه لايمكنه التغيير وانه اراد ان يقتل لتكون هذه ظلامة تهز ضمير الامة وان نتائجها ستكون مستقبلية !
              وها نحن نرى الكاتب يجيب نفسه بنفسه! نعم الصدر يعلم بأنه لا يمكنه التغيير ؟!! تغيير ماذا ؟ تغيير من ينتظر منهم الدعم ومحاولة جرهم الى دعمه! أليس هذا صحيحا؟!! والا فلا معنى للاتيان به كدليل مع عدم الاعتراف بالمضمون المعاكس!
              طيب إن نقلناه من كلام لغير الدعوجية! فماذا قولك؟!
              وقد تقدم كلام السادة الهاشمي والحكيم! الا اللهم تقول أنهم متأثرين بالفكر الدعوجي! ولا ادري هل كان السيدان متأثرين بالفكر الدعوجي حتى بعد العام 2000 من تاريخ اللقاء والحديث المنقول او المكتوب لأيهما؟!!
              ان القول بان -الفقراء -كانوا يدفعون الخمس قول يضحك الثكلى !
              لا اتفق مع كاتب الرسالة في هذا الوصف! وعادة ما يأتي المعترض بهذا الكلام لبيان أحقيته في الحديث! ومع احترامي لكاتبه فقد أخطأ هنا وأساء واعتراض الكاتب في محله دون تفاصيل كلامه!
              ومنه قول الكاتب:
              نجد ان السادة(الدعاة)يطعنون بحواشي المرجع واولاده واصهاره اول الامر ليكون ذلك جسرا لتقديم المرجع بصورة كاريكاتيرية مزرية مثيرة للسخط والتذمر .ثم يلي ذلك تبطين الاساءة واظهارها احيانا للشهيد الصدر نفسه بما يلزم تلك الاساءات السابقة!
              قلنا ان لا ربط بين الحواشي والابناء والاصهار بالمرجع وبحثنا الموضوع باسهاب لكن الاخ الكاتب يصر على ذلك لغاية في نفسه والله العالم! وكلام السيد الهاشمي والسيد الحكيم والشيخ النابلسي والوقائع المنقولة تكفي في توجيه الاتهام الى الحواشي دون المرجع!
              اخيرا...ان الفيصل اليوم في تحديد الطرف الحاقد والمنحرف والمعاند والمضمر للبغضاء-رغم كل هذه الادلة الدامغة- هو من يقضي وقته في التاليف ضد الاخر وبث الفتن والاشاعات استنادا الى اقوال من هنا وهناك دون غيرها وهذا ماتقوم به اقلام وصحف حزب الدعوة تجاه المرجعية عموما
              اضحكتني عبارة (اليوم)!! وماذا كان في الامس يا ترى؟!!
              المشكلة كانت كما قلنا سابقا ان الكل يدعي الوصل بليلى!! فكيف تريدهم أن يتطرقوا بحديث مضمر بالبغضاء له؟!!
              نعم كان الاحتراب الذي عصف بساحة المعارضة في المهجر على اشده وادبيات المعارضة سواء المجلس والدعوة والعمل كانت مليئة بذلك وتشهد به صحفهم ومقالاتهم وخطبهم! فالاحتراب كان احترابا بين الخصوم الحركيين متخذين من شعار الصدر غطاءا وذرائع لهذه المخاصمة! وقد نقلت في موضوع موسوعة الشهيد الصدر سواء في منتدى الكتب ( هنا ) او في المنتدى الحر ( هنا ) اشارات الى ذلك! فتأمّل!
              ثم افهمني -فقد شق علي فهم تحرير العراق من قبل امريكا ثم تسليمه لكم حتى قلت (وقاده الدعاة المجاهدون)ولم تكمل بمباركة وتخطيط امريكا وتدبير بايدن!
              لم يسلّم لهم باديء الامر حينما قاطعوا مؤتمر لندن وشارك فيه غيرهم! بل سلّم لغيرهم بداية، ثم كان لهم باديء الامر بعد دخولهم خوفا منهم من ترك القطار بمن حمله ممن سبقهم، وشاءت الصدف في مجلس الحكم أن يكون ابراهيم الجعفري بحسب الالف والباء اول رئيس لمجلس الحكم اذا تتذكر!
              والحق ذلك بتفسير التطور الكبير في عراق (الدعاة)حتى احتل المرتبة الاولى في الفساد عالميا....وكيف ان الوزراء(الدعاة المجاهدون)كانوا الاكثر فسادا وتخلفا في عراق (الدعاة)بعد (التحرير الامريكي)!!
              وهنا لم يكونوا وحدهم في المرتبة الاولى مع ان هذا الامر ليس فيه اول وثان! فالمجرم السارق ان ثبت عليه ذلك يبقى مجرما صغرت سرقته ام كبرت!
              اما المطاردون فلاعلاقة لك بهم ياهذا لانك من مطادري لندن و(اقليم اوربا)حيث كنتم تخرجون الخليجيين في التظاهرات وتقفون خلفهم وتنصبون عليهم وتسرقون اموالهم .....ثم اتيتم لـ(قيادة العراق)بعد ان (تحرر)امريكيا ليكون ايتام اولئك المطاردين شرطة او حماية لكم في احسن الاحوال ان لم يقفوا بطوابير ينتظرون الصدقات!
              يمكن أن تكون وجهة النظر هذه صحيحة! لكنها تنطبق على البدريين كما على الدعوجييين! وهو ما دعى بعضهم للالتحاق بطابور الخصوم بين هذا وذاك! فالمصلحية والنفعية تفعل فعلتها عند الاحتكام الى مبدأ الكراسي!
              واترك الامر حاليا للاخوة القراء ليطلعوا على كيفية دس السم بالعسل الدعوجي الرخيص في كتاب ظاهره صورة (المرجع الشيعي الاكبر)...لتلج منه الى نسخ اكاذيب الدعوة واباطيلها في الاساءة لمقام المرجعية عموما والامام الخوئي خصوصا تحت عناوين مختلفة!
              يا سبحان الله!!
              القاري العزيز: الكتاب هو موسوعة الامام الخوئي رحمه الله تعالى! وهو مجموعة مقالات كتبت من عدة شخصيات انتخبت منه ونشرت ما يخص الحديث بمناسباته ( راجع هنا ) والباقي سوف انشره تباعا! والكتاب مطبوع وهو من تأليف الدكتور محمد سعيد الطريحي وقد قدّم للكتاب السيد عبد المجيد الخوئي كما نقلت ذلك ( هنا )!
              واللطيف أن هناك كتاب يتحدّث عن الفكر السياسي للامام الخوئي باللغة الفارسية (انديشه سياسى آية الله خوئى = الفكر السياسي لآية الله الخوئي) تأليف محمد أكرم عارفي.


              فيه نفس مضمون ما كتبه الدكتور الطريحي!
              ولا اعتقد ان الطريحي هو من حزب الدعوة بل هو من أفراد مؤسسة الامام الخوئي المعروفة في اوروبا والعالم!
              ولعلنا سنتطرق للبحث عن فكر الامام الخوئي ان شاء الله تعالى في موضوع مستقل قريبا وننشر بالوثائق جهاده في الثورة الاسلامية في ايران ونشاطاته السياسية في العراق ونستعرض نظريته في ولاية الفقيه واقامة الحكومة الاسلامية والتي فاقت في بعضها حتى نظرية الامام الخميني كما وضحه السيد محمود الهاشمي في لقائه المنشور ( هنا ).
              اخيرا جاء في مشاركات الكاتب:
              نضيفه ال قائمة من لهم علاقة برموز السلطة من حاشية الشهيد الصدر !
              وهي محاولة اسائة اخرى تضاف الى رصيد الكاتب ومحاولته للطعن بكل من تحدث ونقل ما شهده وشاهده!
              ناهيك عن ادراج كلامه عن السيد الحيدري هنا!
              كل هذا لتبرير قول القائل أن فلان ما ، له علاقة بالبعث! يعني كما تتهمون اتهم! فأين الموضوعية في هذا الحديث!
              وفي هذا الكلام مجالات اخرى قد تكون او لا تكون كل حسب وقته وضرورته واهميته!
              وما ذلك بعزيز معرفته على القاري الكريم ومن اطلع على ما تم تأليفه اخيرا حول حياة الشهيد الصدر بالوثائق والحقائق! الذي رأينا محاولة التعريض بكاتبها ومن ينقل عنهم حتى بدليل الصور التي سنتكلم عنها قريبا ان شاء الله تعالى!
              الملفات المرفقة

              تعليق


              • نتناول الموضوع اليوم من زاوية اخرى !

                واعني مسالة الطعن بالمرجعية عموما,ومرجعية الامام الخوئي رض خصوصا,وموضوع المصادر والمؤلفين وماشابه!

                ولعل الاخوة المتابعين يتذكرون حميد روحاني !


                استشهد به اعضو اليتيم سابقا على انه (مؤرخ الثورة الايرانية) الذي امره السيد الخميني ان يكتب (كل ماراه دون مجاملة لاحد)...كان هذا وهو يطعن بالمرجعية ويكرر اكاذيب الدعوة ويخص الامام الخوئي رض !

                طبعا تنكر لروحاني لاحقا لما نقلنا كلامه وهو يقو ان الدعوة تكن حقدا خاصا تجاه الخميني !!!


                عموما


                ينقل الحسيني في كتاب الضلاله المؤطر باسم الشهيد الصدر زورا ,,,,




                الجزء الاول من الصفحة كنا قد تطرقنا اليه وتسائلنا عن مصداقية النعماني فضلا عن كونه لم يذكر الاسم ولاالكاتب نفسه لكنه نسبه الى (مصادر مطلعة)!!!

                لكن مايهمنا الان هو الجزء التالي الخاص بمرجعية الامام الخوئي رض وترشيحه لذلك من اهل الخبرة !

                اول مايطالعنا يكرر ادانة الكاتب نفسه وسلفه النابلسي حيث ان الكاتب يثبت هنا ان الشهيد الصدر قد رشح الامام الخوئي كمرجع اعلم !

                لاكما ادعى سابقا هو والنابلسي !

                المهم هو مافي الصفحة التالية:



                يقول ان (الايرانيين)فسروا ذلك بالمؤامرة!

                ولم يعرف الايرانيين كاتبنا الحسيني !

                فهل انهم الشعبالايراني؟ اهل الخبرة من العلماء.؟علماء حوزة قم ؟ الحكومة الايرانية ؟

                ثم ينقل عن حميد روحاني ان حزب الدعوة هو من قاد الحملة للدعاية للامام الخوئي !
                وتبين وفقا لدعوى الكاتب ان حزب الدعوة جهاز دعائي اخطبوطي عملاق يمتد اثره بهذا الشكل الى عدة دول !!!!
                ولست ادري هل ان العلماء وعامة الناس يرجعون الى اهل الخبرة في البحث وتشخيص الاعلم او الى حزب الدعوة؟؟!!

                ثم ان مابين ايدينا يشير الى علاقة سيئة بين الدعوة والامام الخوئي رض !
                وان الدعوة جهاز يلتحف بعباءة الشهيد الصدر في الاعلم الاغلب كافضل صورة يقبلون بها من فئة المعممين الذين يحتقرونهم !

                وفي هذا السياق نظروا في وقت ما الى ان الشهيد الصدر هو اعلم من في الارض ولم تصح دعوى روحاني بان الشهيد الصدر افتى بان الامام الخوئي اعلم من في الارض !!!

                هذا هو حميد روحاني مؤرخ الثورة والمقرب من الخميني !!!

                ليتعلم الجميع كيف يدققون ويتوقفون فيما يقرؤون قبل ان يقبلوا كي شيء على علاته !!

                ثم ياتي (باحث ايراني اخر)...ليقدم لنا الامام الخوئي كمرشح ومرجع مثبت من قبل النظام البعثي !!!!

                ولو ان السلطة البعثية رشحت الخميني ودعمته لكان هو المرجع الاعلى !!!


                ========

                وقد نجد في بعض المؤلفات من يتبنى طرح روحاني او المدني ويستشهد بعدة مصادر من امثال هؤلاء !!!

                واحد يدعي ان مرجعية الامام الخوئي سببها الدعوة والشهيد الصدر!

                واخر يدعي ان السبب هو السلطة البعثية !


                والخلاصة ان هؤلاء يريدون ان يكون مرجعهم السيد الخميني هو الكامل العادل كما يريدون ان كغيرهم من العنصريين الفرس ان لايروا مكانة ومنزلة للنجف وعلمائها......وبذا التقوا مع غيرهم من اعداء المرجعية في بعض الاهداف فنالوا من النجف وعلمائها ومراجعها كما طعن بعضهم بالامام الحكيم على اساس علاقة مزعومة له بشاه ايران المقبور !

                البعض سايرهم على هذا النهج,اما حبا وتعصبا للشهيد الصدر وتصديقا بكل من مجده واثنى عليه ورفع من مقامه,والبعض الاخر بسبب تبنيه العداء للمرجعية عامة او خاصة !


                وهذاالامر اخي القارىء الكريم ....قد يقودك الى ضلال وانحراف عن الدين كله او عن المذهب بصورة خاصة او عن اتباع الخط الصحيح النائب عن المعصوم .....مالم تقف وتتانى وتبحث وتفحص وتدقق شرط ان تكون مؤهلا لذلك اصلا .....لاان تصفق خلف كل ناعق !

                وان كثر الناعقون !


                فان الكثرة لاتغني من الحق شيئا !
                الملفات المرفقة

                تعليق



                • اللهم صل على محمد وآل محمد

                  ولعل الاخوة المتابعين يتذكرون حميد روحاني !
                  استشهد به اعضو اليتيم سابقا على انه (مؤرخ الثورة الايرانية) الذي امره السيد الخميني ان يكتب (كل ماراه دون مجاملة لاحد)...كان هذا وهو يطعن بالمرجعية ويكرر اكاذيب الدعوة ويخص الامام الخوئي رض !
                  طبعا تنكر لروحاني لاحقا لما نقلنا كلامه وهو يقو ان الدعوة تكن حقدا خاصا تجاه الخميني !!!
                  العضو المحترم
                  هناك فرق بين ان أنقل وثيقة موجودة في كتاب ألّفه حميد روحاني وهو (اسناد انقلاب اسلامي = اسناد الثورة الاسلامية) وبين ان يكون النقل هو كلام نفس السيد حميد روحاني!
                  فالوثيقة موجودة وصادرة من صاحبها ! وأمّا الكلام فهو صادر منه!
                  ومن هذا الكلام هو ما يكتبه روحاني من تحليل خاطيء من أن حزب الدعوة يؤيد مرجعية الخوئي! ويضيف عليه انهم يعادون مرجعية الامام الخميني!
                  والخطأ ليس هو اصل الموضوع فإن التأييد واقع من حزب الدعوة! لكن جعل ذلك على نحو الطعن هو المكذوب في كلام روحاني!
                  إذ أن التأييد شيء والطعن بالآخر شيء آخر!
                  حيث أن الشهيد الصدر والسيد موسى أيدوا مرجعية الامام الخوئي! فهل هذا يعني أن هذا طعن منهما في مرجعية الامام الخميني؟!
                  هذا ما نعيبه من كلام روحاني وغيره من أمثالك! التفسير المجافي للواقع والتمسك بالعنديات والاحكام المسبقة!
                  وقد أخذ هذا المنحى ـ الاتهام بالطعن بمرجعية الامام الخميني ـ مأخذه حين لجأ عناصر الدعوة الى إيران! حيث انهم مع قياداتهم كالسيد الحائري والشيخ الآصفي وغيرهم وحتى الشهيد الصدر والسيد موسى كانوا متهمين على أنهم يدعمون مرجعية الامام الخوئي دون الامام الخميني! مع ان مواقف هؤلاء الاعلام كانت مؤيدة للنظام الاسلامي سوى أنهم يدعون الى تقليد الامام الخوئي وبعضهم من وكلائه!
                  وقد كانت هذه النظرة القاتمة للامور لاتباع السيد الخوئي تتحكم بالواقع الايراني ! منشأها من تبدّل موقف السيد الخوئي من الجمهورية الاسلامية علنا بعد تسلّم البعث مقاليد الحكم في العراق! وهو لم يكن في حقيقة الامر هناك تبدّل سوى أنه امتنع عن الخطاب المباشر بعد انتصار الثورة وقيام الجمهورية الاسلامية ومن ثم حينما بدأت الحرب المفروضة!
                  وهذا ما ينفيه ايضا ما نقلناه من كلام (فقيه الدعوة) كما يسميه الكاتب ولم يعلّق على كلامه لحد الآن لأنه يعلم أنه كتب الحقيقة وإن كانت مرّة على أسماعه وأمثاله!!
                  طبعا ينبغي أن لا نغفل عن تدليسك ومحاولة استغفالك للقاري بقولك:
                  استشهد به اعضو اليتيم سابقا على انه (مؤرخ الثورة الايرانية) الذي امره السيد الخميني ان يكتب (كل ماراه دون مجاملة لاحد)...كان هذا وهو يطعن بالمرجعية ويكرر اكاذيب الدعوة ويخص الامام الخوئي رض !
                  هذا اتهام تكرره دائما وستحاسب عليه عند االله سبحانه وتعالى قبل القاريء!
                  محاولة رخيصة عهدناها من الكاتب مرارا وتكرارا! فهل نقل الحقائق يكون طعناً؟!!
                  فما بالك لا تذكر عن الهاشمي او الحكيم او القبنجي انهم يطعنون في المرجعية أم أن على رأسهم ريشة السلطان؟!!
                  بل صريح طعن القبنجي يفوق كل طعون من ذُكر لحد الآن وسنعرضه وإن طال الزمن! كتابه موجود في منتدى الكتب فليراجع من ييد ذلك!

                  وعودا لبدء فأن حميد روحاني ينفي في كتابه (نهضة الامام الخميني) ان السيد الخوئي رحمه الله عطّل درسه حدادا على الشهداء العلماء الثلاثة الذين اعدموا مع اخوتهم الآخرين بما عرفوا بعدها الشهداء الخمسة بإسم (قبضة الهدى)؟!! مع أن الوثائق الرسمية للمخابرات تشير الى أن السيد الخوئي رحمه الله قام بهذه الخطوة ! وهذا ما أكده الشيخ النابلسي فيما نقلناه من كلامه في تحليلنا لوثيقة جهاز المخابرات الايرانية الشاهانشاهي (الساواك)!
                  فعندها لا يكون لكلام روحاني مصداقية الا أن نقول أنه باحث معايش ومطلع على الامور! فيكون حاله حال كلام غيره ! وميزان الترجيح فيه معايشة الآخرين ايضا اكثر منه مع ربطه بسياق الاحداث الذي يدل عليه!
                  ولعل نفي روحاني لذلك كان بسبب أنه حين تم الاستفسار عن هذا الامر ـ الذي ينفيه ـ من المقربين أفادوا بأن صحة السيد الخوئي ليست على ما يرام فعطّل الدرس!

                  وانا انصحك ان تلتزم بكلامك:
                  ليتعلم الجميع كيف يدققون ويتوقفون فيما يقرؤون قبل ان يقبلوا كي شيء على علاته !!
                  مالم تقف وتتانى وتبحث وتفحص وتدقق شرط ان تكون مؤهلا لذلك اصلا .....لاان تصفق خلف كل ناعق !
                  وان كثر الناعقون !
                  وقد رأينا كيف دخولك معهم!

                  وثائق المخابرات (الساواك) مليئة بهذا الامر منذ وفاة الامام الحكيم وقبله وفاة السيد البروجردي رحمه الله!
                  وهناك دراسات قدّمها جهاز الساواك في البديل عن هذين العلمين ودراسات اخرى كانت في البحث عن البديل لمرجعية السيد الخوئي حينما اصيب بمرض اقعده عن الحركة وشارف به الى حد الموت رحمه الله! فوقع الاختيار على ترشيح السيد شريعتمداري لهذا الامر بعد أن استبعدوا أن يكون السيد الميلاني او السيد محمود الشاهرودي (المرجع) والسيد الكلبايكاني والسيد المرعشي لأنهم ملتزمون بدعم الثورة والامام الخميني!

                  ومن باب المصادفة انني اليوم كنت اتصفح كتابا جديدا عن السيد شريعتمداري (شريعتمداري بروايت اسناد) يتحدث عن هذا الامر! وهناك مؤلفات اخرى عن السيد الكلبايكاني والسيد المرعشي بنفس العنوان ذكرت هذا الامر!

                  فهل يعقل أن ننتبه لمناقشاتك السقيمة وهذه الادلة تشير الى ذلك وتشير الى (مؤامرة) الشاه من أجل ابعاد المرجعية عن ايران الى النجف بل الى أي بقعة اخرى من العالم ـ حيب تعبريهم ـ وعن خصوص الامام الخميني بغية اضعاف الحركة المرجعية التي كانت تقود الثورة على الشاه!
                  حتى وصل الامر بهم حينما بعث الامام الحكيم رسالة الى علماء قم ودعاهم للقدوم الى العراق ليصدر رأيه في الشاه أن قدموا الى مراجع قم وقالوا لهم إن كنتم تنوون الذهاب الى النجف فهذه جوازات سفركم جاهزة! فأجاب أحدهم وهو السيد الكلبايكاني رحمه الله إن هذه ارضنا وهنا جهادنا!
                  وهذا الباب فيه وثائق مهمة قد تعجب القاري الكريم وهي منشورة بلغتها (الفارسية) !!
                  ونشرها بعد ترجمتها يحتاج الى جهد ووقت نسأل الله تعالى أن يوفقنا يوما لذلك! اظهارا للحقيقة والحق الذي يحاول الكاتب لجهله بل لتجاهله لأنه قد يكون عالما بذلك مع انني لا اظن ذلك لأن في اختباره في مواضع عديدة فهمنا أنه لا يملك الا كتاب النعماني فقط (سنوات المحنة) وبعض ما يصله من هنا وهناك من فريق الضلال والاضلال!!

                  وقد تفضلت عليه بدرج عدة كتب وعدة مصادر ولدي غيرها!! ونقلت الكثير من المقولات التي بدأ يستشهد بها وأثرينا له موضوعه!
                  مع تحذير مسبق لي من بعض الاصدقاء بأن هذا الكاتب لا يملك شيئا يُذكر!! وما أقوم به أنا هو اعطاء زخم للموضوع أكثر!
                  وقد تكونون لاحظتم كثرة الامور التي تصل له عن طريق البريد دون ان يعرف اصولها! واين طبعت واين تكون!
                  وقد طالبته في عدّة مكانات عن ارائة المصدر ومنها الرسالة المعروضة اخيرا عن السيد الروحاني وكذلك ورقة من كتاب الخرسان سابقا حينما ادعى ان الخرسان يقول ان من التقى به السيد العسكري والشهيد الصدر في مسجد الكوفة هو السيد الروحاني وحتى أنه لم يشخّص أي روحاني منهم كان! وحينما طالبناه بورقة كتاب الخرسان لم يأتي بها لحد الآن!
                  وقد قام أخيرا بمحاولة الاشارة الى أنه هناك من يراسله ويعارضه وينتقده!! وما هي الا محاولة لاعطاء الاهمية لموضوعه وابرازه بحجم أكبر من حجمه الواقعي! أو تكون دعوة للآخرين للمساهمة بإعانته على الاثم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا كما رأينا أخيرا!

                  بين يديّ الآن 190 وثيقة من وثائق ومخاطبات العلماء وعدة كتب اراجعها لأخرج بالنتيجة الى رد الاتهامات والتشكيكات والعنديات السابقة! وذلك يجعلني أتأخر عن الردود هنا وهناك! وأحيانا أتردد في طرح الموضوع هنا أو بموضوع مستقل في المنبر الحر!
                  وقد فعلت ذلك اخيرا وكتبت موضوعا عن المحقق الاديب السيد جودت القزويني وحين اكتماله سوف اضع الرابط هنا ليطلع القاريء على بعض فضائح الكاتب واتهاماته الرخيصة للافراد والكتّاب مع أنه يردد دائما انظر لما قال ولا تنظر لمن قال!!! فيكون هو أكثر من يخالفها بدليل الوضيع والزنيم والمنحرف والضال الغارق في المستنقع ووو مع انها كما نقول دائما لقائلها أليق!!
                  وحسبنا الله ونعم الوكيل!

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                    نتناول الموضوع اليوم من زاوية اخرى !
                    واعني مسالة الطعن بالمرجعية عموما,ومرجعية الامام الخوئي رض خصوصا,وموضوع المصادر والمؤلفين وماشابه!
                    ولعل الاخوة المتابعين يتذكرون حميد روحاني !
                    استشهد به اعضو اليتيم سابقا على انه (مؤرخ الثورة الايرانية) الذي امره السيد الخميني ان يكتب (كل ماراه دون مجاملة لاحد)...كان هذا وهو يطعن بالمرجعية ويكرر اكاذيب الدعوة ويخص الامام الخوئي رض !
                    طبعا تنكر لروحاني لاحقا لما نقلنا كلامه وهو يقو ان الدعوة تكن حقدا خاصا تجاه الخميني !!!
                    عموما
                    ينقل الحسيني في كتاب الضلاله المؤطر باسم الشهيد الصدر زورا ,,,,

                    الجزء الاول من الصفحة كنا قد تطرقنا اليه وتسائلنا عن مصداقية النعماني فضلا عن كونه لم يذكر الاسم ولاالكاتب نفسه لكنه نسبه الى (مصادر مطلعة)!!!
                    لكن مايهمنا الان هو الجزء التالي الخاص بمرجعية الامام الخوئي رض وترشيحه لذلك من اهل الخبرة !
                    اول مايطالعنا يكرر ادانة الكاتب نفسه وسلفه النابلسي حيث ان الكاتب يثبت هنا ان الشهيد الصدر قد رشح الامام الخوئي كمرجع اعلم !
                    لاكما ادعى سابقا هو والنابلسي !
                    المهم هو مافي الصفحة التالية:

                    يقول ان (الايرانيين)فسروا ذلك بالمؤامرة!
                    ولم يعرف الايرانيين كاتبنا الحسيني !
                    فهل انهم الشعبالايراني؟ اهل الخبرة من العلماء.؟علماء حوزة قم ؟ الحكومة الايرانية ؟
                    ثم ينقل عن حميد روحاني ان حزب الدعوة هو من قاد الحملة للدعاية للامام الخوئي !
                    وتبين وفقا لدعوى الكاتب ان حزب الدعوة جهاز دعائي اخطبوطي عملاق يمتد اثره بهذا الشكل الى عدة دول !!!!
                    ولست ادري هل ان العلماء وعامة الناس يرجعون الى اهل الخبرة في البحث وتشخيص الاعلم او الى حزب الدعوة؟؟!!
                    ثم ان مابين ايدينا يشير الى علاقة سيئة بين الدعوة والامام الخوئي رض !
                    وان الدعوة جهاز يلتحف بعباءة الشهيد الصدر في الاعلم الاغلب كافضل صورة يقبلون بها من فئة المعممين الذين يحتقرونهم !
                    وفي هذا السياق نظروا في وقت ما الى ان الشهيد الصدر هو اعلم من في الارض ولم تصح دعوى روحاني بان الشهيد الصدر افتى بان الامام الخوئي اعلم من في الارض !!!
                    هذا هو حميد روحاني مؤرخ الثورة والمقرب من الخميني !!!
                    ليتعلم الجميع كيف يدققون ويتوقفون فيما يقرؤون قبل ان يقبلوا كي شيء على علاته !!
                    ثم ياتي (باحث ايراني اخر)...ليقدم لنا الامام الخوئي كمرشح ومرجع مثبت من قبل النظام البعثي !!!!
                    ولو ان السلطة البعثية رشحت الخميني ودعمته لكان هو المرجع الاعلى !!!
                    ========
                    وقد نجد في بعض المؤلفات من يتبنى طرح روحاني او المدني ويستشهد بعدة مصادر من امثال هؤلاء !!!
                    واحد يدعي ان مرجعية الامام الخوئي سببها الدعوة والشهيد الصدر!
                    واخر يدعي ان السبب هو السلطة البعثية !
                    والخلاصة ان هؤلاء يريدون ان يكون مرجعهم السيد الخميني هو الكامل العادل كما يريدون ان كغيرهم من العنصريين الفرس ان لايروا مكانة ومنزلة للنجف وعلمائها......وبذا التقوا مع غيرهم من اعداء المرجعية في بعض الاهداف فنالوا من النجف وعلمائها ومراجعها كما طعن بعضهم بالامام الحكيم على اساس علاقة مزعومة له بشاه ايران المقبور !
                    البعض سايرهم على هذا النهج,اما حبا وتعصبا للشهيد الصدر وتصديقا بكل من مجده واثنى عليه ورفع من مقامه,والبعض الاخر بسبب تبنيه العداء للمرجعية عامة او خاصة !
                    وهذاالامر اخي القارىء الكريم ....قد يقودك الى ضلال وانحراف عن الدين كله او عن المذهب بصورة خاصة او عن اتباع الخط الصحيح النائب عن المعصوم .....مالم تقف وتتانى وتبحث وتفحص وتدقق شرط ان تكون مؤهلا لذلك اصلا .....لاان تصفق خلف كل ناعق !
                    وان كثر الناعقون !
                    فان الكثرة لاتغني من الحق شيئا !
                    ونبقى مع ملف الكتاب والباحثين والمؤلفين ....ومصدرنا هو الدعوجي محمد الحسيني نفسه !
                    يفتتح كتاب الضلال هذا بالاتي:

                    1-يشير الكاتب الى (جرأته)....ومؤداها الجرأة في التطاول على العلماء والحوزة والمرجعية بل وحتى المناهج العلمية للحوزة!
                    ويسوق دليلا على الاشادة به في الهامش ماكتبه محمد عبد الجبار مستشار سابق -لاادري ان كان لايزال- للجعفري في حكومته وتسلم مهام التطبيل بالاشراف على الاعلام الحكومي في شبكة الاعلام العراقي الخاضعة لهيمنة الحزب الحاكم !
                    2-يشير الى باحث قدير يصنف الشهيد الصدر ضمن (الكتاب الايرانيين) ويقول الكاتب ان ذلك (فات)على الكاتب...وانا اعتقد خلاف ذلك اذ ان معظم الكتاب مسيسين سخروا اقلامهم لمن يدفع لهم فكيف يكون باحثا مرموقا ويفوت عليه ان الشهيد الصدر مرجع عراقي لا (كاتب ايراني)؟؟؟!!

                    3-باحث(كبير)يقول ان حزب الدعوة تاسس قبل الثورة الايرانية بسنتين !!!
                    رغم ان نشاط حزب الدعوة امتد الى الكويت والبحرين قبل ذلك بكثير !
                    فاما ان يكون هذا باحث كبير لكنه مغرض !
                    او ان لايكون باحثا من الاصل!
                    4-باحث عنصري ايراني يقول ان حركة الشهيد الصدر كانت استلهاما لحركة الثورة الايرانية و (القيادة الحكيمة)لقائدها!!
                    هذا واقع الحال ايها السادة !
                    المحايدون في العراق ....حيدوا فوق ماهم عليه من الحياد....وتجنبوا هذا المستنقع الاسن فما خاضوا فيه لكثرة الدس والتحريف والنقل المغرض وعدم حيادية هؤلاء .
                    ولو حالوا التمحيص والتدقيق لما قبل منهم , ولعل النموذج الذي تطرقنا اليه اول الامر متمثلا بالكاتب صلاح الخرسان خير دليل على ذلك !
                    فقد نال ممثل الدفاع عن حزب الدعوة (العضو اليتيم)...منه, وادعى انه الفه بتمويل او طلب -لااذكر- من باقر جبر الزبيدي ...وتحدث عن المؤلف بسوء....وثبت لاحقا وباعترافه انه لم يقرأ كتب الرجل اصلا....ثم تنبه الى ان تلك الاستنتاجات التي حكم على الخرسان بموجبها كانت ....(من عندياتك)!!!!
                    رغم ان الخرسان ذاته غير مرحب به كمصدر عن (الجناح المتطرف)في التاليف الدعوجي....فقد لاحظنا ان كلامه ليس بموضع ترحيب عندمثل محمد الحسيني كما لاحظنا قلة نقله عنه....غاية ماجناه الرجل انه لايتقبل معظم الطعون التي توجه للمرجعية او حتى الحاشية حتى تلك الصادرة من السيد محمد باقر الحكيم ويرد عليها....رغم انه ينقل بفخر ان الدعوة(تبنت الطابع الاسلامي العام)....كما ينقل ابتعادها عن (النفس الطائفي)...!!
                    كما انه يشيد بمثل المقبور السبيتي وقبضته الحديدية وتفرده بقيادة الدعوة وكتابة نشرتها على طريقة (اسلام بلا مذاهب)!
                    ولعل السبب في الاختلاف بين هذين النمطين من الكتاب هو ان الخرسان رجل ابتعد عن الدعوة منذ مدة وهجرها فلم يعد يكتب تحت اشرافها وبتمويلها وتعليماتها كما هو حال محمد الحسيني انما كان ذلك وفق توجه الكاتب لتوثيق هذه المرحلة من تاريخ العراق السياسي فكتب عن الحزب الشيوعي والحركة الكردية والحركة الاسلامية عموما كما كتب عن الدعوة !
                    وحسنا فعل , اذ ان الكتاب الاخرين المسيسين جعلوا من الدعوة موضع سخرية بكتاباتهم المتناقضة بسبب (الاحتراب الداخلي الذي حصل لاحقا بين طلاب وتلاميذ الشهيد الصدر)كما يقول النعماني !
                    مع ان الحقيقة ان ذلك الاحتراب كان قد حصل سابقا وفي حياة الشهيد الصدر نفسه كما تبين من الصفحات السابقة!

                    ولولا وجود (الدافع)....ومعناه من يدفع....لما طفت مثل هذه القاذورات على الساحة الادبية والفكرية !
                    وقد كتبت في 2005 موضوعا عن برنامج قناة المنار المغرض ...والذي كان ظاهره -كالعادة-الشهيد الصدر قدس سره....اما حقيقته فهي النيل من المرجعية النجفية....الامام الخوئي رض في المقدمة...يليه الامام السيد محسن الحكيم رض !!
                    وليس هذا بمبالغة
                    الملفات المرفقة

                    تعليق


                    • ومن امثلة (الباحثين) الدعوجية....مالمسه المتابع الكريم هنا!

                      ومن امثلة انصاف ومهنية ومصداقية المشار اليه نذكر المثال التالي:


                      كنا قد تحدثنا عن تهجم امين عام حزب الدعوة المدعو نوري كامل على المرجعية وكان المثال حينها الامام الحكيم رض ونقلنا من كتاب نوري كامل بعض الامثلة على ذلك وصورنا الصفحات وفيها مثلا حديثه عن (سلبية) الامام الحكيم !


                      فكان رد هذا (الباحث اليتيم) معلقا حول معنى مفردة - السلبية-:

                      وهل تعني (السلبية) انتقاصا؟!! من الواضح ان قطبي الشيء سلبا او ايجابا فهل ترى في السلبية التي تريد تهويل معناها وتتخذها شعارا على مناقشة المالكي وعرضه لرأيه أنه انتقاص من المرجع المرحوم؟!!
                      ارايتم تفسيرا ارقى من هذا ؟؟؟؟


                      ولعل صاحبنا واحد من (الباحثين المرموقين) الذين يشار اليهم هنا وهناك مازال متمكنا من التفسير والتبرير بهذه الطريقة ...المرموقة!!!



                      ولاننسى لباحثنا المرموق انه قد شهد بـ( صلاح...وتدين ) امين عام حزب الدعوة...نوري السعيد.....المالكي !




                      تعليق


                      • أخ هشام

                        أتمنى أن أرى وثائق حول عادل رؤوف وكتابه المضل

                        تعليق


                        • اللهم صل على محمد وآل محمد

                          المشاركة الأصلية بواسطة الميرزا الموالي
                          أخ هشام

                          أتمنى أن أرى وثائق حول عادل رؤوف وكتابه المضل
                          الاخ الموالي
                          قبل مدة كان أحد الاخوة الاعضاء المشاركين في هذا الموضوع يفعل ما تقومون به الآن! وإن كان الآن ترك الموضوع وكل مواضيع هشام حيدر لأنه اختلف معه حول السيد الحيدري على ما يبدو!
                          كان ذلك يقوم بطرح سؤال بعد الاتفاق لغرض توجيه البحث حول نقطة معينة خصوصا مع تضاؤل مشاركات كاتب الموضوع وعدم وجود ما ينشره او يرد عليه!
                          والذي يظهر أنكم تقومون بنفس الدور والله العالم!!
                          على أي حال:
                          اعتقد ان هذا المؤلف مصاب بلوثة عقلية وهو مليء بالحقد الاعمى الذي يسيّره في اتجاهات معينة يقول عنها أحد المتداخلين في موضوع خاص برؤوف في موقع الحقائق:
                          د. علي الحسيني
                          أصبح عادل رؤوف مفكرا (المعيا) فجأة بعد صدور عدة كتابات والمطلع على هذه المؤلفات التي وضعها هذا الكاتب يرى أن جوهرها واحد لاغير وهو التباكي على المرجعية(العربية) وذم رجال الدين والتشكيك بالمؤسسة الشيعية، وهنا أنبه الأخوة لمسألة مهمة جدا أن هذا الكاتب يلفق ويزور الحقائق والذي يريد الاطلاع عليه أن يقرأ كتاب الاستاذ طالب الحسن (اغتيال الحقيقة) الذي رد فيه الكير من زيف عادل رؤوف والكتاب يقارن بين الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وبين الطائفي عبد السلام عارف الي وبجرة قلم من المفكر عادل رؤوف تحول الى شخصية وطنية وتحول الزعيم قاسم اتلى عميل لليرانيين لأن علاقته بمحسن الحكيم قوية وعلاقة عبد السلام سيئة لذلك صار عارف ونظامه هما الوطنيينِ في أجرأ خطوة على الكذب لم يقم بها حتى صدام وأتباعه . أقول أقرأوا جيدا ولا تصدقوا أكاذيب هذا الشخص الذي ارتمى في احضان حزب البعث ومقاومة الضاري والخالصي وغيرهم من أيتام النظام البائد وأيتام سوريا والسعودية.
                          أؤكد على قراءة اغتيال الحقيقة للوقوف على أكاذيب هذا الرجل
                          مع أن هناك من يؤيده ويؤيد أفكاره!

                          ما أثار انتباهي أن هذا الكاتب في كل كتاب جديد يصدر له ويحمل نفس افكار كتابه السابق والذي يعتمد المنهجية السردية دون الاشارة الى المصادر الا ما ندر او إن أشار فيدرج بعض الوثائق ويكتب عليها (تنشر لأول مرة)!!
                          ناهيك عن أنه في كل كتاب لاحق يُرجع الى كتاب له سابق وحينما تعود للكتاب السابق تجده من عندياته السردية!

                          صدر له هذه الكتب:

                          الامام الخميني رجل القرن الحادي والعشرون عام1999

                          عراق بلا قيادة، قراءة في أزمة القيادة الإسلامية الشيعية في العراق الحديث
                          عن المركز العراقي للدراسات والإعلام‎, 2002


                          العمل الإسلامي في العراق بين المرجعية والحزبية
                          دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع‎, 2005


                          صناعة العقول بين 'التقليد الفقهي' وثقافة التقليد
                          المركز العراقي للدراسات والإعلام‎, 2007


                          حزب الدعوة الإسلامية المسيرة والفكر والحركي
                          مركز الدراسات الإستراتيجية للبحوث والتوثيق‎, 1999


                          الإمام الخميني، الخطاب-الدولة-الوعي، قراءة في مقومات مشروعه الثوري الإسلامي
                          المركز العراقي للدراسات والإعلام‎, 2001


                          محمد باقر الصدر بين دكتاتوريتين
                          دار الرسول الأكرم / المحجة البيضاء 2001


                          الآلهة البشرية (جزئين)
                          المركز العراقي للاعلام والدراسات.2009


                          وهو آخر اصداراته حسب ما اظن!

                          يتضمن الجزء الأول:
                          الفصل الأول: معنى الدين على ضوء «المنهج الموضوعي في ظل النص القرآني الكلي».
                          الفصل الثاني: «السيادة البشرية» .. السيادة الإلهية.
                          الفصل الثالث: المنظومة المصطلحية لـ «الحوزة» على ضوء المنهج الموضوعي للنص القرآني الكلي.
                          الفصل الرابع: ملحقات اصطلاحية «دعائية».
                          عدد الصفحات 457.
                          ويتضمن الجزء الثاني:
                          الفصل الأول: المعرفة «الحوزوية» .. المعرفة القرآنية.
                          الفصل الثاني: المنهج التدريسي الإجمالي لـ «الحوزة».
                          الفصل الثالث: أنماط الآلهة البشرية .. في القرآن الكريم.
                          عدد الصفحات 464.
                          وجاء في تعريف الكتاب ما يلي:
                          ندعي ان هذا الكتاب يمثل نموذجاً فريداً غير مسبوق في التأسيس لمنهجية التعاطي مع القرآن الكريم، وتطبيق هذه المنهجية عملياً من خلال طرح الأسئلة والاشكاليات الكبرى عليه، وان سؤالنا حول شرعية «الحوزة» او عدم شرعيتها، يجسد هذا التطبيق كتجربة أولى في مجال استنطاق القرآن، فهذا الاستنطاق يتجلى جواباً قرآنياً واضحاً في كل مبنى من مباني هذه «الحوزة»، وفيما إذا كان هذا المبنى يدخل في حيز «المنظومة الاصطلاحية العنوانية لرجل الدين» بحسب «تراتبه المعرفي»، او إذا ما كان يرتبط بمصطلح واحد هو على ترابط نسيجي مع مفردة «الحوزة» وهو مصطلح «السيد ـ السادة»، او إذا ما كان يعالج «علما من علوم هذه الحوزة» المدرَّسة، او إذا ما تمثل بـ «المنهج التدريسي الإجمالي» وجداوله لهذه «الحوزة» ومعرفتها، فالإجابة جاءتنا صريحة عن كل مبنى طرحناه على القرآن الكريم، بما يوضح لنا أن هذه «الحوزة» لا وجود لها في النص القرآني الكلي، وأن نظامها المعرفي على الضد من النظام المعرفي القرآني، وأن معرفتها هي معرفة على افتراق كامل مع معرفة القرآن، لا بل هي ـ «الحوزة» ـ تستعير ما تريد كيفياً ومزاجياً وقصدياً ما لا يمكن استعارته منه كأسماء الله الحسنى بمحمولاتها المعرفية، لتركيبها تركيباً قسرياً على نظامها... وهي بهذا المعنى أصبحت تجسيداً اسلامياً عملياً معاشاً لمؤسسات ما قبل الاسلام «الدينية» التي استعارت عملياً دور الإلة البشري، وتعدد هذه الآلهة بتعدد «الرهبان والأحبار» الذين أصبحوا أرباباً من دون الله الواحد الأحد، الذين حذَّر القرآن الكريم المسلمين من تكرار ظاهرتهم التاريخية، ووضع المعايير الفارزة والمشخصة لمن هو أصبح في موقع الرب او الإله البشري دون غيره، حتى وان شمله المسمى «المؤسسي الديني» او «الحوزوي» القائم، فاذا كانت «الحوزة» مرفوضة قرآنياً، فان هذا لا يعني ان كل من انضوى تحت مسماها هو رب او إله بشري يعبد من دون الله عز وجل، لا، فإن القرآن الكريم قدم لنا المعايير والعلامات والمواصفات لمن هو في موقع «الرب والإله البشري»، ومن هو في موقع الشاهد والشهيد بما استحفظ من كتاب الله، حتى وان عاش جدل «الحوزة» وحُسِبَ رمزاً من رموزها، فقبل الاسلام كان هنالك رهبان تفيض اعينهم من الدمع يعيشون وسط «الكثرة الرهبانية الالوهية» رغم وحدة مسماهم ومسمى كيانهم، واليوم هنالك ثوار بما استحفظوا من كتاب الله فاضت اجسادهم دماءً زكية، شهداء وشهوداً في مسيرة الانسانية مع وحدة مسماهم ومسمى كيانهم «الحوزوي» ومع ما عاشوه من عذاب مع «آلهة الحوزة البشرية».
                          وهناك أحد الكتّاب وهو نبيل الكرخي كتب دراسة حول ما كتبه عادل رؤوف وطبعت بعنوان (خطأ المنهج وقرائن سوء النية في مؤلفات عادل رؤوف)! وذيلت مقدمته بتاريخ 2004

                          ويمكن لك تنزيل الكتاب ومطالعته من ( هنا ) مع أن نفس هذا الكتاب بنفسه يقبل النقد ايضا!
                          اعاذنا الله واياكم من مضلات الفتن!

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                            ومن امثلة (الباحثين) الدعوجية....مالمسه المتابع الكريم هنا!
                            ومن امثلة انصاف ومهنية ومصداقية المشار اليه نذكر المثال التالي:
                            كنا قد تحدثنا عن تهجم امين عام حزب الدعوة المدعو نوري كامل على المرجعية وكان المثال حينها الامام الحكيم رض ونقلنا من كتاب نوري كامل بعض الامثلة على ذلك وصورنا الصفحات وفيها مثلا حديثه عن (سلبية) الامام الحكيم !
                            فكان رد هذا (الباحث اليتيم) معلقا حول معنى مفردة - السلبية-:
                            ارايتم تفسيرا ارقى من هذا ؟؟؟؟
                            ولعل صاحبنا واحد من (الباحثين المرموقين) الذين يشار اليهم هنا وهناك مازال متمكنا من التفسير والتبرير بهذه الطريقة ...المرموقة!!!
                            ولاننسى لباحثنا المرموق انه قد شهد بـ( صلاح...وتدين ) امين عام حزب الدعوة...نوري السعيد.....المالكي !
                            عندما لاحظت هذه المشاركة احترت فيها كثيرا؟!! واحترت كيف اجيب عنها؟
                            هل انتهت مواضيع الكاتب حتى يبادر الى مهاجمتي شخصيا مع أنه يدّعي انه يتجاهلني؟!!
                            وقد رأينا كيف كان كل من كتب وله رأي ما ، ماذا أصبح حاله!

                            بداية احب أن أنوه على أمر
                            إنني أشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له وأن محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وآله أجمعين
                            وأنا أبرأ من حول الله وقوته إن كنت أنا أو أحد اخوتي او عمومتي او اولاد عمومتي او خوالي او اولاد خوالي او اولاد خالاتي ...
                            أنا أبرء من حوله تعالى وقوته إن كان واحدا ممن ذكرتهم من أفراد حزب الدعوة أو المجلس الاعلى أو حزب البعث أو منظمة العمل أو أي حزب أو منظمة أخرى والله على ما أقول شهيد

                            وأنا لست محامي الدفاع عن أحد هنا بقدر القيام بتوضيح ما يحاول كاتب الموضوع استغفال البسطاء فيه!

                            بالنسبة لقضية السلبية فإن الطريقة المرموقة إن لم تفهم فليس الخلل في كاتبها بل الجهلاء ممن لا يفهمها وما أكثرهم!
                            وصف فكر الآخر بالسلب او الايجاب او المنفي او الموجب أو ما تريد تسميته هل يعتبر اسائة في ذلك؟!
                            يا اخي فكرك ورأيك تجاه الامور إمّا أن يكون سلبي أو إيجابي !! هل في هذا اسائة؟!!
                            ومن ثم هل انت من تحدد صلاح وتدين الناس!!
                            هل فوضك رب العزة الجليل في تزكية الناس؟ وهو القائل :


                            أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً

                            تعليق


                            • ينقل كاتب الموضوع هذه الصفحة

                              ولا أدري ما هو السبب في بتر الصفحة من الاسفل مما ادى الى عدم ظهور الهامش بتمامه وهو هذا:


                              كتب الكاتب محمد عبد الجبار في تقييم كتابي (ومؤخراً اقتحم هذا العالم شاب طموح جرئ هو السيد محمد الحسيني.. فإن كتاب ـ الإمام الشهيد محمد باقر الصدر ـ محاولة جريئة تخوض غمار بحر عظيم الموج عظيم المياه..) مجلة الوحدة الإسلامية ـ تصدر في بيروت ـ العدد 164 بتاريخ 26 كانون الثاني 1990.
                              ومن هنا يتبين ما يحاوله به القاريء الضحك والاستهزاء بعقول القرّاء بقوله:
                              ويسوق دليلا على الاشادة به في الهامش ماكتبه محمد عبد الجبار مستشار سابق -لاادري ان كان لايزال- للجعفري في حكومته وتسلم مهام التطبيل بالاشراف على الاعلام الحكومي في شبكة الاعلام العراقي الخاضعة لهيمنة الحزب الحاكم !
                              كم سنة بين 1990 و 2003 على أقل تقدير؟!!
                              وهل أصبح المالكي ميزان الولاء والاعتدال أوالتجريج والتسقيط؟!!!
                              عجيب والله أمر هذا العضو؟!!
                              ارايتم تفسيرا ارقى من هذا ؟؟؟؟
                              ولعل صاحبنا واحد من (الباحثين المرموقين) الذين يشار اليهم هنا وهناك مازال متمكنا من التفسير والتبرير بهذه الطريقة ...المرموقة!!!

                              لنلاحظ:
                              فكيف يكون باحثا مرموقا ويفوت عليه ان الشهيد الصدر مرجع عراقي لا (كاتب ايراني)؟؟؟!!
                              قد أجاب عليها نفس الحسيني بقوله:
                              هذه الانطباعات التي سجّلها باحثون معروفون مشهورون وهي تفتقر إلى الدقة تجد عُذرها معها، إذ قلّما يتاح لهم التوفر على ما يُعينهم في التعرف على الشهيد الصدر، وإن أتاحت الظروف لهم ذلك، فربما تعرفوا عليه من خلال قراءات غالباً ما تبتعد عن الجدية والدقة والموضوعية
                              فاما ان يكون هذا باحث كبير لكنه مغرض !
                              او ان لايكون باحثا من الاصل!
                              لنرى من ذكرهم السيد محمد الحسيني في الصفحة اعلاه من هم:


                              عبد الله النفيسي

                              اضغط ( هنا )
                              عبد الله النفيسي، مواليد الكويت عام 1945، رئيس سابق لـ المؤتمر الشعبي لمقاومة التطبيع مع إسرائيل في دول الخليج، كاتب إسلامي شهير متخصص بالحوار والصراع بين الإسلام والغرب والعولمة والصراع مع إسرائيل. يحمل شهادة الدكتوراة في العلوم السياسية من كلية تشرشل بجامعة كامبردج - بريطانيا عام 1972، بعد أن حصل على الإجازة من الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1967.

                              درس في جامعة الكويت بين عامي 1972 و 1974 ثم في جامعة اكسترا البريطانية. أستاذ زائر في عدة جامعات مثل معهد "هوفر" للعلوم السياسية في جامعة هارفارد، إضافة إلى جامعتي بكين وموسكو. دأب على طرح أفكاره كل ستة شهور في برنامج بلا حدود على قناة الجزيرة يلخص فيه جملة آراؤه حول قضايا العصر والأمة والمنطقة خلال الفترة. اعتنق العديد من الأفكار الأيدلوجية منها الشيوعية، الماركسية والإسلامية.
                              وكتابه المشار اليه هو (الفكر الحركي للتيارات الاسلامية) ولديه مؤلفات ومقالات ولقاءات عديدة...

                              والكاتب الآخر وهو فهمي جدعان

                              وكتابه المشار اليه (نظرية التراث) المطبوع عن دار الشروق بعمان عام 1985.

                              وفي ترجمته (هنا )
                              الفائز بجائزة الدراسات الإنسانية والمستقبلية
                              الدورة الخامسة : 1996 - 1997

                              تاريخ الميلاد : 1939 – عين غزال – فلسطين.

                              المؤهلات العلمية :
                              دكتوراه الدولة في الآداب، قسم الفلسفة "الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام من السوربون عام 1968".
                              شغل وظيفة أستاذ مساعد، أستاذ مشارك، أستاذ الجامعة الأردنية من عام 1968-1988.
                              شغل وظيفة أستاذ – جامعة الكويت 1988-1990.
                              شغل وظيفة أستاذ الكوليج دي فرانس باريس : 1990-1991.
                              أستاذ جامعة البنات الأردنية 1991

                              الخبرات العلمية :
                              رئيس قسم الفلسفة – الجامعة الأردنية 1976-1978.
                              نائب عميد كلية الآداب – الجامعة الأردنية 1978-1979.
                              عميد كلية الآداب – الجامعة الأردنية 1979-1980.
                              عميد البحث العلمي – الجامعة الأردنية 1980-1981.
                              عميد كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية – جامعة البنات الأردنية 1991-1993.
                              عميد كلية الآداب – جامعة العلوم التطبيقية 1993-1994.
                              عميد كلية الآداب – جامعة البنات الأردنية 1994-1996.
                              عميد كلية الآداب – وعميد البحث العلمي – جامعة البنات الأردنية 1997.

                              الجوائز :
                              وسام سعف النخيل الأكاديمية – الجمهورية التونسية 1986.
                              وسام القدس للثقافة والفنون والآداب – فلسطين 1991.
                              جائزة الدولة التقديرية للعلوم الاجتماعية – الأردن 1993.

                              قرار لجنة التحكيم :

                              الدكتور فهمي جدعان باحث جاد متعمق، اتسمت دراساته بمنهجية متسقة ورؤية استشرافية، ونزعة عقلية متروية تجمع بين موروثات الثقافة العربية الإسلامية ومكتسبات الثقافة الغربية الحديثة.
                              فهل هؤلاء ليسوا (باحث كبير) و(معروفون ومشهورون) وهل يمكن لنا نفي (الغرض) منهم أو (عدم الاطلاع) ؟!!
                              وهل تريد من المؤلف أن يبخسهم حقهم كما تفعل مع كل (وضيع) و(مأجور) و(مدفوع الثمن) و(زنيم) و(خبيث) وداخل في (مستنقعات) وووو....
                              أعتقد أن لديك أزمة مع الباحثين والاساتذة والدكاترة الجامعيين!! ولا ننسى أنك تحمل شهادة جامعية وتدرّس في جامعة ما في الناصرية؟!!!
                              ولعل النموذج الذي تطرقنا اليه اول الامر متمثلا بالكاتب صلاح الخرسان خير دليل على ذلك !
                              فقد نال ممثل الدفاع عن حزب الدعوة (العضو اليتيم)...منه, وادعى انه الفه بتمويل او طلب -لااذكر- من باقر جبر الزبيدي
                              لست ممثل الدفاع عن أحد كما هو غيري!! فتأمّل! بل من يكتب (كما اتهموك فقد اتهموا أباك من قبل)؟!!
                              ولست من ادعى انه استلم الاموال، بل نقلت من قال بذلك بعد أن انت قلت ذلك!
                              وتحدث عن المؤلف بسوء....وثبت لاحقا وباعترافه انه لم يقرأ كتب الرجل اصلا....ثم تنبه الى ان تلك الاستنتاجات التي حكم على الخرسان بموجبها كانت ....(من عندياتك)!!!!
                              نعم تحدثت عنه بسوء لانني تصورت ان ما تقوله انت هو من عنده لكنني حينما استمريت في المشاركة بالحديث وطالعت الكتاب بصورة متناثرة لم أجد مما تتقوله أساس في كتاب الخرسان؟!! وهذا مثار الاستغراب؟!!
                              ونعم لم أقرأه بأجمعه الا ما نقلته أنت هنا عنه! وقد لاحظت اصل الكتاب المطبوع وحروفه كانت كبيرة وحواشي الكتاب كانت كبيرة فلو أننا استخلصنا الكتاب واخرجناه بشكل آخر لكان اقل من الصفحات التي خلق منه مجلدا ضخما تعرّض فيه الى جزء من تاريخ الدعوة ولم يتعرض الى جميع التفاصيل كما هو الملاحظ!
                              ومن ثم الاعتراف بالخطأ فضيلة! لا أن لا تكون عندي مصادر وأشرّق واغرّب دون دليل الا من يوتيوب او مواقع مجهولة والامر بحث في التاريخ! والتاريخ لم يكتبه الخرسان ولا الحسيني وحده! فتنبّه!
                              اذ ان الكتاب الاخرين المسيسين جعلوا من الدعوة موضع سخرية بكتاباتهم المتناقضة بسبب (الاحتراب الداخلي الذي حصل لاحقا بين طلاب وتلاميذ الشهيد الصدر)كما يقول النعماني !
                              مع ان الحقيقة ان ذلك الاحتراب كان قد حصل سابقا وفي حياة الشهيد الصدر نفسه كما تبين من الصفحات السابقة!
                              لابد أن تفهم الكلام وأنت الفيلسوف الكاريزمي كما هو معروف!!
                              النعماني لم يقل عن الاحتراب بل الكلمة قالها الحسيني، وكانت في معرض بيان الاختلافات بين نسخة كتاب النعماني (سنوات المحنة) وبين (شهيد الامة وشاهدها) فيقول:
                              ـ وقد ورد في كتاب الشيخ النعماني (الأصل) وبعنوان (عقبات التصدي للمرجعية) وتحديداً الصفحة (175) ما يلي: ""وحتى تأسيس حزب الدعوة الإسلامية الذي جعله البعض حربه لطعنه، أو تشويه سمعته بين أبناء الأمة، ما كان إلاّ من أجل حماية كيان الإسلام والأمة الإسلامية، ومن الغريب أن البعض كان يسمح لأبنائه بالانتماء إلى حزب البعث الصليبي، ويحارب السيد الشهيد لتأسيسه حزب الدعوة الإسلامية"".
                              وأضيف إلى هذه الفقرة ـ في هذه الطبعة ـ عدة كلمات لم تكن موضع قبول أو إطلاع الشيخ النعماني، بل كانت موضع الرفض كما يشير هو نفسه في رسالة خاصة(7). حيث وردت الفقرة كالتالي: ""وحتى تأسيس حزب الدعوة الإسلامية الذي جعله البعض حربة لطعنه، أو تشويه سمعته بين أبناء الأمة، ما كان إلاّ من أجل حماية كيان الإسلام والأمة الإسلامية ـ بقطع النظر عما انتهى إليه بعد ذلك ـ ومن الغريب أن البعض.. "" راجع (مع شهيد الأمة وشاهدها ج1/273).
                              وقد أُضيفت هذه العبارة بداعي الانتقاص من حزب الدعوة في ظل الاحتراب الذي حصل لاحقاً بين طلاب وتلاميذ الشهيد الصدر.
                              فما كان سابقا حسب قول النعماني بين المتخلفين الذين جعلوا من تأسيس حزب الدعوة حربة لطعن السيد الشهيد!!
                              وأما ما يقوله الحسيني أن هذا الحذف والاضافات هي في أجواء الاحتراب فيما بين المجلس والدعوة في المهجر!
                              وإذا لاحظ القاريء العزيز مواطن انتقاد العضو لكتاب السيد محمد الحسيني يفهم الى أين يريد توجيه دفته في الدفاع وإن كان على مسؤولية الانتقاص بالباحثين او العلماء او الشهداء ...
                              ولو بالاتيان بدليل الصور او فتوى غير معلومة المصدر!!!!...

                              ولنا عودة بإذن الله تعالى وحوله وقوته لاحقا
                              نسألكم الدعاء! يا موالين
                              الملفات المرفقة

                              تعليق


                              • اللهم صل على محمد وآل محمد
                                نشرت في المنبر الحر هذا المقال
                                من الشروق الى السطوع حزب الدعوة وإشكاليات التأسيس والإنتشار والسلطة
                                نرجوا متابعته ، ولحد الآن تم عرض 3 حلقات منه
                                تفضل اضغط هنا

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X