تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم وانصر ولدهم
ابشرور يا اهل العالم ابشروا بالقائم الموعود من ال محمد
فلا بد للنور ان يشرق من كوفان لابد الحق ان ينتصر ويطلع الصباح
الامام المقتدى ابن العبد الصالح المولى المقدس الصدر (قدس سره)
بالدليل والبرهان والحق المبين هذا ما بشر به الائمة الاطهار (عليهم الصلاة والسلام)
أخرج الصدوق بسنده إلى ميمون اللبان في حديث عن أبي جعفر عليه السلام قال:ينادى منادٍ من السماء :إن فلان بن فلان هو الإمام باسمه .وينادي إبليس لعنة الله عليه من الأرض .كما نادى برسول الله (ص) ليلة العقبة وعن الباقر عليه السلام ينادى مناد من السماء باسم القائم فيسمع بالمشرق ومن بالمغرب لا يبقى راقدا إلا استيقظ ولا قائم إلا قعد ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت فرحم الله عبدا أعتبر بلك الصوت فأجاب .فأن الصوت صوت جبرائيل الروح الأمين وقال عليه السلام الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين فلا تشكوا في ذلك واسمعوا واطيعوا ,وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادى إلا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم فكم ذلك اليوم شاك متحير .قد هوى في النار فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا فيه أنه صوت جبرائيل وعلامة ذلك أنه ينادى باسم القائم واسم أبيه (عليه السلام) حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج إلى أن قال:أتبعوا الصوت الأول وإياكم والأخير أن تفتنوا به
قال السيد المولى الصدر قدس سره الشريف
أن نفهم من (جبرئيل) المنادي بالحق و(إبليس) المنادي بالباطل، أن نفهم منهما – ولو بنحو الرمز أو المجاز – التعبير عن انصار الحق وأنصار الباطل . فجبرائيل كناية عن المهدي نفسه ، ونداؤه نداء الحق ،وإبليس عبارة عن أعداء المهدي والمنحرفين من البشر عموماً ويكون المراد بسعة الصوت وانتشاره إلى الشرق والغرب أو إلى كل إنسان ،كونه مبثوثاً عن طريق وسائل الإعلام الحديثة، كالإذاعة والتلفزيون وما ورد من أن الصوت من السماء ، فباعتبار أن البث الإذاعي و التلفزيوني لا يكون التقاطه ، إلا من الفضاء ،وخاصة مع وجود الكواكب الصناعية للبث الإذاعي والتلفزيوني.ومعه يكون من السهل بل من الطبيعي أن نتصور أن جبهة الإمام المهدي (ع) تنادي باسمه بطريق الوسائل الحديثة .... و(جبهة) أعدائه تنادي بنداء مضاد سوف نعرف مدلوله ، تريد به الفتنة وصرف الناس من الحق إلى الباطل.ويكون السبب في التأثير النفسي البالغ، والإهتمام الذي يحدثه الصوت الحق في العالم ، ليس هو ارتفاع الصوت ، بل هو أهمية المضمون . فإن الإعلان العام عن ظهور المهدي (ع) لأول مرة ، وإعطاء المفهوم الواضح لثورته العالمية ، مع كون المسلمين عامة ، بل أكثر البشر ممن يتوقع حدوث دولة الحق ، سوف يحدث ردود فعل عنيفة مختلفة في الناس بلا شك
ولمن اراد الحق والدليل على ان الامام المهدي هو السيد المجاهد اية الله العظمى الامام المقتدى روحي فداه فنحن مستعدون للاثبات له بالدليل والحجة والبرهان فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
والعاقبة للاولي النوهى.........
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم وانصر ولدهم
ابشرور يا اهل العالم ابشروا بالقائم الموعود من ال محمد
فلا بد للنور ان يشرق من كوفان لابد الحق ان ينتصر ويطلع الصباح
الامام المقتدى ابن العبد الصالح المولى المقدس الصدر (قدس سره)
بالدليل والبرهان والحق المبين هذا ما بشر به الائمة الاطهار (عليهم الصلاة والسلام)
أخرج الصدوق بسنده إلى ميمون اللبان في حديث عن أبي جعفر عليه السلام قال:ينادى منادٍ من السماء :إن فلان بن فلان هو الإمام باسمه .وينادي إبليس لعنة الله عليه من الأرض .كما نادى برسول الله (ص) ليلة العقبة وعن الباقر عليه السلام ينادى مناد من السماء باسم القائم فيسمع بالمشرق ومن بالمغرب لا يبقى راقدا إلا استيقظ ولا قائم إلا قعد ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت فرحم الله عبدا أعتبر بلك الصوت فأجاب .فأن الصوت صوت جبرائيل الروح الأمين وقال عليه السلام الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين فلا تشكوا في ذلك واسمعوا واطيعوا ,وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادى إلا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم فكم ذلك اليوم شاك متحير .قد هوى في النار فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا فيه أنه صوت جبرائيل وعلامة ذلك أنه ينادى باسم القائم واسم أبيه (عليه السلام) حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج إلى أن قال:أتبعوا الصوت الأول وإياكم والأخير أن تفتنوا به
قال السيد المولى الصدر قدس سره الشريف
أن نفهم من (جبرئيل) المنادي بالحق و(إبليس) المنادي بالباطل، أن نفهم منهما – ولو بنحو الرمز أو المجاز – التعبير عن انصار الحق وأنصار الباطل . فجبرائيل كناية عن المهدي نفسه ، ونداؤه نداء الحق ،وإبليس عبارة عن أعداء المهدي والمنحرفين من البشر عموماً ويكون المراد بسعة الصوت وانتشاره إلى الشرق والغرب أو إلى كل إنسان ،كونه مبثوثاً عن طريق وسائل الإعلام الحديثة، كالإذاعة والتلفزيون وما ورد من أن الصوت من السماء ، فباعتبار أن البث الإذاعي و التلفزيوني لا يكون التقاطه ، إلا من الفضاء ،وخاصة مع وجود الكواكب الصناعية للبث الإذاعي والتلفزيوني.ومعه يكون من السهل بل من الطبيعي أن نتصور أن جبهة الإمام المهدي (ع) تنادي باسمه بطريق الوسائل الحديثة .... و(جبهة) أعدائه تنادي بنداء مضاد سوف نعرف مدلوله ، تريد به الفتنة وصرف الناس من الحق إلى الباطل.ويكون السبب في التأثير النفسي البالغ، والإهتمام الذي يحدثه الصوت الحق في العالم ، ليس هو ارتفاع الصوت ، بل هو أهمية المضمون . فإن الإعلان العام عن ظهور المهدي (ع) لأول مرة ، وإعطاء المفهوم الواضح لثورته العالمية ، مع كون المسلمين عامة ، بل أكثر البشر ممن يتوقع حدوث دولة الحق ، سوف يحدث ردود فعل عنيفة مختلفة في الناس بلا شك ولمن اراد الحق والدليل على ان الامام المهدي هو السيد المجاهد اية الله العظمى الامام المقتدى روحي فداه فنحن مستعدون للاثبات له بالدليل والحجة والبرهان فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
والعاقبة للاولي النوهى.........
واليكم اربط الموضوع
http://www.ahalbalad.com/vb/showthre...6354#post56354
http://www.ahalbalad.com/vb/showthre...6354#post56354
تعليق