يعني بالله عليك أخي (Sedg) تريد أن تغض الطرف عن الصور السابقة التي أصحابها يقولون لك بالخط العريض وبأعلى صوت :
نحن نؤمن بالتحريف
ما الحقیقة ؟!
القرآن الذی بین ایدینا الیوم فهو قرآن عثمان واصحابه و فی هذا القرآن عجائب !
فی الآیه الشریفه 29 من سورة الواقعة : وطلح منضود : وفی سوره ق " وطلعها نضید(10) :
وفی آیه 99 انعام : وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ
وفی سوره شعراء : وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ (148)
وفی سوره صافات : إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ (64) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ (65)
وکما نص علیه الطبری من قول الامام علی (ع) الصحیح کان : وطلع منضود : بمعنی مطلع و راُس الطلوع .
وایضا :
( حَتَّى إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَـلَيْتَ بَيْنِي ...
و جاءانا - بدل - ( جاءنا ) .
وفي تفسير الآية بتفسير الطبري الذي قال: اختلفت القرّاء في قراءة قوله حتى إذا جاءنا فقرأته عامة قرّاء الحجاز سوى ابن محيصن وبعض الكوفيين وبعض الشاميين حتى إذا جاآنا على التثنية بمعنى حتى إذا جاءانا هذا الذي عشى عن ذكر الرحمن و قرينه الذي قيض له من الشياطين وقرأ عامة قرّاء الكوفة والبصرة وابن محيصن إذا جاءنا على التوحيد بمعنى حتى إذا جاءنا هذا العاشي من بني آدم عن ذكر الرحمن.
وفي تفسير القرطبي: «حتى إذا جاءنا» على التوحيد قرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وحفص، يعني الكافر يوم القيامة. الباقون «جاءانا» على التثنية، يعني الكافر وقرينه .
(.. ائْتُوني بِكِتَـب مِّن قَبْلِ هَـذَا أَوْ أَثَـرَة مِّنْ عِلْم إِن كُنتُمْ صَـدِقِينَ ) .
وفي القراءة: أَثْرَة - بدل - ( أَثَارَة ) .
قراءة بلا سند وفي الكشاف: وقرىء أثَرَةً بالحركات الثلاث وأخذ منه الفخر الرازي بتفسيره وفي تفسير ابن كثير نقل عن مسند احمد عن الرسول انه قال أو اَثرة .
( فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ * بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ ) .
وفي رواية (ج) : «فستبصرون» .
سوال محرج ؟ ای القرائة و این القرآن التی کان فی لوح محفوظ و کتاب مکنون و کتاب مسطور التی حفظه الله ؟؟؟؟؟؟
الجواب : بل هو آیات بینات فی صدور الذین اوتواالعلم (69 عنکبوت )
http://sites.google.com/site/hojjah/...edirects=0&d=1
اما الشیعة لا یعتقد بالاحرف السبعة و القرائات متعددة :
1-عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن الفضيل بن يسار قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن الناس يقولون : إن القرآن نزل على سبعة أحرف. فقال : كذبوا أعداء الله ،
ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد .1
2-" عن حماد بن عيسى عن جابر بن عبد الله قال : قيل لأبى عبد الله عليه السلام إن الناس يقولون : إن القرآن على سبعة أحرف . فقال : كذبوا ، نزل حرف واحد من عند رب واحد إلى نبي واحد ".2
3-" باسناده المتصل عن أبى جعفر عليه السلام قال : قلت له قول الناس نزل القرآن على سبعة أحرف فقال : واحد من عند واحد " .3
4-" عن زرارة بن أعين قال : سأل سائل أبا عبد الله عليه السلام عن رواية الناس في القرآن نزل على سبعة أحرف ، فقال : كذبوا الناس في رواياتـهم ، بل هو حرف واحد من عند واحد نزل به الملائكة على واحد.4
قال شيخ الطائفة الطوسي رضوان الله تعالى عليه في التبيان :" واعلموا أن العرف من مذهب أصحابنا والشائع من أخبارهم و رواياتـهم : أن القرآن نزل بحرف واحد على نبي واحد 5
وقال أمين الإسلام الشيخ الطبرسي رحمه الله في مجمع البيان : " الظاهر من مذهب الامامية أنـهم أجمعوا على القراءة المتداولة وكرهوا تجريد قراءة مفردة والشائع في أخبارهم أن القرآن نزل بحرف واحد 6
الحسين بن محمد، عن علي بن محمد، عن الوشاء، عن جميل بن دراج، عن محمد بن مسلم، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن القرآن واحد نزل من عند واحد ولكن الاختلاف يجيئ من قبل الرواة.
انظر وتعجب من قرائات العشر !!!!
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=rewayat
_________________________________________________
1 الكـافي ج2ص630 ،
2 وسائل الشيعة ج4 ص 822 -823 .
3 التبيان في تفسير القرآن ج1ص7 .
4مجمع البيان ج1ص79.
وفي تفسير الآية بتفسير الطبري الذي قال: اختلفت القرّاء في قراءة قوله حتى إذا جاءنا فقرأته عامة قرّاء الحجاز سوى ابن محيصن وبعض الكوفيين وبعض الشاميين حتى إذا جاآنا على التثنية بمعنى حتى إذا جاءانا هذا الذي عشى عن ذكر الرحمن و قرينه الذي قيض له من الشياطين وقرأ عامة قرّاء الكوفة والبصرة وابن محيصن إذا جاءنا على التوحيد بمعنى حتى إذا جاءنا هذا العاشي من بني آدم عن ذكر الرحمن.
وفي تفسير القرطبي: «حتى إذا جاءنا» على التوحيد قرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وحفص، يعني الكافر يوم القيامة. الباقون «جاءانا» على التثنية، يعني الكافر وقرينه .
(.. ائْتُوني بِكِتَـب مِّن قَبْلِ هَـذَا أَوْ أَثَـرَة مِّنْ عِلْم إِن كُنتُمْ صَـدِقِينَ ) .
وفي القراءة: أَثْرَة - بدل - ( أَثَارَة ) .
قراءة بلا سند وفي الكشاف: وقرىء أثَرَةً بالحركات الثلاث وأخذ منه الفخر الرازي بتفسيره وفي تفسير ابن كثير نقل عن مسند احمد عن الرسول انه قال أو اَثرة .
( فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ * بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ ) .
وفي رواية (ج) : «فستبصرون» .
سوال محرج ؟ ای القرائة و این القرآن التی کان فی لوح محفوظ و کتاب مکنون و کتاب مسطور التی حفظه الله ؟؟؟؟؟؟
الجواب : بل هو آیات بینات فی صدور الذین اوتواالعلم (69 عنکبوت )
http://sites.google.com/site/hojjah/...edirects=0&d=1
اما الشیعة لا یعتقد بالاحرف السبعة و القرائات متعددة :
1-عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن الفضيل بن يسار قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن الناس يقولون : إن القرآن نزل على سبعة أحرف. فقال : كذبوا أعداء الله ،
ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد .1
2-" عن حماد بن عيسى عن جابر بن عبد الله قال : قيل لأبى عبد الله عليه السلام إن الناس يقولون : إن القرآن على سبعة أحرف . فقال : كذبوا ، نزل حرف واحد من عند رب واحد إلى نبي واحد ".2
3-" باسناده المتصل عن أبى جعفر عليه السلام قال : قلت له قول الناس نزل القرآن على سبعة أحرف فقال : واحد من عند واحد " .3
4-" عن زرارة بن أعين قال : سأل سائل أبا عبد الله عليه السلام عن رواية الناس في القرآن نزل على سبعة أحرف ، فقال : كذبوا الناس في رواياتـهم ، بل هو حرف واحد من عند واحد نزل به الملائكة على واحد.4
قال شيخ الطائفة الطوسي رضوان الله تعالى عليه في التبيان :" واعلموا أن العرف من مذهب أصحابنا والشائع من أخبارهم و رواياتـهم : أن القرآن نزل بحرف واحد على نبي واحد 5
وقال أمين الإسلام الشيخ الطبرسي رحمه الله في مجمع البيان : " الظاهر من مذهب الامامية أنـهم أجمعوا على القراءة المتداولة وكرهوا تجريد قراءة مفردة والشائع في أخبارهم أن القرآن نزل بحرف واحد 6
الحسين بن محمد، عن علي بن محمد، عن الوشاء، عن جميل بن دراج، عن محمد بن مسلم، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن القرآن واحد نزل من عند واحد ولكن الاختلاف يجيئ من قبل الرواة.
انظر وتعجب من قرائات العشر !!!!
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=rewayat
_________________________________________________
1 الكـافي ج2ص630 ،
2 وسائل الشيعة ج4 ص 822 -823 .
3 التبيان في تفسير القرآن ج1ص7 .
4مجمع البيان ج1ص79.
تعليق